رواية أرسلت من قبل إله

"لقد كان جيدا."

الجواب جاء على الفور. لقد ابتسمت ببساطة

وضع (آغنيس) لم يكن مختلفا عن قبل ثلاث سنوات ، لكنها كانت ممتنة لوجودها هنا هذه المرة.

رئيس الخدم كان يعتني بي جيدا لذا لا ينقصني شيء"

تعابير (زولتان) أصبحت غريبة بسبب كلمات (آغنيس) أعطاها نظرة مشكوك فيها تقول أن (نايل) ليس ذلك النوع من الأشخاص ؟ '.

هل هذا صحيح ؟ "

"أنا أحب ذلك. القلعة والناس أيضا"

لقد مرت عشرة أيام فقط منذ أن وصلت إلى (سوتمار)وثلاثة أيام منذ الزفاف

نظرت (آغنيس)حول الحديقة بعيون مشرقة لقد سمعت أن (سيباستيان)بعد أن تولى أمر (إشتار) قتل كل من بقي في القلعة كتحذير كان يقطع أطرافه عن دوق ألفارد(2) ويشنقهم في الشمال والجنوب والشرق والغرب ، ووضع الرأس أمام بوابة القلعة.

الندم والألم ضربها في نفس الوقت.

بعد كل ذلك ، هذه الحديقة يجب أن تكون ملطخة بالدماء.

لا بد أن الزهور قطعت ، العشب داس ، والحديقة خربت ما بعد التعرف.

(آغنيس) فهمت الشخصية القاسية لصهرها أفضل من أي شخص آخر. إنه رجل يقتل بشكل عرضي حتى رفيقه في نفس القارب

"هل هناك شيء خاطئ؟"

"لا ، لا شيء."

لابد أنني كنت عابسا'

أجنيس أجبرت زوايا فمها فوق.

بالمناسبة ، أنا سعيد أنك تتأقلم جيدا"

وجه (زولتان) ارتاح بشكل ملحوظ يمكن للمرء أن يرى ابتسامة ودية على شفتيه

هذا فاجأها قليلا ، لأنه على مدى السنوات الثلاث الماضية ، كانت مشغولة بالزمجرة في سلوكه اللامبالي كلما تقابلوا.

"كنت في الواقع قلقا قليلا من قبل ، حتى جاءت الأميرة."

"ماذا تعني؟"

"سوتمار ليس حقا مكان مريح للناس من العاصمة للعيش."

حسنا..."

لأكون صريحا ، بالنسبة لأميرة عاشت حياتها بأكملها في وسط (نيرشاج) ، شعرت (سوتمار) وكأنها ريفية نائية.

كان هناك الكثير من العيوب والمضايقات.

منذ أن عاشت في العاصمة ، أخذت كل شيء تمتعت به كأمر مسلم به. لذا طبيعيا ، شعرت بالبؤس عندما هي كانت محظورة منهم.

"ثم ..." فتح زولتان فمه بشكل متردد.

"أي نوع من الأشخاص أخوك؟(آغنيس) سألت أولا ، غير متأكدة مما كان ينوي سؤاله.

الدوق (ألفارد) ؟ "

"إذا كنا نتحدث عن أخي... حسنا, انه قليلا كثيفة حساس لكنه بخير."

ابتسمت (آغنيس)لملاحظة فظة

"أعرف."

لقد أومأت بالموافقة كانت تعرف ذلك أكثر من أي شخص آخر على الرغم من أنه مضحك بما فيه الكفاية ، ليس عندما كان على قيد الحياة.

أمضيا أكثر من ثلاث سنوات معا كزوجين ، ومع ذلك ، فقط بعد وفاة (لازلو) ، لم تدرك ذلك. هذا النوع من الأشخاص هو.

لقد فهمت بعد فوات الأوان أنه كان شخص لطيف بما فيه الكفاية ليكون على استعداد للتخلي عن حياته لحماية زوجته ،

"أوه ، الأميرة تعرف بالفعل ؟ "

لم أتوقع أن يكون من السهل إقناعها ، قام (زولتان) بتنظيف حلقه ونظر بعيدا.

"سيد (زولتان)."

نعم ؟ "

"أنا بخير. أعلم أنك والدوق (ألفورد)أناس طيبون"

"أوه ، حسنا ، ."

نظر (زولتان) إلى السماء بوجه غريب جدا

بدلا من ذلك ، أنا ممتن لأنك قبلت أميرة بدون مهر وطردت من القصر"

". لا ، لا. أنا ... ..."

مثل الكلب البري الذي حصل على الثناء لأول مرة ؛ وجهه احمر خجلا وأحمر.

قررت تغيير الموضوع ، لأنه قد لا يكون قادرا على رفع وجهه مرة أخرى إذا كانت أن تضيف أي شيء أكثر من ذلك.

"سمعت أن هناك مأدبة صغيرة ستقام الليلة ، هل تعرف من سيحضر ؟ "

لقد مسح حنجرته بسعال صغير

". إنهم جميعا أناس عاقلون اللورد بيلر عاد أيضا أمس."

اللورد (بيلر) ؟ "

كان اسما مألوفا سمعتها من قبل

"نعم ، الأميرة لربما قابلته مرة قبل ذلك ، منذ يزور القصر في أغلب الأحيان."

"الحق ، وأعتقد أنني قد يكون."

لم تتذكر فقط اسمه ، ولكن أيضا وجهه ، الطريقة التي تحدث بها ، واليوم الذي عاد كجثة قاسية.

لقد تذكرت أن (لاسلو) ذرف دموعا حارة على تابوته

في الوقت المناسب ، (ناي) عاد

زولتان جرع الماء البارد في كأسه الرث مرة واحدة و نهض من مقعده

"ثم ، أنا سأراك في المأدبة. أيتها الأميرة"

"اعتن بنفسك."

أجنيس جلست بعد رؤيته من.

* * *

"Milady"

المأدبة المسائية كانت تقترب و (آغنيس) كانت تضع بعض المكياج الخفيف عندما أتت (ني) مسرعة بابتسامة كبيرة على وجهها

"ما الأمر؟"

لقد وصلت الرسالة"

من من ؟ "

"الأمير!"

هناك أمير واحد ستتلقى منه رسائل بكل سرور

(آغنيس) إلتقطت الرسالة على الصينية الفضية.

حتى الجملة الأولى كانت نموذجية من الكتابة.

[عندما تصل الرسالة ، اكتب لي أنها وصلت. أم أن إصبعك متجمد ؟ ألا يوجد قلم أو حبر صغير؟

أنا لا أعرف إذا كنت تعرف كيف قلق أمك بعد أن غادرت. إذا قرأت هذه الرسالة ، تأكد من إرسال رسالة إلى أمك.

كيف هو المناخ في الغرب؟ سمعت من (إينتي) أنه حتى الشتاء في الغرب معتدل مع القليل من الثلج لكنني لست متأكدا إذا كان الطقس الدافئ مناسب جدا لك و لمزاجك آمل أن يكون الدوق (ألفارد)متفاهما تجاه سخافتك

إذا لم يكن كذلك ، أعلمني أعرف العشرات من الطرق لتكبير مخططات الناس الآخرين. (3)

إذا كنت بحاجة إلى أي شيء ، لا تتردد في الكتابة لي. يجب أن تكون مستاء لأنك أرسلت إلى الريف.

شعرت بالغرابة لعدم رؤية المصابيح في قصرك تضيء لذا قررت أن أكتب لك بضع كلمات

(تشافولي أردوتشي)]

إذا إستعمل واحد عدسة مكبرة ، الواحد يمكن أن يجعل أيضا الكلمات مكتوبة في الحروف الدقيقة التي تقول "مع الحب".

حتى بدون رؤيته ، عرفت أي نوع من الوجه هو جعل عندما كتب الرسالة.

أغنيس تشكلت بعد قراءتها.

هل أحضر الورق؟"

بدت (ني) أكثر مرحا الآن مقارنة بالوقت الذي تلقت فيه أكثر من 6 رسائل سمكه من أمها

أغنيس رمشت ببطء. لقد فكرت بأخيها الأكبر

"افعل ذلك."

في الماضي ، كانت تتجاهل هذه الرسالة في ذلك الوقت ، كانت مغمورة بمخاوف لم تستطع فهمها

أمنيتها الوحيدة هي ألا ينظر إليها على أنها إزعاج في عيني (سيباستيان) وتظاهرت بأنها لم تلاحظ الرسائل من (تشافولي)أو أمها الملكة

كانت تعتقد أن هذه هي الطريقة الوحيدة للعيش

"لقد عدت مع الصحيفة. سيدتي"

كانت (ناي) متحمسة جدا لدرجة أنها أعادت فورا ورقة وقلم.

عندما أمسكت بالقلم ، شعرت بالشوق ملأها.

لا يمكنها حتى أن تتذكر متى كانت آخر مرة رأته فيها

سأكتب رسالة لأمي أنا بخير ، لذا لا تقلقي]

على أية حال ، عندما كتبت الكلمات الغير مألوفة حول فقدانهم ، إرتفع الشعر على ذراعيها. في النهاية ، استقرت على كتابة بضع كلمات في لهجتها المعتادة ، غير مبالية.

"أرسل هذا صباح الغد وأحضر لي بعض الملابس لأرتديها إلى المأدبة."

حفنة من الخادمات أحضرن عدة فساتين على عجل ووضعوها أمام (آغنيس)

"هذا لون سيء. اخرجه"

لقد فتشت (آغنيس)الملابس بعناية

"سيدتي ؟ أليس هذا فستانك المفضل؟"

هذا طفولي جدا"

"من يجرؤ على القول أن سيدتي طفولية؟"

لم تستطع (آغنيس) قول أي شيء ردا على (ناي) النصف مستمتع

هي لا تستطيع أن تقول بأن زوجها عمل بالضبط ذلك.

"إختر الأحذية ذات الكعب العالي وأحضرهم إلى هنا""

ألم تكره سيدتي الكعب العالي منذ أن كان مؤلما؟"

مرة أخرى ، بقيت (آغنيس) صامتة

حيث أن ما مجموعه ثلاث خادمات ساعدن في تجميع الملابس والملابس والملحقات ، تم الانتهاء من التحضيرات بسرعة.

بما أنها نادرا ما كانت ترتدي المجوهرات التي أحضرتها معها ، فقد سلمت أغلبها إلى (نايل). للليلة ، هي تلبس عقد اللؤلؤ والسوار الذي ورثته من الملكة ، يكمل النظرة.

"جميلة."

ناي ابتسمت و خففت التجاعيد على فستان الأميرة

(آغنيس)لمحت المرأة في المرآة المكياج كان أيضا أكثر تفصيلا من المعتاد.

على أية حال نظرت إليها ، بدت مثل سيدة ناضجة. (آغنيس)نظرت إلى نفسها بشكل مرض

لم يمر وقت طويل قبل أن يطرق (لازلو) الباب

"أوه."

بمجرد أن رأى (آغنيس) ، أطلق علامة تعجب قصيرة.

قامت (آغنيس) بتصحيح صدرها وتوقعت مجاملة منه

تبدين أطول قليلا مما كنت عليه قبل بضعة أيام أيتها الأميرة ؟ "

ماذا؟

كانت (آغنيس) عاجزة عن الكلام ونفس الشيء ينطبق على الخادمات اللاتي كن هناك أيضا.

"لابد أنه طفرة في النمو" بعد كل شيء ، كنت تنمو بسرعة كبيرة."

شخص ما أشار إلى أنه كان بسبب الأحذية ، ليس بسبب ذلك ، ولكن بسرعة أغلق فمه مرة أخرى.

"...دعنا فقط نذهب."

(لازلو) الكثيف ظل يعطي مواساة سخيفة دون أن يدرك ذلك. احمر احمر احمر خجلا بينما كلماته بقيت في الهواء

قاعة الولائم التي كانت تقع في قلب القلعة أصبحت أكثر غضبا عندما إقتربوا من مدخلها

كان هناك كحول وطعام والموسيقى كانت بالفعل في تأرجح كامل.

بينما كانت تقف أمام الباب ، هدأت (آغنيس) وجهها الخجل وأخذت نفسا عميقا.

"ليس عليك أن تكون متوترا."Laslo قال ، ينظر أسفل.

"لكني متوتر. أجابت (آغنيس) بصراحة

لم يكن أول لقاء لها مع vassals ، ولكن قلبها كان قصف. لسوء الحظ ، لم يكن بسبب الإثارة.

"أليس هناك نصف دزينة من الرجال هناك الذين يكرهونني؟"

حقا أنه لم يكن مدركا

يمكنها أن تشير إلى كل فاسق نظر إليها بعيون مليئة بالإزدراء

- لا أصدق أن أميرة كهذه أتت إلى هنا أفضل أن تكون وريثة من عائلة ثرية

- إذا ، المهر هو عربة ؟ ستتزوج من دوق ، وتعتقد أن هذا معقول ؟

- ظننت أنه من المفترض أن نبتعد عن نظر الأمير (سيباستيان) ؟ لماذا تقبل الرب أميرة كهذه؟

ملاحظات :

1. أنا لا أعرف ما هو المكان عشتار.

2. لقد قررت تغيير أرباد إلى ألفريد (تنطق بلكنة بريطانية) ،

3. أعتقد أن هذا يعني أنه يعرف كيف يعمل المخطط