فوق سطح مستشفى اشرقت الشمس على شخصين نائمين جنب بعض.

استيقضت نسرين قبل علي كون الاستيقاض مبركا جزءا من روتينها.

ااه..اين انا؟ نظرت يمينها فوجدت علي واضعا راسه على فخدها و اللعاب يسيل من فمه.

"لابد ان النعاس غلبني البارحة، لم لم يوقضني احد، وكيف للممرضات ان لا يهتموا بمريض كعلي، الم يلاحظو كم هو مصاب...العناية في هذا المشفى سيئة جدا، من الافضل ان انقله لمستشفى خاص"

ارادت نسرين النهوض ففوجئت بغطاء اسود يغطيها، تسائلت من اين اتى فلم تحضره هي ولم ينهض علي لذلك من غطاهم، ايعقل ان تكون الممرضات، الاحتمال ضعيف فلو كن الممرضات ماكانو ليدعونا ننام هنا، دارت عدة اسئلة في بال نسرين حول الغطاء لكن كل تلك الاسئلة ارسلت لمؤخرة راسها بعد ان سحرها منظر شروق الشمس.

شمس ذهبية صعدت من بين الغيوم البيضاء الجميلة وارسلت خيوطها الامعة الدافئة لتنير العالم وتعلن عن بداية يوم جديد.

استلت نسرين هاتفها واتصلت على خادمتها امرتها بان تحضر سيارة وتجهز فطورا لشخصين.

نهضت نسرين ولفت الغطاء، كورته على شكل وسادة ووضعت راس علي عليه ثم ذهبت لحافة المشفى والتقطت صورة للشروق الجميل من اجل مدونتها، عليها ان تبقي المحتوى متدفقا من اجل متابعينها.

"هم..هم لا استطيع تناول المزيد، بطني ممتالئ، حسن فقط هذه كونك اطعمتني اياها من يديك، اهي اهيي اهي...مهلا اين انا؟"اسيقض علي من نومه، اراد ان ينهض لكن لم يستطع كون اصاباته مازالت تؤلمه، كل ما استطاع فعله هو تحريك رقبته.

ادار علي راسه ونظر جهة نسرين التي تستند على سياج السطح والنسيم العليل يلفح وجهها ويلعب بشعرها اعطتها اشعة الشمس الذهبية اضائة طبيعية و زادت على جمالها جمالا.

بقي علي مصدوما من جمال المشهد الذي رآه لو لم يكن لشاشة العلامة التجارية للسيارات جنب المشفى لظن انه في الجنة.

ادارت نسرين راسها وفوجئت بكون علي استيقض.

"صباح الخير، اتشعر بتحسن"

بقي على يحدق في نسرين فاتحا فمه على مصرعيه لازال في حالة اندهاش.

عدل علي موضعه بصعوبة باستعمال يد واحدة فقط ثم قال : <صباح الخير، اشعر اني افضل قليلا، زال الم راسي من البارحة>

تقدمت نسرين ناحية علي وجلست قربه، اقتربت منه ووضعت كفها على جبهته لتقيس حرارته.

<قريب..قريب جدا،> استرق علي النظر لشفتا نسرين الحمراوتين طبيعيا ثم ارجع نظره لعينيها العسليتان.

"وجهك محمر، امتاكد انك بخير، حرارتك عادية لكن وجهك احمر، اضن انه علينا مشاورة دكتور في هذا"

<لا، انا بخير، لا داعي لذلك>

"أأنت متاكد من ذلك؟"

<ايجابي>

"حسنا، بالمناسبة لقد طلبت الفطور، سنغادر هنا بعد ان نتناوله"

<لم يكن عليك ذلك...حقا>

"ليس بالامر الكبير"

احمر وجه علي اكثر ثم قال بصوت شبيه بالهمس <شكرا على بقائك معي البارحة>

رغم كون نسرين سمعت ما قاله علي لكنها ارادت اغاضته " ماذا قلت؟ لم اسمعك، تحدتا بصوت اعلى"

<شكرا، لاعتنائك بي البارحة> صرخ علي لكي تتمكن نسرين من سماعه. <احتجت حقا من يهتم لامري وينسيني في ما حدث، ليس لي عائلة لتهتم لامري لو عشت او مت، لذلك يعني لي الكثير قضائك الوقت معي، يعطيني شعور انه لازال هناك من يهتم لامري، لا زال هناك سبب لحياتي، كنت احاول نسيان هذا الشعور بمشاهدة الانمي، وجدت العطف و المواسات في قصص اولائك الابطال الذين لا عائلة لهم مثلي، كان الانمي مخرجي الوحيد من هذه التعاسة حتى جاء سليم لحياتي و صار صديقي. صرت اسعد واكثر تفتحا على الناس. لم اخبر احدا بهذا ولا حتى سليم.>

خرجت دمعة من عيون علي الجميلة، لم تقل نسرين شيء وبقيت صامتة. لم تكن تعلم هذا بخصوص علي، دائما ما راته مبتسما، فرحا. لم تعلم قط كَّمَ الحزن الذي كان يحمل داخله.

فتح علي عينيه في صدمة، لم يتوقع ما حدث له. اعطته نسرين عناقا دافئا وتحدتث بصوتها الجميل قرب اذنه حتى ارسلت رعشة لعموده الفقري : "انا اسفة، لم اكن اعلم انك كنت تحمل كل هذا وحدك. لقد استطعت تغطية كل ذلك الحزن بقناع مبتسم، لابد انه كان امرا صعبا جدا."

حركت كلمات نسرين وصوتها الهادئ شيء داخل علي و جعلته يخرج كل تلك الاحاسيس المكبوثة و المغلقة عميقا في قلبه، غرغرت عيناه وبدأ الدمع بالسقوط بلا توقف، لكن بفضل ذلك استطاع علي ان يزيح قليلا من ذلك الحزن الذي كان يكتنز في قلبه وشعر بشعور افضل بكثير.

استند علي و نسرين على الحائط ونظرا ناحية الشمس المشرقة ولم ينبسو بكلمة طول نصف ساعة فقط جلسو في هدوء يراقبو سباحة الغيوم البيضاء في السماء الزرقاء الصافية.

نظر علي جهة نسرين ورئا لؤلؤها البراق لاول مرة.

<نسرين...اريد منك طلبا.>

خفق قلب نسرين، وبدأت تتسائل عن ماهية طلبه "نعم؟"

<هلا ابقيتي قصتي هذه عن سليم سرا، فلا اريد ان ازيده حزنا على الحزن الذي هو فيه اصلا.>

"حسنا، لن اخبره باي شيء، مهلا اين سليم لم اره منذ ضهر البارحة، تركنا في غرفة المرضى وخرج، اين يمكن ان يكون ذهب ولا يجب حتى على هاتفه؟"

<اتمنى ان لا يكون قد اصابه مكره>

....

في غابة المدينة

997

998

999

و 1000. فيووو....لقد قمت بالف تمرين ضغد، لم يكن سهلا كما تصورت.

[+50 نقطة احصائية ]

قام سليم بمضاعفة جميع التمارين الصباحية التي يعطيه النظام ب10 وبعد الانتهاء حصل على ضعف نقاط الاحصائيات في 10 .

حسنا الان حان وقت تدريب مهاراتي لكن اولا لنقي نضرة على حالتي

الاسم : سليم (ملك الخلاص الشيطاني)

الفئة : متسارع

الاقاب : ملك الرياح +4 اخرون

الاحصائيات

الصحة : 1350

القوة : 1100

السرعة : 1980

الذكاء : 1200

نقاط احصائيات غير موزعة : 560

نقاط نظام : 323.550

■مهارات.

-العين الشيطانية

-فتح الاقفال

-الجسد الشيطاني

-نيران الجحيم الشيطانية

- عقد الشيطان

●الارواح المكتسبة

الديك (نصف عنقاء)

الكراكان الضلامي

ملكة النمل

الفارس عديم الراس

زود المتوحش.

■فنون قتالية

الكاراتيه.

فن المخلب.

لقد تطورت كثيرا، حصلت على ثلاتة ارواح جديدة، لم اتمعن في مهارات روح ملكة النمل جيدا. هممم ليس سيئا، تعويذة استدعاء الجنود، اطيعو الملكة : تتيح لي التحكم في النمل اقل مرتبة مني، و التحكم في الحشود، اضافة الي +100 في جميع الاحصائيات. ليس سيئا يا ملكة النمل. سمع سليم صريرا يدل على سعادة النملة باعجاب سليم بقوتها.

الان لنرى الفارس، روحك عبارة عن ادات، استطيع استدعاء درع وسيف عضيم و رمح. +150 في جميع الاحصائيات. جميل..جميل احببته.

اما بخصوص روح زود، +300 في جميع الاحصائيات، رائع. اما بخصوص روحه فهي عبارة عن مهارة اهياج لكن اقوى بكثير. بعد ان اتعرض للحد معين من الضرر استطيع تحول ذلك الضرر الي قوة. مهارة جيدة لكن لا اضن اني ساستعملها، لن ادع احدا يمسني مجددا. اسف زود.

حنى زود راسه لي حزن، لا تحزن لا زلت احتاج مساعدتك لكي تهتم بالأعداء لو كانو كثيرين بينما اهتم انا بالزعيم، اتفقنى.

هز زود راسه في اتفاق.

"يبدو ان الارواح تصبح ولية لي بالكامل بعد ان اكتسبها، يالها من قوة مرعبة اعطاني اياها النظام"

امر سليم الشعلة ان تجسد زود و الفارس عديم الراس لكي يتبارا ضدهم لن يستعمل اي مهارات فقط تقنياته وحدها.

"لا ترحموني، قاتلوني بجدية"

اصبح زود مدرب القتال القريب و دربه الدولهان عن اسلوب القتال بالسيف.

بفضل احصائيات سليم و اتقانه للكاراتي استطاع الصمود امام زود قليلا لكن بدون تقنيات، دائما ما تم ركل مؤخرته من قبل زود.

"اتذكر اني اخبرتكم الا تتراجعوا لكن لا تضربو بهذه القوة"

تحدث زود : اسف سيدي لكن خصمك لن يتهاون معك ولن يخفف من قوته من اجلك.

"مرة اخرى..."

تقدم سليم ناحية زود عدل موضع قدمه رما لكمة بيده اليسى لكنها كانت مجرد توميه، شكل قبضة باليد اليمنى ثم ارسلها لتصطدم بدراع زود التي اخدت مكانها لتدافع عنه.

امسك زود قبضة سليم ومنعه من الهرب، : حركاتك واضحة جدا. لكم زود بطن سليم بقوة حتى تقيئ لعابا.

"توقف... توقف، اكتفيت من هذا"

<لكن سيدي....>

"قلت كفى"

امسك سليم بطنه الذي يؤلمه وجلس تحت بئر حجري، اخرج قارورة مياه من مخزنه وشربها كلها.

تجسد الديك فوق راس سليم و بدأت جروح سليم تتعافى، بعد ان تداخلت طاقة الديك مع العنقاء بفضل الشعلة الشيطانية تحسنت قدراته، فاصبح قادرا على شفاء الجروح ليست جروح سليم فقط بل كل المخلوقات اضافة الى وصول نسبة تفعل الاختراق ل100%.

بعد ان ارتاح سليم اتى وقت التدريب على القتال بالاسلحة تحت تعليم الدولهان.

كلانك...كراش...

اصدم سيف ابيض ضخم عادي اشتراه سليم من المتجر مع سيف الدولهان وخرج الشرر منهما، لم تكن تقنيات سليم سيئة لكنه لم يكن جيدا ايضا علمته تجاربه كيف يستخدم عدة اسلحة من بينها السيف.

لم يكن الدولهان يستطيع الكلام لذلك كانت حصة التدريب تلك عبارة عن قتال ودي لكي يكتشف من خلالها سليم عيوبه و يصلحها.

امضى سليم نصف يومه يتنازل هو والدولهان استطاع تطوير تقنايت سيافته، صحح عدة اخطاء وتعلم الاساسيات.

في فترة استراحته ضل سليم يفكر و يتساؤل عن طريقة قتاله من الان فصاعدا، هل يعتمد على اسلحة المدى البعيد او هل يقاتل باستخدام السيف وماذا عن المجسات متى ستتاح له الفرصة ان يقاتل باستعمالهم، عانى سليم من مشكلة في تحديد هويته كمقاتل، رغم كونه يفضل السيف الا ان مهارتاته كلها تدعم القتال القريب باليد اما بخصوص فئته ففتحت له مجالا لكي يصبح مغتالا.

بينما كان سليم غارقا في افكاره استمر الدولهان في التدريب مع زود، كان فارق القوة القتالية شاسع جدا لكن رشاقة الفارس و مهارات سيافته جعلته ندا لزود دون استعماله مهارة الاهتياج.

سنيف..سنيف (شم..شم)

استطاعت حواس سليم المطورة شم رائحة دخان قادمة من مكان بعيد، ركز طاقته في اذنية وبدات اذناه في التقاط جميع الاصوات، سمع سليم كل شيء انطلاقا من مكانه، صوت خرير المياه، سناجب تاكل الفستق، طيور تزقزق، شعر سليم وسمع جميع انواع الحياة في الغابية، حتى اصغر الحشرات استطاع سماعهم بعد ان ركز جيدا.

بدأت اصوات السيارات و صراخ النساء تدخل اذناه.

ساعدونا، ارجوكم اتصلوا على محاربي النيران، ارجوكم اسرعوا، ابنتي الصغيرة لازالت هناك. بدأت الام بالبكاء.

يبدو ان هناك حريق، يجب ان اساعد.

تحولت جميع الارواح التي توجد في الواقع الي نار واستوعبت داخل سليم مجددا، وقف سليم وضع قارورته في مخزنه ثم قفز مستعملا قوته حتى اصبح بين الغيوم.

بحث سليم عن مصدر النيران من الجو، بعد ان حدد سليم مكانها فعل مهارة الجسد الشيطاني، غلفته النيران الشيطانية وأضهرت صورة لديك ورائه.

اتخدت النيران شكل اجنحة العنقاء ثم انطلق سليم بسرعة مخلفا ورائه سرابا اسود اللون.

وصل سليم لمكان النيران ووقف فوقها اراد طريقة للتدخل بدون ان يلاحضه احد، فكر في ان يستخدم عينه الشيطانية ليحدد مكان الطفلة، يخترق السقف، يمسكها ويخرج، لكن سيكتشف امره لو فعل ذلك. قرر سليم اخد المخاطرة لو تاخر اكثر من هذا لربما تموت الفتاة.

عزم سليم الامر، سيخاطر بوضع كل شيء على المحك لكنه لن يسمح لتلك الفتاة ان تموت.

عدل سليم وضعيته وتجهز للانطلاق، لكن منعته الشعلة الشيطانية.

"ماذا!!!ماذا تفعلين يا شعلة لما اوقفتني؟"

لم تستطع الشعلة ان تتحدث لذلك استخدمت السماء كلوحة لها وبدأت تشكل نيرانها على شكل حروف.

[سيدي، اعلم انك لا تريد ان تكشف امرك لدي خطة، لكي انفذها احتاج مساعدتك، هلا ساعدتني يا سيدي. ]

"حسنا، لو كنت واثقة من قدراتك، فاعطيك الإذن، اريني ما تستطيعين فعله."

[شكرا سيدي لن اخيب ضنك]

شعر سليم بحرارة النيران ترتفع، غلفته النيران. اختفت الاجنحية من ضهر سليم لكنه لم يسقط رغم ذلك لا زالت النيران تحمله.

[سيدي الخطة كالتالي، عليك التاكد من ان استطيع لمس تلك النيران في الاسفل هناك وانا ساتكفل بالباقي]

"هذا فقط! دعي الامر لي"

تحرك سليم في الهواء كما لو كان موطنه الاصلي، بدل طريقة وقوفه ليصير كما لو كان واقفا على يديه في الهواء، قدماه تشير للقمر و يداه موجهتان للارض، اشتعلت النيران فوق جسده وتجسد الديك فوق كتفه.

"تعلم ما اريد القيام به، لذلك تريد ان تعيش نفس شعوري اليس كذلك؟ " اومئ الديك براسه وتشبت بكتف سليم جيدا. استخدم سليم مهارة الديك ووضع عدة طبقات صغيرة من الخطوات الهوائية ثم بووم. انطلق سليم مخترقا سرعة الصوت تاركا مكانه الذي كان فيه فارغا من الغيوم، كلها تناثرت من قوة اندفاعه، اشتعل سليم نارا، تحرك سرعف الديك في كل مكان بفضل الهواء و السرعة التي كانو يتحركون بها.

رئى احد الصغار سليم قادما، كان كَكُوَيْكِبْ ساقط، جر الفتا ملابس امه يسئلها عن ماهية سليم، رفعت الام راسها وتفاجئت هي الاخرى، نظر الجميع جهة سليم النازل من السماء، مخلفا خلفه نارا سوداء، فزع الجميع ضنو انه نيزك واخلو المكان.

-لا، طفلتي..

جر شرطي صاحبة المنزل المحترق، كونه رئى النيزك (سليم) سيسقط على المنزل.

دخل سليم نطاق النيران المشتعلة في البيت و استخدم خطوة اخرى ليوقف اندفاعه. خلق توقفه موجة هوائية ابعدت النيران ودفعت كل من كان في نطاق 50 متر من المنزل محلاقا.

"الان ماذا يا شعلة" وقف سليم بين النيران الهائجة.

[اترك كل شيء علي]

لاحض سليم ان الشعلة الشيطلنية بدأت تستهلك كل النيران في وقت لم يتعدى الثلاتين ثانية استطاعت الشعلة الشيطانية إخماد كل النيران، لم تتبقى ولو شرارة واحدة في المنزل.

[اغغ...نيران منخفضة الجودة، طعمها ليس جيدا]

بعد ان توقفت النيران استخدم سليم مهارة التمويه وتخفى حتى اندمج مع الحضور.

-ماذا حدث للتو؟

-تحركوا اخرجو الفتاة من المنزل. تحدث رئيس رجال الاطفاء.

-لقد تسببت الصدمة من ذلك النيزك في اخدماد الحريق

-ضننا انه كان نقمة لكنه في الواقع نعمة

استطاع رجال الاطفاء اخراج الطفلة ذات الثلات سنوات من المنزل امنة، لم تصل النيران لغرفتها كل ذلك بفضل تدخل سليم السريع.

شعر سليم بالسعادة كونه انقذ الموقف، فور حصوله على النظام علم ان انقاذ الحيوات سيكون على عاتقه.

رجل حكيم قال مرة : "مع قوة عظيمة تاتي مسؤولية اعظم"

حنى سليم راسه وغادر المكان

[تهانيا! لقد قمت بعمل بطولي

+30.000 نقطة نظام

1 عدة تطور]

رائع ساحصل على المزيد من اللحصائيات، مهارة اساسية، مهارة عشوائية و عنصر عشوائية، متشوق لرؤية على ماذا ساحصل.

....

في الفناء الخلفي للمنزل الذي احترق

-مهلا....اين بقايا النيزك؟

-الم تجده بعد

-لا، اقسم اني رايته يستطدم وخلف استطدامه تاثيرا كبيرا.

-توقف عن الكذب، ليس هناك اي اثر لي نيزك.

غريب...

.

.

.

رايكم في الفصل يا شباب

ماذا تريدون من سليم ان يقوم به اكثر في المستقبل

1) تنقية العالم من الاشرار

2) القيام باعمال بطولية وانقاذ البشر

3) شيء من اختياركم، التعليق الحائز على اكثر تصويت ساقوم بعمل فصل عنه

حان موعد نومي، تمنو لي ليلة سعيدة هه

2022/06/16 · 455 مشاهدة · 2188 كلمة
LANDO
نادي الروايات - 2025