أنا لم أكن بهذا الشكل من البداية
ولكن هذا هو شكلى الأن
الحياة هى من جعلتنى هكذا
لا أنا أكذب
أنا أحببت نفسى أكثر هكذا
بالفعل بدأ الجوكر فى تنفيذ خطتة كما هى
هو لم يخطط لهجوم سريع على المدينة المزدهرة
هو كان يريد أن يجعلهم يدمرو أنفسهم بأنفسهم
لذلك لم يتحرك بسرعة
ولكن أنتظر
وبدأ فى دعم المتمردين والصحافة أكثر
ولكن فى تلك اللحظة
شعر بشعور غريب من الخطر
لذلك خرج من المخبىء هو وخالد وروك
لكي يروى ما يحدث
فوق المدينة المزدهرة
ظهرت ألة كبيره
بالفعل الجوكر يعرف
أن المدينة المزدهرة أخرجت جميع الغرباء من داخله
جميع من أتى تم أخراجه فى الفترة السابقة
الجوكر كان متوقع مثل هذا الأمر من أجل أن يخرجوه من المدينة
ولكن ماذا تفعل هذة الألة العملاقة فى السماء
كانت تشبة أحد الأبراج وحاولة شىء دائرى
يلف حاولة
وظهر قزم صغير فوق الألة كانت عيونة بها الكثير من الخبث والشر
وقال بصوت مرتفع كان صوته يصل الى أذن الجميع
" كيف حالكم يا سكان المملكة المزدهرة وكيف حالكم يا جيش التنين "
حتى الجنود الذين فى الخارج من جيش الجوكر سمعوا كل كلمىة يقولها
" اليوم هناك جيش حصرنا وهناك عدو بيننا حتى ظهر بعض المتمردين وبعض الصحافة الفاسدة "
" يقولون أننا خدعنهم ولم نعطى الملك الخاص بهم حقة "
" يقولون أننا رجال لا نفى بوعدنا "
" حسنا أنا كذلك لن أكذب عندما يكون الشىء فى مصلحة شعب أفعل أى شىء "
" هذة المسابقة فى الحقيقة كانت من أجل أن أجعل المختار يدخل هذة المدينة "
"لذلك مرحبا أيها المختار "
شعر الجوكر بنذير شؤم بسبب هذة الكلمات "
" كل سنة جميع سكان المدينة يأخذو حبوب كنا نقول لكم أن هذة الحبوب سوف تحافظ على صحتكم وأنها مزوده بسحر خاص لكم "
" ولكن فى الحقيقة لقد كذبت فى هذا الأمر أيضا....أنا كذبت عليكم فى الكثير من الأشياء "
" أنظرو حولكم سوف تعرفوا أنى صنعت لكم جنة على الارض واريد أن تستمر هذة الجنة "
"لذلك هذة الحبوب كانت لتغير حمضكم وتميزه "
" من أجل هذة اللحظة "
وضرب عل الألة التى يقف فوقها وقال
" من أجل هذة الألة"
حمضكم النوواي وتركيبة دمائكم الأن خاصة ومميزه وسوف تميزها هذة الألة "
الأن أعتقد أنكم تتسألو ما هة قدرات هذة الألة التى أتحدث عنها
" الأمر بسيط للغاية "
منذ أستلمت الحكم وأنا أخطط سوف أقضى عليك أيها الجوكر "
" لا تندهش "
"هناك الكثير من الأسرار فى هذا العالم واليوم سوف أكشف لك سر "
" أنا أعرف بقدومك منذ كنت طفل صغير "
" سمعت أسمك قبل أن أسمع أسم أبى "
" أول شىء نطقة به كان المختار "
" هل من العدل أن يصبح شىء ما مختار "
" هل مصيرنا جيمعا سوف يحدد بسبب لقب "
" هل العالم بهذا الشكل المريض الذى أره أمامي "
قال خالد وهو يهمس للجوكر
" من هو المختار "
نظر الجوكر الى خالد وقال
" أنا "
أنصدم خالد من هذا
" ما معنى هذا ؟!"
لم يرد الجوكر ولكن نظر الى القزم الذى أكمل قائلا
"العالم مريض بيك يا أيها الجوكر وأنا سوف أعالجه "
" منذ أستلمت الحكم وأنا قمت بصنع نطاق حول هذة المدينة لجعلها مثل سجن وقمتا أريد "
" جعلت هذة المدينة سجن كبير لك "
سجن سوف يدمرك ويقتلك أيها المختار هذة الألة التى خلفى سوف تخرج غاز أى شخص لم يأخذ الحبوب سوف يموت بعد 10 ثوانى من لمس هذا الغاز لجسدة بداخل المدينة بمعنى أخر أى شخص ليس من سكان المدينة الأصلين سوف يموت "
" سوف تموت علي يدى لكى أثبت للعالم ولجدادى ولأبى ولكل شخص شكك يوم فى وأمن بك أن المختار الحقيقى هو الشخص الأذكى "
" وأنا هنا الأذكى "
قال ذلك وضرب على لالة وبدأ غاز كبير يخرج منها
" خالد تحرك بسرعة نحو الأسور بكل ما تملك من سرعة واقتل كل من يقف فى طريقك "
عندما سمع الجوكر كلمات القزم اللعين
لم يصدق
كيف وقع فى هذا الفخ
الذى لم يلاحظ أى شىء منه
لم يفهم كم كان غبى بهذا الشكل
كان يظن أن كل شىء يتحرك فى الطريق الذى يريده
ولكن الحقيقة
أنه كان مجرد دمية فى يد هذا القزم اللعين
" اللعنه على وعليكم جميعا "
تحرك خالد بكل سرعتة نحو الأسوار
" السرعة المطلقة "
" صرخة المحارب "
أنطلق الجوكر
خلف خالد
قتلوا عدد كبير من الجنود فى طريقهم
وكان الغاز ينتشر فى كل مكان فى المدينىة
بدأ عدد من الأشخاص فى السقوط
كان جمعيهم أناس من خارج المدينة
ولكن أكثرهم كانوا جنود وجواسيس الجوكر
وصل الجوكر الى فوق الأسوار
ومسك خالد
" أجنحة الظلام "
" انطلق بكل ما يملك نحو الخارج "
ولكن ظهر حاجز غير مراى
منعة من الخروج تماما
وبسبب قوتة فى الأنطلاق وقع على الأرض هو وخالد
وقف الجوكر بسرعة وهو يمسح الدماء التى تخرج من فمة
وبدا فى ضرب الحاجز بكل قوته
ضربة
وراء الأخره
ولكن بدون هدف
أنطلق ثلاث أحصنة بسرعة نحو الجوكر من جيشه
كانت هرين وقائدين من القادة
أمرت هرين بضرب الحجاز بكل حجارة اله يملكون
ولكن لم يحدث شىء
كانت المشاعل تضرب وهى وحصانة تنطلق نحو أخوها
المحجوز فى الداخل
قفزت من على الحصان
والسماء تشتعل بلهب الضربات
ضرب الجوكر الحاجز
بكل أنواع الضربات من الداخل
ولكن بدون أى تأثر ولو صغير
وخالد كذلك
أقتربت هرين من المكان الذى وقف فيه الجوكر
حاولت أن تتكلم
ولكنه لم يسمع شىء
الغاز كان يقترب من خلفهم
وقفت هرين
وضعت يدها على الحاجز
وضع الجوكر يده فى نفس المكان الذى كانت فيه يدها
دموعها بدأت فى النزول
والغضب بدأ يملاء قلبها
" أنا لن أخسرك مره أخره"
هى قالت ذلك
وهو ينظر الى الغاز الذى أصبح بالفعل خلفهم
" هل سوف أموت هنا ؟! "
" اللعنه بهذة السهولة "
"سوف ينتهى كل شىء "
أنا.......
كان صوت ضحكات القزم فى الأعلى وهو يرى محاولات الجوكر وجيشة الفاشلة
يعلم جيدا أن لا يوجد أى مهارة هجومة أو أى شىء سوف يسمح له
يخرج من هذا المكان على قيد الحياة
كانت هذة هى نهاية المختار
سوف تدفن عظامة فى المملكة المزدهرة
بعض أن يبصق هو عليها
" أنها نهايتك أيها الجووووووووووووووكر
قالها القزم بصوت كله غرور
نظر الجوكر الي خالد والى أخته
والى القاده
والجنود
والى الأشخاص الذى يسقطوا فى الخلف من مملكتة
وقبض علي يده
وضرب ضربة بأس على النطاق
ثم أبتلعة الغاز
..............................
رابع فصل لليوم والأخير
الفصل 427 و 428
سوف تجدهم فى الموقع patreon
الفصول تنزل هناك وقت كتابتها
وكل يوم سوف يكون هناك عدد من الفصول زياده عن هنا فقط 3 دولار
أتمنى أن يكون الفصل أعجبكم
وأسوف أترك الموقع فى التعليقات
تأليف : الجوكر