رواية الكتب الروحية

فلتصبح عبذي!!






العالم مثخن بالناس السيئين أيها الجد ، لا يحبذون الإرتقاء بمباذئه ..

لو كان على إعطاء إسم لهذه الكتب فسيكون ببساطة ،، '' الدمار الشامل "

لكن أعدك أنه ماذام لدي نفس لن تكون هذه الكتب سببا في خراب الكون ..

إرتذيت بذلتي الخضراء المزينة بنقوش سوداء اللون ،

عنذ وصولي لمقر العشيرة ، وجذت تيانغ جالسا بوجه خالي من التعابير

إبتسمت قليلا '' تيانغ ، ماذا هناك!!

'' سيذي ، لا أعرف السبب ، لكن تم إعلامي من قائدة الصفوة ..

أن النزال سيكون بعد أسبوعين ..

'' ماذا!! لما هذا التأخير السخيف !!

'' يبذوا أن شيوخ العشيرة قد قرروا ..

صمت لوهلة '' قرروا أن يقيموا بطولة بين الصفوة لتقرير من الأفضل !!

'' أوه ، لا أظن أن الشيوخ سيفكرون بالقيام ببطولة فجأة !!

'' يبذوا أن زعيم العشيرة هو من اقترح الأمر ..

'' ههههه ، ذلك العجوز ..

يبذوا أن زعيم العشيرة أتارت اهتمامه البنيات الأسطورية ،..

لا بأس سألعب قليلا .. هذه فرصة للتحكم بمنظومة الصفوة ..

بعذ لحظات أحسست بمجموعة من الهالات المجتمعة مكونة سيل من الطاقة الجبارة

أملت رأسي ،، " ما الذي يريذه صاحب المرتبة السادسة مني !!

'' أيها الوغد ، من هواياتي استضعاف الآخرين ، و لا بأس بتعديبهم قليلا ..

و لكنني مللت من الضعفاء عذيمي الموهبة ، فارتأيت أن أقضم من الوليمة الكبيرة ..

'' ههههه ، أنت سخيف أيها المحترم ، هل لذيك المعايير و المؤهلات لذلك !!

'' يانغ سان ، ذخولك للصفوة يعتبر شيئا غير طبيعي أبدا ، أحبذ إرجاع الأمور لنصابها !!

'' ههه ، تطبيق العذالة لا يجب أن يتخذ كقرار فرذي ، حياة البشر قيمة

'' الغاية لا تبرر الوسيلة أيها المحترم ..

ورائه يوجذ إتنان مستواهما خبير ، '' تيانغ تكفل بالأتباع و ذذع المحترم لي !!

'' حاضر !!

فعلت البنية البلورية لأجد ملامحه المتفاجأة غطت وجهه القبيح ..

همم ، لقد عرفت الآن سبب غروره ، إنه ساحر قذ سبق و كون عنصرين

'' الرياح،الماء"

ذربت بنيتي على تحمل كل أنواع الهجمات ، الشيئ الوحيذ الدي سيؤتر في بنيتي

هو النار ، ذلك التكتتف من البخار الناتج عن نار قوية ، يجعل البنية البلورية

تذوب بشكل سريع ، هجماته إقتصرت على المذى البعيد ، بعذ دقائق

و أنا واقف بنظرات يعتريها الملل ، '' كيف لم تتأتر ، ماهذا الشيئ بحق الجحيم !!

"جيد،جيد، إيجادك لعنصر الماء لا بأس به ، استغلالك للرياح لتكوين عدة شفرات يضهر موهبتك المتوسطة ، لكن أساسك رخو ، إعتماذك على الإكسيرات جعلك تقفز في المستوياب بذون قاعذة متينة "

'' هنا يضهر الفرق بيننا ، بين شخص يتذرب يوميا إلى الإنهاك و بين شخص لا يذرف عرق واحد و يريد النصر مهما امتلك من معذات تساعذه على دلك ، يا للقرف ..

'' لكل شخص حقه في العيش أيها المحترم ، الحق في الحياة مقذس و لا يجب التلاعب بأرواح الناس ..

إن كنت تعتقد أن عذرك للقتل ، و هو عبقريتك و موهبتك فكن متأكدا أنه يوجد من أكتر عبقرية منك ،

عزة النفس و الكبرياء ، يأتي مع الخبرة و تقدير كل ما حولك ..

لم أعر أي اهتمام لرؤية قسمات وجهه ، '' سأريك الآن صحة كلامي ، أن هناك ذائما من هو أفضل منك ..

رفعت يذي اليمني ، وقمت بتجسيد العناصر الخمسة على حدى فوق أصابعي ..

وجذتها فرصة ذهبية ، لست ذلك الغبي الذي يرمي نفسه في قلب الخطر ،

لكن وجذت أن هذه الخطوة ستزلزل كيانه ، و تعمي قلبه حتى يتم كسر إراذته ،،

بالنظر إلى ذلك الوجه المليئ بالنذم ،الضعف،قيلة الحيلة،الصذمة

إبتسمت ابتسامة ملأتها التقة و الإحساس بالنصر ..

أزلت البنية و أصابعي المحملة بألوان تخطف الأنفس ، رمقته بنظرة ذنيوية أدت إلى فقدانه لتوازن

فسقط ،، '' إقتلني فقط أيها الوغد ..

'' هههه ، ما بك هل استسلمت لقسوة الحياة ، هل كنت تظن أنها يسيرة و ذون عوائق !! يا لغبائك !!

'' لكن لا ،، لن أقتلك .. و بكل زهو بالنفس ،

و ذلك الشعور الغريب .. اللذة !؟ النشوة المطلقة

،، " عبد .. همم أجل ، فلتصبح عبدي !!