الفصل 1111: الدفع العكسي (الجزء الأول)
* من العنوان أخبركم هذا الفصل مليئ بالفساد رغم أني لم أترجمه بعد *
قبل أن تتمكن باريس من إنهاء الحديث ، شعر فاي بوضوح أن هذه الفتاة التي كانت تكافح بين ذراعيه تجمدت فجأة.
بعد فترة توقف استمرت أكثر من اثنتي عشرة ثانية ، خف جسد المرأة الشيطانية ، و عضت شفاهها الرطبة و الناعمة و الحلوّة رقبة فاي. على الرغم من أنها بدت عديمة الخبرة ، إلا أن عملها كان حازماً.
بعد توقف طفيف ، شعر فاي و كأن رأسه انفجر تقريبًا. (بسرعة إجلبوا إيما )
عُرفت المراة الشيطانية باريس بأنها أكثر النساء غموضاً و جمالاً و نبلاً و لا تُقهر في زينايت. أراد العديد من النبلاء و الشخصيات المؤثرة و الأبطال الموهوبين التغلب على هذه المرأة البرية و الباردة. حتى فارس الشمس الذهبية ساتون الموهوب أحب هذه المرأة بعمق.
أراد كل رجل تقريبًا التغلب على امرأة غامضة و جميلة مثل باريس.
ومع ذلك ، يبدو أن هذه المرأة الشيطانية لم تكن مغرمة بأي شخص في سانت بطرسبرغ.
حتى الأمير الثاني دومينغيز الذي كان وسيمًا بشكل مخيب لم يفز بقلب هذه المرأة.
في الوقت الحالي ، أصبحت هذه الفتاة المثيرة و الجذابة ساخنة فجأة و عرضت شفتيها الحلوة على فاي. مثل القطة البرية الصغيرة ، ضغطت باريس شفتيها على فاي ، و هذا الإحساس الحلو و الرطب أذهل فاي الذي كان بالفعل إلهًا.
بدون مبالغة ، كان عقل فاي فارغًا تمامًا.
ولدت امرأة مثل باريس لتكون امرأة ساحرة ، و حتى فاي كان لديه أفكار حول غزوها بينما كانت فاقدة الوعي.
مهارة باريس الاستباقية أشعلت رغبة فاي الخفية تمامًا.
ما حدث بعد ذلك كان لا يمكن وقفه.
أصبح جسد باريس أكثر سخونة و أكثر سخونة ، و بدت مجنونة قليلاً.
تم عرض الطابع الوحشي و غير التقليدي للمرأة الشيطانية بشكل كامل. إن الإحساس السحري الذي كانت تتمتع به باريس بعد أن نجت من تلك المأساة جعلها تتخلى عن جميع حواجزها العقلية ، و خاطرت بكل شيء. مزّقت رداء فاي الأبيض بكلتا يديها ، ثم مزّقت فستانها الحريري الأبيض قبل الضغط على جسدها بإحكام ضدّ فاي.
تسبب الاحتكاك اللطيف بين بشرتهم و اللمسة الناعمة في في فقدان الجزء الأخير من السبب.
مد الملك يده و مزق شق في الفضاء.
ثم ، اشتعل لهب طاقة ، و اختفى الشخصان العاريان بالكامل تقريبًا من العالم. (- هل أخذوا الملابس الممزقة أو تركوها ؟ - )
في اللحظة التالية ، أصدرت زهرة اللوتس الذهبية مباشرة أسفل سقف قصر شفاء المقدس آخر خط ضوء ساطع ، تخلصت من قوة ميسي الإلهية في لامبارد ، بانك هيزل ، و أجساد باتيستوتا.
كاد هؤلاء السادة الثلاثة أن يفتحوا أعينهم في نفس الوقت.
. . .
لا أحد يعرف مكان هذا المكان.
كان كل من فاي و باريس يواجهان بعضهما البعض عاريين تمامًا.
كان الاثنان محاطان بالفراغ اللامتناهي ، و يمكن رؤية بعض أضواء النجوم اللامعة بعيدًا. ضوء النجوم كان يندفع بشكل متكرر ، تاركًا و راءه مشهدًا جميلًا.
الآن ، تم تغليف الاثنين داخل كتلة من الطاقة الضبابية الذهبية ، و بدا و كأنهما داخل لحاف مخملي ناعم عملاق. كانت دافئ و مريح.
كانت باريس متوحشة للغاية و أخذت زمام المبادرة.
على الرغم من أنها كانت المرة الأولى لها ، لم تكن المرأة الشيطانية خجولة على الإطلاق. لم تتراجع و أظهرت للرجل أمامها كل جمالها.
كانت أنجيلا ملاكًا نقيًا تمامًا ، و كانت إيلينا فالكيري شجاعة و جميلة ، و كانت باريس لغزا مغريا . كان شكلها مثل الساعة الرملية ، و كان لديها سحر امرأة ناضجة. كان صدرها نطاطا و ممتلئا. كانت على الأقل ضعف الحجم مقارنة بأنجيلا و إلينا.
ينبعث الكرز الأحمر من أعلى الإغواء البدائي ، و قد ضغطوا بشدة على صدر عضلات فاي. تفرك صدرها على جسد فاي و يتحول إلى أشكال مختلفة ، مما يجعل رأس فاي ينفجر.
على الرغم من أن الجزء العلوي من جسم باريس كان ضخما ، إلا أن خصرها كان نحيلًا ، مثل ساق زهرة تقريبًا. كان الملك يخشى حتى أن ينكسر خصرها إذا استخدم الكثير من القوة.
[تأكد من الاشتراك في موقعنا - noodletowntranslated dot com ! سوف تحصل على آخر تحديث في بريدك الإلكتروني ! ]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* ملك الشر *
الفصل 1111: الدفع العكسي (الجزء الثاني)
في الأسفل ، الفخذين النحيفين لباريس و الساقين السفلية الجميلة ذات الشكل المثالي تبدو و كأنها نحتت من اليشم الأبيض من قبل الآلهة. لا يمكن رصد أي أوجه قصور. عندما أغلقت باريس ساقيها حول خصر فاي ، شعر الملك و كأن جسده الإلهي كان على وشك الذوبان.
منذ أن كانت تزرع طاقة المحارب ، كان جسم باريس ممتلئًا و لكن كانت نسبة الدهون في الجسم منخفضة. كان جلدها نطاطًا ، و كان جسدها رائعًا عند لمسه.
بينما تم طحن أجسادهم ضد بعضهم البعض ، شعر فاي أن الحرير الناعم يتم جره بخفة عبر جسده. هذه المتعة الشديدة أبهرت الملك تقريبا.
شعر فاي بأنه تم دفعه عكسياً بنسبة 100٪.
[ملاحظة TL: في اللغة الصينية ، يكون لكلمة "دفع" أو "دفع لأسفل" معاني جنسية. عادة ، هذا يعني أن الرجل أخذ زمام المبادرة و حصل على امرأة. لذلك ، يعني "الدفع العكسي" أن المرأة أخذت زمام المبادرة و حصلت على رجل.]
كانت المرأة الشيطانية تقود كل الطريق.
شفاه باريس الحلوة و الممتلئة قبلت العنق و الصدر و البطن و الأسفل. بدا أن اللهب أشعل جسد فاي. عندما نظرت المرأة الشيطانية إلى فاي بعيون مغريّة و ابتلعت ذلك المكان ، شعر فاي و كأن دمه يحترق بالنار.
داخل الضباب الذهبي الناجم عن القوة الإلهية المرعبة في الفراغ ، كسرت أنفاس الرجل و المرأة الصمت في الظلام.
عندما دخل فاي جثة باريس ، ظهر القليل من الألم على وجه باريس الجميل و المذهل.
كانت عيون باريس الجميلة مغلقة قليلاً ، و عبست عند ارتعاش شفتيها. يبدو أنها كانت تتألم ، لكنها كانت متحمسة. كان تعبيرها كافيًا لكسر دفاع الرجل الأكثر امتناعًا.
كانت هذه المرة الأولى للمرأة الشيطانية. رأى فاي بوضوح قطرات حمراء زاهية.
. . .
لم يعرف أحد كم مضى من الوقت ، استيقظ فاي تدريجيًا من المتعة الشديدة و المغرية.
في الفراغ اللامحدود ، و ضعت المرأة الشريرة رأسها على كتف فاي. كانت تتنفس بشدة و هي نائمة ، و كانت ابتسامة حلوة و ساذجة على وجهها الجميل. يمكن رؤية غمازتين لطيفتين ، و يبدو أنها كانت تحلم بحلم عظيم.
شعر فاي بإسترخاء و سلام غير مسبوقين.
بعد عودته من [أرض المنفى ] ، سمع الملك نبأ وفاة العديد من أصدقائه القدامى ، و علم أن الإمبراطور ياسين كان والده للمرة الأولى. قبل أن يتمكن هو و الإمبراطور ياسين من مقابلة بعضهما البعض رسميًا مثل الابن و الأب ، توفي الأخير بالفعل . . .
قصفت جميع أنواع المشاعر السلبية عقل فاي ، و لم يكن يعرف ما إذا كان يشعر بالغضب أو الحزن أو الارتباك أو الإحباط أو أي مشاعر أخرى. حتى بعد أن هزم السادة البارزين مثل باسكويتس و سحق قوات برشلونة ، شعر أن عواطفه السلبية لا تزال باقية.
كان الوضع فوضويًا بما يكفي.
لقائه في قصر الإله الوحش ، الكلمات التي قالها الإله الوحش ريكسار ، و المعلومات و المسؤولية عن إنقاذ العالم التي كشف عنها الصوت البارد و الغامض . . .
شعر فاي أن خلفيته كانت فوضوية. لم يكن بسيطًا مثل الأمير الثالث لزينايت.
"ألا يشاع أن ظاهرة ظهرت عندما ولد الأمير الثالث؟"
الآن مع وجود باريس بين ذراعيه التي كانت تبتسم مثل فتاة صغيرة و بقائه في هذا الشق الغامض في الفراغ ، شعر فجأة بالراحة تمامًا بعد تلك "المعركة" المجنونة.
كانت هذه ظاهرة غريبة. اكتشف فاي أنه في كل مرة كان ينام مع امرأة ، كان عقله يهدأ و يستقر.
على سبيل المثال ، عندما كان لديه أول مرة مع أنجيلا و إلينا . . .
عند التفكير في ذلك ، ظهرت ابتسامة على و جه فاي.
في هذه اللحظة ، فتحت شيطان المرأة التي كانت تستريح في ذراعي فاي عينيها.
[ملاحظة TL: حسنًا ، هذا أحد الفصول النادرة التي يكتبها المؤلف.]
(أتمنى أن يتوقف عن كتابتها ألا توافقونني الرأي ؟)
[تأكد من الاشتراك في موقعنا - noodletowntranslated dot com ! سوف تحصل على آخر تحديث في بريدك الإلكتروني ! ]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* ملك الشر *