رواية خاتم الفوضى

أبتسم

فأنت سوف تموت

كان الجوكر فى تلك اللحظة ينظر الى كل مكان حولة لكى يتأكد أن لا يوجد شخص يراقبة

ولكن فى الحقيقة

لم يكن هناك أحد يرقبة

لأنة أن شاهد آخد المشهد الذى قام الجوكر بفعلة

سوف يهرب من المدينة

حتى وأن كان سوف يموت

ولكن الامر أصبح مرعب أكثر

بسبب البسمة التى ظهرت علي وجة الجوكر

كانت عيونه فى تلك اللحظة يقبع بداخلة الجحيم

لم يكن يعرف لماذا؟

كان يريد أن يدمر العالم فقط

ولكنة يريد أيضا أن يقوم بأنقاذ أصدقائه

بأنقاذ أمه

بالانتقام

دخل الجوكر المبنى وهو يحمل دركولا

سقط منها حجر الدماء فى تلك اللحظة

لم يلاحظ الجوكر ذلك

بل تحرك الحجر الى الامام

وأختفى بين النباتات الصغيره

وكان ضوئة خافت فى تلك اللحظة كان ينتظر مصيرة

هههههههههههه

المصير اللعين

وضع الجوكر دركولا على السرير

ومسح بعض الدماء التى على وجهها

ثم أبتسم

هو لم يكن يعرف حقا من هذة الفتاة

ولكن كان يعرف جيدا

أنها قامت بمساعدتة

بل هى أنقذة حياتة ولذلك كان يشعر ببعض الامتنان لها

خرج من الغرفة بعد ذلك

لكى يتركها لكى ترتاح

وفى اللحظة التى خرج فيها من الغرفة

فتحت دركولا وكانت على وجهة بسمة سعيدة

لان لأول مره هناك شخص يهتم حقا بها

ولقد كانت سعيدة بذلك

أغمضت عيونها ونامت

كان المطر لم يتوقف بعد

وقف الجوكر فى الفناء

" لما لا أقتل بعض هؤلاء الملاعين "

قال ذلك وبدأ فى الاتجاة نحو المدينة

لقد مرت 28 يوم منذ وصول الجوكر الى هذه المدينة

وكان سهونى جالس على كرسى كبير

ويشعر بالغضب الشديد

دخل جندى بسرعة كبيرة ووقف أمام الجوكر وقال

بصوت به الكثير من التوتر

" سيدى لقد وجدنا 10 جثث أخرة في شوارع المدينة وجمعها مشوها بنفس الطريقة "

اللعنة اللعنة

فى المدة الاخيره

لقد كان كل يوم يجدو الكثير من الجثث

لذلك أدرك أن ما يفعل ذلك هو الجوكر

ويفعل ذلك لانة يريد ألانتقام

كان الجوكر مثل الكابوس بالنسبة له

كابوس لا يجعلة يسيطيع حتى أن ينام

قال لجندى بصوت مرتفع وغاضب

" أعطى أمر للجميع أن نجتمع فى الكهف هذا اليوم "

خرج الجندى بسرعة وبدأ نشر الرسالة للجميع

قبل ذلك ببعض أيام

أستعادة دركولا صحتها بشكل كامل

كانت حزينة لأنها لم تجد حجر الدماء

ولكنها لم تكن تعلم أهميته

لذلك أختفى هذا الحزن سريعا

كانت أعتدات على الجوكر بالفعل

وهو أعتاد عليها برغم أنهم لم يدور بينهم الكثير من الحديث

كانوا يحدقو لبعض دائما ولكن بدون أن يقولوا أى شىء يذكر

" أنت من تقوم بقتل أهل المدينة ؟"

ابتسم الجوكر وقال

" لماذا هل تشعرين بالشفقة عليهم ؟ ! "

قالت دركولا وهى تنظر الى الجوكر بنوع من السخرية

" بل أنا أريد أن اشكرك على فعل هذا "

ضحك الجوكر من كلام هذه الفتاه

وقال بصوت هادىء

" هل تحبي أن تكوني جاسوسة ؟ "

نظرة دركولا للجوكر بنظرة بلهاء

وقالت وهى تحك رأسها

" وما معنى هذة الكلمة ؟ "

ضحك الجوكر بشدة وقال

" أن تعرفى ما يحدث وأن تنقلى لى جميع المعلومات .........أنا أشعر أنه هناك حدث كبير سوف يحدث "

وبعد 30 يوم من ظهور الجوكر فى المدينة

كان سهونى يقف أمام

أعداد كبير من أهل المدينة كانوا جالسين فى نفس المكان الذى كان يتم فية

تعذيب الجوكر

كان على وجههم نظرة من الغضب

وقف سهونى وقال

يجب أن نقوم بقتل من يقلتنا

يجب أن ننهى حياته

كانت نظرات الغضب على وجهة الجميع

الجميع بدأ يشكك به

وفى تلك اللحظة وقف شخص من الجالسين وقال

" لماذا سمحت له بالهرب من البداية ؟ "

وقال صوت أمراءه يبدو صغيرا قليلا

" انت السيد أنت من يجب أن تحمينا ؟ "

وبدأ واحد ورأى الاخر بالغضب والصراخ على سهونى

قال سهونى بصوت مرتفع

" توقفوا عن هذا الكلام الان "

ولكن فجاءه قال أحدهم بصوت غاضب ومرتفع

" حتى أن أنك فقدت الحجر المقدس "

صمت الجميع فجاءه

" أنا لم أفقد شىء "

اللعنه هل فقد الحجر المقدس

بدأ الكثير من الأسلة التى تحدث فى القاعة

كان سهونى عاجز عن فعل أى شىء

كان الجميع يتحدث بصوت مرتفع

ووقف شخص منهم كان جسدة كبير للغاية معضل

أقترب من سهونى وقال

" أن كنت لم تفقدة فأظهرة "

"نعم أظهره "

"يجب أن تظهرة "

وقبل أن يقول سهونى أى شىء "

تلقى ضربة من الرجل الضخم على وجهة

ووقع على الارض

كان الرجل الضخم يبتسم بشدة

وقال بصوت مرتفع

" يجب أن يعااااااااااااااااااااااااااااااقب "

وهتف جميع الجالسين معة

..........................

أٍسف لانه لم يكن هناك فصل للأمس ولكن أتيت من العمل متأخر للغاية

سوف يكون هناك فصلين غدا بأذن اللة كتعويض لكم

تأليف : الجوكر