794 الحلقة 38 – فرصة (1)
「كل الصدف محتملة من منظور الكون.」
— ملك الدوكايبي
---
لا أعلم إن كنت قد تحدثت من قبل عن ذلك الكاتب.
「رجاءً، ضع الصدف في القصة بلا قيد أو شرط. كلما زادت، كان ذلك أفضل. أعطها للبطل قدر الإمكان.」
كان هذا ما قاله المحاضر في أول محاضرة عن الروايات الإلكترونية حضرتها في حياتي. لأنه كان يشدد على "تداخل الصدف مع بعضها البعض" في كل درس، كان الطلاب يلقبونه اختصارًا بـ "الصدفي".
وبما أنه كان أكبر مني سنًا، كنت أناديه بـ "الصدفي هيونغ"، لكن في أحد الأيام، اختفى فجأة من المجال تمامًا.
البعض قال إنه بدأ الكتابة تحت اسم مستعار جديد، وآخرون قالوا إنه ترك المجال نهائيًا. كان هناك أيضًا من سخر منه قائلًا إنه ربما قد تجسد في عالم آخر والتقى بـ "الصدفي" هناك.
لكن في الحقيقة، لم يكن هناك أحد يعرف ما حدث لـ "الصدفي هيونغ".
مع ذلك، لديّ شيء أقوله بشأن اختفائه.
قبل عامين من اختفائه، تواصل معي.
— "هاكهيون-آه، هل تريد العمل معي على مشروع؟"
اتصل بي في الوقت الذي فشل فيه مشروعه الجديد فشلًا ذريعًا. شعرت بالسعادة لسماع صوته، لكن في نفس الوقت، شعرت بعدم الارتياح.
— "هيونغ، أساليبنا مختلفة جدًا."
التعاون في كتابة مشروع؟
عادةً، الكتّاب العاقلون لا يفعلون شيئًا كهذا. فبالإضافة إلى أن "التعاون" نادرًا ما ينجح بين كتّاب ذوي شخصيات قوية، فإنه غالبًا ما ينتهي بنتائج سلبية عندما يكتب شخصان معًا.
علاوة على ذلك، ليس هناك فائدة مالية واضحة من التعاون.
— "بصراحة، لست متأكدًا من أنني سأتمكن من فعل ذلك جيدًا. لن يكون الأمر سوى عبء إضافي."
— "لا. أنا بحاجة إلى مساعدتك. هل يمكننا العمل معًا لمرة واحدة فقط؟"
هل كان ذلك بسبب نبرة صوته اليائسة على الهاتف؟ أم لأنني تذكرت فجأة رسوم إدارتي لهذا الشهر؟
حتى مع علمي بأنه لا ينبغي لي فعل ذلك، لم أستطع مقاومة الإغراء.
— "بصراحة، ليس لدي ثقة… إذن كيف ستعمل؟"
— "سأكتب المسودة الأولى، ثم يمكنك مراجعتها. إذا فشل المشروع، فسأكون الوحيد الذي يفشل، لذا لا تقلق."
— "لكن، هيونغ، ستمنح البطل عشر نقاط كارما من البداية، صحيح؟"
— "هيه، لقد تغيرت الآن. لن أمنح البطل أي كارما بعد اليوم."
كارما هيونغ لا يستخدم الكارما؟
ظننت أنه يمزح، لكن الفضول انتابني على أي حال.
— "ما هو النوع؟"
— "إنها فانتازيا حديثة، لكنني سأرتبها بمزيج من الفنون القتالية والأنظمة. في الواقع، لم أحدد بعد ملامح العالم الخاص بالقصة. بما أنك تجيد ذلك، أود أن تساعدني."
— "أنت لا تطلب مني أن أضع كل شيء، صحيح؟"
— "قلت إنه تعاون. سنرسمه معًا، لكنك ستضع الأساس. ما رأيك؟"
— "حسنًا."
— "رائع، سأعتمد عليك. أشعر أن إحساسي لم يعد مواكبًا للعصر، لذا لست جيدًا في ابتكار إعدادات عصرية، لذلك سأعطيك نسبة مناسبة من العمل."
بينما كنت أستمع إليه، بدا الأمر كعرض مغرٍ. بدأت بعض الأفكار تتبادر إلى ذهني.
— "هل لديك مخطط عام للأحداث؟"
— "حسنًا، لا يوجد عالم محدد بعد. فقط، فجأة يظهر برج في العالم..."
— "تصنيف تسلق الأبراج أصبح موضة قديمة."
— "هذا صحيح، لكن ألا يمكننا جعل البطل أكثر تميزًا؟"
— "ما هي القدرات التي ستمنحها له؟"
— "لن نعطيه أي قدرات."
بدون قدرات؟
— "سيتدرب بجد دون أي قدرات ويصبح قويًا. حان الوقت لعودة البطل الذي يعتمد على العمل الجاد."
حاليًا، هناك العديد من الأبطال من هذا النوع، لكن في ذلك الوقت، لم يكن هناك الكثير.
— "ماذا لو ركز على التدريب في الطعن فقط؟"
أعتقد أن هذا هو السبب.
في ذلك الوقت، وجدت فكرته مثيرة جدًا للاهتمام.
— "حسنًا، نعم."
عندما أعود بذاكرتي إلى تلك الأيام، غالبًا ما أفكر في هذا:
ربما جميع القصص في هذا العالم مترابطة.
نحن فقط لا نلاحظ ذلك، لكن ربما جميع الكتّاب يساهمون في "عمل ضخم واحد" بطرق لم نتخيلها أبدًا.
— "أمم، إذا ماذا عن العنوان...؟"
في اللحظة التي سمعت فيها هذه الكلمات، خطر ببالي عنوان كما لو كان قد كُتب لي بمحض القدر. شعرت أنه لا يوجد عنوان آخر يمكن أن يناسب هذه القصة.
— "العالم بعد السقوط" (『The World After The Fall』). ما رأيك؟"
مرت عدة سنوات منذ ذلك اليوم.
رواية 『العالم بعد السقوط』، التي كتبناها معًا، اكتملت بعد العديد من التقلبات، وحققت نتائج متواضعة. لكن رغم ذلك، الكاتب الذي لم يستطع تحمل مشاق الحياة اختفى في مكان ما.
لا أعرف أين ذهب. ومع ذلك، كانت حقوق الملكية التي تصلني بين الحين والآخر تخبرني أن العمل الذي كتبناه ما زال يُقرأ من قبل شخص ما.
"كيم دوكجا."
بتلك العائدات، تمكنت من شراء الطعام، ودفع رسوم الإدارة، وسداد الإيجار.
تمكنت من الاستمرار في حياتي ككاتب.
لهذا السبب، تظهر محاكاة ساخرة من 『العالم بعد السقوط』 في 『وجهة نظر القارئ العليم』.
كتحية للكاتب الذي كتبت معه، أو ربما على أمل أن يكون لا يزال يقرأ ويكتب الروايات في مكان ما من هذا العالم.
عندما أفكر في الأمر الآن، هناك أوقات أشعر فيها أن كل ذلك كان مجرد كذبة.
هل كانت 『العالم بعد السقوط』 حقًا رواية كتبناها؟
ربما كنا مجرد كاتبين مجهولين، تلقيا أحلامًا من كون بعيد، وكتباها على الورق.
"كيم دوكجا!"
فجأة، استعدت وعيي عند صرخة يو جونغهيوك.
"آه."
فجأة، نظرت خلفي.
كان الفراغ الخاوي ممتدًا هناك. السُدم التي هددتنا طوال الوقت، وحكام العوالم الأخرى، جميعهم قد جُرفوا بعيدًا.
في تلك اللحظة السحرية من الفراغ، رأيت بوضوح الوميض الذي ابتلعهم جميعًا بعينيّ.
طعنة.
كانت بالتأكيد طعنة.
"كن حذرًا."
بقول هذه الكلمات، تقدم يو جونغهيوك أمامي. كان جسده قد تمزق تمامًا منذ أن وصلنا إلى هنا. رؤية شخص في حالته تلك وهو يتقدم بلا تردد جعلتني أقف بجانبه أيضًا.
"لم أرَ هذا الرجل من قبل."
كان وجه يو جونغهيوك العابس يرتجف بالقلق.
هل سبق لي أن رأيت "يو جونغهيوك من الجولة 41" متوترًا إلى هذا الحد؟
النقطة الصغيرة، التي بدت وكأنها نقطة نهاية جملة، بدأت تكبر أكثر فأكثر.
سرعان ما اتخذت تلك النقطة شكل رجل.
لكن الأمر الغريب بعض الشيء هو أن الرجل كان عارياً.
لم يكن هناك داعٍ لأن يخبرني أحد.
لقد كان البطل الذي يستخدم "الطعن".
في اللحظة التي التقت فيها أعيننا، شعرت وكأن كل شعرة في جسدي تحترق.
وكأن هناك عينًا ضخمة تراقبني.
عين عظيمة وقوية تحدق عبر الفضاء.
حتى عندما واجهت الكوكبات من المستوى الأعلى، لم أشعر بهذا الشعور من قبل.
"يو جونغهيوك، هل تؤمن بالقدر؟"
"ماذا؟"
وأخيرًا، وصل الرجل العاري احامل لليف أمامنا.
نظر إلينا بنظرة هادئة، ثم تمتم بصوت خافت:
"أنتم..من انتم؟"
كما لو أنه كان يعرفنا.
"تمامًا كما قال..."(*)
حدّق الرجل إليّ بعينين مليئتين بخيبة الأمل العميقة، قبل أن يحوّل بصره إلى يو جونغهيوك.
"توقعت أن يكون الأمر هكذا"
قطّب يو جونغهيوك حاجبيه وانفرجت شفتاه قليلًا.
تقدمت خطوة للأمام قبل أن يحدث أي شيء غير متوقع.
"قاتل الملوك، جايهوان! أليس كذلك؟"
تغيّر تعبير الرجل بشكل طفيف عند سماع كلماتي.
"هل تعرفني؟"
بالطبع، لم يكن بإمكاني إلا أن أعرفه.
لقد كان بطل 『العالم بعد السقوط』، الرواية التي كتبناها أنا وكييون.
الوجود المطلق في عالم 《الوحش الخيالي》.
قاتل الملوك، جايهوان.
والآن، بطل تلك القصة، القصة التي لم نكن حتى متأكدين أننا من كتبها، كان ينظر إليّ مباشرة.
"هل هناك أحد في هذا الكون لا يعرف اسمك؟"
"لست مشهورًا في هذا الكون، صحيح؟"
"لنفترض أنه الكون المجاور."
حتى أنه واجه كيم دوكجا ذات مرة، عندما أصبح "أقدم حلم", بينما كان يتجول في المترو.
حسنًا، لم تكن ذكرى جيدة لأي منهما.
لكن المهم هو أن جايهوان قد ظهر الآن في 『وجهة نظر القارئ العليم』.
— كيم دوكجا.
استطعت سماع صوت [لقاء منتصف النهار] الخاص بيو جونغ هيوك، وكان مليئًا بالتوتر.
— "إنه كيان يعادل كوكبة من الدرجة الأسطورية."
كوكبة من الدرجة الأسطورية.
أعلى المراتب بين جميع الكوكبات في هذا <تيار النجوم>.
والآن، كان يو جونغ هيوك يقول إن هذا الرجل بقوة تلك الكوكبات، أو ربما أقوى.
لا أعرف لماذا جاء قاتل الملوك إلى هنا.
لكن هذه... كانت فرصتنا.
"أرجوك. أرجوك، ساعدني."
"ماذا؟"
"أحتاج إلى مساعدتك."
لم أتخيل أبدًا أنني سأضطر إلى طلب مساعدته. لكن لم يكن هناك خيار آخر.
[لقد تم طردك من السيناريو.]
مع صوت "تسك تسك"، بدأت الاحتمالات تتزعزع حولي.
كان جسدي التجسيدي، الذي استقر للحظة، يهتز مرة أخرى.
[أدخل السيناريو الرئيسي الجديد.]
[إذا فشلت في الحصول على سيناريو رئيسي جديد، فسوف تموت.]
لقد نسيت ذلك للحظة.
لقد متُ بدلًا من ملك الشياطين الخلاصي في "مركز إعادة التدوير". ونتيجة لذلك، أصبحتُ "منفي السيناريو".
تمامًا مثل كيم دوكجا في عالم الشياطين، كان جسدي التجسيدي سيتحلل إذا لم أدخل سيناريو جديدًا.
نظر إلي جايهوان بصمت قبل أن يسأل:
"لماذا يجب أن أساعدك؟"
من طريقة كلامه، بدا وكأنه سلف يو جونغ هيوك.
ولكن بما أن المحادثة لم تنتهِ بعد، فلا تزال هناك فرصة.
"لقد ساعدتني للتو، أليس كذلك؟"
"لم أساعدك. لقد تخلصت فقط من الذين كانوا يعيقون تدريبي."
تدريب؟
عندما ركّزتُ بصري، رأيت طاقة تتماوج في كل أنحاء جسده.
مِخرازٌ حادٌ يمتد نحو العالم.
كانت طاقةً بدت وكأنها تجسيدٌ لمفهوم "الطعن" نفسه.
شعرتُ بالقشعريرة.
حتى في هذه اللحظة، كان يواصل طعن العالم بلا توقف.
مئات، وربما آلاف الطعنات في الثانية الواحدة.
إذا كان يمكن تجسيد مفهوم "الطعن" بصريًا، فهل سيبدو هكذا؟
"إذا واصلتم التدخل، فسأقتلكم أيضًا."
تحذيرٌ مخيف.
في الظروف العادية، كان من الطبيعي أن أرحل فورًا. الخصم أمامي كان كيانًا قادرًا على منافسة كوكبة أسطورية.
كوكوكوكوكو...
كان هناك ضجيج غاضب يتصاعد من الطرف الآخر للفراغ.
استطعت الشعور بالتوتر بين أتباع السديم، الذين لم يتخلوا عن مطاردتنا بعد، وبين آلهة العالم الآخر.
في الوقت الحالي، هم يراقبون الموقف بسبب هذا الرجل.
لكن في اللحظة التي نبعد فيها المسافة قليلاً، سينقضّون علينا كالفهود الجائعة.
كان حدسي يخبرني بشيء واحد: يجب أن أكسب المزيد من الوقت، بأي طريقة كانت.
"لماذا تتدرب بهذا الجهد، رغم أنك بهذه القوة؟"
لم يُجب جايهوان، لكنني واصلت طرح الأسئلة.
"من جئت إلى هنا لمقابلته؟"
تأملت طبيعته، ثم سألت مجددًا:
"أم أنك تبحث عن 'عدو' قوي؟"
كان "جايهوان، قاتل الملوك" شخصًا لديه روح قتالية أقوى من أي شخص آخر.
لقد طعن وقتل جميع الملوك والحكام الذين حكموا عالم 《الوحش الخيالي》، وفي النهاية، دمّر الكون الذي كان ينتمي إليه.
ربما كان مهتمًا بالأقوياء في هذا الكون.
رفع جايهوان رأسه ببطء، وظهر وميض خافت من المشاعر في عينيه.
"هل يوجد مثل هذا الكائن؟"
"سأجعلك تقاتلهم."
لم أستخدم [التحريض]. كنت أعرف غريزيًا أن [التحريض] لن يعمل على هذا الكيان أمامي.
في هذه اللحظة، لم يكن لديّ سوى شيء واحد يمكنني الوثوق به: لساني الحاد.
لحسن الحظ، بدا جايهوان مهتمًا قليلًا.
"كيف؟"
"نحن الآن مطاردون من قِبل كوكبات <النظام النجمي>."
ربما... هذه هي الفرصة المثالية للقضاء على أعدائنا.
إذا استطعنا كسب هذا الكائن، الذي يقترب من مستوى كوكبة من الدرجة الاسطورية، إلى جانبنا...
التقطت أنفاسي بعمق، ثم واصلت الحديث:
"بمجرد أن تكون معنا، سيأتي جميع أقوياء <النظام النجمي> للبحث عنك."
حدّق بي جايهوان بنظرة باردة، ثم تمتم بصوت
" أتحاول استغلالي؟"
"نحن فقط نقدم المساعدة لبعضنا البعض. اسمح لي فقط بالبقاء بجانبك."
على أي حال، إذا تركته يرحل الآن، فسأجد نفسي في موقف حيث لا طعام ولا مأوى.
بما أن القوة كانت في يده، رأيت أن الصراحة أفضل من محاولة إقناعه بالكلام الفارغ.
نظر إلي جايهوان بصمت، ثم أدار رأسه ببطء لينظر خلفي.
متى بدأ هذا؟
الأشياء المجهولة التي كانت تراقبنا من بعيد بدأت مرة أخرى في التوسع والتقدم نحونا.
"هذا مزعج."
لوّح بسيفه في الهواء، ونبرته لم تكن واضحة، هل كان سعيدًا أم مستاءً؟
وميض آخر من الضوء ضرب المكان، وساد الهدوء.
كان ذلك حقًا إحساسًا مرعبًا بالقوة المطلقة.
جايهوان، الذي نهض من مكانه، بدأ يتحرك ببطء نحو جهة ما.
أشرت إلى يو جونغهيوك لملاحقته، لكنه لم يستجب على الإطلاق.
عندما التفتت إليه، وجدت أنه فاقد للوعي.
عندها فقط لاحظت ركبته المحطمة والجروح التي تغطي جسده.
كان من الطبيعي أن يحدث هذا.
لقد كان أمرًا أشبه بالمعجزة أنه صمد حتى هذه اللحظة، خاصة بعد استخدامه [قيامة الفارس].
حملت يو جونغهيوك وبدأت في ملاحقة جايهوان.
لحسن الحظ، كان يتحرك بسرعة كافية لنتمكن من متابعته.
اعتبرت ذلك بمثابة موافقة منه.
هل كان هذا مجرد مصادفة؟
ماذا كان كييون سيقول لو رأى ظهر هذا الرجل؟
[جسد تجسيدك غير مستقر.]
[القصة "وريث الاسم الأبدي" تحذرك.]
"أنا أفهم، لذا لا تتذمر."
عمر جسدي المتجسد كان ينخفض في الوقت الفعلي.
من الآن فصاعدًا، كان سباقًا مع الزمن.
بينما كنت ألاحق ذلك "قاتل الملوك"، كان عليّ إيجاد طريقة ما للعودة إلى "السيناريو الرئيسي".
تمتم "قاتل الملوك" جايهوان دون أن ينظر إلى الوراء:
"أسبوع واحد. لا أكثر."
أومأت برأسي وأنا أحمل يو جونغهيوك، الذي أصبح كخرقة بالية.
"أسبوع واحد كافٍ."
لن نموت أبداً. على الأقل ليس حتى نغير نهاية هذا الكون اللعينة.
بدأت أمشي بحزم، متبعًا آثار خطواته في الفراغ.
................................
نهاية الفصل
(*)هنا على الاغلب قصده جونغهيوك 1864 اذا تذكروا كان يرافقه فا على الأغلب جونغهيوك تركه في المنفى عشان يلاقي خصوم أقوياء فا لهيك شعر بخيبة أمل بس شاف هاكهيون. او أنه جونغهيوك طلب منه إنقاذهم بصراحه الحوار هاد في كثير لبس