لقد استخدمت ثلاث ظروف لمصلحتي للسيطرة على الموقف لصالحي
اولا كاسيون ، يعلم أنني أعاني من مرض مجهول
ثانيا هو أن رويل الذي كان غبيًا قد تغير
أخيرًا رغبة كاسيون في التخلي عن وفائة عندما يناسبه ذلك
بدا كاسيون مصاب بالحمى لأنه يبدو وكأنه يجد صعوبة في التفكير خاصة مع الوضع الحالي
"حسنًا هذا وجه مُرضٍ للغاية"
فتحت فمي ، وكبت رغبتي في الابتسام
"سأعطيك إياها"
ضغط كاسيون على شفتيه لا بد أنه منزعج منذ أن خدعه ابن عمي
"لأنني مريض لن يفيدني ذلك بأي حال"
"... كيف تضمن ذلك؟"
"سنوقع عقدًا"
ربت على صدري
كل شخص في عالم "SSS-CLASS KNIGHT" لديه مانا و صنع العقود بالمانا امر شائع
"الشروط؟"
هو لم يلتقط الطعم فقط بل و كان يربح القتال
فقط قليلا أكثر
"كن خادمًا مخلصًا حتى أموت"
لقد اصبح كاسيون لاحقا اقدام و اذان الشخصيه الرئيسية سيكون من الغباء جعل سمكه موجود في الشبكه تذهب بعد كل شيء علي فعل ما بوسعي للبقاء على قيد الحياة
هناك وميض في عيني كاسيون قد اهتزت كان هذا الطلب أبسط بكثير مما كان يعتقد كان من السهل تخمين ما يدور في ذهنه لأنه كان يشاهد رويل لمدة نصف عام
'رويل على وشك الموت ألن يكون حرا بعد ذلك؟'
لم يكلف كاسيون عناء إخفاء تعبيره هذه المرة. تم الكشف عن الفرح للسطح
سعال.سعال
سعلت بصوت عالي عمداً
في الوقت نفسه شعرت بالألم في صدري جعلني أعبس في النهاية أصبح السعال المزيف سعالًا حقيقيًا وتدفق شيء ساخن إلى حلقي
في هذه اللحظة تساءلت عما إذا كنت سأموت حقًا
"هاااه"
ومع ذلك ، عندما نظرت لأعلى ، رأيت وجه كاسيون ممزوجًا بالفرح والإحراج وابتسامة كبيرة على وجهه
"حتى مثل هذا"
مسحت الدم عن فمي وشبكت يدي المرتعشتين
"أريد أن أحمي ستيريا"
قلت مرة أخرى.
كاسيون. كان رئيس نقابة المغتالين سواء كنت تنتمي إلى عائلة أو نقابة كقائد أو عضو ستكون لديك دائما الرغبة في الحماية
تم محو تعبيره المرهف وجلس كرئيس للنقابة
"اشرب من فضلك"
أمسك كاسيون بعلبة ورقية تحتوي على دواء
"ألا يجب أن نوقع عقدًا؟"
"هيييه"
سعلت وأخفيت ابتسامتي
'لقد تم اصطياد السمكه'
خطوتي الاولى في طريق النجاة اصطياد قطعة مهم مثل كاسيون في راحتي تكاد تكون صفقه منتهيه
*****
تم ابرام العقد بسلاسة
سيذهب سيف"اليوم المضطرب"الى كاسيون و في المقابل سيكون كاسيون خادما مخلصاً حتى يموت رويل
"لم أقل الموعد النهائي عن قصد أود منك أن تعتقد أننا سنكون معًا لمدة نصف عام على الأقل"
"نعم"
هل سأموت بعد ذلك؟ لا أعلم. سأضحي بقدر ما استطعت حتى لو كان سيفًا جيدًا على ما يبدو من أجل بصيص من الأمل
ومن الواضح أنني لن أدع نفسي أموت
لاجل شضية الامل تلك احتاج الى القوة التي تركها البطل القوة التي يمتلكها البطل تمامًا مثل اسمه. كان معروفًا أنه قد تبعثر في جميع أنحاء العالم قبل وفاته وإذا كانت لدي كل قوته فقد أصبح بطلاً حقيقيًا لكن في الوقت الحالي لا أعرف ما إذا كانت لدي فرصة لأن أكون واحدًا
الشخصية الرئيسية التي حصلت على هذه القوة لم تستطع جمع كل قوته وحاولت معرفة أصلها لكن نهاية "sss class knight"لم تكن واضحه ابدا لذا حتى هو لم يستطع معرفه من كان البطل او ما فعله
"اليس هذا مضحكا"
"ماذا"
تقشير.تقشير
كان من المثير رؤية مغتال جالسا بجانبه و يقشر التفاح
"انا قاتل. جئت لاقتلك لم اتوقع انه سينتهي بي الامر بتقشير التفاح هكذا"
"لكن الان انا كبير الخدم"ابتسم كاسيون بشكل اخرق
"ما هو تاريخ اليوم"
"إنه 11 سبتمبر"
لذا فهو الأسبوع القادم على عكس التاريخ الذي وعد فيه ابن عمي كاسيون بقتلي كان من المقرر أن أموت بعد أسبوع غيّر ابن عمي خطته وحاول قتلي بإرسال قاتل آخر إلى جانب كاسيون لكن من المضحك أن كاسيون قتل رويل أولاً
كاسيون يكره ان يصطاد شخص اخر فريسته
بعد ذلك تظهر الشخصية الرئيسية و تحل موقف ستيريا
'اوه صحيح كان هناك البطل'
توقف صوت تقشير التفاح
"هل لديك صداع؟"
"لا"
أريد أن أتجنب مقابلة بطل الرواية مهما حدث. بمجرد ان تطأ قدمك على نفس الأرض معه ستتبعه أشياء مزعجة
لن يكون من السيئ أن أعيش حياة مزدهرة ومريحة مع الثروة التي أملكها في الوقت الحالي
بالطبع قبل ذلك…. إيجاد وسيلة للعيش هو الأولوية
'بعيدًا عنك ...'
رويل ، وهو يأكل تفاحة سلمها له كاسيون "من هنا أيضًا؟"
"عن ماذا تتحدث؟"
"الناس الذين يراقبونني"
"أنا فقط"
"هااا" ابتسم رويل بخفة
بعد ان جاء للتعافي لم يخطط رويل لتغيير موقفه كرئيس لستيريا. لسبب ما فقط كاسيون كان من ضهر في الرواية هل كان يخطط فقط للاعداد هنا
"كان هناك في الأصل خمسة أشخاص بمن فيهم أنا لكنني قطعت عنقهم جميعًا عندما كنت أخطط لاغتيالك"
"لماذا؟ الإنها مضيعة للمال انني أموت؟ "
"هذا ما هو عليه."
"أي شخص آخر سيقتلني؟"
اوقف كاسيون السكين فجأة وابتسم قليلاً عندما نظرت في وجهه
"انا اسف العادات لا تتغير دفعة واحدة إنها ليست وظيفة كبير الخدم ".
"الخادم الشخصي يحافظ على سلامة سيده من الآن فصاعدًا تذكر هذا "
"إنه بعيد المنال بعض الشيء لكني أفهم ذلك"
كان كاسيون شخصاً متفتحًا بشكل واضح
يبدو الأمر كما لو كنت تحقق رغبات شخص على وشك الموت حسنًا إنه ليس مخطئًا تمامًا وضعي الحالي لا يوفر الكثير من الاحتمالات حتى يدي مقيدتان لدرجة لا أستطيع فيها ترك سريري
"أنت لست على علم ولكني كنت في التجمع رأيتهم هناك لا جدوى من الكذب نحن لسنا قريبين من بعضنا حتى"
"هل هم هنا؟"
"لا"
في هذه اللحظة ومضت عيون كاسيون بنية القتل
كان جسدي الضعيف يتفاعل بسرعة مع هذه النية ويضغط على قلبي أمسكت بقلبي و بدأت أتنفس بشدة صرخت
"كاسيون!"
"متأسف جدا"
نهض كاسيون وأحنى رأسه لا بد أنه أصيب بالعقد كان هناك عرق مزين على وجهه قريباً سوف يدرك أكثر فأكثر فعالية العقد
"وبالتالي؟"
بعد استنشاق الهواء فتحت فمي
تردد كاسيون لكنه سرعان ما رد بهدوء بكل فخر
"لم أرغب في أن يلمس أحد فريستي ، لذلك قتلتهم جميعًا على الأقل داخل هذا القصر "
كان الأمر كما كان في الرواية
"تخلص من الأشياء المزعجة خارج المنزل أيضًا"
"أنا أعرف. إنه أمر مزعج بعض الشيء "
"ماذا يتفعل بالتقرير؟ ترسلها لابن عمي ، أو إلى الأرنب؟ "
"سأستمر في تقديم التقارير. ولا الأرنب هو أنت لا يمكنني ترك هذا يذهب" ابتسم كاسيون بسلام
نعم ، كان كاسيون من هذا النوع من الرجال
إنه غريب بما يكفي لإجراء نقاش مع العدو حتى في منتصف القتال
"اذا كنت أرنبًا ، فماذا سيكون؟" سألت بفضول بعد كل شيء من الغريب مقارنة رجل ناضج بشيء من هذا القبيل
"حسنا سيكون البزاقة ملائما له"
"اذا متى تقدم تقريرك الى البزاقة"
"مرة كل اسبوع،في الاصل لقد ابغلت عن طريق البريد لكنه يستغرق شهرا تقريبا للوصول"
بعد سماع هذا اخبرته"لا تكن رخيصا"
هز كاسيون كتفيه بذلك
"ماذا يوجد في التقرير؟"
"لأكون صادقًا ، إنها أشبه بدورية طبية تدون حالتك. كم أنت مريض، كيف تتقيأ عدة مرات في اليوم كم ارتفعت الحمى وغير ذلك الكثير "
رفعت زوايا فمي هذا تقرير تم عمله لتأكيد متى سأموت
هذا جيد.
لن يكون هناك أي مشكلة في أي وقت قريب
"استمر في الإبلاغ كما كان من قبل"
"حاضر سيدي"
"ما الذي أحتاج إلى معرفته ايضا؟" سأل رويل
"غدا سيأتي ابن عمك"
توقفت عن مضغ التفاحة وعبست
"لماذا؟"
"إذا سألتني عن السبب يمكنني فقط أن أخبرك أنه حدث عادي"
إنه حدث عادي
انه من الصعب القول بان شخصيه ليس قريبة حتى لان تكون شخصيه ثانوية في الرواية تحصل على قدر من الانتباه
كان هذا هو عالم الخيال لكنه أصبح واقعي الآن
ألقيت نظرة مؤلمة اااه هذا يصيبني بالصداع
"متئ؟"
"كالعادة ، بين 3 و 4 مساءً."
'ذلك كثير'
أنزلت الشوكة ونظرت من النافذة
كانت الشمس تغرب بالفعل سيصل يوم جديد قريباً
غدا يجب أن أحاول الخروج
"هل من الممكن التعامل مع الأشياء خارج القصر بحلول اليوم؟"
"بالطبع أي طلبات للإضافة؟"
"افعلها بنفسك"
"حسنًا ، سأعتني بذلك حتى لا يزعجك"
عندما رأى بشرتي النحيلة أصبحت شاحبة نهض كاسيون من مقعده كنت أعاني من موجة أخرى من المرض. مرة أخرى اصبح التنفس أقل وضوحًا ويصل تدريجيًا إلى الحد الأقصى
"من فضلك خذ قسطا من الراحة لهذا اليوم. أليس لديك صداع؟ "
لم يعلم أحد بالمرض الذي أصيب به رويل لم يكن الأمر أن كاسيون لم يفعل شيئًا لقد كان هو الشخص الذي تم إرساله للقتل على أي حال، لكنه اعتقد أنه يجب أن يعرف على الأقل ما هو المرض الذي يموت منه روي. بينما كان رويل نائمًا اتصل ذات مرة بالأطباء
'المرض مجهول السبب' كان هذا هو تشخيص حالة رويل
وضع كاسيون رويل على السرير. لقد كان مثل المولود الجديد الذي لا يستطيع أن يفعل شيئًا بنفسه بغض النظر عن المنظر المهيب الذي اضهره قبل ذلك
"كاسيون"
"نعم"
"سأخرج غدًا"
أعطى كاسيون نظرة خفية لرويل على هذا الهراء
"أنا سأذهب للخارج"
تحدث رويل مرة أخرى
لا يبدو أنه يعرف ما الذي كان يتحدث عنه تنهد كاسيون بخفة وتحدث بنبرة جادة
"السيد رويل من فضلك ارتاح "
"لماذا؟"
"ومع ذلك ، لا تتعجل في حياتك القصيرة واستلقي بلطف"
المظهر الذي أظهره رويل اليوم كان جيدًا جدًا. طوال الوقت الذي قضاها معه على مدار النصف عام الماضي ، كان كاسيون يحب رويل الذي رأى اليوم أكثر من غيره ، لذلك نصحه بصدق
"كاسيون"
ابتسمت بتهور
"أنا لا أموت"
تم الكشف عن العيون المشتعله داخل بشرته الشاحبه
"لذلك سوف أخرج"
كان كاسيون صامتا. ماذا تقصد بهذا عندما تتحدث بمثل هذه العيون الحازمة؟ لم يكن رويل الذي استسلم للموت. الذي كان يعرفه. لم يعد موجوداً هنا
"السيد. رويل "
"لن أقولها مرة أخرى"
ما هذا بحق الجحيم؟
عرف كاسيون مدى سوء حالته وكيف بدا مؤلمًا في وقت سابق. ماذا على الارض جعلة يتحرك هكذا اليوم
حتى لو كان الأمر يبدو هكذا.'انا ارغب بحماية ستيريا'
الكلمات التي قيلت بقناعه تامه التي تصدم قلب المرء. صدت في كاسيون. شد كاسيون قبضته
"هل هو بسبب ستيريا انك عنيد هكذا؟هل هذا لانك تحتضر؟"
نظر رويل إلى كاسيون دون أن ينبس ببنت شفة. اعتقد كاسيون أن رويل بدا وكأنه لهب خافت يشتعل أكثر إشراقًا وأعظم من أي وقت مضى وربما كان هذا هو الحال هنا
"علم. سأكون جاهزا"
ومع ذلك بصفتي خادم شخصي أعتقد أنه من واجب الخادم الشخصي أن يمنح أسياده آخر أمنياتهم
احنى كاسيون رأسه
"ارتح جيدًا"
لم يكن هناك صوت خطوات لم أستطع سماع إغلاق الباب
سرعان ما أدركت أن كاسيون قد غادر
نظرت إلى الباب بوجه سخيف 'ماذا يقول الآن؟'
لقد جلب ستيريا هذه او مهما كانت بنفسه و اتخذ قراراً و غادر.
أوه ، لا أعرف. أنا فقط أريد ان اخرج
لا أستطيع التفكير في أشياء أخرى للقيام بها من أجل نشاط ممتع
خفق رأسي شعرت ببشرتي وكأنها مقطعة إلى شرائح. عانيت من الألم والمعاناة غير الطبيعيين بعد الأنين لفترة طويلة ، لم أستطع التغلب على الألم وأغلقت عيني أخيرًا
*****
سرعان ما حل الليل و صوت المشاعل المحترقه بالخارج يمكن سماعه
دندن كاسيون وهو يسير في صمت كان في طريق العودة من التحقق من رويل الذي نام. اليوم كان وجه رويل مليئًا بالألم وسرعان ما أغمي عليه.
'الرفيق المسكين'
القاتل المتنكر في زي كبير الخدم بسبب طلب،كاسيون يعتقد ان لن تكون فكرة سيئة الان ان يكون كبير خدم حقيقي لفترة قصيرة منذ ان وقع عقدا ادار كاسيون الخنجر بين يديه
امرني اللورد بقتل الذباب لذا علي التصرف حيالهم
في ذلك الوقت أظهر نيته في القتل عن قصد
"هيهيهي"
ابتسم كاسيون للفكرة
خمسة صيادين؛ثلاثة اخرين لقد فاتكم الكثير يا رفاق يجب علي عقابكم لاحقاً
اتخذ كاسيون خطوة بعد فك ياقته
وقف كاسيون في الظل ورفع يديه لالتقاط كل الذكريات العالقة
ومضت عيناه الأرجوانيه للحظة
تم التقاط جميع الذكريات الموجودة في المناطق المحيطة ثم تم سحقها وتناثرها في الغبار 'مطاردة السلاح'
مشى كاسيون خلال الظلال تحرك خلسة مثل النمر و وقف خلف الاعداء المختبئين وراء حديقة الورود
مع وميض اختفى صوت دقات القلب. رائحة الدم القاتم باقية على الخنجر الذي سرق الحياة بضربة واحدة
'هذا واحد'
عاد كاسيون الى الظل مرة اخرى
عندما اصطاد جميع الاشخاص الخمس الذين رآهم خلال الذاكرة دون التسبب بأي ازعاج كاسيون عاد الى مكانه
لقد تبقى ثلاثة
لقد كان هناك اخبار بان صاحب العمل قد اهدر بممتلكاته.يبدو بانها حقيقه و الا لن يكون بإمكانه ارسال اشخاص قذرين كهؤلاء ضده
أثناء الوميض ظهر ثلاثة أشخاص يرتدون ملابس سوداء
ضحك كاسيون
"لماذا أتيتم إلى هنا مستعجلين هكذا؟" لم أسمع الجواب
منذ أن تم قطع رقابهم بالفعل
انفجر الدم من الجرح ، ووقف كاسيون بينهم دون قطرة واحدة عليه
رفع كاسيون يده
ضهر عضو نقابته الذي كان ينصب كمين خارج القصر
"سيدي"
كان صوته اهدأ من المعتاد لانه قد قام بفعل امر خاطئ
"فاتك ثمانية اشخاص. جعلتني اخرج لاقوم بعملك"
نظر الى المرؤوس و قال "ابدأ بالتنظيف"
لم يكن ذلك بسبب أن التنظيف كان مزعجًا سيكون الآن عقاب لأعضاء النقابة الذين أصبحوا مهملين
"اوامرك"
"شيء اخر" مسح كاسيون الدم عن الخنجر ورتب بذلته
"غدا سيخرج اللورد لقد مرت فترة من الوقت منذ أن خرجت انا كذلك ،لذا لا تسبب أي أخطاء"
"نعم سيدي" "اجل سأعود إلى الوراء أعد كل شيء بشكل دقيق"
أما ما سيقوله لصاحب عمله السابق فهو الآن في ذهن كاسيون
'لنفترض أنهم قاتلوا بعضهم البعض'
***************************************************
و جاا الفصل الثاني الي ما خق على كاسيون غششني الطريقة تكفىى🥲
اتمنى عجبكم الفصل😗💞💞