التنزيل كل يومين من اجل التنزبل في روايتي الجديده'ماحاكاة المعرفه المدمرة' يمكنكم القاء نظره عليها رجاء

"فلتدخل"

قال أبيل بينما يدفع إيوان الى داخل كهف اندفع إيوان للامام وهو غير راغب توقف بعد حولي خمس خطوات من المدخل ونظر للخلف بينما يقول

"غيرت رايي رجاء ابيل لا اريد"

"من لا يمتلك الشجاعة يمتلك ساقيان"

"ماذا؟"

"هذا ما نقوله في ايطالي لذا تذكر انك جبان لكنك سريع"

بلع ريقه بخوف ليقول

"اتمنى هذا"

التف أبيل عاد من حيذ ات بينما تقدم إيوان بينما يشد قبضته على السيف الذي يملكه خطى بضع خطوات الى الامام بينما يسمع صدا خطواته مما يجعله اكثر حذر وخوفاً مما حوله لم تمضي ثلاث دقائق حتى وصل لظلام مد يده ليقوم بشعل نار صغيرة تمكنه من روايه ما يوجد امامه صوت غريب وقع على مسمعه ليلتف فور نحو مصدره ليرى بعض قطرات المطر التي تسقط من السقف ليتنفس برحة واكمل سيره محاول إيجاد تلك النبته وبينما يحرك الشعله من حوله لعله يرى شيء

"لا يبدو اني سأتوصل الى اي شيء"

قاله قبل ان يعود لتنهد، هو ملتوي ومجنون لا يمكن ان ينكر ذلك لكن في لحظات كهذه هو جبان ولا يخلو من احتمال كونه منفصم احياناً شعر بأنه داس على شيء قال

" تشه هل هذه جذر نبات او شي كهذا"

كان الجذر غير متصل بالارض لذا تكهن فور ان هذه النباته قد تم اقتلعه سلط الضوء نحو بدايه الجذر لتلمح عينه زهره ذابله بلون احمر حجمه كان شبيه بحجم بشري في سن المراهقه عرف فوراً انه زهره هابانيرو الملتهبه لكن لما هي هاكذا هذا جعله يرتعب بما انها زهره في المستوى المتوسط فكيف يمكن ان يكون المخلوق الذي يكمن في الداخل تقدم محاول تجاهل الشعور السيء الذي يروده وفور تقدمه رى المزيد من الوحوش الميته مثل ارنب القرن اللهب حشرات النار ثلاث جراء ذئاب النيران والكثير والكثير من زهور بانواع مختلفه لكن ما كان مشترك بينهما جميع انهم وحوش تتخصائص بعنصر النار ابتسام إيوان بشكل متوتر حين يتذكر كونه ساحر يتخصص بعنصر النار مقنعن نفسه بان

"لم ارى اي جثه بشريه حتى الان فغالب لن يكون للبشر علاقه بالامر ص..صحيح؟...فألنامل ذلك فقط"

فجاه تقدم مجال رؤيته ليستطيع رؤيه ما هو اشبه بوكر وقد كان يضيء بنار خفيفه تضيء المكان التي توجد به توقف للحظات ابتلع ريقه وتذكر ما قاله له أبيل

'من لا يمتلك شجاعه يمتلك ساقان'

حسنا يبدو انه سيعتمد على ساقاه حاليا تقدم بخطوات ثقيله كل واحده اثقل من الاخرى حولي عشرين خطوة بطيئه احتاج إيوان ليصل الى الوكر كما دعئه قرار اختلس نظر حيث راى ثلاث من ذيوسند بلو فلور ريلسد او دعنا نسميه بلو ريلسد كانت كل واحده منهن بضعف حجم رجل بالغ كانت احداهن قد ابعدت زهوره الف عن منتصفه ليضهر فم عملاق اخرجت ما هو اشبه بلسان نحيل وطويل كافعى وجد في مقدمته زهره مغلقه بلون زرقاء فاتح جدا يميل للابيض لم تمر ثانيه حتى راى إيوان الزهره تتفتح لتظهر بتلاتها الشبيها بالقلب ليسقط منها جرو ذئب النيران الميت هذا اخاف إيوان فقد بدا الذئب كما لو ان حياته قد تم امتصاصها فقد بدا عجوز جدا وفروه الاحمراؤ الناصع الذي طاق أليه مصممي الازياء قد اصبح رمادي شاحب بدا الامر مخيف جدا بنسبه لإيوان الذي لم يدرك الزهرة الزرقاء الفاتحه التي توجهت نحوه من الخلف فجاة انتفض جسد إيوان ليقف بستقامه تغير تعبير وجهه الى الجنون امسك السيف لوح به بخفه وكانه يتأكدا اذا ماكان يمكنه التحرك ابتسام بجنون امسك بسيف لوح به ليقطع الزهره القامه نحوه ليظهر انه لسان زهره رابعه لتصرخ بشده قبل ان تبداء زهوره بتساقط لفت صرخه انتبه بقيه الزهور الثلاث ليقول إيوان

"سأعود لجسدي اما انت استخدام ساقيك"

ليعود جسده لينتفض بستقامه وفور رؤيه الزهور التي هرعت نحوه ركض بسرعه شديده الى المخرج بينما يصرخ قالا

"أبيل مالذي ورطني فيه"

ام في الجهه الاخرى كان أبيل يجلس على شجرة مع نايت فاذا ينتفض جسده ليجلس بستقامه وتظهر ابتسامه ساخره على وجهه ليقول

"Piuma cogliere la piuma d'oca dopo"

(ريشه بعد ريشه نتفت الإوزة-مثل إيطالي-)

"ماذا؟"

"لا شيء مجرد مثل قديم"

"ممل متى سيصل ذاك الشقي"

وقف ابيل ورفع يده فوق جبينه لتظليل عينه بينما يبحث بنظره عن إيوان وحقا استطاع إيجاده ليقول

"هاقد وصل تقريبا"

بينما في الجهه الاخرى كان إيوان يعاني في تجانب السنه الزهور دون قطعها ولا ننسى ان نذكر السنه اللهب التي اكتشف انهن يستطيعن نفثها

"تبديل"

قال ابيل تلك الجمله ليختفي إيوان ويظهر مكانه ابيل الذي ابتسام قبل ان يصلن إليه بثوان حيث ضرب السيف الذي معه بالارض فنهارات الارض اسفل الزهور الثلاثه ليسقطن ابتسام ابيل بينما يقترب من الحفرة لوريه ما حدث لهنا حيث التف حوله لسان احدهن وقبل سحبه لدخل الزهرة بينما هو يحاول المقاومه هباء

'وشش'

'وشش'

'وشش'

كانت اوليفيا تقوم بتلويح بسيفها بقوه في سماء وهذا طبعا بينما تتذكر احداث حصلت قبل ساعتين

"رجاء كزييفه هل يمكن تدريب لمساعده إيوان؟"

"وانا ايضا رجاء"

"حسنا لا بأس بهذا"

كنت بضع كلمات لكن هاهي الان تتدرب على استخدام السيف وتتمنى بشده ان يمر الوقت سريع لتستطيع دخول تلك الشجرة اللعينه كما اسمتها

"تبديل"

"مذبحه الجليد"

نطق إيوان وابيل بهتين الجملتين بنفس اللحظه ليتم تبديل الاماكن بينهما بينم ظهر شعاع ضوء خافت بلون ازرق حول يد إيوان وفور لمسه لزهره بدات تصرع محاوله المقاومه بينما تتساقط ازهاره بسرعه وهنا انتها امره ليبتسم إيوان فور رويته تذبل فقد عرف بعد بعض البحث في معرفته القديمه عنه هي تمتص النار وتعيش عليه بينما تمثل كونها وحش جليد لان جليد يوذيه بشده استفاد إيوان المهارة التي حصل عليه والتي تسمى مذبحه العناصر حاليا لا يمكنه ان يستعمل سوى مذبح الجليد لكن قريبا سيتمكن من استخدامه كلها ام أبيل فقد حصل على ما يسمى تبديل الوجود يمكنه نقل مكانه مع اي شيء مع حاميه خاص وامكأنيه لتكيف مع المكان لكن هناك شرط حدودي لتبديله يمكنه تبديل الاجساد حايا لا يستطيع تبديل جسده مع احد الا بموافقه الشخص لكنه متأكدا انه بيوم ما سيمكنه تبديل الاجساد دون رغبه الاخر ابتسام كلاهما بينما نطق ابيل

"تبديل"

ليظهر بجانب أيوان ليقول إيوان بفضول

"تبادلت مع ماذا؟"

اجابه ابيل وهو ينظر للاسفل اي للحفرة التي سقطت فيه النباتات

"ثمرة دروبس"

"بالمناسبة لم تخبرني كيف عرفت شجرة الدروبس من قبل"

"اوه ذلك لأنك عملت جيد علي اخبرك كما اعتقد ما حدث هو اني قد لمحت الثمرة من الاعلى"

"ههه وانا من ضنك عبقري"

"ماذا؟ انا حقا عبقري"

ابتسام بجنون لا شيء غريب وقاما بخرج ثمرة دروبس اخرى مز حقيبته ليسقاطها في الهاويه السحيقه صحيح لم يقاما بحفرة بل وجدها مرت حوالي خمس عشر دقيقه حتى سمع صوت وقعها هذا كان دليل كافي لاثبات عمقها وحسب وضع ابيل يده على كتف إيون ليباده إيوان الفعل ظهر ضوء اسود حالك لم يكن هناك من يرقب معدا نايت الذي يستمتع بأكل ثمر برودس بينما يراقب بهدوء ما يحدث اختفى الضوء ليضهر بدل من جسد إيوان وابيل جسد شخص واحد حسنا يبدو انهما اندماج مجداد

"حسنا نجحت في الاختبار سصبح مدربك منذا الان"

"Beh, non ne ho davvero bisogno però "

(حسنًا ، لا أحتاجها حقًا رغم ذلك لا بأس)

-يتبع

2021/02/04 · 603 مشاهدة · 1114 كلمة
اشلو
نادي الروايات - 2024