الفصل 160: الفصل 160 من منطقة البرية الشمالية
المترجم: AbrahemA المحرر: AbrahemA
بعد شهر
(زو شوانجي) والمجموعة كانوا بعيدين عن (شانغ) العظيم ودخلوا (جيمو واستيلاند) مرة أخرى
"هل سنواجه لين غوانيو مرة أخرى؟" الثعبان الأسود الصغير وضع بشكل متواضع على رأس إير الصغير كما قال.
حاول (صغير إير) أن يهزّه لكن بدون فائدة
وابتسم بيكسياو وانجيان بفخر: "إن سيدنا قوي جداً الآن. أشعر أنه يستطيع محاربة لين غوانيو مباشرةً!"
“يا له من رجل كهف. إن عنوان بيبا بلادماستر ليس خدعة“.
(داويا مان) هز رأسه وابتسم هذا هو الرجل الذي هزمه
وقال الملك الشيطاني بازدراء: "إن عنوانه خدعة. لم تروا كم كان جباناً أمام (شيان شيانغوا) وكان سيتبول في سرواله ".
بدأ الشيطان الثور بالتباهي، مما جعل (زو شوانجي) يلف عينيه
الجبان لم يكن لين غوانيو لكن الشيطان الثور نفسه
لم يقف حتى أمام شيان شيانغا من قبل
"لا تقلق. وعندما أصبح إمبراطور تشين العظيم، لن يكون لين غوانيو مشكلة!"
تشين بانتيان مشى الى الخلف وضحك بغطرسة
هذا الرجل كان مختلفاً تماماً عن السابق كان نشيطاً تماماً كان هناك علامة غريبة على التنين الأصفر بين حواجبه
بعد أن استيقظ سلالة التنين الأصفر الملكية، أصبح أطول قليلاً. لقد قفزت زراعته ثلاث مراحل إلى التنوير مما جعل الآخرين يحسدونه
“إنسى الأمر. ألقي نظرة جيدة على نفسك ولن يخضع لك أحد حتى لو أصبحت الإمبراطور!"
قال ملك الشيطان بازدراء، الأمر الذي جعل تشن بانتيان غاضباً، ولكنه لم يجرؤ على قول كلمة واحدة.
منذ أن استيقظ، استمر الشيطان الثور في إزعاجه أكثر من ذلك.
بالرغم من أنه كان غاضباً لم يحمل ضغينة في قلبه
هؤلاء كانوا منقذيه بعد كل شيء كان لديه ما في قلبه لسداد الدين.
في مركز الحفلة كان (تشو شوانجي) يخبر (جيانغ شيو) بقصة
"وهكذا، عاش سنو وايت والأقزام السبعة بسعادة إلى الأبد"
بعد سماع هذا، رفعت السيدتان تنهد من الراحة.
ولوح جيانغ شو بقبضتها وقال بأسنان مسدودة: "ولي العهد كان حقيراً للغاية. كيف يجرؤ على أن يجرؤ على العصابة مع الإمبراطورة؟ ومن حسن الحظ أن الأقزام السبعة هزموا به”.
وقد أومأ هوانغ ليانكسين وتوهّد، ”أنت محق. وكلما كان الرجل أكثر كرامة، كلما كان الرجل أسوأ".
شاو كونج يان الذي كان يمشي بجانب ذلك هز رأسه
كان يشعر دائما أن القصة سخيفة. ولم تحسد أي إمبراطورة في منطقة البرية الشمالية جمال الأميرة.
(شياو جينغ هونغ) عاد على سيفه وهبط قبل (زو شوانجي) "المعلم المنقح، لا يمكن العثور على أي آثار لقسم شينهاو في ساتل جويمو. ومن المعلومات التي جمعتها، لم تذهب بيبا بلادماستر إلى جامو واستيلاند مؤخراً".
(زو شوانجي) أومأ به لقد فرك ذقنه عندما دخل في تفكير عميق
الآن بعد أن كان على قائمة المطلوبين من Great Zho، Xinhao Sect، تحالف هوكي، هو سيواجه مشاكل لا حصر لها في المستقبل بالتأكيد.
بعد إرسال (تشين بانتيان) إلى (شين) العظيم، كان سيساعد (شاو كونجيان) على الإنتقام على طول الطريق
وبناء على ما قاله الرجل العجوز داويا، طالما علم إمبراطور (تشين) العظيم أن (تشين بانتيان) أيقظ سلالة التنين الأصفر الملكية، فإنه سيصبح بالتأكيد وريث العرش.
إذا كان الأمير يمتلك سلالة ملكية للتنين الأصفر، فإن (تشين) العظيم سيرحب بجيل من الرخاء
مع سرعتهم الحالية، يمكنهم الوصول إلى (تشين) العظيم خلال ثلاثة أشهر
مرت ساعتين
مجموعة من الرهبان جاءوا من الغرب في المقدمة كان راهب قديم يرتدي كاسايا حساسة وكان لديه طاقم ذهبي في يده
كانت عيني الرجل العجوز مشرقة ثم اندفعت بسرعة
المجموعة كانت مذهولة
ماذا كان يحدث؟
"العجوز بالدهيد، لقد مر وقت طويل!" قال (داويا) العجوز ابتسم بينما كان يمشي إلى الراهب القديم
رؤيته، ابتسم الراهب العجوز لقد ضرب لحيته الطويلة وقال: "أميتابا، الداو القديمة، لقد مر وقت طويل "20 عاماً؟".
لقد ألقى نظرة على تشو شوانجي والآخرين الذين كانوا بعيدين ومضحكين، "منذ أن جاء السيف تشو، الذي كان قد جاء إلى الشهرة مؤخراً، هو هنا أيضاً، لماذا لا تقدمه لي؟".
أبتسم (داويا) العجوز بفخر ولوح لـ(زو شوانجي) والآخرين
اندلعت اضطراب بين الرهبان الآخرين سمعوا عن السيف المشهور الله زو في كل مكان يذهبون، طالما كان هناك أناس حولهم.
قريباً، زاو شوانجي ورفاقه صعدوا
“هذا الرئيس مونك شوانهي من دير دونغيوان”.
(داويا) العجوز قدم (زو شوانجي) يضحك الراهب القديم أومأ بإبتسامة أيضاً
دير دونغيوان!
(شياو جينغ هونغ)، (هان شينبو) والآخرون صدموا
لقد كان معتدلاً مشهوراً
“السيف الله تشو، الذي هو بلدي الكبير تلميذي، تشو شوانجي”.
لقد لفف الرجل العجوز ذراعه حول كتف تشو شوانجي وقال بفخر.
"هل هو ابن فتاة زاو شوان؟" الرئيس مونك شوانهي سحق عينيه وسأل “وقال إنه يشبهها حقا. ولا عجب بعد أن قتلت إمبراطورة تشو العظيم، وضعتك الإمبراطور يان من غو تشو على قائمة المطلوبين بدلا من أن تأتي إليكم شخصيا".
تشو شوانجي عبس قليلا لم يعجبه عندما ذكر الناس الامبراطور
بدأ الرجلان العجوزان بالتحدث
لقد كانوا أصدقاء جيدين منذ أن كانوا صغاراً كانت صداقة استمرت آلاف السنين أحدهم أصبح إله أرض بينما الآخر كان رئيس لرهبان من معبد نبيل ومرموق
هذه أصبحت قصة جيدة لمنطقة البرية الشمالية
(شياو جينغ هونغ)، (شاو كونجيان)، والآخرون كانوا متفاجئين بسرور. لم يتوقعوا أن يكون لدى (داويا) علاقة عميقة كهذه
كان من المؤسف أن لا أحد منهم ذكر زو شوانجي يجري مطاردته من أجل حياته
"سآخذ تلاميذي إلى "دونتين كليف. وتعاونت كل طائفة لإبادة بقايا قطاع تانهوا. هل تريدين الذهاب معاً؟ وبمشاركتكم، يمكنكم بناء علاقتكم مع الطائفتين المستقيمتين، مما سيخفف ضغطكم في التعامل مع شركة شينهاو سيت وتحالف هاوكي“.
الرئيس مونك شوانهي نظر إلى تشو شوانجي وابتسم بينما هو ضرب لحيته الطويلة
كمعسكر، دير دونجيوان لم يحب خوض حروب علمانية
كان في هذه المهمة فقط لأن "تانهوا" كان متورطاً
“بقايا تانهوا الطائفة? شيان شيانغو هناك أيضا؟"
زو شوانجي سأل عن الغرابة كارما للمرأة الشيطانية القديمة؟
فقد أومأ الرئيس مونك شوانهي وابتسم: "نعم، إنها هناك. هذه المرأة الشيطانية ذبحت مدينة بأكملها لم يعرف أحد أين وجدت خبز رعاية الروح إنها تنوي إستخدامها لإيقاظ والدها، (ديابلو) القديم وبمجرد نجاح العالم سيواجه العالم كارثة عظيمة“.
ديابلو القديم
فقط من اسمه، واحد يدرك أن هذه ليست مسألة صغيرة.
وكان تعبير زو انجي والآخرين غريباً بعض الشيء.
وتم الحصول على خبز تغذية الروح بمساعدة تشو شوانجي. إذا نشرت أخبار هذا، سيكونون مذنبون عظماء.
"إن شيان شيانجاوا هو المزارع الأشرار، ألن يتم ذبحك بالذهاب؟"
(تشونج مونارك) سمع عن الاسم العظيم للرئيس (مونك شوانهي) لكن لا يعرف شيئاً عنه
وقد حدق الرجل العجوز في داويا إليه، ووّب عليه، "أخي الصغير هو الراهب الأعلى لمنطقة البرية الشمالية. حتى بوذا الغضب شانج العظيم جاء إليه للمساعدة هل تعتقد أنه لا يستطيع التعامل مع شيان شيانغاوا؟"
"قبل ألف عام، إذا لم يصب شيان شيانغوا بشدة، هل تعتقد أن شيان شيانغوا كان قادرا على البقاء هادئاً لفترة طويلة؟"
الراهب الأعلى من منطقة البرية الشمالية
لقب بدا وكأنه خدعة!
"أميتابا، إنه مجرد اسم فارغ".
الرئيس مونك شوانهي هز رأسه وابتسم لكن لماذا تبدو تلك الإبتسامة مشابهة جداً لرجل (داويا) العجوز؟
مزعج جداً!
“ولن نتدخل في هذا. مازلنا بحاجة إلى أن نصل إلى (تشين) العظيم وتذهب في طريقك“.
(داويا مان) ضحك، لكنه ظن في قلبه أن (شيان شيانغوا) سيخبر الجميع أن (شوانجي) هو من حصل على خبز (سول) من أجلها في ذلك الوقت، لن يكون لديهم مكان للذهاب إليه
الرئيس مونك شوانهي أومأ ولم يقنع أكثر من ذلك.
المجموعة دردشت لفترة أكثر قبل مغادرتها
فقد نظر تشو شوانجي على ظهر الرئيس مونك شوانهي وسأل بشكل غريب: "هل يستطيع حقا هزيمة شيان شيانغاوا؟"
في قلبه كان شيان شيانغوا شخصاً لا يقهر ولا يمكن إيقافه
الرئيس مونك شوانهي بدا وديا، وحتى بوذا الغضب لا يمكن مقارنته به.
“وقد لا يكون أقوى من شيان شيانغاوا، ولكنه على الأقل كان قادرا على محاربتها مباشرة. وعلاوة على ذلك، كان هناك زراعيون أقوياء آخرون غير ذلك. وسيتم إبادة قطاع تانهوا هذه المرة بالتأكيد”.
أبتسم (داويا) العجوز عندما تنهد