الفصل الواحد والأربعون : ثعبان اكاشا (9)
الجزء الثاني الفصل السادس عشر : ثعبان اكاشا (9)
"فقط قليلا بعد.... فقط قليلا..!"
في مكان اكتساح ثورة الوحوش، الغابة والأرض اصبحوا حطاما، في تلك المنطقة كان هناك لاعب يمشي مع جسده المحطم بخطوات مهزوزة. لقد كان باين.
"فقط قليلا بعد...."
بيده الوحيدة المتبقية امسك كتفه الاخر، عانى باين للتقدم اكثر. لقد كان ممتلئا برغبة مشتعلة بإكمال مهمته.
لقد تمكن من النجاة من هجمة ملك العفاريت، بالتظاهر بكونه ميتا والانتظار لرحيل موجه الوحوش الثائرة.
هو فكر للحظة بالتخلي عن المهمة والتوجه نحو قاعدتهم. هذا كان مقدر الصدمة التي خلفتها موجة الوحوش عليه.
الفريق الأول، افضل فرق ارانجدون، قد تم اكتساحه في لحظات بدون ترك أي اثر. وهالة ملك العفاريت كانت عنيفة للغاية لدرجة انه لم يكن قادرا على فعل أي شيء سوى البقاء متجمدا في مكانه.
بالإضافة الى ذلك، هو اختار المضي قدما في مهمته للنهاية بفكرة واحده في خاطره.
’الوحوش متوجهة لاتجاه مكان كاين. يجب ان يكون له علاقة بالأمر’
على حد علمه، انتفاضة الوحوش كان حدثا لم يحدث ابدا من قبل على مدى البرنامج التعليمي. وهذا عنى أنه بالتأكيد هناك لاعب مسبب خلف كل الأحداث الحاصلة.
عرف باين بشكل حدسي ان الامر له علاقة بهدفهم، كاين. بالطبع و لم يكن لديه دليل على هذا، لكنه كان لاعبا استمرت ارانجدون بتتبعه لذا هو فكر انه من المنطقي الاشتباه بأنه هو مصدر هذه الفوضى.
’ يجب ان تكون قطعة مخفية، اهم واحدة كذلك، ولا تقارن بأي واحدة أخرى في كامل البرنامج التعليمي...!’
لم يهم أيا كان ما يخطط له كاين. خطط باين القيام بهجمة مفاجئة عليه في اللحظة التي يحصل فيها على القطعة المخفية.
هو تكهن بأن هناك فرصة جيدة للفوز اذا مضت خطته كما يجب.
وبإضافة مكافأة اتمامه المهمة، بإمكانه اللحاق بفانتا وايدورا.
’فقط انتظر، كاين!’
عينا باين كانتا تشعان بالجشع.
******
لقد كان لحظة وصول الحرب لذروتها عندما لاحظ ملكا العفاريت والغيلان امرا غريبا.
*قعقعة*
مع حواسهم الغريزية الحادة، كلاهما لاح بالفعل في نقطة ما ان الأرض بدأت بالاهتزاز قليلا.
رغم ذلك، كلاهما قد علم ان حياتهما قد تنتهي في أية لحظة اذا قاما بصرف انتباههما ولو للحظة واحدة، لأجل هذا لم ينطق أحد منهم بشيء.
وتلك اللامبالاة الشديدة جلبت الكارثة.
*قعقعة*
بدأت الأرض بالغرق في منتصف أرض المعركة.
*كوانج*
خرج شيء ما فجأة من منتصف الأرض.
لقد كان ثعبانا عملاقا.
مع فكه العنيف مفتوحا على مصرعيه، ابتلع الثعبان بالفعل ثلاثة وحوش في فمه. الكتلة التي تقارب ال10 أمتار في طولها توجهت نحو الوحوش، حاملة ضغطا هائلة.
"ما، ما نوع هذا الوحش...! هذا فظيع!"
"تشويك! لماذا إلهنا هنا!"
وفي اللحظة التي نظر بها الوحوش لثعبان اكاشا في ارتباك.
*ستومب*
ابتلع ثعبان اكاشا الوحوش في فمه بقضمة واحدة، وحرك رأسه للأسفل محدقا في الوحوش بدونية.
لقد كان هناك طعام في كل مكان يضع عينيه عليه. لأجل هذا، هذا المكان لم يكن أكثر من مجرد ’بوفيه’ مفتوح لتأكل فيه بحرية.
كااااه!
حشر ثعبان اكاشا رأسه في اقرب مجموعة من في اقرب مجموعة له من الكوبولد.
لا وحش استطاع التفاعل مع سرعة تحركاته الهائلة. وكنتيجة لذلك، ملك الكوبولد الذي كان يقف في الطليعة ويوقد عرقه بشجاعة اختفى فجأة بداخل معدة الثعبان.
"م، ملكنا!"
"ملكنا ميت! علينا الانتقام لأجله!"
اندفع جيش الكوبولد نحية ثعبان اكاشا، بعيون مشعة بالغضب. هم لا يمكن ان يسمحوا للعدو الذي قتل ملكهم بالافلات بهذا.
لكن هجماتهم لم تترك حتى خدشا على قشرته. فؤوسهم قد انكسرت وارتدت في الهواء، والسهام فقط انزلقت ضد حراشفه.
من الناحية الأخرى ثعبان اكاشا حرك ذيله كما لو انه وجد الأمر مزعجا، وعشرات الكوبولد قد تم نسفهم واصبحوا مغطين بالدماء.
ولزيادة فزعهم، موتهم أدى فقط لزيادة طاقة الحياة لأجل ملئ بطن الثعبان وتضخمه في الحجم. وعندما أدركوا ذلك، كان ثعبان اكاشا بالفعل قد نما حجمه، ومعه كذلك مدى ضراوته.
وحش يسرق الحياة من الوحوش الميتة؟ لم يرى أحد منهم من قبل أمرا كهذا.
على مدار حياتهم، لا شيء وقف بوجههم في الغابة. لقد كانوا على قمة سلسلة الهرم الغذائي. لكن هنا، هم كانوا في مواجهة مفترس جديد للمرة الأولى.
الخوف من مواجهة مفترس جديد كان غريبا للغاية بالنسب لهم. هم لم يفكروا في ماذا عليهم أن يفعلوا عندما تتحول مخاوفهم لحقيقة.
ومع مرور الوقت،
*كواكوانج*
ولد هذا الأمر كارثة.
"ا اهربوا!"
"هذا عقاب إلهنا! تشويك! علينا الهرب، تشويك!"
الحوش بدأت بالهرب من ارض المعركة بهدف الهروب من ثعبان اكاشا.
بعض الشجعان تجمعوا معا لمحاربة الثعبان. لكن لا يهم ما كان الخيار الذي اختاروه، جميعهم انتهوا بذات النهاية.
كونهم الفريسة.
لهؤلاء الذين هربوا بعيدا، لقد قام الثعبان بانتشالهم وابتلاعهم. وهؤلاء الذين بقول للمحاربة، هو قام بسحقهم بجسده لضخم ومجددا، هو قام بابتلاعهم. بطريقة أو بأخرى، جميع الوحوش انتهوا بالدخول لمعدة الثعبان.
كلما زادت اعداد الوحوش الميتة، كلنا اصبح ثعبان اكاشا اكبر. ومع مرور الوقت، هيجان ثعبان اكاشا اصبح ساحقا اكثر واكثر.
اصبح المشد عبارة عن فوضى كالة. لقد بدا أن أبواب الجحيم قد فتحت هنا.
حتى اذا أرادوا الهرب بعيدا، مع عشرات الآلاف منهم متجمعين في أرض المعركة، كان الأمر اقرب للمستحيل.
"اللعنة!"
بدون القدرة على التراجع، ملك العفاريت دفع ملك الغيلان بعيدا والتفت ناحية ثعبان اكاشا.
"كارنوم! الى اين انت ذاهب تشويك! هذا عهد بين المحاربين يجب ان ننهيه!"
"اخرس فاراك! اهتم حول سلامة عرقي اكثر من الشرف!"
ملك العفاريت ترك ملك الغيلان خلفه واتجه ناحية الوحوش الأخرى.
عبس ملك الغيلان مع تحديقه لظهر ملك العفاريت.
هو وملك العفاريت كانا من نخبة المحاربين الذين كانوا يحرسون الجزء الشرقي والغربي من الغابة.
بالطبع، هو كان ينتظر الفرصة لقطع العلاقات بينهم. لذا ها هي ذي، بالتفكير بأن هذا اليوم قد حل أخيرا. لكن الأمر اتضح انه ليس كذلك.
رغم ذلك قبل ان يغادر ملك العفاريت، هو ترك كلماته بأن سلامة عرقه كانت اكثر أهمية من الشرف. وبالرغم من انه عدو، هذه الكلمات قد أثرت بشكل عميق بداخل قلبه.
بمرور الوقت، صرخ ملك الغيلان.
"أيها الغيلان! سنقوم نحن أيضا بالمحاربة ضد الهنا! تشويك!"
هو لم يتحمل اخبارهم ان يقتلوا الههم. لكن بما ان الههم يستطيع العودة للحياة، هو اعطاهم الأمر بمهاجمته.
مع عزيمة القتال الساحقة اتحد الوحوش تحت قيادة ملكين. عدوهم الآن كان ثعبان اكاشا.
لكن ثعبان اكاشا بالفعل كاد يسترجع حجمه الأصلي.
نفخ الثعبان رأسه بغضب. هؤلاء الكائنات الصغيرة الوقحة كانوا يشنون هجوماتهم التافهة عليه. يجب ان يعاقبوا.
فتح ثعبان اكاشا فكه بشكل واسع واطلق لعابه المسمم على كل هؤلاء الوحوش.
الوحوش في المقدمة قد تم اكتساحهم بالسم القاتل. أولئك الذين كانوا مغطين بلعابه قد ذابوا في ذات اللحظة، والوحوش الذين تم رشهم بأقل مقدار من اللعاب صرخوا بألم.
فقط عندها، ملك العفاريت قفز فوق رأس الثعبان.
"مت!"
رفع ملك العفاريت مطرده عاليا ولوح به على رأس ثعبان اكاشا.
كااااه!
صرخ ثعبان اكاشا من الألم وبدأ بالمقاومة محاولا جعله يسقط، لكن ملك العفاريت دفع طردع اعمق بداخله.
في ذات الوقت، من الأرض، ملك الغيلان قطع عميقا بداخل جيد ثعبان اكاشا بسيف.
*سبلاش*
تناثر الدم من الجرح.
فتح ثعبان اكاشا فمه مجددا ليستعد لجولة أخرى من حمام اللعاب المسمم. وفي ذلك الوقت، لقد كان يهدف للملكين.
*****
’يالها من فوضى’
نقر يون وو على لسانه أثناء تحديقه بأرض المعركة الفوضوية. استدراج كل الوحوش في المنطقة E ، هو قد توقع أن التأثير سيكون ضخما ولكن،
’هذا أسوأ بكثير مما توقعت’
لقد تبقى هنا فقط عشر الوحوش المتبقيين في قتالهم ع ثعبان اكاشا. وكنتيجة لذلك، ثعبان اكاشا كان حجمة الآن مرة ونصف أكبر من حجمه الأصلي.
لقد كان لا يزال هناك متبقيا اثنان من ملوك الوحوش لمهاجمة ثعبان اكاشا، وبعض الوحوش الأخرى الذين يقومون بإصابة ثعبان اكاشا بشكل مطرد بالقوى الضعيفة التي يمتلكونها.
حسنا؟
’لن يدوم هذا طويلا’
لقد كان الأمر واضحا للغاية.
ملك العفاريت وملك الغيلان، لقد كانوا بذات قوة تارجان، لكن لقد بدا أن طاقتهم قد بدأت بالنفاذ.
لقد كانوا يحاولون بيأس لمصلحة عرقهم، لكن صحتهم لم تكن لا نهائية.
ملك العفاريت بالفعل فقد يدا، نصف وجه قد ذاب من اللعاب المسمم، ما جعل يون وو يتساءل مما اذا كان يستطيع الرؤية جيدا بعينيه.
ملك الغيلان كان في وضع أسوأ بكثير. حيث انه قد أصيب من قبل ذيل الثعبان، جسده بأكمله كان مليئا بالجروح. بعض الأجزاء كانت منتفخة وملتهبة، لقد كان لديه شروخ في كل أضلاعه وعموده الفقري.
لقد كانوا صامدين فقط لكونهم ملوك عرقهم، لكنهم كانوا على حافة الانهيار.
وأيضا،
نفس الشيء ينطبق على ثعبان اكاشا.
’انه بسبب انه تناول الكثير من الطعام. كان يجب عليك ان تعلم ان الافراط في الأكل شيء’
لم يمر وقت طويل منذ مراسم احياء ثعبان اكاشا. مع جسده غير المستقر، وضع الثعبان العشرات من الوحوش في معدته، وحجمه الآن كان أكبر مما توقع ان يقتله عليه. هو شك ان جسده بإمكانه ان يحتمل ذلك.
بالرغم من أن ثعبان اكاشا كان نصف الطاقة الروحية، النصف الأخر كان لا يزال في عالم الفنون القتالية. هذا عنى انه يحتاج الوقت للتكيف مع العناصر الغذائية التي امتصها من طعامه. لكن ثعبان اكاشا اخذ طاقة حياة أكثر من اللازم متجاهلا للعملية التي من المفترض ان يقوم بها. سيكون من الغريب إذا لم يمرض بسبب هذا.
ورغم ذلك، غريزته قادت جسده للاستمرار في التغذي على الوحوش. وبالإضافة، ملكا الوحوش الذين كانوا يضعفون من صحة الثعبان بشكل مطرد.
في النهاية، الوحوش وثعبان اكاشا، لقد كان جميعهم يرقصون على راحة يد يون وو.
والآن قد حان الوقت لإنهاء العرض.
فعل يون وو تدوير المانا، وقام بتركيزها في قدميه.
(اتقان مهارة ’تدوير المانا’ قد ازداد بنسبة 0.7% )
(اتقان مهارة ’ الشونبو’ قد ازداد بنسبة 12.4% )
*كوانج*
*سويش*
مع غوص الأرض تحت اقدامه، حلق يون وو في الهواء.
فوق راسه كان ثعبان اكاشا، المكان الذي سحب منه الغيلان دماغه، والمكان الذي بقي فيه الجرح المتبقي من مطرد ملك العفاريت، كان هناك الآن يون وو يستعد للهجوم.
"امتصاص"
هو قام بمد يده اليسرى ووضعها على الجرح. فك مليء بالأنياب ظهر من يده والتصق برأس الثعبان.
كاااه!
قاوم ثعبان اكاشا في ألم، كما لو أن رأسه كان يسحب بالكامل. وقام بالتلويح بذيله قاهرا الوحوش القريبة المتبقية مع صدى صراخه في الغابة.
الوحوش كانوا منشغلين بالانسحاب بعيدا من الموقف المفاجئ.
لكن رغم مقاومته، تعلق يون وو برأسه ودفع يده أعمق بداخل رأس الثعبان.
’ سيف مصاصة الدماء باثوري ليس كافيا لقتله. على استخدام شيء آخر!’
لحسن الحظ، كان يون وو يعلم بنقطة الضعف الكبرى لثعبان اكاشا.
الدماغ.
لقد كان الجزء الذي يحتوي على روحه.
كااااه!
الدماغ قد تم سحبه بداخل الأسنان الحادة. لم يزل يون وو يده حتى اختفى الدماغ بالكامل.
(اتقان مهارة’ سيف مصاصة الدماء باثوري’ قد ازداد بنسبة 6.4% )
(اتقان مهارة’ سيف مصاصة الدماء باثوري’ قد ازداد بنسبة 8.2% )
...
(لقد ازداد قوتك بمقدار 3 نقاط)
(لقد ازدادت صحتك بمقدار 2 نقطة)
( قوتك السحرية قد ازدادت بمقدار 5 نقاط)
...
بعد امساك فريسته الكبرى، رسائل عديدة استمرت بالظهور، مالئة مجال رؤيته.
في نقطة ما، هو شعر بشيء ’ثقيل’ يمتص بداخل يده.
روح.
او جوهر.
لقد كان المدر لثعبان اكاشا.
ولقد كانت عندها اللحظة التي اختفى فيها الضوء بشكل كامل من أعين الثعبان.
*كانج*
جسد الثعبان الهائل انهار بشكل يائس على الأرض.
(لقد قمت بذبح زعيم الوحوش ’ثعبان اكاشا’ الكارما الإضافية سيتم حسابها)
(لقد حصلت على 5000نقطة كارما)
( لقد حصلت على 3000 نقطة كارما إضافية)
....
(لقد تم إتمام المهمة المخفية (مراسم الاحياء))
(لقد قمت بتحقيق انجاز ليس من السهل تحقيقه. الكارما الإضافية سيتم احتسابها)
(لقد حصلت على 3000 نقطة كارما)
(لقد حصلت على 2000 نقطة كارما إضافية)
(المكافئات...)
(المهمة المفاجئة (انتفاضة الوحوش)...)
...
بكونها احد اصعب المهمات في البرنامج التعليمي، وفر ثعبان اكاشا أكبر كمية من الكارما المتواجدة خلال مهمته. لقد كانت كافية للارتقاء بضعة تصنيفات.
قتل الثعبان احتسب أيضا كمهمة مفاجئة.
بالإضافة لكون ثعبان اكاشا هو الهدف الأول الذي امتلكه يون وو من البرنامج التعليمي في ذهنه حتى قبل القدوم لهذا العالم. وهذا الهدف أخيرا قد تحقق بعد العديد من التعقيدات.
رغم ذلك يون وو، اخرج خنجر كارشينا بتعابير جامدة.
هو يمكنه الاحتفال بنصره الآن، لكن قرر الانتظار لنهاية البرنامج التعليمي.
*تقطيع*
مع تقطعيه لرأس الثعبان، كرة ذهبية بحجم رأس انسان تدحرجت من القطع. لقد كانت جوهر روح ثعبان اكاشا (1)
الجوهر الأصلي كان بحجم قبضة اليد، لكن بدا انه قد تضخم لحجمه الحالي بسبب كثرة الأكل,
*تكشيرة*
اعطى يون وو ابتسامة راضية.
"افتراس"
وعندها هو قام بدفع الكرة نحو سيف مصاصة الدماء باثوري الذي كان يصرخ من الجوع.
................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................
(1) في النص الأصلي كتب نيدان ( neidan ) لم اعرف حقا كيف اترجمها هو مصطلح في الخيمياء القديمة ومرتبط بالروح في الثقافة الصينية، لذا بدت كلمة جوهر الروح مناسبة ولكنها قد تقوم ببعض اللغط بسبب ان يون وو بالفعل امتص روح الثعبان قبلها لذا ارجو ان يكون الفرق قد اتضح وفي الفصول القادمة سأضعها نيدان كما هي.
(2) وأيضا ساقوم باختصار اسم مهارة سيف مصاصة الدماء باثوري لسيف باثوري في وسط القتالات والاستعمال.