- رسى نيكا في الجزيره و هو لا يعرف نوع المغامره العظيمه التي تنتضره هناك

- بعد نزول نيكا رأى في الميناء أناس يرتدون ملابس راقصه و جميله في كل مكان و هنالك العديد من الأزواج ( الأحباء ) في كل مكان

- بعد المشي لفتره رأى نيكا شيئ لفت أنتباهه كانت هنالك أمرئه ترتدي ملابس جميله من قطعه واحده برتقاليه مع تنوره طويله ( جزء من الملابس ) جميل كانت المرأه ترتدي كعب عالي يخرج صوت خطو عالي عند المشي عليه

- كانت المرأه ترقص بشكل جميل على خشبت مسرح و حولها أناس يصفقون و يهتفون لها

- رأى أحد الناس الذين يهتفون و سأله و هو يشير الى المرأه " ماذا تفعل هاذه المرأه هناك على المسرح "

- التفت الرجل الى الفتى الذي يزعجه و قال بأستغراب " هل أنت جديد في هاذا البلد لا يعقل أنك لا تعرف ماذا يجري اليوم "

- أومئ نيكا و قال " نعم أنا وصلت للتو و لا أعرف ما الذي يجري هنا و لا اعرف اسم البلد حتى "

- صدم الرجل من اجابت نيكا و لكن اعتقد انه كان يمزح بشأن كونه لا يعرف اسم البلد لأن السفر في هاذا البحر بدون وجهه لا يختلف عن الانتحار ولن يفعل أي شخص عاقل ذالك لذلك صدق فقط أنه وصل لتوه الى البلد فأجابه " نحن في درسروزا و اليوم هي مسابقت الرقص الشهريه و هاذه المرأه التي فوق المسرح هي بطلت الرقص الشعبي في درسروزا روز أنها مشهوره في البلد و لديها الكثير من المعجبين في البلد "

- فهم نيكا كلام الرجل و بعد النظر لرقص المرأه أحس أنه بالفعل رقص جميل و لكن لا اكثر لذلك ذهب عن المكان بعد ان شكر الرجل على المعلومه

- ضل نيكا يتجول في المكان لفتره حتى رأى شيئ مفاجئ رأى دوريات من الشرطه مكتضه في مكان ما و هي تمسك مرأه تحمل سكين ملطخه بالدم

- أستغرب نيكا من هاذا و سأل رجل كان هنا من قبل عن الحادث فأجابه الرجل " هاذه المرأه قد طعنت زوجهى لأنه قد خانهى "

- فاجئ جواب الرجل نيكا بلأخص مع هاذه النظره التي يعطيها و كأنه أعتاد على هاذا المنضر

- عندما رأى نضرت الأستغراب على وجه نيكا عرف الرجل أنه جديد هنا فقال له " لا داعي لأن تفاجئ ففي درسروزا النساء هنا يطعن أزواجهن لو اكتشفن خيانهم لذلك أنصحك الى ترتبط بأي فتات من درسروزا "

- قال الجزء الأخير بصوت هامس و لكن هاذا الصوت لم يفلت من أذن المرأه التي بقربه فقامت بشد أذنه و ذهبت به الى بيتهم مع توديع نيكا بي ' ابتسامه '

- خرج عرق على رأس نيكا و هو يرى هاذا المنضر 😅

- أستمرت رحلت نيكا في المكان رأى أشياء جميله و اكل الأطباق المحليه حتى وصل الى مكان في وسط المدينه صدمه

- هنالك محل راقي في منتصف السوق الكبير قد تعتقد أنه يبيع الملابس أو الاكسسوارات كونه في الحي الراقي و لكن هو في الواقع يبيع العبيد نعم كما سمعت العبيد

- صدم هاذا الشيئ نيكا كونه عاش في بلد يحترم كل الكائنات الذكيه ويعتبرها على قدم المساوات

- بعد ان صدم للحضه دخل الى المبنى ليعرف ماذا يحدث في الداخل و رأى شيئ أغضبه

- كان هنالك رجل قبيح لديه سيلان في الأنف يشير بمسدس على عبد مكبل بلأصفاد و هو يقول " لا حاجه لي بعبد غير مطيع مثلك حتى لو كنت قوي و تستحق الكثير من المال "

- لم يستطع العبد الرد عليه بجسده المكبل فأبتسم له بأستفزاز و قال " أنى حر لقد ولدت حر و سأموت حر و لا تضن أنك ستقيد قلبي كما فعلت لي جسدي و تيقن أنه سيرد عليك أحدهم على ما تفعله للبحاره المسافرين الذين تختطفهم من البحر و تحاول بيعهم كعبيد انى لسة البحار الأول الذي يعتقله رجالك و ربما لن أكون الأخير و لكن تذكر أنه سيأتي يوم و ستحاول صيد شخص لا يمكنك صيده و سيدمرك وقتهى "

- أغضب كلامه هاذا الرجل و أطلق الرصاص على رأس العبد

( نهايت الفصل )

كلام المؤلف : هل يمكن لمعجبين ون بيس أن يقولو لي اسماء عشائر التنانين السماويه لأني بصراحه لا أعرف الى اسم عشيرت ديكوهوتي لذلك جعلت أول رحله لي نيكا في جزيرت درسروزا

2023/03/13 · 86 مشاهدة · 678 كلمة
MOMON12345678
نادي الروايات - 2025