الفصل 256

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

في الليلة التالية لعطلة عيد تشوسوك، مساءً في السكن.

بدأ الأعضاء بالعودة واحدًا تلو الآخر.

في الحقيقة، كنت أظن أنني أنا و"باي سيجين" سنكون أول من يصل، لكن كان هناك من وصل قبلنا.

"آه؟"

"أوه، لقد عدتما! مرحبًا، مرحبًا! حتى الأخ سيجين ايضاً~"

كان " سيجين الكبير "، الذي يعيش قريبًا من السكن، قد عاد مبكرًا وكان مستلقيًا على الأريكة في غرفة المعيشة، يشاهد برنامجًا خاصًا من <حياة تيستار في الجزيرة> مع تعليق مصاحب.

مما سمعته، يبدو أنه قضى عطلة العيد مثل نجم الصف الأول، يوزّع التواقيع على أبناء عمومته المتحمسين.

ولن يمضي وقت طويل قبل أن تغمر وسائل التواصل الاجتماعي منشورات شهود العيان وصور التواقيع.

"كيف كانت اقامتك يا مونداي القاسي؟ زوجتي الأولى كانت تتمنى أن تراك شخصيًا، لكنها قالت إنها آسفة!"

//(آريس :هنا سيجين بيمازح بارك مونداي مش خطأ في الترجمة هو قال كدة فعلًا )

الفتى الذي ذهب إلى منزل جديه يعرف كيف يتحدث.

"حسنًا، سأجري مكالمة فيديو في المرة القادمة."

"هاها!"

ضحك "سيجين الكبير".

لا أعلم إن كان مستمتعًا بالراحة، أم مطمئنًا بعدما تأكد من شعبيته في الحياة الواقعية، لكنه على كل حال بدا مرتاحًا، وهذا جيد.

الآن، يمكنني أن أستغل كل طاقتي المتبقية في إعداد الألبوم.

"آه، يبدو أن الكثيرين قد عادوا بالفعل."

"لقد عدنا…!"

"ريو تشونغ-وو" و"سيون آهيون" وصلا تقريبًا في نفس الوقت. أخبرنا "سيون آهيون" أنه ذهب في رحلة عائلية مرة أخرى، وجلب معه هدايا تذكارية من جزيرة صغيرة في الجنوب.

قبلت خبزًا على شكل أوزة قدمه "سيون آهيون"، كان محشوًا بكريمة الشاي الأخضر.

"أوه، كان ذلك قريبًا من الجزيرة التي ذهبنا إليها! والداي قالا إنهما يرغبان بالذهاب…"

'حتى بعد رؤيتهم لما حدث لنا علي الجزيرة …؟'

لا أعلم. لكن دعونا نقول فقط إنها كانت رحلة ممتعة.

"من الجيد انك قضيت العطلة براحة!"

أما "كيم رايبين"، فقد عاد وهو يحمل كومة من الأغراض… ويبدو أنه أصبح ممتلئًا بعض الشيء.

من دخول جدته المستشفى إلى حادث السيارة الذي تعرض له، يبدو أن جدته قد أطعمته كثيرًا هذا العام تعويضًا عن مشقاته.

"أيها الإخوة؟"

"…أوه، مرحبًا بك."

"نعم!"

حسنًا، لا بأس، لأنه غير نشط حاليًا. كما أنها ليست مشكلة صحية… وعندما نبدأ في تحضير الألبوم، سيعود تلقائيًا إلى طبيعته.

وبالإضافة إلى ذلك، اتضح في وقت متأخر من الليل أن هذا المستوى كان جيدًا.

لأن الشخص الذي ظهر في النهاية، أذهل الجميع بتحوله في المظهر.

"هوراي! حيّوا الجميع~ قولوا مرحبًا!"

"تشا يوجين!!"

لقد كان "تشا يوجين"، الذي عاد بالطائرة من لوس أنجلوس في الصباح الباكر.

هذا الرجل… بشرته أصبحت مبقعة.

بطريقة جيدة، يبدو بصحة جيدة، وبطريقة سيئة، هو كارثة على الواقي الشمسي.

لا بد أنها كانت عطلة مذهلة على الشاطئ.

' المُصفّف سيتعذب…'

ربما سيُجبر على الحصول على فيتامين D عن طريق المكملات فقط، بعد أن يُحبس في الداخل.

"مهلاً! وجهك ما هذا!"

أول من تفاجأ كان "كيم رايبين"، وصفعه على ظهره.

"آخ! لا! أنا بصحة جيدة ورائع!"

"لا، لست كذلك! هذا ليس اسمرارًا صحيًا، إنه اسمرار غير منتظم بسبب الإهمال!"

"أنت أيضًا لم تمارس الرياضة يا كيم رايبين! انت فشلت ايضاً!"

"…! أوه لا، لقد استعادت عضلاتي من خلال التمارين…"

على أي حال، بعد أن انتهى الضجيج، تمكنّا من الدخول في صلب الموضوع.

كانت الساعة الثانية صباحًا.

"غدًا… لا، سأذهب إلى العمل ظهر اليوم."

"هاه؟"

"لماذا؟ لماذا…؟"

"مونداي، أنت مدمن عمل جدًا. خذ قسطًا من الراحة. لقد جئت للتو من العمل في بيت الأخ سيجين، أليس كذلك؟"

"لا، اسمعوا فقط."

لو قلت أكثر، سيعترض الجميع.

وضعت يدي على جبهتي وتحدثت.

"شعرت أنه من المؤسف أن نقوم، وخاصة الأخ باي سيجين، بجمع مواد الدعوى بأنفسنا…"

شرحت لهم الخطة التي كنت قد فكرت بها بهدوء خلال العطلة.

"همم."

"باي سيجين"، الذي سمع بها مسبقًا قبل مغادرتنا، أومأ دون رد فعل، بينما عبّر الآخرون عن دهشتهم وظهرت على وجوههم الحيرة.

"هل هذا ممكن…؟"

"…سيكون ممكنًا. لقد سألت المحامي."

وبعد رد "باي سيجين"، رفع "كيم رايبين" يده.

"هل في هذا شيء غير قانوني؟"

"لا، ليس كذلك."

بعدها، دار نقاش مثمر وجلسة أسئلة وأجوبة.

في النهاية، رفع " سيجين الكبير" كتفيه.

"حسنًا، على أي حال، الكل موافق، صحيح؟ يبدو أن الأمر سينجح."

"صحيح. إذًا، فلنذهب جميعًا غدًا ونتحدث معهم."

هززت رأسي.

"لا، أعتقد أنه من الأفضل أن أذهب بمفردي."

"هاه؟"

على العكس، إذا جاء الشباب كمجموعة، فسيشعر الطرف الآخر بالتفوق الطبقي عليهم.

لذا، كان الأفضل أن يذهب ممثل واحد فقط.

أضفت تعليقًا بعد أن شرحت هذا الجزء.

"أعتقد أنه قد يظن أن الأمر صفقة رسمية إذا ذهب تشونغ ريو هيونغ و هو القائد. من الأفضل أن أذهب وأباغتهم."

"أم…"

"باي سيجين" عبس وفتح فمه.

"انت لا، تفكر في الانتقام أو التهديد… صحيح "

"لا بأس. لا أنوي استخدام وسائل متطرفة."

"…؟"

ما هذا الوجه؟

شعرت بالحيرة للحظة، ثم انفجرت ضاحكًا.

"آه، المدير العام ضدي؟"

"…"

"لا يمكنه. من هو ليكون كذلك؟"

وبعد قليل، تم اتخاذ القرار النهائي أن أكون أنا مقدم الاقتراح.

وسارت الأمور بسلاسة.

---

كان المدير العام الثالث لشركة T1 Stars قد قضى عطلة مقبولة.

رغم أن العضو المجنون الذي أُقيل كان صداعًا له، إلا أنه شعر بالارتياح لتعافيه قبل العطلة مباشرة.

لكن، ما زال يعاني من صداع كلما تذكر الضرر الذي لحق بصورة الشركة والخسائر بسبب تدخل المقر وإلغاء الجولة.

'لحسن الحظ أنه تعافى'.

لحسن الحظ، لم يمت عضو تيستار الذي دخل في غيبوبة، لكن الخطوات التالية لم تكن مُرضية كثيرًا.

'وفي هذا الوقت، كان هناك حفلة تبرعات'.

وعلى منصات تابعة لوكالات أخرى أيضًا.

كان يشك بشدة.

'هل يحاولون الانتقال إلى هناك؟'

لم يستطع إيقاف الأمر بسبب الرأي العام والجو العام، لكنه كان محرجًا، حيث كان يعتقد أن وكالة الآيدولز تشبه نادي رياضي.

وظن أنهم "يجسون النبض".

لكن بما أنه لم يظهر أن "تيستار" يتواصلون مع وكالات أخرى، فقد طرد شكوكه.

'بمجرد أن يتحسن الرأي العام، سأهدّئ الأوضاع وأبدأ الجولة.'

في الوقت نفسه، كان يخطط للتحضير للألبوم القادم وإطلاقه عالميًا تزامنًا مع نهاية الجولة.

وكان بالفعل مضغوطًا بسبب ضرورة الأخذ بكلام الآيدولز الذين لا يتوقفون عن المطالبة.

'من لم يتخرج حتى من الجامعة، ويتصرف كأنه يفهم في الإدارة.'

'هذه الصناعة فقدت كل هيكلها أو كرامتها'.

دخلها بطموح، لكنه شعر بالإحباط.

'سأسحب ملف استثماري لعدة سنوات وأبدأ خط عمل جديد.'

ثم، جاء إلى الموعد الذي رتّبه مع عضو "تيستار" خلال وقت الغداء.

"مرحبًا."

"أهلاً وسهلاً."

في الواقع، هذا غريب بعض الشيء. أين المدير الذي يُجبر على الحضور لمجرد أن أحد المشاهير طلب ذلك؟

لكنه ظن أنه قد يستخدمه كورقة جديدة، فقرر الاستماع إليه.

كان على علم بأن الشركة في مأزق بسبب الحادث.

'لنرَ…'

توقّع أن "بارك مونداي"، عضو تيستار الذي جاء لوحده، لديه طلب.

لكن، ما لم يكن يتخيله أن هناك فريقًا مخصصًا لـ"تيستار" تم إنشاؤه لهذا السبب.

'من المستحيل أن يمتلك فتى لم يتخرج من الثانوية مثل هذا الذكاء.'

لكن كان لديه خطة لاستغلاله.

'يبدو أنه يملك بعض النفوذ داخل الفريق، ولديه طموح للنجاح. '

ولهذا، جاء لرؤيته بعد أن تعافى من الغيبوبة!

ولكن، ما إن جلسا في غرفة المطعم الياباني، حتى أخرج "بارك مونداي" الوثائق.

"هذه مستندات قانونية."

"كخخ!" شعر المدير بالاختناق.

لكن الآيدول الجالس أمامه ظلّ يحدق فيه دون أن يرف له جفن.

وجه بارد يراقب.

في تلك اللحظة، كان يبدو أن وجه المدير العام ينتفخ من الغضب، لكنه تمالك نفسه وبدأ بقراءة الأوراق أولًا.

وكان مذهولًا.

"…!"

"هذه أدلة تُثبت إهمال الوكالة فيما يتعلق بالمدير السابق."

الوثائق كانت دقيقة من الناحية القانونية.

وفوق ذلك، كانت هناك أجزاء تم طمسها عمدًا، مما يجعل من الصعب على الشركة إعداد مواد مضادة حتى بعد الاطلاع عليها.

من الواضح أن يد خبير قانوني قد تدخلت.

'هل استعان بمحامٍ…!'

أخذ المدير العام نفسًا عميقًا ووضع الأوراق على الطاولة.

"إذًا، لماذا تُريني هذه الوثائق؟"

"…"

"أظن أنك لا تنوي رفع دعوى في الحال. هل هذا لأنك تريد طلب شيئًا؟"

اعترف "بارك مونداي".

'إنه يمتلك عقلًا بالفعل.'

فهذا الشخص لم يكن موصى به من أحد، ولا قريبًا من أي تنفيذي في الشركة، بل مجرد فتى يمتلك غرورًا متضخمًا.

وهذا جعل الحديث معه أسهل.

في الليلة السابقة، حين كان يستعد للعودة إلى السكن، تذكّر حديثه مع "باي سيجين".

…بارك مونداي، لقد تحدثتَ عن الضرائب عند التوقيع. هذا المبلغ قبل اقتطاع الضرائب، لذا سيتم خصم الكثير لاحقًا.

نعم.

صحيح. هذا لأن الفنانين ليسوا موظفين.

كان "بارك مونداي" يعلم منذ لحظة توقيعه العقد، بناءً على المعرفة القانونية التي اكتسبها من دراسته الجامعية واستعداده لامتحانات الخدمة المدنية، أن الفنانين لا يوقعون عقود عمل.

لذا يتم تصنيفهم كأصحاب أعمال فردية وليسوا عمالًا، مما يعني أن قوانين العمل والسلامة المهنية لا تطبَّق عليهم بشكل سليم.

'قوة الوكالة أكبر بكثير مما يجب في ظل هذا النظام.'

لكنه لم يستطع تغيير هذا الواقع الآن، فقرر التغاضي عنه مؤقتًا.

ثم فكر:

'إذا نظرنا للأمر من الزاوية الأخرى، أليس بإمكاننا كتابة العقود بحرية أكبر؟'

فهو في نهاية المطاف "عقد بين أصحاب الأعمال".

وهنا قدّم اقتراحه:

"نُضيف بنودًا إضافية إلى العقد الأساسي. بند جزائي، وبند ضمان."

"ضمان؟"

"نعم. ليس أمرًا كبيرًا، بل شيء شبيه بالرهان. المحتوى هو…"

ابتسم "بارك مونداي":

"إذا فازت فرقة 'تيستار' بالجائزة الكبرى في حفل توزيع الجوائز السنوي خلال العام المقبل، يتم دعمنا بالكامل لتأسيس شركة مستقلة جديدة."

"…!!"

"نحدد المهلة بسنتين… أوه، بالطبع، العقد سيتم اعتمادة لدي Sanha. ماذا لو تم فسخ العقد؟ هل علينا البقاء في T1؟"

الوثائق التي قدّمها "بارك مونداي" كانت مفصلة للغاية.

"حفل توزيع الجوائز السنوي" يُقصد به حدث تنظمه جهة تبث مبيعات الموسيقى بما لا يقل عن 70% من حجم السوق الموسيقي خلال تلك السنة.

…خلال فترة التحقق، تضمن A نشاط B الآمن والفعّال. وفي هذا البند، يُقصد بـ"الفعّال" أنه… إلخ.

بكلمة واحدة، الرسالة كانت: "سنتكفل بأنفسنا، فلا تتدخلوا ودعونا نعمل كما ينبغي."

وكان "بارك مونداي" يعلم أمرًا مهمًا:

'هذا الأحمق ليست لديه علاقات في صناعة الترفيه.'

ما لديه فقط هو صِلاته الشخصية بمجلس إدارة مقر T1، وهذا هو ما أوصله إلى هذا المنصب.

ولن يجرؤ على إبلاغ رؤسائه بهذا الأمر، خوفًا على سمعته.

'إذًا، سيتحمل الأمر وحده.'

لا بأس، فحتى لو تم كشف هذا الاتفاق لاحقًا، لن يكون هناك سبب لعداء الشركة مع "تيستار" من جديد، ما دام الطلب يكرر نفس المنطق السابق الذي استخدموه لإنشاء فريق مخصص.

"…"

في ذلك الوقت، كان المدير العام قد أنهى حساباته بطريقة مشابهة.

أي محاولة للتهديد أو فرض السيطرة ستؤدي إلى انفجار الوضع.

لذا، شبك يديه وتحدث بنبرة أكثر جدية:

"أنا أتفهم موقف الفنان، لكن… هذا شيء لا يمكنني الموافقة عليه وحدي، كما تعلم. أنا مجرد موظف… عليّ أن أعرضه على الرئيس التنفيذي أو مجلس الإدارة."

كان يكذب. فالرئيس التنفيذي هو مجرد واجهة لإعطاء بطاقات العمل لأقارب T1.

وفي الواقع، من يتخذ مثل هذه القرارات هو هو نفسه، مدير المقر.

"أوه، كما ترئ انا لا أعرف كل تلك التفاصيل."

قال "بارك مونداي" دون أن يرف له جفن:

"فقط أقنع المدير العام."

"…! ماذا…؟"

"لا، لأنني لا أفهم هذه الهياكل. وإذا لم يكن ممكنًا، فقد يكون من الأسهل بالنسبة لنا أن نرفع دعوى. سيتولى المحامي ذلك."

هل هو مجنون؟

ظل مدير المقر ينظر إليه مذهولًا، لكن وجه "بارك مونداي" ظل هادئًا بلا أي تردد.

وهكذا، أدرك الحقيقة.

هذا الفتى سيقاضيهم حقًا دون أن يتردد.

وأنه لا يمكن إقناعه.

"قريبًا، سيبدأ موسم جديد من برنامج <أزوسا>، والفائزون سيخضعون لعقد معنا، وفترة عقدنا الحالي قصيرة، لذا… إنشاء شركة منفصلة لا يبدو أمرًا معقدًا، أليس كذلك؟"

"…"

"إذا فزنا بالجائزة الكبرى، فبإمكاننا إنشاء شركة أو أي شيء آخر، لا يبدو ذلك صعبًا."

----------------

وعند غروب الشمس في ذلك اليوم…

عاد "بارك مونداي" إلى المنزل يحمل سبع نسخ من العقود المعدّلة، موقعة ومختومة.

'نظيف تمامًا.'

كان يعلم أن هذا ما سيحدث لو لم يُعطِهم وقتًا وأجبرهم على الرد فورًا.

'لو منحتهم يومًا أو يومين فقط، كانوا سيفعلون شيئًا بلا فائدة.'

'التصرف بسرعة هو الجواب الصحيح.'

والبند الإضافي لا يمنعهم من السعي نحو الجائزة الكبرى ، إن نجاح "تيستار" مرتبط بمسيرتهم المهنية.

وذلك المدير العام شخص يتعطش جدًا للشهرة.

بالإضافة إلى ذلك، وُضعت فقرة خاصة لتعويض الأضرار في حال حدوث انتهاك مزدوج.

هزّ "بارك مونداي" كتفيه.

'لم أتمكن من خلق سابقة قانونية كما أراد باي سيجين … آمل أن يرضيه هذا.'

على أي حال، حتى العام القادم — وإذا فازوا بالجائزة الكبرى — فلن يتمكن من التحرك بحرية تامة إلا بعد ذلك.

أما إن لم يفزوا…

'في تلك الحالة، مدة العقد كانت قصيرة على أي حال، لذا لا يهم.'

هز كتفيه مرة أخرى.

سواء هكذا أو هكذا، لم يكن هناك ما يخسره.

"هل نبدأ بتحضير الألبوم؟"

كان مستعدًا لتكريس كل وقته لذلك.

'هذه المرة سأصنعه بإتقان.'

… وهكذا، بدأت معسكر التدريبات عالية الكثافة لتحضير الألبوم.

وللمعلومية، أول مرحلة من عودة "تيستار" كانت مخطط لها أن تبدأ من حفل الجوائز السنوي الذي تنظمه شركة T1 نفسها.

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

بعتذر إن كان يوجد بعض الجمل غير المفهوم

لأكن الفصل في الراو كان غير مفهوم لذا حاولت ترجمتة بشكل مفهوم نوعاً ما

.

..علي اي حال لم اترجم الا هذا الفصل

لذا بعد إنهاء اختباراتي سوف ارفع دفعة فصول

لأي استفسار حساب الانستا "ares2_028 "

2025/05/18 · 35 مشاهدة · 2023 كلمة
Ares
نادي الروايات - 2025