لقد بدأت المعركة منذ وقت كبير كان الجوكر ينظر الى كل شىء من السماء
يراقب بأستخدام مهارة عيون القائد
حالة المعركة
كلما وجد جزء فية خلال ما
أو شىء قد يؤثر على مجري المعركة كاكل
نزلت فى الكثير من الأوقات شركت فى المنتصف
لأن كان الفريق بين الجهتين كبير للغاية
ولكن فى جهة دركولا
شعرت بتقلبت غريبة فى الطاقة
لذلك أتجهت الى هناك
أتجهت الى هناك
وجدت مئة شخص قاموا بشكل دائرة
حاول دركولا وشخص ما بداخل يهاجم عليها بسيف بسرعة كبيرة
بسبب ما رأيت شعرت بغضب شديد مما يحدث أمام عينى
لذلك أنطلقت اليها بسرعة كبيرة
وأنا أصرخ عليه
بسبب أنى رأيت الدماء تخرج من جسدها
سوف أقتل هذا اللعين
بدأت معة فى المعركة نزلت بينة وبينها
قال لى أبتعد
وكالعادة سخرت من كلامته الضيفة المهتزه
وقفت أمامة ونظرة اليه بعيون غاضبة
" خطوات الظل "
وضعت يدى على رقبته النحيفة ورفعت الى السماء
حاول أتباعة الهجوم عليى
" ضوء السماء "
نزل ضوء عملاق من السماء قام بتمزيقهم
وتركتة هو لكى أمزقة أنا بنفسى بيدى
بدات فى تعذيبة حتى قتلته فى النهاية
ولكن الغريب عندما كان على وشك الموت
أبتسم
هذا اللعين يحاول أن يقلدنى
ههههههههه
أتجهت الى دركولا التى كانت مصابة
وقلت
" هل أنتى بخير ؟!
أبتسم دركولا وأمات بوجهي
حسنا يبدو أن هذا الرجل الذى قتلت منذ قليل
كان قائد الجيش المقابل لجيشك سوف تكون المعركة أسهل بكثير من السابق
قال الجوكر ذلك وبعد أن قام
" طاوس السماء "
عليها وقام بشفائها
أنطلق نحو السماء بسرعة كبيرة
تركها فى معركة خارجية وداخلية
الفوضى بداخل دركولا كانت اعظم من الفوضى التى تراها أمامها
رجع الجوكر بسرعة الى الجانب الذى به
دريون
بسبب أنه شعر أن الجيش الأخر سوف يهاجم الجناب الأيسر
" المطرقة الذهبية "
ظهرت مطرقة عظيمة فى المساء
نزل بشكل قوى على مجموعة من الجنود
جعلت جثاثهم تندمج مع الأرض فى شكل مرعب ومخيق
كان دريون على شكل رجل حجرى عملاق
يهاجم بعشوائة فى منتصف قوات الأعداء
يقتل العديد من الأعداء بضربات بسيطة من يده
هجمات قوية وسريعة قتلت جميع من حولة
كان لدية مهارة تسمى سجن الحجاره
الأرض أسفل الأعداء
تتحرك
وتتكون على شكل سجن حولهم
هذا السجن
يبدأ فى الضغط على الجنود من كل جهة حتى يقتلهم تماما
بدون أن يترك واحد فيهم على قيد الحياة
كانت صرخاتهم تسمع فى أرض المعركة بالكامل
جميع من يقابل دريون يشعر أنه قابل مسخ فى الأساطير مسخ لا يرحم
كان يستمتع بقتل جميع أعدائه
بدون أى نظرة من التردد
أم درايوس الذى فى المنتصف
كان يقود الجنود فى كل أتجاه بخطط كبيره بستخدامها يقتل ويدمر العدد من الأعداد
بعض الفخاخ فى اليسار
وبعض الخطط فى اليمن
ومع مشاركة الجوكر
كانت المعركة تسير فى أتجه واحد
ولكن فجاءه فى وسط سيطرة الجوكر أنبعث ضوء من أسفل المدينة جعل كل شىء يهتز
وظهرت ألة غريبة أخره عملاقة
أطلقت أشعة كبيرة نحو أرض المعركة
هذة الأشاعة لم تكن تفرق بين قريب وبعيد
قتلت العديد والعديد كالأعصار يعصف بالسهل ورعد يتردد بين الجبال
كان منظر مرعيب ومخيف لكل من يملك يعيون يرى به
أرتجفت أنامل الرجال من شكل الجثث التى أنخلع من عليها الجلد
وأصبحت كتلة من الدماء على الأرض
" لا تخااااااااااااااااافو أنا هنا "
قال الجوكر ذلك وأستجمع ما يملك من شجاعة وطاقة
وظهرت أجنحتة عاتية فوق الجميع حلق فى السماء وهو يستمع الى الموسيقى التى تلعبها ألات دركولا
وفعلت فى روحة ما فعلت
" هذا اليوم للدماء هذى اليوم للسيوف لا تخافووووووووووووا نحن سوف نقطع رقابهم بأيدنا الملوثة بدمائهم "
صاح الجوكر بذلك وأنطلقت أجنحتة كالسهم وخفقت رايت التنين أسفل منه فى الأسفل من الرياح القوية فكان المشهد جدير أن يخلد فى كتب الأساطير جناحر أسود عملاق يطير فى السماء بين الدماء والصراخ والبكاء
تألق الجوكر فى تلك اللحظ وبدأ مهيب للغاية
بدأت تهتز الرماح والسيوف أسفل منه
والضرب على الدروع بكل ما يملكوا من قوة
كان صوت ضجيج مرتفع
ينم عن قوة الجوكر وحب جنوده لها
وقف الجوكر أمام الشعاع
الأزرق القاتل
" درع الطاقة "
ضرب الشعاع الدر ولم يووقف
لا أحد يعلم ما أصابك
أرتفع صوت الضرب على الدروع بالأسلاحة
كأنهم يتضرعوا للسماء من أجل ان يتم أنقاذهم
دائما أنت فى المنتصف
كان الشعاع أقوى من أن يتحمل درع الطاقة
" صرخة المحارب "
خرج ضوء وشعاع قوى عبر جسد الجوكر
ولكن الشعاع مازال قوى
هذا القزم اللعين قد أستعد جيدا من أجل هذة اللحظة
اللعنة عليه وعلى أفكاره
كان الجوكر غاضب للغاية
كلما يظن انه تفوق على هذا اللعين يفجائة بحركة غريبة
كان القزم وقف أمام القصر
يراقب ما يحدث مع بسمة على وجهة
وقلق بداخل قلبة
نظر الجوكر الى الشعاع
"وحش الطاقة "
تكون وحش عملاق من الطاقة
صد الجوكر الشعاع بيده
وهو يمسح الدماء من على فمة
كانت القوة أكبر من أن يستطيع الجوكر أن يتحملها
ولكن بأستخدام وحش الطاقة
ولأنه وحش كامل مصنوع من الطاقة يستطيع توجيها على الأقل
قام الجوكر
بمسك شعاع الطاقة بيده
وتوجيه الى جيش الأعداء
ثم بعد ذلك مرار الطاقة عبر جسد وحش الطاقة من يد الى الأخره
كان الأمر يحتاج بعض الوقت حتى يستطيع أن يتحكم فيها ولكن عندما فعل
وجه كامل الطاقة الى الألة
التى تدمرت تماما
وأختفى وحش الطاقة
وسقط الجوكر على الأرض
قال درايوس بصوت عالى
" أنقذووووووووو الملك "
تحرك ألف جندى فى نفس الوقت
فى الأتجاه الذى سقط فية الجوكر
مات 400 شخص منهم
وهم يسرعوا وسط جنود الأعداء
ولكنهم
أستطاعوا أن ينقذو الجوكر قبل أن يسقط على الأرض
بين ألأعداء
القزم الذى كان فى القصر
شعر بغضب شديد
وبدأ قتل أى شخص حاولة بسبب هذا الغضب
" اللعنه عليك هذا الشخص لا يريد أن يموت "
الجوكر الذى وقع على الأرض
فقد للطاقة تماما
وقف على قدمه وسط جنوده
وأخرج زجاجة طاقة من نطاقة الدخلى وقام بأستخدمها
وقال بصوت عالى
" هى نخرج من هنا "
بدأ فى الهجوم على أى عدووووو حوله بغضب شديد
لم يرحم أى شخص حاولة
كانت رؤأسهم سقطت على الأرض
ودمئاهم فى كل مكان
مر الجوكر وقد مات من معه 100 جندى
والألف جندى من اجل أنقاذ الملك
خسروا 500 جندى
هذا يدل على قوة جنود الأعداء
طار الجوكر فى السماء
وهتف بأعلى صوتة
" أيها القزم اللعين هل تظن أنك سوف تنتصر على ؟! "
قال القزم بصوت مرتفع سمعة الجوكر بسبب مهارة أستخدمها
" لقد بدأت المعركة الحقيقة يا جوكر "
لم يفهم الجوكر ماذا يقصد هذا القزم
ولكن شعر أن هناك شىء خطير على وشك الحدوث
أغمض الجوكر عيونة
وحاول أن يفرغها من صوت المعركة الذى يسمعة أسفل منه
ركز بكل ما يملك
وفجاءه سمع صوت أتى من الخلف
صوت العديد من الأحصانة
صوت جنود
" عيون القائد "
نظر الجوكر الى الأتجاه الذى أتى منه الصوت
بعد أن حلق السماء قليلا
" اللعنة"
" اللعنة "
هذا القزم خبيث لأبعد حد
كان دائما يملك خطة خلف الخطة
خلف جيوش الجوكر
ظهر جيش مكون من 2 مليون جندى متجه
بكامل سرعتة الى مكان المعركة
سوف يقضى تماما على جيش الجوكر