- أغضب كلامه هاذا الرجل و أطلق الرصاص على رأس العبد
- عندما رأى العبد هاذا كان مستعد لذلك فلقد استفزه عن عمد لي قتله ولا يذل كباقي العبيد في هاذا المكان لذلك اغمض عينه في استعداد للموت
- بعد لحضات لم يأتي الموت الذي توقعه لذلك فتح عينه للتأكد من ماذا يجري
- كان هنالك فتى في عمر ال 19 او 18 امامه و كان يمسك شيئ صغير في يده
- بعد النظر بشكل جيد من الواضح أنه يحمل الرصاصه التي اطلقهى هاذا الرجل القبيح
- صدمه هاذا الشيئ في الواقع هو يعرف العديد من الناس الذين يستطيعون فعل ذالك و لكن معضمهم لديه عمر 30 على الأقل و هاذا يضهر أن موهبت هاذا الفتى عاليه بشكل سخيف لذلك فكر بجديه في من يكون هاذا الفتى و لكنه لا يتذكر رؤيته في قائمت الأشخاص المطلوبين في البحر لذلك من الواضح انه لم يرتكب اي جريمه حتى الآن
- بعد أن رأى هاذا الرجل الذي يعاني من سيلان في الأنف أن احدهم أوقفه غضب بسرعه و اطلق المزيد من الرصاصات على رأس نيكا
- رأى نيكا هاذا الهجوم قادم بي هاكي التنبئ و لكن لم بتفاداه من اجل الى يضرب هاذا الرجل الذي خلفه لذلك أمسك كل الرصاصات بأيديه العريه
- حتى مع غباء الرجل ذو الأنف المخاطي لقد عرف أنه قد ركل صفيحه حديده لذلك أستعمل بطاقته الرابحه بسرعه فقال " أنا أمير هاذه المملكه الثاني دينكوهوتي شيرو أن استمريت بأعتراض طريقي فهاذا يعني أنك ستعترض العائله المالكه و ستعكر صفو العداله في مملكت درسروزا "
- لم يخف نيكا من خطابه بل أصبح غضبه اكبر فسأل نيكا بعد الصمت لفتره قصيره " لماذا تحتجز هاذا الرجل و تريد قتله "
- عندما رأى شيرو صمت نيكا لفتره قبل كلامه اعتقد أنه خائف من خلفيته فأصبح اكثر غرور و قال " بالطبع أنه عبد أقل مني مرتبه لذلك من الطبيعي أن يكون شاكر أنه سيقتل تحت يدي نفسي الموقره و سيكون هاذا شرف لأحفاده كونه مات تحت رصاصت مسدسي "
- أصبح الغضب على وجهه نيكا اكبر لدرجت أنه ضهرت عروق على جبينه و سأل السؤال النهائي ليزيل شكوكه " ألم تلغي المملكه العضيمه العبوديه و كون مملكتك تابعه لها فيجب أن يطبق هاذا الحكم عليكم أيضن "
- غضب شيرو بعد سماع أمر حكم المملكه العضيمه عليهم و قال بغضب " فالتسكت أيه العامي القذر ما دخل المملكه العضيمه بحكمنى لقد رشوت بعض من ضباطهم و تضاهر كل منهم أنه لا علاقه لهم بهاذا "
- قال المساعد المجاور له بسرعه و بخوف " شيرو - سما لا يجب أن تقول ذالك "
- سكت شيرو بسرعه مدرك أنه تكلم كلام لا يجب قوله و أصبحت نضرته لي نيكا و العبد بارده و قال للحراس الذين بقربه " اقتلوهما لا يجب أن يبقى أحد منهم لينشر أي خبر "
- عندما رأى نيكا تحرك الحارسان عليه اطلق فجأه ضغط قوي جعل كل الخدم و الحراس يغشى عليهم
- عندما رأى شيرو هاذا خاف و قال " الهاكي الملكي أنت أيه العامي القذر كيف تملك الهاكي الملكي و أنا لا املكه "
- أتجه نيكا ألى مكان شيرو
- عندما رأى شيرو تحرك نيكا قال بخوف و هو يتراجع للخلف " لا تقترب أيه العامي القذر أن أذيتني فأن قائد الحرس الملكي سيقتلك بل تأكيد "
- عندما رأى أن نيكا لم يتأثر بكلامه قال بصوت مرتجف و وجهه مليئ بالمخاط و الدموع " أرجوك لا تقتلني يمكنني أن أعطيك الكثير من المال و يمكنني حتى جعلك نبيل "
- لم يهتم نيكا لي كلامه و أتجهه أمامه وغلف يده بي هاكي التصلب و ضرب وجهه الأمير الثاني لمملكت درسروزا بقوه كبيره لدرجت ضربه بالجدار القريب وصنع حفره في الجدار دون أن يعرف حياته أو موته
- صدم العبد من كل ما يحدث أمامه
( نهايت الفصل )