في اليوم التالي.
"أيها العجوز، هل هذا هو الطريق نحو مدينة لاوشان؟" أوقف لين فان رجل عجوز كان يحمل بعض
الكلمات الثقيلة. (ترجمة حرفية)
لم يكن الأمر أنه لم يصدق حاسته السادسة، ولكن كان من الأفضل أن يسأل شخص آخر.
انحنى الرجل العجوز، بدا وكأنه مدني عادي، "أيها السيد الشاب، أنت تسير في الاتجاه الخاطئ،
مدينة لاوشان هناك".
لين فان لم يرد أن يقول أي شيء عندما أشار الرجل العجوز نحو الطريق، شعر أن شيئا ما كان قليلا.
هل سار في الاتجاه الخاطئ؟
لن أقبل هذا الموقف، كيف يمكن أن أكون قد سلكت الطريق الخطأ؟ لقد أخذته عمدا لأثبت أنه في
بعض الأحيان الناس أذكياء مثلي يمكن أن يكونوا مخطئين
لين فان لم يقل أي شيء، لن يعترف بأنه اتخذ الطريق الخطأ. كان يعتقد أن العالم كان مستديرا وإذا
سار إلى الأمام فإنه بالتأكيد سوف يقوم بجولة. بالطبع، ما لم يكن دماغ الشخص لديه مشاكل، فإنه
بالتأكيد سيغير مساره.
عندما غادر الرجل العجوز، أدار حصانه بعجز. لقد سلك الطريق الخطأ في الواقع، تلك
كانت قصة محزنة.
"مدينة لاوشان، أنا قادم. "
طار في الهواء وتوجه نحو مدينة لاوشان.
سمعت أن هناك أعداء هناك.
سمعت أن هناك نقاط غضب أيضا.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما إذا كان حقيقيا أم لا، كان عليه أن يلقي نظرة فاحصة على ذلك.
أراد العودة إلى جبل المسار القتالي لمواصلة الحياة التي يريدها، ولكن الأمور لم تحدث كما يشاء.
غالبا ما يواجه المرء أشياء لا يمكن أن يتوقعها، مما جعل المرء يغير أفكاره.
يمكن للمرء أن يأخذ الأمور خطوة بخطوة فقط.
على الرغم من أنه كان في [عالم جوهر الاله] ، فقط من التقنيات السرية في الغرفة، انه يعرف انّ
والده كان قويا بحيث أنه أرعبه.
ومع ذلك، إذا كان حتى مثل هذا الأب القوي لا يمكن أن يصرف انتباهه، هذا كان كافيا لإظهار مدى
قوة عدوه.
...
مدينة يو.
لين وان يي بقي حارسا بجانب الحدود كان الحاجز هادئا ويبدو أنه لا يوجد شيء خاطئ فيه. ولكن
في بعض الأحيان، فإن صدع سيظهر ولين وان يي سيضربه، لن يعطي لأحد فرصة للخروج أو حتى
قول أي شيء.
وهذا ما جعل التحالف غاضبا. لين وان يي كان قويا لكن لم يكن يجب أن يخرج عن السيطرة،
صحيح؟
قتله الحاسم دون أي اهتمام أخاف التحالف تماما.
"لماذا جئت مرة أخرى؟" فتح لين وان يي عينيه وقال نحو الفراغ.
ابتسم السلف القديم سو وخرج ببطء من الفراغ، "إنه أمر خطير للغاية، لا أستطيع تحمل ذلك بعد
الآن، خطوط الدفاع المختلفة في مشكلة، فقط مدينة يو الخاصة بك آمنة. جئت لأطلب بعض
النصائح."
لم يهتم لين وان يي بكلماته، "أنا حذر هنا، لذا ما لم أمت فلن يتمكنوا من وضع خطوة في الخارج.
ماذا يحدث؟ لا أعتقد أنك أتيت للتحدث معي لأنك متفرغ جدا إذا كنت تشعر بالملل، يمكنك
مساعدتي في الحراسة هنا، حتى أتمكن من أخذ قسط من الراحة."
قال السلف القديم سو، " سيد السيف قد قضى على عصابة الحشرات التسعة وقطع نهر نوتاو.
وأغرق فيضان فوتشو ومات الكثيرون. الامبراطور الوحش غير موجود في أي مكان قد يكون ميتا ".
أصيب لين وان يي بالذهول ثم قال: "كما هو متوقع، إنه أمر متهور للغاية. الامبراطور الوحش لن
يموت. انت حامي البلاد يمكنك أن تفعل شيئا، مثل العثور على هؤلاء الناس الذين يعملون مع
التحالف في حال أنهم قد يطعنونا في ظهرنا؟ عندما يحدث ذلك، ستكون الأمور في فوضى عارمة".
"إنها فوضى. أفعال "سيد السيف" أفسدت كل خططنا" السلف القديم سو قال بعجز. هذا الشيء
كان غير متوقع حقا
"لا أعرف ما إذا كانت فوضى أم لا، هذه مشكلتك. أنا فقط بحاجة للدفاع عن مدينة يو. أوه صحيح،
آمل أن تمر الى جبل المسار القتالي، يمكنك أخذ ابني بعيدا. لا أريده أن يكون قريبا جدا". قال لين
وان يي. كان عقله مليئا بالأفكار حول كيفية الحفاظ على سلامة ابنه. أشياء أخرى لم تكن بنفس
الأهمية بالنسبة له
فجأة.
الصدع اهتز قليلا كأن أحدهم على وشك الخروج
رفع السلف القديم سو يده.
صفع الهواء، مما زاد الضغط على الفضاء. مع بنغ، تم القضاء على الصدع، على الفور. يبدو أن
هناك صرخة من الداخل، ولكن كل هذا لم يعد مهما بعد الآن.
"حسنا، عندما أمر من جبل المسار القتالي، سوف آخذ ابنك بعيدا. ولكن إذا كان ابنك لا يستمع، هل
يمكنني أن أفعل أي شيء له؟" ابتسم السلف القديم سو كما سأل.
في الماضي، عندما التقى ذلك الزميل، أراد أن يناديه الطفل بالجد، لكنه رفض الفكرة.
قال تشانغ تيان شيان " في المرة الاخيرة عندما مررت بمدينة جيانغ الم تريد منه ان يتعرف عليك
كجد له؟ الأخ لين كن حذرا، هذا الشخص يريد منك أن تكون ابنه."
لين وان يي حدق، وكان تعبيره غريباً قليلا.
ابتسم السلف القديم سو، "لا تنظر إليّ بتلك العيون. أعتقد أن ابنك ليس سيئا وأريده أن يكون
حفيدي ليحافظ على سلامته، وعلاوة على ذلك، عمرك هو نفس عمر ابني، يستحق كل هذا العناء،
إنه يستحق ذلك حقا".
لين وان يي أراد أن يضرب هذا الشخص حتى الموت كلماته كانت مثيرة للغضب لكنه لم يرد أن
يخفض نفسه إلى مستواه
"حسنا، لن أتحدث كثيرا معك، من الجيد أن تعرف كل هذا. كن حذرا". السلف القديم سو غادر. لم
يتوقع أن يقول أحدهم هذه المسألة بهذه السرعة هل كان يحاول زرع الشقاق بينهما؟
علاقته مع لين وان يي لا يمكن وصفها بالكلمات، لكنها كانت وثيقة حقا.
...
"هل هذه مدينة لاوشان؟"
لين فان كان يطفو في الهواء وأدرك أن مدينة لاوشان كانت مختلفة عما كان يتوقع. بدت مثل كبار
السن والفقراء من مدينة يو.
كان ينظر إليها من بعيد كانت هناك جبال حول المدينة ولكن يبدو أنها تضررت. من بعيد يبدو أن
هناك ثقوب عميقة تشبه القمر.
"كان يجب أن تحدث معركة ضارية هنا".
حتى بعد مرور بعض الوقت، كان بإمكانه شم رائحة المعركة التي خلفها القتال بين الخبراء.
هبط من السماء وسار نحو مدينة لاوشان.
كانت مختلفة عن المدن المزدهرة. لم يكن هناك أحد حولها، ولا حتى مدني واحد.
وبعد فترة ليست بالطويلة، تم سد طريقه.
"توقف، من أنت؟" شاب منع لين فان أمسك شفرة منحنية ونظر إلى لين فان بحذر. بدا في نفس
عمر لين فان تقريبا لذا لم يكن متوترا جدا حيال ذلك
كان هذا العصر عندما دفع المرء الكثير من الاهتمام للعمر. الشباب لن يكونوا أقوياء جدا وبطبيعة
الحال، كان هناك أولئك الذين فتحوا بوابة هايتيان وزراعتهم الخارجية وصلت إلى عالم معين، وهذا
هو السبب في أنهم كانت قادرة على الحفاظ على مظهرهم. ربما بدوا صغارا لكنهم كانوا وحوشا
قدماء
نظر لين فان إليه وشعر أن زراعته لا تزال على ما يرام، لا يمكن اعتباره مرعبا جدا. "جئت من مدينة
جيانغ من جبل المسار القتالي; جئت للدفاع عن الحدود والقتال ضد التحالف".
الأخبار التي تلقاها من ذلك الشخص ما كان يجب أن تكون خاطئة
كما هو متوقع.
عندما قال هذه الكلمات، تحسن موقف ذلك الرجل. على الرغم من أنه كان حذرا، الا وضع سلاحه
بعيدا، "لذلك، هو شخص لديه طموحات. أنا هو لو وأعيش في مدينة لاوشان. أنا الآن كشاف، وأنا
المسؤول عن الكيلومترات القليلة حول المنطقة..."
"لين فان، أنا زعيم طائفة جبل المسار القتالي، ليس لدي سوى عدد قليل من التلاميذ واقمت
الطائفة عشوائيا. ولكن اسمك هو خاص جدا، هو ناو (التسبب في المشاكل) ..." ضحك لين فان. بدا
وكأنه لم يكن قويا جدا، وإلا لما تم إرساله إلى هنا.
هو لو بدا شابا، لكنه تصرف مثل عجوزا قليلا. لم يكن لديه أي علامات شباب على وجهه. وبعد
سماع ما قاله لين فان، دحرج عينيه " انا هو لوه ولست هو ناو ".
ابتسم لين فان، "الأخ الصغير، دعونا لا نتحدث عن هذا. لماذا لا تحضرني إلى مدينة لاوشان؟ لقد
وصلت للتو، لذلك أنا غير مألوف مع هذا المكان. لقد وجدت بعض الناس الذين قالوا إنهم من
التحالف وقتلتهم. من خلال ذلك، اكتشفت عن مشكلة الحدود. أعتقد أن لدي بعض المهارة، لذا جئت
للمساعدة".
عندما سمع هو لو هذا، تحسن موقفه تجاه لين فان. سأل بفضول، "الأخ لين، أنت لا تبدو أكبر مني
بكثير. أنا في الحادية والعشرين، ماذا عنك؟"
لقد كان محرجا قليلا
كان في الواقع في الحادية والعشرين من عمره، أكبر منه بقليل.
"أنا أكبر منك بسنة 22 عاما" قدرة لين فان على الكذب مع الحفاظ على الوجه مستقيم لم تكن
مزحة. عندما كذب، لم يكن أمام المرء خيار سوى تصديقه.
هو لو صدق كلماته تماما ولم يشك في أي شيء على الإطلاق. وفي الوقت نفسه، كان معجبا بلين
فان للقائه بأشخاص التحالف وقتلهم.
بالنسبة له، كان ينبغي أن يخرج أهل التحالف من منطقتهم.
تلك المعركة كانت شديدة
على الرغم من أنهم تمت مطاردتهم، كان هناك بالتأكيد أشخاص تسللوا من خلالهم.
سار لين فان وهو لو نحو مدينة لاوشان. دردشة قصيرة جعلت لين فان يدرك أنه كان طفلا جيدا.
عندما كان يسأل الأسئلة، كان يخبره بكل شيء دون أن يعيق أي شيء.
بالطبع، سأله عن حياته العاطفية منذ أن كان في الحادية والعشرين من عمره، لكنه أخبره أنه لم
يتزوج بعد.
لين فان ألقى نظرة عليه وفهم لماذا لم يتزوج.
ربما ظروفه لم تسمح بذلك
وجهه لم يكن قبيحا، لكن هناك فقط أن بعض الأشياء نمت عليه، مما أثر على مظهره قليلا.
بسرعة كبيرة، جاؤوا إلى مدينة لاوشان.
"لماذا هناك الكثير من الناس؟" لين فان وجد أنه غريب. الجميع كانوا مسلحين كانوا يبدون
كأشخاص عاديين، لكن عندما كانوا يحملون شفرات حادة، بدوا غير متناسبين مع أجسادهم.
قال هو لو" اننا نعيش دائما هنا. في الماضي، كانت لدينا حياة طبيعية. فقط عندما يأتي الخطر،
هذا سيحدث. دعني أعيد تقديم نفسي، أنا شخص من الجيل الثاني، التقى والداي هنا، ثم تم جلبي
إلى العالم".
"ثم، هم...
"لقد ماتوا. ماتوا جميعا هنا، لذا ورثت إرادتهم وواصلت الدفاع عن هذا المكان". ابتسم هو لوه
بسطوع ثم قال مرحبا الناس حوله. بدوا على دراية تامة مع بعضهم البعض
الناس نظروا ايضاً الى لين فان. بعد كل شيء، كان غريباً لذلك كانوا بحاجة إلى أن يكونوا حذرين
قليلا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إذا كان هناك أي أخطاء يرجى تنبيهي وشكرا
ترجمة: Kuroko-87