الفصل 1110: دموع المرأة الشيطانية (الجزء الأول)
التالي
كانت خطوط الطاقة الخضراء هي القوة الإلهية التي أطلقها ميسي على أجساد هؤلاء السادة الثلاثة. كانت قوة ميسي الإلهية هي التي أبقت هؤلاء الأسياد الثلاثة بلا و عي.
في قصر العلاج المقدس ، أحد القصور الإلهية التسعة في مدينة السماء ، كان هناك ما مجموعه تسعة زهور لوتس ذهبية يمكن أن تتفتح في الهواء. كانوا يمثلون وظائف الشفاء التسع ، و يمكنهم علاج جميع الإصابات و الأمراض في العالم. حتى أمراض الآلهة يمكن شفاؤها.
هذا الخط من الضوء الذي اجتاح هؤلاء السادة الثلاثة طرد ببطء الطاقة المدمرة التي زرعها ميسي في أجسادهم.
وسرعان ما يستيقظ هؤلاء الأشخاص الثلاثة تمامًا.
على الجانب الآخر ، كان وضع المرأة الشيطانية بتريس أفضل بكثير. أغمي عليها بسبب الإفراط في استنزاف طاقتها و الحزن الشديد الذي أضر روحها.
كان هذا مشابهًا لإغماء إيلينا و أنجيلا في المدينة ثنائية الأعلام عند محاولة إنقاذ فاي. في ذلك الوقت ، من أجل إنقاذ عشاقه ، كان على فاي العثور على المذبح الأسطوري لتنقية حجر العالم الملون. الآن مع قصر الشفاء المقدس في مدينة السماء ، لم يكن على فاي أن يمر بكل هذه المشاكل.
"إيه . . . ألكسندر . . ."
عندما اندلعت النيران من زهرة اللوتس الذهبية في جسم المرأة الشيطانية باريس ، استيقظت ببطء. بينما كان رأسها لا يزال غير واضح ، فتحت فمها و نادت اسم فاي برفق بينما رموشها الطويلة الجميلة تحركت .
في اللحظة التالية ، انفتح ببطء زوج من العيون الرائعة التي أسقطت العديد من النبلاء و الأبطال الشباب في سان بطرسبرج.
بعد الاستيقاظ ، كانت مرتبكة قليلاً ، ثم ومض بريق حاد في عيني باريس. قفزت من السرير و نظرت في حالة تأهب.
بعد رؤية كل شيء حولها ، انغمست عيني باريس في فاي.
في تلك اللحظة ، ظهرت جميع أنواع العواطف المعقدة في هذا الزوج من العيون الجميلة.
انزلقت دمعة واضحة وضوح الشمس ببطء على وجهها.
عندما ظهرت ابتسامة على وجه فاي ، لم تعد هذه المرأة قادرة على قمع عواطفها بعد الآن. لقد نسيت كل شيء و اندفعت إلى الأمام ، و هي تعانق في فاي بأقصى ما تستطيع. يبدو أنها كانت تخشى أن يختفي فاي أمامها مثل بوووم في اللحظة التالية عندما ترمش.
بدا جسد فاي الإلهى الذى لن يصاب حتى من الضربات الكاملة للسادة الأعلى و كأنه ضرب بقوة بشيء ؛ جمد جسده.
مع هذه المرأة الجميلة و المثيرة بين ذراعيه ، شم رائحة عطرًا فريدًا لطيف ، و تلاشى عقله لجزء من الثانية.
احتضنت أذرع باريس الناعمة و الوردية البيضاء بشدة في فاي ، و ضغطت صدرها الكبير بإحكام ضد فاي من خلال فستان الحرير الأبيض الرقيق. في الوقت نفسه ، رفرف شعرها الطويل في الريح و دغدغ رقبة فاي.
مع إغلاق عينيها ، كانت هذه المرأة تحاول أن تشعر بكل شيء مع أكثر لمسة بدائية.
في عالم أحلامها الطويل و المظلم ، خدعتها المرئيات بالفعل عدة مرات. كانت باريس تخشى أن يكون هذا هو نفسه وهما أيضا ، و أن الرجل أمامها سيتحول إلى سلسلة من الدخان و يختفي عندما فتحت عينيها.
ذهل فاي. بعد أن التنهد في ذهنه ، مد ذراعيه الدافئة و القوية ، و عانق الفتاة الضعيفة و المثابرة. ( إجلبوا إيما بسرعة – لم تظهر بالرواية منذ مدة - )
لأول مرة ، أدرك فاي فجأة أن هذه المرأة الشيطانية كان لديها جانب ضعيف لها. بعد كل شيء ، قتلته تقريبًا في المعركة على قمة الجبل الشرقي في تشامبورد و جعلت العديد من الشخصيات المؤثرة في سان بطرسبرج شهوانية لكنها خائفة منها .
[تأكد من الاشتراك في موقعنا - noodletowntranslated dot com ! سوف تحصل على آخر تحديث في بريدك الإلكتروني ! ]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* ملك الشر *
الفصل 1110: دموع المرأة الشيطانية (الجزء الثاني)
التالي
تحت قناع باريس القوي و المغري ، كانت هناك روح تشبه الإناث الأخرى. أرادت الشعور بالأمان و الاستقرار.
ربما كان على هذه المرأة الفريدة التي كانت يتيمة أن تخلق صورة امرأة شيطانية لحماية نفسها و الأشخاص من حولها في عاصمة زينايت التي كانت مليئة بالخطط و المؤامرات.
في هذه اللحظة ، أسقطت باريس أخيراً جميع حرسها.
مثل فتاة ساذجة ، احتضنت باريس بشدة هذا الرجل الذي كان أصغر منها ببضع سنوات. فقط درجة حرارة جسم فاي يمكن أن تجعلها تشعر بالأمان و الواقعية.
"كل شيء على ما يرام. كل شيء مر . . . "لم يعرف فاي ما يقول ، لذلك كان عليه أن يلجأ إلى هذه الكلمات المريحة القديمة.
فجأة تخلت باريس عن فاي و خرجت من حضنه.
ثم ، بدأت في ركل و لكم فاي ، و سقطت تلك الضربات على فاي مثل قطرات المطر في العاصفة.
استخدمت باريس قوتها الكاملة. مع وميض نيران الطاقة حولها ، هاجمت باريس فاي بضربات يمكن أن تكسر بسهولة الصخور العملاقة.
دقت أصوات مزدهرة عالية في قصر الشفاء المقدس.
لم يفعل فاي أي شيء. لقد وقف هناك فقط.
بعد فترة ، كانت المرأة الشيطانية متعبة ، و توقفت و هي تلهث.
كما لو أن خروفًا صغيرًا تحول إلى قطة برية صغيرة ، و ضعت باريس يديها على ركبتيها بينما كانت تلهث. كانت تنحني إلى الأمام ، و تم الكشف عن مساحة كبيرة من الانقسام ، مما يمثل مشهدًا خلابًا.
كما لو كانت تخرج الإحباط الذي لا نهاية له ، حدقت باريس في فاي بعيون حمراء و سألت ، "لماذا لم تعد في ذلك الوقت؟ لماذا عدت الآن؟ لماذا عدت الآن بعد أن مات الجميع؟ "
تدفقت الدموع على وجه باريس الجميل دون حسيب و لا رقيب.
فتح فاي فمه و لم يعرف ماذا يقول.
لم يخطط فاي في المستقبل القريب بما فيه الكفاية هذه المرة. فاجأت عملية برشلونة العسكرية الإقليمية فاي ، و كانت تشامبورد في حالة سلبية. عندما اندفع الملك بأسرع ما يمكن ، كانت أشياء كثيرة لا رجعة فيها بالفعل.
"أين هذا؟" سألت باريس أثناء البكاء.
أجاب فاي: "مدينة تشامبورد".
”مدينة شامبورد؟ ثم ، كم من الوقت كنت فاقد الوعي؟ البرشلونيون . . . انطلق ! عليك ان تذهب ! لا يمكنك البقاء هنا ! " أدركت باريس شيئًا فجأة. كانت دموعها نقية كاللؤلؤ و روحها ، لكن الذعر و القلق ظهروا في عيون باريس و هي تصيح.
"بسرعة ! غادر من هنا ! برشلونة أقوى من أن يتعامل معها أي شخص ! حتى الإمبراطور ياسين مات ! ألكسندر ، عليك أن تذهب. لا يمكنك التعامل مع كل هذا بنفسك حتى الآن. قبل وصول البرشلونيين إلى هنا ، يجب عليك مغادرة مدينة شامبورد و زينايت. غادر المنطقة الشمالية من إيزيروث ! اذهب إلى مكان حيث لا أحد يعرف عنك ! تعال فقط و انتقم عندما يكون لديك قوة لا تقهر . . . اذهب بسرعة ! " بدت باريس قلقة للغاية.
حتى عندما تم كسر سان بطرسبرج ، توفي الإمبراطور ياسين ، و سقط دومينغيز ، لم تشعر باريس بالذعر بقدر ما هي الآن.
لم تعرف باريس أن إمبراطورية زينايت قد تم استردادها ، و أصبح فاي بالفعل إلهًا.
في هذه اللحظة ، أدركت باريس فجأة أن فاي لا يستطع إيقاف القوة الساحقة لبرشلونة ! في رأيها ، كان فاي لا يزال ديمي ، و لا يستطع إيقاف المأساة التي حدثت في سانت بطرسبرغ من التكرار هنا.
التفكير في أن فاي قد يموت مثل الإمبراطور ياسين تحت هجوم العديد من الأعداء الأقوياء ، لم تشعر باريس قط بالقلق الشديد و الحزن.
"لا ! هذا الرجل الصغير لا يمكن أن يموت هنا ! " على الرغم من أن باريس كانت ذكية ، إلا أنها لم تستطع الحفاظ على تعبيراتها الباردة و الهادئة في هذه اللحظة.
نظر فاي إلى هذه المرأة المذعورة بمودة و عطاء. (oh shit here we go agin 2)
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* ملك الشر *