بتجميع الرياح في راحة يدها " موجة الرياح "
لتقوم بأطلاق على شكل موجة تتوسع باستمرار . كانت كبيرة كما تقوم بالتوسع في المكان في حين كانت تقطع ما امامها من طبيعة بسبب قوتها
اريس لم يتوانى قام باطلاق طاقة من فمه على شكل كرة نارية سريعة كانت قد اندمجت مع الرياح لتنشر في الارجاء مولدة لهب يمكنه ان يحرق المكان .
" تدفق البرق " زيوس لم يتأخر , بأطلاق اريس للنار قام حتى هو بتمرير البرق داخل الأرض لتنتشر على شكل شبكة موسعة قاتلة كل ما يزحف او ما تحت الأرض .
كان الهجوم مدمر , ذابت الأحجار مشكلتا شيء مثل الحمم في حين اختفت كل الأشياء العضوية فقط أجساد الحشرات لاتزال لم تحترق فقط احترقت القشور و الدروع العلوية و لكن على أي حال من الأحوال كانت ميت .
كانوا متأكدين من قتلهم لعدد كامل او على اقل نسبة لا تصف عن 99 بالمائة منهم . اذن من اين جاء هذا السرب الاضخم الذي يتكون من مئة الف حشرة من جديد ؟ .
هكذا قام بتكرار نفس الهجوم السابق و لكن بشكل اكثر قوة و اكثر عنف لتظهر حشرات جديد يصل اعدادها للمليون تقريب .
لم يستسلموا ليقوموا بنفس التنسيق بشكل اقوى لدرجة ان السماء كانت ستحترق و لكن هذه المرة ظهرت اكثر من عشرة ملايين وحدة جديد .
" السماوات الرحمة " غايا متحدثة .
" هل تبتم بهذه السرعة انا لم ابدأ ب1 بالمائة من برنامجي الجحيمي و لا تزال لديكم موجة الحالية لم تستطيعوا الانتهاء منها .
ليعيدوا نفس الهجوم بنفس الكرة بقوة هائلة مع ذلك بنهائية وجدوا بان هناك اكثر من مئة مليون حشرة جديد .
كان الامر مثل تكاثر كل واحدة يقومون بثقلها تقوم بتوليد عشرة بعدها ز هكذا الى لانهائية .
" اريس , زيوس لنضع كل قوتنا في هجوم واحد و ندمر هذه المنطقة عن بكر ابيها "
" هذه المرة , غايا لم تقم بأطلاق الرياح من راحة يدها بل قام تكثيفها و ضغطها بداخل جسدها بالكامل لتقوم بإطلاقها في صرخة عالية مسببا ضرر عاليا .
" انفجار الرياح النهائية " كان هذا هو اسم التقنية , كان هذا الهجوم يدمج بين الرياح و الصوت ليشل الأعداء البعيدين و يدمرهم الرياح .
" سد النار " يتحول كمية طاقة هائلة الى نار مطلقها على شكل جدار ناري عملاق يغطي منطقة واسعة كما يقوم بتوسع باستمرار .
مع وجود الرياح كان النيران اكثر رعب و قوتا قادرة على اذابة اصلب المعادن .
في حين زيوس قام بأطلاق شبكة عنكبوت البرق . كان هذا هو التطوير للتقنية السابقة تدفق البرق الأرض الا انه اكثر قوة و رعبا بمراحل كما وضع فيها كل طاقته
في هذه المرحلة السماء تحولت لحمراء في حين كانت الأرض حمم بركانية مع شرارات برقية مرعبة .
مع ذلك المنظر لم يستمر كانت قد ظهرت مليار حشرة . لم يكونوا ما بين مئة الى الف سنة بل من الف الى عشرة الاف سنة .
لم يكن الثلاثي يستطيع الوقوف حقا , داخل القمع الذي وضعه كاغو على طاقتهم كانوا باستطاعتهم استخدام واحد بالمائة فقط .
حسب الشرط عند مواجهة وحوش مليون سنة سيفتح حوالي 30 بالمائة .
" مجرد مجموعة من الحمقى و الفشلة , لا اعلم ما الذي كنت تفعله معهم كرونوس "
ليكمل " امام هذه الأنواع من الحشرات القوة وحدها لا تنفع و بالأخص مع كونكم لستم قوة مطلقة في حالتكم هذه .
" ارهاق نفسكم امام هذه الكيانات الضعيفة و المنزعجة هو مجرد عار "
ليطلق ابر من شعره . كانت كل ابرة تصيف هدفها في اضعف نقاطها . حيث تم انتاج اكثر من مليار ابرة شعر .
مثل طلقات مسدس لا نهائية بدقة متناهية قتلت كل الحشرات و سقطت على الأرض .
الان و امامهم بسعة قام بتدمير ما يتجاوز المليار حشرة ذو عشرة الالاف سنة بلمحة عين بدون أي تعب , لا يهم ان كانوا هم او عبقري اعلى منهم . ان شاهد هذا المنظر سيكون مرعب في كل قبل . كما انه على عكسهم لم تظهر أي حشرات جديد , حتى ان بعض الحشرات كانت قد حاولت الهرب في عملية التطهير التي قام بها كاغو
" في المرة القادمة عندما تهاجمون قوموا بترك اثر روحي على انك ملك هذه المنطقة و لا يسمح بتعدي على هذه المنطقة . في النهاية هي مجرد حيوان و تتبع غريزتها "
رمايا حقيبة صغيرة قام بأمرهم بجمع هذه الحشرات
" قمت بقمع قوتنا و خادعنا عن عمد لجعلنا نعاني من هذه الكائنات المقزز ثم تريد منا جمع هذا الهائل من كائن مقززة مشوية ؟ "
كانت غايا تصرخ في حين يتم إمكانها من قبل زيوس و اريس .
بالنسبة لفتاة فكانت تهتم بنفسها كما انها كأي فتاة أخرى , لا يهم ان كانت بشري او حيوان سماوي كلهم واحد سيتقززون من الحشرات .
في نفس الوقت ككائن لديها دماء حيوان فروي أيضا مع عشر الدم تنين كانت هذه المخلوقات الصغيرة تسبب مشاكل مع الفراء .
" لدي مقولة مفضلة تقول : مهما كانت القوانين ظالم ليس عليك سوى التعامل معها " ... " انها افضل خيار مع الضعفاء , و لكني ذا كرم عالي لذلك كنت افكر في تقديم هدية لكي عندما تنتهين من البرنامج التدريبي " ليتخرج رداء بعد ذلك .
رداء كان قد شيد من حراشف تنين هائل
" الدرع الإلهي !! "
في هذا العالم كانت هناك تصانيف المعروفة , بدون رتبة , اصفر , ارضي , سماوي الى اسطورية و منها يمكن اعتباره فريد .
و لكن كان هناك كنز اخر مجهول هو النوع الإلهي . في هذا العالم لم تكن هناك قطعة واحدة فقط ذكرة في الاساطير . مع ذلك رؤيته او معرفة شكله او خصائصه كان مجهول بالكامل .
" هذا الدرع الإلهي خاص . سيلتحم مع جلدك معطيا لك ميزات اكبر , مع قدرته على رفع الجمال اكثر و يحافظ على شباب ابدي , لقول الحقيقة هو ليس فقط يحافظ عليه بل أيضا يعيدك لنقطة التي كينتي فيها في اكثر مراحل سحرا . خارج انه مصقول من حراشف التنين التي تعني لكي الكثير "
بالنسبة لغايا كانت مثل القطع التي ارتفعت اذنه و ذيله حتى و ان حاول اخفائها فلن يستطيع , الشباب الابدي و الجمال خالد لا توجد فتاة سترفض هذا الامر .
" حتى انتم اريس و زيوس امتلك العديد من الكنوز عديمة القيمة بالنسبة لي و لكن ستفديكم بكل تأكيد "
"و الان لم استمع رد غايا ؟ هل ستوافقين على هذا الامر ام اعطيها لشخص اخر ؟"
" لا بأس بالأمر في النهاية هذا التدريب لمصلحتنا و تقويتنا , اليس كذلك زيوس , اريس ؟ "