(ملاحظة هامة : أنا بريء من كل كلمة مسيئة أو لفظ مسيء أو ذكر للإله والعقائد الدينية بشكل عام في الفصل أو الرواية بشكل عام ، أنا فقط مترجم لا أكثر ، ولا أؤمن بشيء من هذا ، وأرجوا أن ينتبه جميع القراء إلى عقيدتهم قبل قراءة أي رواية ، أنا أترجم كل شيء حرفياً ولكن هذا من باب الأمانة كمترجم وليس من باب الكفر أو الإلحاد أو الانحراف ، لا يجب على القاصرين أو الغير بالغين والغير واعين أن يقرأوا الروايات ، أتمنى لكم قراءة ممتعة 🌹💖)
في اللحظة التي كان يسري فيها تأثير سحر النقل الآني ، بدأت ردود أفعالي وأصبحت المانا في إجراء الحماية في حالات الطوارئ ، {سيف الحماية} .
كمية هائلة من المانا كانت تصب فيه في جزء من الثانية .
تتيح لي سرعة تفكيري المتزايدة رؤية كل التفاصيل الصغيرة عن تلك العملية.
الكرات النارية المتوهجة ، رقاقات الثلج الحادة ، ريش الرياح الحادة التي لا أستطيع رؤيتها ، كتل الصخور التي يمكن أن تسحق أي شيء ، هجمات النور على شكل رمح ، ظلال داكنة على شكل أيدي .
المانا لأكثر من مائة تعاويذ مليئة بالنوايا القاتلة. لقد شعرت بهذا في مكان ما من قبل .
أفرجت عن تمويه " مرآة سيف روح الشر السماوي" واستعديت للقتال .
وراء الغبار والحصى المتناثر ، رأيت أكثر من مائتي فارس شرس يحملون ندوباً من معاركهم السابقة. الفرسان الذين هم على دراية بميدان المعركة وشاركوا معرفتهم بأساسياتها معي ، قائد الفرسان الذي يقودهم والأميرة أليسيا التي يرفرف شعرها الفضي خلفها من الرياح الناتجة عن قوة التعويذات .
" حقاً ، حقيقة أن ابله مثلك شديد التحمل تجعل من الصعب التعامل معك. " (أليسيا)
بإلقاء نظرة سريعة على محيطي ، رأيت نفسي مركز قبة على شكل "كولوسيوم" كنت قد رأيتها من قبل - غرفة الحراس في أعمق جزء من أطلال القيقب الأنيقة التي احتللتها خلال رحلتي قبل تحدى اللورد الشيطان .
لن يكون من الغريب الاعتقاد بأن الحرس الثوري قد انتعش منذ فترة طويلة ، ولكن بالنظر إلى أنهم ليسوا هنا ، أعتقد أنهم هُزموا مرة أخرى. والدليل على ذلك هو أن نواة الزنزانة خلف الأميرة لم تعد تتوهج بالمانا. لا أعرف ما إذا كان هؤلاء الأشخاص قد فعلوا ذلك بأنفسهم أم أنهم استأجروا مغامرين للقيام بذلك ، ولكن حتى أنني حصلت على مساعدة من الفرسان لهزيمة الرئيس هنا. طالما أنهم يعرفون نقاط ضعفه وكيفية محاربته ، أنا متأكد من أنه كان من السهل عليهم هزيمته.
" ... أليسيا ، هل خنتني أيضاً ؟! "(كايتو)
" خيانة ؟ انت مخطئ؛ كلمة "خيانة" تستخدم في الحديث عن الحلفاء ، ألا تعلم ؟ لم تكن حليفاً لي أبداً ، لذلك لم أقم بخيانتك. بعد كل شيء ، لا توجد طريقة لأفعل شيئاً مروعاً مثل أن أصبح حليفةً مع شخص من عالم آخر ، أليس كذلك ؟ آه ، هذا شعور غير سار للغاية ، لكن الآن يمكنني أخيراً وضع حد لهذا . " (أليسيا)
قالت أليسيا هذ الكلمات بابتسامة سعيدة .
إنها بلا شك ابتسامة حقيقية حقاً .
"حقاً ، كل شيء سينتهي إذا كنت ستموت . أنت فقط مثل جرذ سافل . حسناً ، مع ذلك ، هذه هي النهاية. " (أليسيا)
" أليسيا ... أنتِ ... "(كايتو)
" القوى من نوع النقل الآني لا تعمل في هذا المكان ، أليس كذلك ؟ هذه ليست مدينة ، لذلك لا داعي للقلق بشأن الأضرار الجانبية أيضاً . لا أعتقد أنه حتى انت يمكنك الهروب وأنت محاط بهذا العدد من الناس بالإضافة إلى أننا قمنا بإغلاق المخرج أيضاً . " (أليسيا)
إن الامر تماماً كما قالت أليسيا. في 『غرفة أقوى الأوصياء ، السلطات من نوع النقل الآني ... لا تعمل. حتى لو تم استخدام النقل الآني لدخول الغرفة ، فمن المستحيل الخروج منها. حتى لو كنت سأستخدم مهاراتي الحركية بحرية ، فمن المستحيل بالنسبة لي الوصول إلى المخرج الوحيد حتى أثناء مواجهة هذا العدد من الفرسان الاستثنائيين حقاً.
إذا كانوا جنوداً عاديين أو فرساناً عديمي خبرة ، فقد تكون لدي فرصة صغيرة ، لكن هؤلاء الرجال كانوا جميعاً فرساناً حقيقيين . لا توجد فتحة يمكنني استخدامها لاجتياز هذا التطويق المحكم .
" حقيقة أنك أحمق للغاية كانت مفيدة للغاية . لقد تم خداعك بسهولة . لا عجب أنك خدعت حتى من قبل عامة الناس الذين كانوا على وشك الوقوع في الأحياء الفقيرة. " (أليسيا)
" ماذا ؟! ... لا يمكن أن يكون !!! "(كايتو)
" نعم ، منذ أن جئت إلى هذه المدينة ، تلقيت معلوماتٍ عنك . ألم تكن تعلم !؟ كان المخبرين من العامة يتحدثون كثيراً بعد أن عُرض عليهم مجرد عملتين أو ثلاث عملات ذهبية. " (أليسيا)
" . . . . . . . " (كايتو)
" هذه المرة ، لقد حان دورنا لإنقاذك "
" من الطبيعي أن تسدد الأموال لمن ساعدك . "
كانت وجوه الناس الذين قالوا لي ذلك الكلام لا تنفك عن الظهور في ذهني . هل خانوني هم أيضاً كذلك !؟
" . . . اللعنة ، كيف يمكنكِ خيانة الناس بهذه السهولة !؟ " (كايتو)
أشعر بالغضب من التعرض للخيانة من قبل الآخرين . وخيبة الأمل من نفسي لأنني صدقت كل شيء .
لماذا لم يكن لدي أي شك في ذهني !؟ لقد مر يومين فقط منذ وصولي إلى المدينة.
العاصمة الملكية ليس لديها نقص في الغرباء . هناك عدد لا يحصى من الأشخاص يدخلون ويغادرون وكان مظهري في الغالب مخفياً بغطاء كبير . إذاً من أين حصلت أليسيا عن معلومات حول امرأة تشبه البطل ؟
لماذا لم أدرك أين كان المكان الآمن ؟
يمكن استخدام سحر النقل الآني في تلك الغرفة ، على الرغم من عدم قدرتك على الانتقال الفوري إلى وسط المدينة من هناك .
هذا الخطأ كان سببه السذاجة الكامنة في قلبي وأعماقي .
لن يكون غير صادق أن أقول إن ذلك كان لأنني تعبت من الركض . ومع ذلك ، فإن ترك حذري هكذا هو ما أدى إلى وضعي الحالي .
" لماذا ، لماذا تبذلين كل هذا الجهد لمحاولة قتلي ؟! " (كايتو)
" أوه ، هل تحاول شراء المزيد من الوقت !؟ حسناً ، أنا لا أمانع في الحقيقة . أعتقد أنك بذلت قصارى جهدك برغم كونك جرذاً سافلاً ، يمكنني الدخول في محادثة صغيرة معك . " (أليسيا)
بقولها هذه الكلمات ، أعطتني ابتسامة مزدهرة وضحكة صغيرة .
لن أموت حتى أعود إلى عالمي ، حتى أفي بوعدي لها .
بينما كنت أنظر حولي ، و أبحث عن فرصة لتغيير وضعي ، رأيت أليسيا تتصرف هكذا .
... ما رأيته منها حتى الآن كان مجرد تمثيل .
" البطل الذي قتل الشياطين. إن وجود إنسان بهذه القوة أمر مزعج للغاية للمملكة . حقيقة أنك تعيش وتتنفس ستترك الفحم لإشعال نيران الاستقلال والتمرد . تم قمع استياء الناس حتى الآن بسبب اللورد الشيطان . لهذا السبب ، من أجل العرش والملك ، يجب أن تتحمل كل هذا الاستياء وتقوم بتنظيفها كلها في لحظة واحدة . "(أليسيا)
" لهذا السبب . . . "(كايتو)
" كان هذا هو السبب الرسمي الذي قدمه الأب والأم . السبب الحقيقي هو ببساطة أننا لا نستطيع السماح لك بالوجود . آه ، كم هو مثير للاشمئزاز أن يكون لشخص من عالم آخر نفس مظهرنا ، يتكلم نفس الكلمات مثلنا ويتواجد في هذا العالم معنا . البشر والوحوش هم المخلوقات الأكثر إثارة للاشمئزاز ، لكنك شيء يثير المزيد من الاشمئزاز في داخلي . تواجدك حقاً غير سار . هل تعلم أنه كان علي كبح كل ذلك الغثيان عندما كنت أتواصل معك ؟ "(أليسيا)
" . . . . . . . ! " (كايتو)
لقد كانت تنظر إلي بنظرةٍ أكثر من مجرد نظرةٍ باردةٍ ومشمئزة .
كانت تلك العيون لا تعتبرني إنساناً حتى . يبدو الأمر كما لو أنها تنظر إلى كومةٍ من القذارة المقيتة .
. . . بنظرتها تلك ، كانت تنقل مشاعر النفور التي كانت تنبع من أعماق قلبها .
ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، تغير وجه أليسيا العابس إلى ابتسامة تشبه الزهرة التي اعتدت على رؤيتها دوماً .
" ومع ذلك ، هذا جيد . هذه هي النهاية بعد كل شيء. كما وعدت ، سأعلمك التعويذة للعودة إلى عالمك الأصلي . " (أليسيا)
لقد كانت أليسيا تضحك بسعادة غامرة .
شعرت بالحيرة من التغيير المفاجئ الذي طرأ في سلوكها في لحظة واحدة !
" آه ، بالطبع ، هذه ليست كذبة . آه نعم ، دعني أقوم باستدعاء [صلاة التقييد] كي أثبت أنني لا أكذب عليك . " (أليسيا)
[صلاة التقييد]
كان هذا شيئاً يمكن فقط لمستخدمي سحر الروح استخدامه على أنفسهم كطريقةٍ لإثبات نواياهم الداخلية .
إذا تم كسر محتويات القيود ، سيدفع الملقي الثمن المعلن بالإضافة إلى فقدان سحر الروح خاصته وأيضاً الحماية الإلهية التي تم منحه إياها .
" أقسم بموجب هذا أن أقول الحقيقة فقط دون أي تزييف فيما يتعلق بطقوس "استدعاء / عودة" البطل ، وذراعي هي الثمن . [صلاة تقييد] " (أليسيا)
التف ضوءٌ خافتٌ حول أليسيا ، مما يدل على أن صلاة التقييد قد تم تطبيقها بالفعل .
وبهذا ، أصبحت أليسيا غير قادرة على الكذب ما دام نور "صلاة التقييد" يحيط بها .
في اللحظة التي تكذب فيها حول تعويذة " استدعاء / عودة "البطل ، سيتم تقديم ذراعها للأرواح وستفقدها إلى الأبد .
" الآن إذاً هل نتحدث !؟ "(أليسيا)
أعطت أليسيا ابتسامة مليئة بالنية السادية التي لم تظهرها من قبل كأميرة .
كان هذا المنظر يدق كل جرس إنذارٍ من حاستي السادسة .
لماذا ذهبت إلى حد استخدام صلاة التقييد لتثبت أنها لا تكذب !؟
حتى لو كانت تحاول فقط أن تجعلني أشعر بشعور حسن تجاه الموت ، فما السبب الذي يجعلها تفعل شيئاً كهذا !؟
لقد كنت غير قادرٍ على قراءة نوايا أليسيا ، كان شعوري بالريبة يزداد في داخلي ، لكن ، كانت هذه فرصةً جيدةً .
صحيح أنني بحاجة إلى إيجاد طريقة ما للهروب ، لكنني كنت مستميتاً حقاً للحصول على أي معلومات حول [تعويذة الطقوس] التي يمكنها أن ترسلني إلى الديار .
ما دامت [صلاة التقييد] سارية ، لا يمكن لأليسيا أن تكذب أبداً . و حتى لو فعلت ذلك ، فسأكون قادراً على معرفة ذلك على الفور من خلال النظر إلى ذراعها .
" إن إجراء الطقوس بسيط حقاً. مثل تعويذات الطقوس الأخرى ، يمكن لأي شخص تنفيذ طقوس " استدعاء / عودة " البطل طالما أن الثمن المقابلة للطقس يمكن إعداده . القرابين المطلوبة لهذه الطقوس هي أي شيء يحتوي على كمية هائلة من المانا ، والدائرة السحرية القديمة المنحوتة في ذلك المكان . ماذا كنت تعتقد أنه مطلوب أيضاً من أجل ذلك ؟! " (أليسيا)
" ماذا تقولين . . . !؟ "(كايتو)
ما تتطلبه تعويذة طقوس استدعاء البطل هو كائن يحتوي على قدر هائل من المانا ، وهو ما يكفي لتحويل العديد من العناصر السحرية التي تستحق أن تكون كنوزاً وطنية - لقوتها ، وليس بسبب قيمتها التاريخية - إلى قطع غير مرغوب فيها .
من الممكن استخدام كائنات متعددة لتعويض المقدار المطلوب ، ولكن حتى ذلك الحين ، يحتاج كل كائن إلى احتواء قدر معين من المانا ليتم اعتباره قرباناً صالحاً .
هذا ما قيل لي إنه ضروري لطقوس استدعاء الأبطال .
تتأثر كمية المانا التي يمكن أن يحتويها الكائن بخصائصه .
بالنسبة للأسلحة أو الدروع ، يعتمد ذلك على المواد التي صنعت منها ، والتقنيات المستخدمة في إنشائها ، والمهارة الحرفية للشخص الذي صنعها .
الكائنات التي لديها القدرة على احتواء هذا القدر من المانا نادرة بما يكفي من تلقاء نفسها ، ولكن إذا تم تضييق البحث على الكائنات التي تحتوي على النوع الصحيح من المانا أيضاً ، فسيكون من الصعب للغاية جمع مثل هذه الأشياء حتى لو كانت الأمة بأكملها مستعدةً لتكريس جميع مواردها للقيام بذلك.
لهذا السبب تم تكليفي بجوهرها السحري ، والذي كان حالياً متواجداً في الحقيبة الموضوعة على صدري .
" هناك شيء آخر مطلوب . . . ؟! " (كايتو)
" نعم بالضبط. لا توجد طريقة أو أخرى قادرةً على جعل المانا وحدها كافية لإنشاء تعويذة قادرةٍ على تخطي نطاق الإله ، أليس كذلك ؟ ألم تفكر بالأمر على الإطلاق ؟! "(أليسيا)
بقول هذا أعطتني أليسيا ابتسامةً لطيفةً تشبه ابتسامة أميرة فعلاً .
وكما لو أنها لم تمنحني فرصة للتفكير ، تحدثت بصوتها الشبيه بالسم مرةً أخرى .
" هناك أربعة إجراءات لهذه التعويذة الطقسية . أولاً ، يجب فتح "حفرة" في الزمكان في هذا العالم . ثانياً ، يجب فتح "حفرة" في الزمكان في العالم الآخر المراد النقل منه . بعد ذلك ، يجب إنشاء "مسار" يربط الفتحتين . والعملية النهائية هي "جذب" الإنسان الذي تم اختياره كهدف للاستدعاء . كل من هذه العمليات تتطلب قرباناً ؛ المانا هي مجرد منبه لتفعيل تعويذة الطقوس وعرض لعملية الرسم الداخلي . إذن مع هذا الوضع ، هل يمكنك أن تتخيل ما هي القرابين المتبقية !؟ آه " (أليسيا)
" . . . . . . . " (كايتو)
ليس لدي أي طريقة لمعرفة ما هي المتطلبات لتعويذة طقسية .
الشيء الوحيد الذي أعلمه عن تعويذة الطقوس هو الكمية الكبيرة من النباتات الطبية اللازمة لإلقاء تعويذة مضادة للسموم . لقد رأيت تعويذة طقسية قوية من قبل ، لكنني لا أعرف ما هي القرابين التي تم استخدامها لها . أنا لم أكن على دراية خاصة بالطقوس البداية .
" -قهقهة- حسناً ، دعني أقدم لك تلميحاً . ثمن فتح 『حفرة』 في عالمنا هو ... " (أليسيا)
كان الخوف يجري في العمود الفقري خاصتي .
" في المكان الذي يوجد فيه فتحة مفتوحة ... " (أليسيا)
كانت غرائزي تصرخ في أعماقي بألا أستمع ، حتى لا أسمح لهذا بدخول أذني . جسدي كان يتألم ويطلب مني التوقف عن سماع هذه الكلمات .
لكنني كتمت غرائزي بالمنطق . لا فائدة من القيام بشيء من هذا القبيل ، ومن المستحيل بالنسبة لي القيام بذلك على أي حال .
وهكذا ، كانت الكلمات لا تتوقف .
" يجب تقديم أرواح مائتي شخص كقرابين . " (أليسيا)
بعد يماع كلماتها ، شعرت بنزيف الدم يقطر من وجهي .
كما لو أنها كانت مسرورة بردة فعلي على كلامها ، أعطتني أليسيا ابتسامة تشبه ابتسامة الشيطان.
" و الآن بعد ذلك ، سأغير السؤال قليلاً . عندما تم استدعاؤك ، تم استخدام عبيد شخص وحش تم الحصول عليهم من دول أخرى لفتح حفرة في الزمكان في هذا العالم . إذن . . . 『ما هو ثمن فتح الفتحة الأخرى والمسار ؟ " (أليسيا)
ما هذا . . .
إذا كان شرط فتح " فجوة " في هذا العالم هو أنه "يجب توفير حياة مائتي شخص في المكان الذي سيتم فتح الفجوة فيه" ، إذن ...
بالطبع ، في عالمي ، قربان فتح 『فجوة』هو ...
" قل ، أيها البطل - ساما لقد تحدثنا عنها سابقا ، أليس كذلك ؟ هل يمكنك أن تذكرني بمن كانوا من حولك عندما تم استدعائك !؟ الآن بعد ذلك ، هل يمكنك من فضلك الإجابة على السؤال المتعلق بـ 『الفتحة !؟ " (أليسيا)
كنت في فصل دراسي في مدرستي الثانوية.
إذن ، الذين أصبحوا قرابين في ذلك الوقت ، هم الذين كانوا معي ...
. . . المعلم وأصدقائي؟
" أنت . . . تكذبين ... " (كايتو)
" هذه ليست كذبة . كدليل ، انظر ، ذراعي لا تزال هنا . تم التضحية بأقرب مئتي شخص إليك عندما تم استدعائك . "(أليسيا)
في تلك اللحظة ، كنت قادراً على سماع صوت شيء يتحطم بداخل قلبي .
" أنتم أيها الحمقى ! "(كايتو)
" سلاسل حديدية بأشواك !!! "
" جاه !!! جيااه !!! " (كايتو)
في موجة غضبي ، أطلقت العنان لسيف روح قوي قادر على تنفيذ أسرع الهجمات ، لكن بينما كنت أتحرك ، تم تقييد جسدي بالسلاسل السحرية .
طاقة المانا التي سكبها الفرسان السحرة على السلاسل ، انفجرت السلاسل ذات الأشواك الرمادية المتقلصة من الأرض ولفوا أنفسهم بشكل متكرر حولي لتشكيل شبكة . لم يكن لدي أي جرح بفضل " رداء الروح المظلم " الذي كنت أرتديه ، لكن مع هذه السلاسل العديدة الملتفة من حولي ، لم يكن هناك أي طريقة للهروب .
" -قهقهة- لقد قلت إنني لا أكذب ، أليس كذلك ؟ "(أليسيا)
" اخرسي ! سأقتلكِ ! تباً ، لا تقفوا في طريقي ! "(كايتو)
شعرت بغضب عارم جعلني أحس وكأن رأسي يغلي .
حاولت أن أتخلص بالقوة من السلاسل التي تربط جسدي وتمزيقها إلى أشلاء ، لكن على الرغم من صريرها ، فإنها لم تكن تظهر أي علامة على التفكك .
و بينما كانت تشاهدني وأنا أعاني ، زوايا فم أليسيا مالت بشكل مائل لأعلى في تعبير عن البهجة الحقيقية .
" ... ما زلنا لم نتحدث عن قربان المسار ، أليس كذلك ؟ " (أليسيا)
جعلتني هذه الكلمات أشعر بقشعريرة تسري في مؤخرة رقبتي .
" أوي . . . أوي ، انتظر . هناك ، هناك ... المزيد ؟ " (كايتو)
كانت الكلمات التي تكونت من شفتاي المرتجفتان تحملان نبرة خوفٍ واضحة .
كانت هذه المرأة تنوي قول المزيد والمزيد . بهذه الابتسامة المبهجة والشبيهة بالشيطان ، كانت تنوي قول المزيد .
" العتبة بين عالم وآخر هي ملك الإله . لا يمكن لأي إنسان له جسم من لحم ودم أن يعبر مثل هذا المكان سالماً. " (أليسيا)
لا أريد أن أسمع ، لا أريد أن أسمع ، لا أريد أن أسمع .
لاستدعائي إلى هذا العالم ، ضحى هؤلاء الأشخاص بشيء أكثر .
" الأماكن الواقعة تحت تأثير الإله على ما يبدو ترسم قوته مباشرة على الروح . وهذا هو بالضبط سبب اكتساب هؤلاء الأبطال لهذه القدرات القوية بطبيعتهم . مع ذلك ، سيكون من المزعج التعامل مع شخص أصيب بالشلل بسبب انتهاك الالهة لروحه . هناك حاجة إلى "مسار" للسماح للشخص بالمرور ليتمكن من تلقي تلك القوة دون أن يتحطم . " (Alesia)
بعد التضحية بمئتي فرد من أصدقائي والمعلمين ، ما الذي تم التضحية به أكثر ؟
أخيرا تحدثت أليسيا بهذه الكلمات الأخيرة بأناقةِ قضم فاكهة صغيرة ، ناعمة ، لطيفة ، تشبه الكرز .
" "المكوّنات" المستخدمة لتقديم القربان لإنشاء هذا المسار . يتم تحويل البشر الذين يمتلكون أرواحاً التي لا تقوم برفض روحك في الطريق نفسه.. ربما حوالي خمسة أشخاص ؟ على سبيل المثال ، نعم - "(أليسيا)
... الآباء والأشقاء والأجداد والأعمام والعمات وأبناء العم.
كنت أسمع ضجيجاً يبدو كما لو أن عالمي الخاص قد تم سحقه بواسطة إصبع الأميرة الذي يشبه المخلب السام .
" ماذا تقولين !؟ ايه؟ هذا ، لكن ، إنه ...؟ " (كايتو)
خرجت تلك الكلمات من فمي . لقد كنت أتساءل ما الذي كنت أقوله .
" لقد ماتوا ، ألا تعلم ؟ أصبحت عائلتك وأصدقائك من حولك تضحيات من أجل هذا العالم. " (أليسيا)
" ميتون ؟ أبي ؟ أمي ؟ ماي؟ سويهيكو ، كينتا ، هاروتو و أوغان-سينسي ؟ "
لماذا ، لماذا لماذا لماذا لماذا ، لا أستطيع العودة الآن ، هل يمكنني ذلك ؟
لقد وعدتوني بأن أعود إلى المنزل لعائلتي وأن أعود إلى حياتي الطبيعية ، وأن أعود -
العودة ، العودة ، العودة ، آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه !
" آ ها ها ها ها ها ها ، هذا هو الوجه الذي أردت أن أراه ! كنت أرغب في رؤية هذا الوجه لأطول وقت ممكن ! اهاه كيف حالك الان ؟ قلتَ أنك تريد العودة إلى عالمك ورؤية على عائلتك مجدداً ، أليس كذلك ؟ وأصدقائك ؟ لقد ماتوا جميعاً منذ زمن طويل ؛ أنت غبي ! ها ها ها ها ها ها ها ها " (أليسيا)
الضحك الصاخب المتكرر الذي كان يصدر منها ، كان يبدو قريباً ، بعيداً ، حاداً ، باهتاً ؛ يخلق المزيد والمزيد من التشققات في قلبي .
" لقد واجهت الكثير من المشاكل في قمع ضحكي عندما أخبرتني بذلك ، هل تعلم ؟ لتلك اللحظة فقط ، نسيت اشمئزازي من الاضطرار إلى إظهار المجاملة لك . " (أليسيا)
العالم يدور. جولة وجولة. يتم خلط كل من الأمام والخلف واليمين واليسار والأعلى والأسفل وتختلط الأنماط ذات الألوان الزاهية معاً .
" توقفي ، من فضلكِ توقفي عن فعل ذلك ... ! " (كايتو)
" أريد العودة إلى مسقط رأسي ، حيث توجد عائلتي . أريد العودة إلى الأيام التي يمكنني فيها اللعب مع أصدقائي وتناول وجبات الطعام مع عائلتي .』لقد كان شيئاً من هذا القبيل ، أليس كذلك ؟ حاولت تقليد ما قلته قبل ذهابك لهزيمة اللورد الشيطان ؛ ما رأيك ؟ هل تعتقد أنني موهوبةٌ في عمل انطباعات عن الناس ؟ "(أليسيا)
إنه ينكسر ؛ ينهار .
مع أصوات طقطقة وتحطم ، يتقلب عالمي رأساً على عقب ويتشقق ؛ و يتحول إلى شيء آخر تماماً .
" إذا كنت تريد العودة ، فأنت حر في المضي قدماً ، هل تعلم ؟ إذا اغتصبت قسراً وحملت بعض البشر الحيوانات وأنجبت خمسة أطفال أو نحو ذلك ، فسيكون لديك ما يكفي لإنشاء مسار ، أليس كذلك ؟ حسناً ، سأبذل قصارى جهدي لمنعك من فعل مثل هذا الشيء البغيض . سأدمر مواردك ، سأقتل أطفالك . إنه أمر مثير للاشمئزاز أن يعيش الطفل الوحش لشخص من عالم آخر في هذا العالم ، حتى ولو للحظة واحدة، لذلك لا يمكنك الفرار ، أليس كذلك؟! " (أليسيا)
" ألييييييييييسسسسسسسسسسسيييييييييااااااااااااااااا " (كايتو)
مع قوتي الجسدية وزيادة قوتي من قبل المانا التي تستجيب لغضبي ، قمت بتمزيق السلاسل التي تقيدني إلى قطع .
" الآن! ركز قوتك النارية ! "(قائد الفرسان)
" غوغا ، تحرك ، لا تقف في الطريق الخاص بي ! "(كايتو)
بأمر من قائد الفرسان ، أطلق الفرسان تعويذاتهم . ولكن من المزعج أن تكون هذه حتى في مجال رؤيتي .
لقد أحرقتُ بالنار ، و ضربتني كتل المياه ، و قطعتني الرياح ، و ضربتني الصخور ، و ثقبتني أشعة الضوء ، و عذبني الظلام ، ولكن مع ذلك ، فإن ما كان يهيمن علي في داخل رأسي هي فكرة ضرب أليسيا بالسيف فقط ولا شيء آخر .
اختفت أفكاري في الهروب في مكان ما . طالما أنني لا أزال قادراً على الحركة ، فلا بأس. أتسلل عبر الفتحات بين هجمات الفرسان وهم يهزون سيوفهم نحوي .
" موتتتييييييييييييي !!! "(كايتو)
قمت بأرجحت طرف سيفي في غضب نحو الأميرة التي وصلت إليها أخيراً .
" جااااه ، جوووجااااه " (كايتو)
" -قهقهة- أنت حقاً شخص أحمق ، أليس كذلك ؟ حتى أنك لم تكن قادراً على رؤية هذا النوع من الوهم ؛ فقط كيف يمكن أن تكون عيناك سيئتان إلى هذه الدرجة !؟ " (أليسيا)
الأميرة التي كان من المفترض أن أقطعها إلى أشلاء اختفت مثل الضباب ، وفي نفس الوقت اخترقتني سهام متعددة من الخلف .
مع استنزاف قوتها بعد أن أجبرت نفسي على الركض عبر عاصفة التعاويذ ، لم يستطع "رداء الروح المظلم " أن يمنع تلك الأسهم تماماً .
" والآن هذه هي النهاية. شكرا للرقص الجميل الذي قمت به من أجلي ، سأقتلك بيدي . فكر في الأمر على أنه امتياز . أحضروا لي سيفاً . "(أليسيا)
استجابةً على هذه الكلمات ، قام فارس من الفرسان بتقديم سيفه للأميرة.
أخذت أليسيا هذا السيف في يدها ، وتقدمت ببطء نحوي .
" قل يا كايتو " (اللورد الشيطان)
في مثل هذا الوقت ، كنت أتذكر كلمات الفتاة التي كانت تُدعى اللورد الشيطان .
" سأفعل أي شيء من أجلك ، أي شيء تريده ، إذا كان ذلك في حدود قدرتي . حتى أنني سأعطيك نصف هذا العالم . لذا ابق بجانبي من فضلك. " (اللورد الشيطان)
لم أستطع تحمل تلك اليد المرتجفة .
على الرغم من أنها ربما كانت تعلم أنني سأرفض . على الرغم من أنها ربما توقعت أنني لن أمسك بيدها .
لم أستطع أن أمسك بيد تلك الفتاة التي كانت دموعها الباردة تنهمر .
لقد أخطأت ، لقد أخطأت ، لقد أخطأت.
هل هذا عقابي على ذلك ؟ لقد عادت حماقتي لتقوم برد المثل لي .
" سأعود بالتأكيد إلى حيث توجد عائلتي . " ذلك الوعد الذي ضحت بحياتها من أجله .
لا يمكن تحقيقه بعد الآن .
لأن المكان الذي كان من المفترض أن أعود إليه قد سُلب مني منذ البداية .
" مُت ، أيها الوحش الذي جاء من عالم آخر ، والذي يمتلك نفس شكلنا . " (أليسيا)
على الرغم من أنني كنت على وشك الموت ، فإن الشيء الوحيد الذي يظهر في ذهني هو الشعور بالندم .
" عِش بطريقة بحيث لا تترك الأشياء غير مكتلملةٍ عندما تموت يوماً ما. أنا أعطيك حياتي . إذا كنت ستعيش حياة سترميها في منتصف الطريق ، فلن أسامحك أبداً... " (اللورد الشيطان)
في اللحظة التي شعرت فيها أن هذه الكلمات تدق في أذني هي اللحظة التي يحاول فيها سيف الأميرة اختراق قلبي .
" ؟! م - ما هذا ؟! " (أليسيا)
ما اخترقته أليسيا لم يكن قلبي . مع سماع صوت تصدع ، تحطم السيف الذي دفعته أليسيا للأسفل ... كان هذا هو اللب السحري المعلق حول رقبتي .
جوهر السحر الذي يحتوي على مانا اللورد الشيطان الكثيفة بشكل غير عادي ؛ تتدفق تيارات المانا منه وتملأ هذا المكان .
وفر هذا فوراً لـ " نوى الزنزانة" المانا اللازمة لإحياء " الحراس " ، والذي من المفترض عادةً أن يستغرق عدة أشهر .
" جيااااررررووووووهههه !!! "
دوى هدير حاد في الغرفة .
ظهر وحشان ، أحدهما أسد ملفوف بلهب أحمر والآخر نمر ملفوف بلهبٍ أزرق.
" كوه ، الجميع ، شاركوا في تشكيل المعركة ! يجب علينا حماية الأميرة ! " (قائد الفرسان)
على الرغم من الفوضى التي أحدثها الظهور المفاجئ لهؤلاء الأعداء فقد تحرك الفرسان بسرعة.
... إذا كنت سأركض ، فهذه هي فرصتي الوحيدة الآن .
" يووووووووه " (كايتو)
" ما- ؟! تباً ، البطل يهرب !!! " (فارس)
لم يكن لدي أي مهارات ، ليس لدي هراء ، أنا فقط أخترقهم مع شيء واحد فقط في ذهني . لقد اخترقت تطويق الفرسان . لقد تعرضت صفوفهم بالفعل إلى حالة من الفوضى بسبب ظهور الحراس ؛ لقد كانوا ينهارون بينما كنت أجري من خلالهم .
قمت بزيادة سرعتي باستخدام " الإنكماش | شوكوتشي" و " القدم الإلهية "، و انطلقت في الهواء باستخدام " سير السماء " بالقرب من الأرض.
كنت أتفادى وأحاول الابتعاد عن الهجمات التي تستهدفني بأقل قدر من الحركة الضرورية أو ببساطة أتلقى الهجمات وأقمع صرخات الألم القادمة من جميع أنحاء جسدي . وأنا أتجه نحو المخرج الوحيد لهذا المكان .
(م.م : "شوكوتشي" هو مصطلح شائع إلى حد ما في الأعمال الخيالية للإشارة إلى تقنيات مختلفة للحركة السريعة. "
" لا ، يجب أن نسمح له بالهروب ! إذا سُمح له حتى بأخذ خطوة واحدة من هذه الغرفة - "(أليسيا)
رداً على صوت الأميرة الذي كان يتردد صداه من ورائي ، أحكمت قبضتي على يدي التي تمسك سيف الروح دون تفكير .
حتى لو مت بعد ذلك ، لا بد لي من اختراق قلب الأميرة بهذا السيف في يدي ...
" إذا كنت ستعيش حياة سترميها في منتصف الطريق ، فلن أسامحك أبداً ... "(اللورد الشيطان)
" تببببببببااااااً ، بعثرهم ، النصل الصلب - زهرة طائر اللهب ، انفجار وميض البرق " (كايتو)
" ارفعوا دروعكم ! " (قائد الفارس)
هدير مدوي طغى على كل من صوتي وأصوات الفرسان ، وانتشر انفجار مليء بالبرق الأرجواني إلى الخارج .
بالطبع لا أحد هنا عديم الخبرة بما يكفي ليصاب بهذا الانفجار بشكل مباشر ، لكنه ينجح في تأخير البشر الذين يوقفونه بدروعهم وحواجزهم السحرية . وبما أن الرجال الذين كانوا ورائي يقاتلون الحراس ، فليس لديهم وقت للمطاردة.
" لن أدعك " (أليسيا)
" جوجااااهه " (كايتو)
أطلقت الأميرة كرة نارية قامت بأحراق ظهري .
لكن المنتصر في هذه المعركة هو أنا .
" واي- "(أليسيا)
هذا آخر ما أسمعه من صوت الأميرة .
أدرت رأسي وأنا أتنقل عن بعد باستخدام قوة سيف الروح ، آخر شيء رأيته هو الأميرة التي كان يعلوا وجهها تعبيراً قبيحاً يشبه وجه الشيطان.
لم يكن لدي أي وجهة في الاعتبار عندما انتقلت آنياً بخلاف "بعيداً" ، ووجدت نفسي في غابة عميقة لم أرها من قبل . الشمس لم تشرق بعد وحتى القمر مختبئ خلف غيوم المطر . الغابة مغمورة في الظلام الدامس .
كانت حبات المطر المنهمرة تتساقط جسدي ، مما يخفف من آلام الجروح التي لا حصر لها .
ظهري الذي كان قد احترق من تعويذة الأميرة كان يؤلمني كثيراً . عندما تدور فكرة معالجة هذه الجروح في ذهني ، بدأت رؤيتي تتشوه .
يستهلك النقل الآني لمسافات طويلة كمية لا تصدق من المانا . بعد أن زاد مستواي ، أصبح غير محدود تقريباً ، لكني أفترض أنني أعاني من تسمم مانا الآن. بهذا المعدل ، يبدو أنه سيمر بعض الوقت قبل أن أتمكن من علاج نفسي.
كنت أسحب الأسهم المغروزة في جسدي ، وأضغط على الجروح وأحاول المشي ، لكن لم يكن بإمكاني اتخاذ الخطوة الأولى حتى .
" . . . . . . . " (كايتو)
البشر الذين طلبوا مساعدتي ، البشر الذين كنت أثق بهم ، كانوا "أعداءاً" منذ البداية .
كنت أؤمن أنني سأتمكن من العودة إلى الحياة الطبيعية في عالمي . الأمل الذي جعلني أستمر حتى الآن لم يكن سوى سراب .
لا أعرف ما الذي يفترض أن أفعله في هذا العالم بعد الآن .
لا أعرف ما الذي يجب أن أعيش من أجله .
... لا أعرف ، لكن -
" عِش بطريقة بحيث لا تترك الأشياء غير منتهيةٍ عندما تموت يومًا ما . "(اللورد الشيطان)
أشعر وكأن ساقاي ستنهاران في أي لحظة ، لكن مع ذلك ، أتقدم خطوة إلى الأمام .
حتى لو كنت لا أعرف ما الذي أواصل العيش من أجله ، لا يمكنني الموت .
بسببها ، كنت أحب هذا العالم.
بسببها ، تمكنت من الابتسام في هذا العالم .
أخبرتني تلك الفتاة بالذات أنها لن تسامحني أبداً إذا عشت حياتي بطريقة نصف كاملة .
ومع ذلك ، إذا كنت سأموت ، فمن المحتمل أنها ستضحك كالمعتاد وتقول شيئاً مثل ، " أنت عاجز جداً ؛ أحمق حتى النهاية "
لهذا السبب لا يمكن لقدمي التوقف هنا .
إذا كنت سأموت بطريقة استسلمت فيها قبل النهاية ، فلن أتمكن من البقاء بجانبها حتى بعد موتي .
لهذا السبب ، هذا صحيح ، سوف أمشي .
أريدها أن تدعني أبكي قليلاً .
" أنا آسف ليتيسيا . لم أستطع الوفاء بوعدي . أنا آسف ، أنا آسف حقاً ... " (كايتو)
تنتشر هذه الكلمات وتختفي في الظلام ولا يسمعها أحد .
= = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = =
ملاحظات المترجم :
{ لقد تغير المترجم الإنجليزي ومعه تغيرت الكثير من الأمور ، أهمها ، زمن الرواية ، إذ أن صيغة السرد كانت في الماضي (وهو الأنسب برأيي) أما الآن فإن المترجم الإنجليزي يترجمها بصيغة المضارع ، ثانياً ، يتم وضع اسم الشخص الذي يتكلم في نهاية الكلام ، ثالثاً تغيرت بعض المصطلحات التي سأغيرها تلقائياً بإذن الله بطبيعة الحال
بالنسبة للتغيرات التي ستطرأ هنا ، أتمنى أن تعطوني رأيكم ، أنا ابقيت صيغة السرد بالماضي ، لم أغير مع المترجم الإنجليزي ، إذا أردتم أن أترجم بصيغة المضارع أخبروني في التعليقات (وبصراحة لا أجد هذه فكرةً جيدة إطلاقاً) ، وبالنسبة لفكرة وضع اسم كل شخص بجانب كلامه فلقد طبقتها في هذا الفصل ، إن لم يعجبكم الأمر أخبروني في التعليقات أيضاً
وشكراً لكم على دعمكم (في أماكن أخرى بالطبع ، أما بالنسبة للتعليقات على الموقع ، لا يوجد والحمد لله 😐)
أتمنى لكم التوفيق جميعاً ، وأيضاً تفاعلوا قليلاً ، تشه 😑 }
ترجمة : LINUX-MAN
تدقيق :the doctor