الفصل 161: المعايير الثمانية، في حين خريطة تيانكسيا
المترجم: AbrahemA المحرر: AbrahemA
كانت هناك ثمانية مأوى في منطقة البرية الشمالية، وهي مستقلة عن الطبقات الشريرة والمستقوية. دير دونغيوان وميلودي الرحيم كانوا من بين الثمانية
وكان هان شينبو أيضاً تلميذاً لحكم يدعى وادي هونغ آن.
إذا ولدت إمبراطورية جديدة، فيجب أن تعترف بها من قبل الثمانية
“أخوك الصغير هو الراهب الأعلى في منطقة البرية الشمالية. ماذا حدث لك؟ لماذا أنت ضعيف جدا؟
"كان بوسعه أن يقاتل شيان شيانغووا وجها لوجه، ولكن كيف لا تستطيع حتى هزيمة لين غوانيو؟
قال تشو شوانجي باحتقار، الأمر الذي سحب أفكار داويا الرجل العجوز إلى الواقع.
لقد حدق في تلميذه الكبير و انقلب "أنا ضعيف؟ إذا كنت ضعيفاً، كيف ستظل حياً؟ أين ضميرك؟ أنت مثل أمك، الجاحدة ".
لقد انشق بلا توقف بمثل هذه الشدة التي سافر بها لعابه مباشرة إلى وجه تشو شوانجي.
جيانج شو رأى هذا وسرعان ما سحب شوانجي
الآخرون انفجروا في الضحك
من بينهم، فقط (داويا) العجوز تجرأ على التحدث مع (زو شوانجي) هكذا لم يعرفوا ما إذا كان يبكون أو يضحكون
واصلت المجموعة المضي قدما.
“ قطاع تانهوا هو الحل? حتى الراهب الأعلى في منطقة البرية الشمالية يجب أن يذهب شخصياً؟
شاو كونجيان سأل عن الفضول شعر وكأنه واجه عالماً جديداً تماماً
(داويا) العجوز مشى إلى الأمام ثم هز رأسه وابتسم: "في ذلك الوقت، لم يكن قطاع تانوا لا يمكن إيقافه في منطقة شمال البرية. كان الديابلو القديم لا يقهر وكان على جميع الإمبراطوريات أن تأخذه على محمل الجد".
قوي جدا؟
(زو شوانجي) رفع حاجبه، لكنه لم يكن لديه تعاطف مع (شيان شيانغوا)
كان من الأفضل أن تموت المرأة الشيطانية العجوز في (دونتين كليف)
كان وجود شيان شيانجاوا بمثابة قطعة من العار في حياته
لم يتصرف مع مثل هذا الجبن من قبل
“والآن، فإن قطاع تانهوا بعيد عن ما كان عليه. وبخلاف قدرة شيان شيانغوا، فإن الآخرين هم مجرد حشرة يرغبون في ضربهم”.
قال (داويا) العجوز مع الضحكة لكن صوته كان مليئاً بالعواطف
العالم كان هكذا
بندول القدر تحول من جانب لآخر النجاح والفشل يتبعان بعضهما البعض دائماً
“توقف عن التنهد في الدهشة. هل يمكن أن يكون ذلك هو أنك تريد إنقاذ تلك المرأة الشيطانية القديمة؟"
زو شوانجي) قام بتدحرج عينيه) وقال غير سار
بالرغم من أن (شيان شيانغوا) كان جميلاً جداً وقوياً للغاية، لعنة، كانت لديها بعض المشاكل العقلية
حتى لو لم تمت هذه المرأة، فستعيش وحيدة طوال حياتها.
من يجرؤ على الزواج منها؟
من يمكنه الزواج بها؟
أفكار عشوائية دخلت إلى عقله بينما بدأ يمشي أمامنا
ثم واصلوا رحلتهم
واجهت العديد من المزارعين والشياطين كل من عرف هويتهم إما هرب أو مات موتاً فظيعاً
إذا جرؤوا على الهجوم، فإن (زو شوانجي) والآخرين لن يدعوهم يذهبون أحياء.
وبخلاف ذلك، سمعوا العديد من المزارعين الذين يعملون في طريقهم إلى (دونتين كليف).
في غمضة عين، مرت ثلاثة أشهر
زارع زوانجي على طول الطريق ووصل إلى المستوى الثاني من الرضع الأسترالي
منذ أن انهار خلال الرضع الأسترال، تباطأ تقدم زراعته بشكل كبير.
في الواقع، طاقته الروحية كانت أسرع بكثير، ولكن بسبب مرحلة زراعته العالية، كان "تشي" الروحاني المطلوب أكثر من اللازم.
هذا اليوم
لقد جاؤوا إلى حدود تشين العظيم. نظراً إلى جدار المدينة من بعيد، أوقفوا خطى أقدامهم.
"أين خريطة تيانكسيا؟"
بيكسياو وانجيان سألت بشراسة وتحدق بشكل ثابت في تشين بانتيان
"لا تقلق. انتظرني لأستعيده!" (تشين بانتيان) صرخ
بعد هذا، سحب ملابسه وأخرج خنجراً وقم بقطع جسده الدم تدفق للخارج
الشاب لم يعبس منذ استيقاظه، شخصيته الجبانة تغيرت وكان لديه إمكانيات كبيرة
مع مشاهدة الجميع، أخرج لفافة من ورقة من داخل صدره.
جيانج شو وهوانغ ليانكسين كان لديهم نظرات مقرفة على وجوههم
الآخرون أظهروا علامات على الاهتمام
هذا الشاب رائع لقد خبأ خريطة تيانكسيا تحت جلده
“وتسجل هذه الخريطة موقع خريطة تيانكسيا، وهي الجزء الذي يبحث عنه تحالف هوكي”.
لقد ارتعش وجه تشن بانتيان. لقد مرّر خريطة الدم الملطخة بـ(بيكسياو وانج جيان)
تحول وجه بيكسياو وانج جيان إلى أخضر فورا.
وسرعان ما شفى تشين بانتيان جرحه كما قال: ”هل تريدون جميعا أن تتبعوني إلى جريج تشين العظيم؟ بالرغم من أنكم دائماً تخيفونني شعرت بأني حقيقي ومثير للاهتمام بينكم في المستقبل، عندما أتولى العرش سأجعلكم مسؤولون وسادة وسأعطيك كل ما تريد”.
كلماته كانت حقيقية
منذ أن كان صغيراً عاش في القصر الملكي بينما كانت هذه رحلة مخيفة بالنسبة له، كان سعيدا أيضا.
قصص زو وانجي، والازعاج الصغير الذي أصاب الأفعى السوداء، وانعدام الجدية في داويا، وهلم جرا.
كل شخص لديه شخصيته الفريدة التي كانت مثيرة جداً
“يا لها من خدعة. انظر لنفسك، أتعتقد حقاً أنّك تستطيع أن تصبح الإمبراطور بدوننا؟ وسوف يقتلوك جنرالاتك ومسؤوليك بالتأكيد”.
"تشونج مونارك" تحدث بازدراء هذه الكلمات لم تغضب تشين بانتيان بل جعلت قلبه دافئاً
ونظر تشو شوانجي إلى تشين بانتيان وقال: "فلنضع رهانا. ماذا عن ذلك؟"
"ما الرهان؟"
تشين بانتيان سأل عن الفضول كان دائماً لديه قدرة تجاه (زو شوانجي)
“لمعرفة ما إذا كنت سأصبح أقوى شخص في العالم أولا، أو ما إذا كنت ستصبح إمبراطور تشين العظيم أولا. إذا فزت، سأعطيك هدية كبيرة إذا خسرت، ستعطيني واحدة؟ ماذا عن ذلك؟"
زو شوانجي سأل بينما كان ينظف خلال نصف عام، هذا الرجل دائماً ما يخدمهم ويقوم بمهام لهم بالنظر إليه وهو يتعرض للتنمر المجموعة كانت مسلية جداً
إذا كان سيغادر، سيكون الأمر مقلقاً عليهم
الشاب كان ضعيفاً في الشخصية لم يكن كافياً بالنسبة له أن يعتمد على موهبته النزيهة إذا أراد أن يصبح الإمبراطور
"حسناً! إذا أصبحت الإمبراطور، سأعطيك لقب إمبراطور السيف، حتى يتطلع شعبي إليك!"
قال تشين بانتيان متحمس مع ابتسامة واسعة.
هل هذا اعتراف من (زو شوانجي)؟
بعد هذا، قام بتوديعه مع الآخرين وجرى نحو حدود (تشين) العظيم
"دعونا نجد مكاناً للراحة ودراسة الخريطة قبل التخطيط لمزيد من التخطيط".
قال (تشو شوانجي) ينظر لليسار واليمين
ولم يكن لدى المجموعة اعتراضات ولم يبق لها.
بعد ساعة وجدوا كهفاً ليسترحوا فيه
السماء تحولت إلى مظلمة
(تشو شوانجي) جلس على صخرة مع الخريطة في يده جلس (جيانغ شو) بجانبه ونظر إليه بعقلٍ متحرك
"لم أتوقع أن تخبئ خريطة تيانكسيا في كليف جودي. وهذا ليس مكاناً جيداً".
(داويا) العجوز عبس وقال لنفسه
نعم!
البقعة المعلمة على الخريطة كانت على ما يبدو جودي كليف!
كان (زو شوانجي) هناك من قبل كان من غير المتوقع أن يقوم برحلة أخرى هناك
وقال الملك الشيطاني بقلق: "دعونا لا نذهب إلى هناك. وفي المرة الأخرى التي حظينا بحماية شيانجاوا، ولكن هذه المرة لا توجد حماية".
جودي كليف كان مرعباً جداً لدرجة أن الطبقات العليا فقط في منطقة شمال وايلدرنس مثل قطاع سيف هيجمان تجرأ على استكشافها
وبناء على فهمه، لم يكن ميراث إمبراطور سيف هيجمان أعمق منطقة في كليف جودي.
"أنا لا أحد؟ ولا أستطيع حمايتك؟"
(داويا) العجوز، في نوبة غضب، ركل الشيطان الثور إلى الحائط. الجبل بأكمله هز و غبار سقط
فقد لعن عليه تشو شوانجي: "هل تريد أن تطيح بالجبل بأكمله وتدفننا تحته؟"
“لماذا؟ يعجبني ذلك!"
(داويا) العجوز قام بطي ذراعيه وشخر بشكل ساخر
الرجل العجوز أصبح أكثر تعجرفاً وأصبح أكثر إزعاجاً من الثعبان الأسود الصغير
المجموعة أرادت حقاً ضربه
في تلك اللحظة، كان بإمكانهم سماع خطوات أقدام من مدخل الكهف
(شياو جينغ هونغ) و(شاو كونجيان) استولوا على سيوفهم واستعدوا للمعركة بينما كانوا يمشون قدما
عبس الرجل العجوز قليلاً و استغرق في عقله
في تلك اللحظة، كان خائفاً جداً لدرجة أنه قفز على الفور
"لا!"
لقد صرخ بهدوء، مما يجعل الآخرين قلقين