تحذير المكتوب اسفل هذا الكلام قد لا يناسب بعض القراء لذا انتقل فورا للعلامة ***، قد اعذر من انذر (๑˙ー˙๑)
اقترب روبن من دان، وقفت دان ودعته ليجلس، وجلست هي في حضنه، قامت بعدها بلف ذراعيها حول رقبته، قام روبن باحتضانها بقوة "دين... دين".
قامت دان بالهمس في اذنه بصوت مغري" روبن "، قامت بعدها بعض اذنه، شعر روبن بالرعشة تسري في جسده.
داعبت دان بيدها خده ثم رقبته كانت تقوم بلمس تفاحة ادم خاصته ، جعله ذلك يرتعد، قامت بعدها بسحب شفتيها على طول المسافة من اذنه نزولا الى رقبته، و قامت بعضها ، وتقبيلها، كان روبن يشعر بانه يحترق، قامت دان باللعب قليلا بتفاحة ادم ثم قبلتها ولعقتها، روبن الذي كان في قمة نشوته امسك خصرها باحكام وسحبها نحوه،
ابتسمت دان بسخرية'
رد فعله سيء'
نزلت بعدها يد دان الى صدره، قامت بالضغط عليه، وقرص حلماته، كان روبن يرتعد حقا الان
'اليس هذا سيئا جدا؟'
قامت دان بلعق حلماته وعضها، نظرت الى وجه روبن كان يغطي وجهه بيديه، قامت دان بنزع يديه عن وجهه، لقد تحول وجهه الى اللون الاحمر، كان يقوم بعض شفتيه، قامت دان بمداعبة شفتيه الى ان قام بارخائهما ادخلت اصبعها داخل فمه،ضغطت على لسانه لاسفل،امتلا فمه باللعاب '
مقرف جدا'
قامت بتقبيله على خده وهمست له " روبن اذا اسمريت بالتصرف هكذا فانني لا استطيع التحكم بنفسي "
عضت اذنه مجددا وقبلتها " روبن انت لطيف جدا ".
'انا اكذب'
شعر روبن انه لا يستطيع ان يحافظ على نفسه اكثر من ذلك، نظر الى دان بوجهه المحمر، امسك يدها ووضعها على بطنه" ال.. المسني اكثر "
ابتسمت دان.'
يبدو كعاهر حقيقي الان'
" حسنا، انت من طلب ذلك "
قامت دان بمص حملته وعضها وقامت بقرص الاخرى بيدها ، قامت بعدها بمداعبة بطنه. نزلت دان على طول عضلات بطنه، كان روبن ينتظر ان تصل الى تلك النقطة لكن دان توقفت، لقد شعرت برائحة جاك تقترب من مكانهم، نظرت الى روبن، قامت بتقبيل خده
" لنتوقف هنا حسنا؟ لننهي هذا في المرة القادمة ".
شعر روبن بالغضب لقد كان في قمة نشوته الان وهو يريد منه التوقف؟. قامت دان بالوقوف وارادت المغادرة، لكن روبن قام بسحبها ووضعها اسفل منه" نتوقف؟ هل تمزح معي؟ "
"لا ابدا، انا لا امزح. فلنتوقف هنا لاننا ان استمرينا اكثر من ذلك فسيكون الامر مسيئا لكلينا"
ابتسم روبن ببرود "الان بعد ان استمتعت بجسدي تريد المغادرة هكذا"
نظرت له دان" انت من طلب مني ذلك "
" حسنا اذا انه دوري الان " قام روبن بتثبيت دان كي لا تتحرك، وقام بتقبيل رقبتها وعضها، شعرت دان بالانزعاج من ذلك. ' مقرف جدا'
كان جاك يقف خلف الباب، ابتسمت دان '
روبن بما انك لا تريد التوقف، اذا ساجعلك السيء الذي يتحرش بالاخرين'
قامت دان بالضغط على ذراعي روبن الذي كان يقوم بلعق رقبتها وعضها ونظرت له بعيون محمرة، كان تنفسها ثقيلا " رو... روبن توقف ارجوك ان ذلك ساخن "
لمعت عيون روبن من الاثارة " رد فعلك لطيف ايضا دين ".
عندما حاول جاك فتح الباب كان مقفلا فطرق " روبن، هل انت هنا، افتح الباب ".
نظرت دان لروبن" روبن توقف ارجوك، جاك هنا "
" لاتهتم به "قام بعضها اكثر فاطلقت دان انينا عاليا" اننن... رو... روبن توقف ارجوك "
سمع جاك صوت انين دين المتالم من الداخل شعر بالغضب. '
هل يقوم ذلك الاحمق بمعاقبته؟'
قام جاك برطم الباب وتحدث بصوت مهدد "روبن افتح الباب الان، او ساكسره"
رد روبن "لدي عمل مهم مع دين،سانتهي وافتحه"
قام جاك بلكم الباب بقوة "روبن توقف عما تفعله وافتح الباب الان" .
بدا روبن كانه لم يستمع الى ماقاله اخوه واستمر فيما يفعله نظرت له دان بعيون دامعة وصوت مرتجف
" روبن ان جاك يبدو غاضبا، وقد يغضب اكثر اذا رانا هكذا "
ابتسم روبن ببرود "يغضب اذا رانا هكذا؟ هل تقصد انه سيغضب اذا اكتشف ان اخاه شاذ؟"
'نعم انت شاذ منحرف .'
***
قامت دان بدفع روبن بعيدا، نظرت اليه وهي تبكي
" توقف لا اريد اكثر من ذلك "
نظر لها روبن بتهديد " دين تعال الى هنا الان "
هل تامرني الان ايها اللعين؟
قامت دان بالاسراع الى الباب وفتحته، راها جاك تخرج مسرعة "دي..دين هل انت بخير؟"
مثلت دان انها تغطي رقبتها بالقميص كي لا يلاحظ جاك اثار العض، لكنها قصدت منه ملاحظتها، نظرت اليه دان بعيون محمرة مليئة بالدموع، ركضت بعدها نحو الغرفة الاخرى وصفعت الباب بقوة.
كانت عروق جاك ظاهرة من الغضب، نظر الى اخيه لقد كان يقوم بارتداء قميصه، اسرع جاك نحوه ولكمه، صعد فوقه ولكمه عدة لكمات اخرى ، امسكه بعدها من ياقته وسحبه نحوه
" مالذي تفعله الان؟ "
قام روبن ببصق الدم من فمه" هل تسال لانك لا تعرف ام لاخبرك بالسبب؟ "
قام جاك بلكمه مرة اخرى" توقف عن الهراء الان، ماذا فعلت له؟ "
نظر له روبن وابتسم" اخي لما انت غاضب هكذا؟ دين شخص بالغ وكنت الاعبه لا غير، ام ان سبب غضبك هو اكتشاف انني شاذ؟ ".
قام جاك بسحبه اكثر "روبن لا تستفزني، لماذا فعلت ذلك؟"
رفع روبن كتفيه " لانه كان جميلا كفتاة فلم استطع التحكم بنفسي، لقد كان شكله مغريا جدا، وقد استمر بتحريك ذيله تحتي ، لذا اليس من المنطقي ان الاعبه؟ "
"هل جننت اخيرا؟ انه رجل مثلك"
قام روبن بدفع جاك بعيدا عنه وابتسم ببرود " الست انت ايضا لاتراه كرجل بل تريده لنفسك، دعني اخبرك يا اخي العزيز سبب غضبك الان ليس لانني لمست رجلا، بل لانني لمست شيئا كنت ترغب ان يكون لك، هل انا مخطئ؟ ".
نظر اليه جاك بغضب" مالذي تقوله الان، هل تقول انني احب دين؟ "
"اذا كنت لا تفهم مشاعرك حتى وتحاول انكارها فان ذلك لا يهمني، انا ارغب بدين لي ، اريده ان يكون ملكي هل تفهم؟".
قام روبن بالخروج من الغرفة وغادر خارجا وبقي جاك وحده في الغرفة جالسا على ركبتيه،غارقا في دوامة افكاره
'هل انا احب دين؟ احب رجلا مثلي؟'
ابتسم بتوتر.'
لا مستحيل انا فقط اراه كشيء ظريف وجميل انا لم افكر به ابدا غير ذلك...'
هل انا حقا شاذ؟
ابتسم بسخرية من نفسه '
روبن على حق انا ربما احب دين ايضا'
قام جاك بالنهوض من مكانه واتجه خارج الغرفة.
وقف جاك امام الباب وطرق" دين انه انا "
فتح الباب ببطئ، وظهر من خلف الباب جسم مغطى بلحاف، نظرت اليه بعيون حمراء منتفخة، الم هذا المنظر الباكي قلب جاك '
لا بد انه بكى كثيرا'
قامت دان بالقفز في حضن جاك وتعلقت به، قام جاك بحملهها ووضعها على السرير، نظرت اليه دان بعيون مليئة بالدموع، قام جاك بمسح دموعها
"دين، انا اسف حقا ..."
قامت دان بتحريك راسها نفيا وامسكت يده ووضعتها على خدها " لا داعي لاعتذار جاك، لم تكن مخطئا "
افلتت دان يده، نظر اليها جاك بحزن "عندما يعود روبن ساجعله يدفع الثمن، لقد اخطئ خطئا جسيما هذه المرة"
نفت دان كلامه مجددا وابتسمت بحزن "روبن لم يخطئ باي شيء، انا هو المخطى هنا"
قامت دان بلف نفسها باللحاف وتكورت داخله "انا هو المخطئ، ولادتي كانت خطئا من البداية، بهذا الجسد النحيل الشبيه باجسام النساء" قامت دان بامساك وجهها "وهذا الوجه الجميل، انا ابدو كفتاة مهما حاولت نفي ذلك".طاطات راسها " لن يراني اي شخص ابدا كرجل "
قام جاك باحتضانها "دين..." '
اللعنة، لا اعرف حتى بما يجب ان اواسيه'
دفعته دان بهدوء وابتسمت بحزن "لا تحاول حتى مواساتي جاك، انا شخص لن تقبل اي فتاة به، اما الرجال فلا احد منهم يحبني كل ما يريدونه هو جسدي"
قامت دان بالضغط على ساقيها "نعم ساكون فقط شيئا لاشباع شهواتهم، لن اجد شخصا يحبني لذاتي"
ارتبك جاك قليلا، لكنه امسك بيدها الصغيرة "دي... دين، انا احب دين"
تفاجات دان مما سمعته.'
هل اندمجت في التمثيل لدرجة الهلوسة؟'
ابتسم جاك بهدوء واحتضنها "نعم، انا احبك حقا دين"
كانت دان متفاجاة، سحبت نفسها من حضنه " جاك، ماذا تقول؟ "
كان وجهه محمرا،خفض جاك راسه "لقد قلت انني احبك"
'اللعنة قلبي ينبض بشدة، انه لطيف حتى عندما يعترف، اليس هذا ظريف حقا، اريد الضغط عليه حقا'
رفع جاك راسه كانت شفتاه ترتجف "دي... دين، هل تحبني ايضا؟"
تفاجات دين من سؤاله.'
انا احب جاك؟، انا لم افكر بهذا ابدا. لكن، عند التفكير بجاك فانا اراه شخصا مراعيا ولطيف، كما انه وسيم وثري. اما عاطفيا، فجاك انه الشخص الذي احب التواجد حوله، يشعرني بالامان، كما انه لم يتخلى عني عندما اصبت بالنوبة واذيته، الا يعني ذلك انه شخص جيد استطيع الاعتماد عليه. كما انني لم احب احدا في حياتي ولم ارتبط باحد من قبل، الن يكون سيئا الارتباط به
لقد قررت انا لن ابقى عازبة طوال حياتي، وداعا لحياة العزاب، انا سارتبط بجاك واللعنة على كل ما سياتي'
قامت دان بامساك وجه جاك وابتسمت بلطف "جاك، ان.. انا احبك"
عند سماع هذه الكلمات كان قلب جاك ينبض بسرعة تحول وجهه للاحمر، لم يصدق ما سمعه "دي... دين هل تقصد ماتقوله حقا؟ "
'ردة فعله لطيفة جدا'
هل هو غاضب؟
خفضت دان راسها "لم... لم اقصد تقبيلك اسف، لا بد ان ذلك مسيء لك" قامت دان باللعب باصابعها
اللعنة، ذلك مخجل جدا
قامت يد بامساك ذقنها ورفعه، اقترب منها جاك "لم اتوقع انه لا باس بذلك بالنسبة لك"
ادارت راسها "الامر ليس كذلك،فقط...." خفضت دان راسها وتحدثت بصوت خجول "ذلك... ذلك لانه انت... لذلك لا باس"
قام جاك بسحبها وتقبيلها، كانت دان متفاجئة من ذلك. قام جاك بتقبيلها بقوة، فتحت دان شفتيها، فقام بادخال لسانه، شعرت دان كان هناك دوامة في فمها، كان لسان جاك يداعب لسانها وكامل فمها،و اختلط لعابهم، نظرت دان الى جاك، كان مغمظا عينيه
'اه ذلك يحرق ، ولكن الغريب في الامر هو انني لا ارى الامر مقرفا، بل..... اللعنة، هل انا استمتع بذلك الان؟'
قامت دان بالتشبث بياقة قميصه، فقام جاك بامساك مؤخرة راسها بيده واحتضن خصرها بالاخرى، قام بتقريبها اكثر، كان يقوم بيقبيل الشفة العلوية، مصها و عضها، وينتقل من شفة الى الاخرى، كان مثار حقا، يقوم بتقبيلها بنهم، كرجل ضائع في الصحراء يمشي عطشانا، وجد اخيرا ماء يروي به ضمأه.
'اللعنة لا استطيع التوقف بعد الان، ان للُعاب دين طعم غريب،تشعر بانه حلو لكنه ليس كذلك، طعمه يجعلك مثارا ترغب به اكثر واكثر ولا تستطيع التوقف، وايضا هذه الرائحة اللطيفة التي تطفو حولي، حلوة ومثيرة انها رائحة جسده،تجعلك ترغب باكله فهو يبدو شهيا حقا ، فهمت الان لما يرغب الجميع بجسده'
قامت دان بدفع جاك وتغطية فمه بيدها، كانت تلهث بشدة لقد بدا انها تشعر بالاختناق "تو.. توقف، لا مزيد، ذلك خانق جدا، لا استطيع التنفس "
قام جاك بسحب يدها عن فمه "استعمل انفك للتنفس ولن تختنق"
نظرت اليه دان بحرج "لا اعرف كيف، كما انها اول مرة اقبل فيها احدا، كان عليك ان تكون الطف"
ابتسم جاك بلطف.'
لم اكن اعلم انه سيء هكذا في التقبيل، الا يجعله هذا اكثر لطفا،اريد احتضانه والضغط عليه بشدة'
"اسف، لم اكن اعلم انها مرتك الاولى، ساكون الطف في المستقبل "
نظرة دان له بصدمة "في المستقبل؟ هل ستقبلني في المستقبل ايضا؟"
اقترب جاك منها "بالطبع، نحن احباء الان"
نظرت دان بخجل"اح... احباء؟ "، كان رد فعلها لطيفا جدا، شعر جاك بقلبه يرفرف.
اقترب منها مد يده وازاح الخصلات عن عينيها ووضعها خلف اذنها" الا تريد ان تكون حبيبي؟ "
شعرت دان بالحرج "لكن.... لكن انا رجل، ذلك يجعلك شاذا"
قام جاك بتقبيل جبينها "انا لا انجذب الى الرجال، ولكنني احب دين لذا لا باس بذلك"
ضغطت دان على ركبتيها "لكن...."
ابتسم لها جاك بلطف "لا تقلق انا لن احب رجلا ابدا، انت الاستثناء الوحيد الان وفي المستقبل "
قام جاك باحتضانها "ولكن دين، ان رائحتك تجعلني افكر بفعل اشياء سيئة لك، انها مغرية جدا" قام جاك بوضع راسه على كتفها واستنشق رائحتها، شعرت دان بالقشعريرة
'اللعنة لماذا لم تنتبه لذلك، هذه الرائحة اللعينة،انها غير مفيدة حقا. انها تشبه الروائح التي تطلقها انثى الحيوان لجلب الذكر للتزاوج. واللعنة علي، كيف يمكنني التحكم بها؟ انا لا اعرف. جسمي يحتويها طبيعيا مهما حاولت التخلص منها باضافة عطور اخرى او الاستحمام فانها لا تنضب ابدا تجعل الاخرين يستلطفون وجودي وينجذبون نحوي لا اراديا ، انها رائحة طفيفة ومميزة لجسدي ولكن هناك اوقات تصبح الرائحة قوية وفائحة ،و تعمل كمثير جنسي كما الحال الان. الا يعني ذلك انني في مشكلة بسببها الان، فجاك يبدو انه مثار حقا الان'
امسكت دان بوجه جاك وداعبت شفاهه بابهامها، كان وجهه احمرا وتعابيره سيئة كانه تعرض لمثير جنسي حقا
'فل نخفف من اثارته قليلا'
قامت دان بتقبيل خده، نزلت بعدها الى رقبته، واستنشقت رائحتها
ان رائحة جسده مميزة ايضا ولطيفة، انا احبها
قبلت دان رقبته وعضتها، كانت تقوم بعضه بشدة على امل ان يفيق قليلا، قامت بعدها بلعق وتقبيل عظام تروقته، شعر جاك بشفتيها الدافئة تلامس بشرته كان ذلك الاحساس لطيفا، نظر جاك الى دان وامسك وجهها بين يديه وحدق في عينيها الذهبيتين، قامت دان بامساك يده وقبلتها، قامت بتقبيل كل يده، نظرت بعدها اليه
"اهدئ، وساجعلك تشعر بشعور جيد"
امسك جاك بذقنها ورفع وجهها نحوه "دين انا لا احب ان يتم لمسي هكذا كفتاة"
نظرت اليه دان "ماذا اذا"
'اللعنة عليك الا يحب ذلك، حتى روبن تخبط تحتي كعاهرة بمجرد لمسه'
قام جاك بسحبها نحوه ووضعها على حجره واحتضنها "انا احب هذه اكثر"، قام جاك بتقبيلها بقوة
'
الا يعني ذلك انه يحب ان يكون المهيمن ، كان لسان جاك يتلوى داخل فمها بادلته دان بالتقبيل ايضا كن سعيدا انني احب هذا الشعور.... اللعنة مالذي افكر به'
رن جرس الباب، راته دان كفرصة لها للهرب، دفعت جاك بعيدا" يبدو ان روبن عاد "
"هو لن يرن الجرس فهو يملك المفتاح"
وقفت دان بسرعة "ربما نسي المفتاح هنا"
ارادت دان المغادرة قام جاك بسحبها ورميها على السرير "انت لا تنوي استقباله بعد ما فعله صحيح؟ انتظر هنا، سارى من الطارق واعود"
خرج جاك من الغرفة واتجه الى الباب وفتحه، كان هناك شاب طويل ووسيم يقف خلف الباب بشعر ابيض وعيون عسلية كبيرة، كان وسيما جدا، نظر الشاب الى جاك وابتسم "مرحبا"
ابتسم جاك ايضا "مرحبا، اظن انك اخطئت الغرفة سيدي، فانا لا اعرفك"
تنهد الشاب "اعلم انك لا تعرفني، انا هنا اريد رؤية دان"
نظر جاك الى الشاب "لا يوجد شخص كهذا هنا"
ابتسم الشاب "حقا؟ ولكنني متاكد من ذلك"
"كما اخبرتك لا يوجد شخص بهذا الاسم هنا". عندما اراد جاك اغلاق الباب قام الشاب بامساك الباب و دفعه، كان قويا، قام الشاب بالدخول بالقوة" اعذرني ولكنني احتاج للتحقق "، قام جاك بمنعه.
كانت دان تجلس على السرير تلعب بيديها '
لقد تاخر جاك هل يعاني مشكلة مع روبن ام ماذا؟'
" جاك؟ " التفت الاثنان اليها، نظر الشاب ذو الشعر الابيض اللبني اليها "دان؟"
تفاجات دان من معرفة الشاب لها استنشقت رائحته لقد كانت مؤلوفة لانفها كالهواء الذي تتنفسه، لقد كان زاد، ركضت دان الى زاد واحتضنته، تعلقت به بشده الى ان سقط ارضا، "زاد اهذا انت حقا"
نظر اليها كانت ترتدي ملابس رجال، فهم على الفور انها متنكرة بزي رجل. قام زاد دفعها "اللعنة دين، قف من فوقي انك ثقيل"
من نبرة صوته تاكدت دان انه زاد، قامت باحتضانه اكثر. صاح زاد في وجهها "اخبرتك ان تقف من فوقي لا ان تضغط اكثر"
كان جاك متفاجا من طريقة تصرف دين، كما انه تعرف على الشخص الاخر انه صديقه زاد، الذي ينام معه كل يوم وحتى انه طلب منه نزع ملابسه اخر مرة لانه كان يظن انه زاد
وقف زاد، وكانت دان لا تزال تتعلق به، قام بحملها كطفل صغير ، قامت بلف يديها حول رقبته وسايقها حول خصره،قام زاد بمحاولة دفعها "ابتعد اريد التنفس"
شددت دان اكثر في حضنها "لا اريد"
قام جاك بقبض يده من الغيرة، نظر زاد الى جاك "قم بسحبه انه ثقيل"
قام جاك بمحاولة سحب دان لكنها تعلقت اكثر بزاد لقد كتنت اقوى من كليهما، "دين توقف عن التعلب به انت تبدو كطفل صغير"
تنهد زاد ونظر الى جاك "هل استطيع الدخول"
افسح جاك الطريق فدخل زاد، نظر جاك الى دان لقد كانت تبكي، تفاجا من ذلك'هل هما مقربان لهذه الدرجة؟'
دخل زاد وجلس على الاريكة وجلست دان بجانبه، قامت بلكم بطنه"لقد كنت خائفا حقا ايها الاحمق، كيف تختفي دون ان تخبرني"
قام زاد بصفع مؤخرة راسها "ان هذا مؤلم"
جلس جاك، نظرت دان الى زاد، وقامت برفع قميصه "انك نحيل جدا، الم تاكل في الايام السابقة"
نظر اليها زاد وتنهد "بالطبع لم اكل كنت مشغولا بالبحث عنك، ونسيت الاكل"
ابتسمت دان برضى وقامت بقرص خده "عزيزي زاد، ماذا تفضل ان تاكل"
قام جاك بقبض يده من الغضب' لقد ناداه للتو بعزيزي' لاحظ زاد ذلك فابتسم،قام بمداعبة شعر دان " ساتناول اي شيء يحضره لي عزيزي دين "
وقفت دان "حسنا انتظر"
نظر جاك الى زاد الذي ابتسم وهو يرى دين تتجه نحو المطبخ، اراد جاك لكمه
"انت...."
نظر اليه زاد و قام بوضع ساق على اخرى "نعم؟"
"ماهي العلاقة بينك وبين دين؟"
ابتسم زاد لم يتوقع منه ان يكون مباشرا هكذا "حسنا.... انه زوجتي المستقبلية"
قام جاك بتشديد قبضة يده "وهل يعلم دين بهذا الزواج حتى"
نظر زاد الى يده المقبوضة "لا يعلم بعد، وحتى لو علم فانه سيوافق"
"مالذي يجعلك متاكدا من هذا؟"
ابتسم زاد "انا اعرف دين منذ الطفولة كما اننا قريبان للغاية، وهو لا يعرف رجلا غيري ليتزوجه او يقع بحبه وانا رجل ثري وما يجعلني واثقا اكثر هو.... "
قام زاد بوضع يده على وجهه وغمز لجاك " هو وجهي، فكما ترى انا وسيم جدا، ودين يحب المال والوجوه الجميلة، لذلك فانا املك كل المقومات التي لا تسمح له برفضي لاي سبب كان "
دخلت دان تحمل في يدها بعض المقبلات وضعتها امام زاد، قامت بحمل برتقالة وقشرتها ثم قامت بتفصيصها ووضعها امام زاد، تناول زاد ماوضعته دان امامه وعندما انتهى نظر اليها
"لقد انتهيت"
"هاا؟"
"فلنغادر، هل نسيت سبب قدومك الى هنا؟ "
"لم انسى ولكن..." نظرت دان الى جاك خفضت راسها "انت محق لقد اضعت طريقي وانشغلت باشياء اخرى"
نهظ زاد ومد يده الى دان، امسكتها دان ووقفت، عندها امسك جاك يدها "هل ستغادر هكذا فقط؟"
"اه جاك لدي اعمال مهمة لكنني ساعود لزيارتك حتما"
صاح جاك "اعمال مهمة؟"
قامت دان بترك يد زاد، وامسكت بوجه جاك نظرت في عينيه "جاك اعدك، ساعود حالما انهي اعمالي" قبلت دان جبينه، ثم همست في اذنه "ساعود بالتاكيد لانني لا استطيع العيش بعيدا عنك، حبيبي" كان زاد يقبض يده من الغضب
قبلت دان خده. احمر وجه جاك، امسك بدان وقبلها، كان زاد سيلكمه لكنه تركها، نظر الى ادان "عد بسرعة"، ابتسمت دان وداعبت خده بيدها" بالتاكيد سافعل ".
نظرت دان الى زاد" لحظة،اريد تغيير ملابسي "
دخلت دان الى الغرفة، نظر جاك الى زاد وابتسم ساخرا "اظن بانني اخذت زوجتك المستقبلية"
ابتسم زاد "لكن دين في النهاية سيعود لي، انه ملكي"
خرجت دان من الغرفة وقد غيرت ملابسها نظرت الى جاك وابتسمت" وداعا"
خرج الاثنان من المتاهة، كان جاك ينظر اليهما من النافذة، سار الاثنان جنبا الى جنب، لكن دان توقفت واخرجت من حقيبتها وشاح، اعطته لزاد لكنه لم يمسكه لذا فقد قامت بالاتكاء عليه ورفع نفسها بصعوبة للوصول الى رقبته وقامت بلف الوشاح له، كان الامر يبدو رومانسيا جدا، قامت دان بتضييق الوشاح حول رقبة زاد لدرجة خنقه، ثم تركته . امسكت بعدها بيد زاد وشابكت اصابعها معه، جعل ذلك جاك منزعجا غادر الاثنان امام ناظريه دون ان يستطيع قول كلمة واحدة.
كانت دان وزاد يسيران الى ان امسكت يد ما دان من ذراعها وسحبتها، نظرت دان الى الشخص الذي سحبها، كان روبن، لقد بدا غاضبا جدا "مالذي تفعله الان؟ تسير بالشارع مشابكا يديك مع رجل اخر، هل لا تستطيع العيش بدون هز ذيلك اسفل الاخرين"
نظرت له دان ببرود ولم تجبه، قام زاد بمحاولة سحبها منه لكن روبن قام بلكمه، نظر زاد له وابتسم "اسف لذلك" وقام بتشديد لكمة له، نهظ روبن يريد ان يضربه ايضا لكن دان احتضنت ذراعه
"روبن، توقف عن ذلك" نظر اليها روبن بانزعاج وقام بنزع يدها عنه "الى اين انت ذاهب انت وهذا الوسيم ، هناك غرف متاحة للمثليين في هذا المكان يمكنكما قضاء الليل فيه"
سحب زاد دان الى حضنه، نظر اليه وابتسم "انا لا احب هذه الغرف، انها لا تناسب ذوقي، كما اننا متجهان الى منزلي لقضاء الليل هناك ، فمهما علا انين دين فلن يسمعه احد"
نظرت دان الى زاد "هل كنت سانام معك؟"
"بالطبع ستفعل، انا لن اخذك هناك لاطعامك"
"حسنا اذا" ابتسمت "يمكننا الذهاب، وساجعلك تستمتع بليلة لم تذقها من قبل"
ابتلع زاد ريقه "اللعنة، لماذا وضعت نفسي بهذا الموقف، ساعاني الليلة حقا"
عندما ارادت دان المغادرة امسكها روبن وسحبها اليه، امسك بكتفيها "كم دفع لك مقابل هذا"
"هاا؟"
"اسالك، كم دفع لك؟ انا مستعد لدفع عشرة اضعاف الثمن"
"امسكت دان بيد روبن" هل تتوقع حقا انني عاهر ابيع جسدي مقابل المال؟ "
"اذا ماذا تسمي هذا الذي تفعله الان؟"
نظرت دان الى روبن، هي لم تتوقع ان يصل الى هذا الحد من الوقاحة، صفعته "روبن دعني اخبرك، انا لن انام معك ولو دفعت لي كامل ثروتك"
بقي روبن واقفا في مكانه لا يدري ماذا يفعل او يقوى، اما دان فغادرت مع زاد
***
دخلت دان الى المصنع المهجور هي وزاد، ونزلت بالمصعد الى مقرها، كانت غاضبة حقا، عندما وصلت دخلت الى غرفتنا واترمت فوق سريرها وتنهدت، جاء زاد وجلس بجانبها، كان مرتبكا لكنه استجمع شجاعته وسالها "دان"
"نعم؟"
"هل استطيع سؤالك شيئا"
"اذا اردت فاسال او اغلق فمك"
"انه عن ذلك الرجل قبل قليل، من هو؟"
"انه اخ جاك"
"ماهي علاقتك بجاك"
"صديق قضيت في بيته بعض الايام"
"لا اظن ان الاصدقاء يقبلون بعضهم، كما انني صديقك منذ الطفولة وانت لم تقبليني يوما "
نهظت دان واتربت من زاد لقد ظن انها ستلكمه لذا تراجع لا اراديا، قامت دان بحشره عند عارضة السرير "هل تريدني ان اقبلك"
تفاجا زاد "هاا؟"
ابتسمت "ام تريدني ان اقضي الليل معك"
نظر اليها زاد وقام بدفعها "توقف عن قول الهراء، سانهض لاحضر الطعام"
امسكته دان من يده وسحبته تحتها "زاد هل تريدني ان اقبلك؟"
لم يرد زاد الاجابة عن ذلك، هو يريد ذلك اكثر من اي شخص اخر لكنه لا يستطيع.
عندما لم تسمع دان اجابته "هل اخذها على انه قبول؟"
نظر اليها زاد "مالذي يجعلك فجاة ترغبين بتقبيلي؟"
داعبت دان شعره بيدها "طوال الوقت كنت ارى زاد ابن العرس، لذا انا مهتمة بزاد البشري"
*في الواقع اريد معرفة سبب ذلك الشعور عندما قبلني جاك، شعور غريب لم اشعر به من قبل * عندما لم يجبها زاد نهظت دان من فوقه هي لا تريد اجباره على شيء لا يرغب به، لكن زاد قام بامساكها وصعد فوقها نظر اليها "انت من طلب ذلك، انا لم اجبرك"
ابتسمت دان "حسنا ولكن....." قبل ان تنهي جملتها قام زاد بتقبيلها، كانت دان مصدومة لم تتوقع ان يقوم بفعل ذلك حقا، قام زاد بتقبيلها بقوة، فتحت دان شفتيها فادخل لسانه، كان لسانه يداعب لسانها وكامل فمها هي لم تشعر بالقرف منه ايضا،هل لانه زاد؟ امسكت دان مؤخرة راسه ودفعته نحوها، وقامت بتقبيله ايضا، كان زاد مثارا من رائحة جسدها لكنه تعلم السيطرة على نفسه، وان لا ينجذب لهذه الرائحة الحلوة، لكن مايدفعه الان هو حبه لها، الان الفتاة التي ارادها طوال هذه السنوات بين يديه وبرضاها، فمالذي سيدفعه للتوقف،قام زاد بتقبيلها ومص شفتيها وعضها *لعابها، له نفس تاثير دمها تقريبا، انه يجعلك مرتاحا يمكن استخدامه كمهدئ حتى، كما انه يجعلك مثارا *
قبلها بنهم لبعض الوقت، لكنها دفعته بعيدا كانت تلهث، نظر اليها زاد بوجه محمر "هل انت بخير"
نظرت اليه ولكمته "انت سيء جدا في التقبيل يازاد"
تالم زاد من لكمتها نظر اليها "اللعنة انتي لا تتوقعين مني ان اولد بموهبة التقبيل اليس كذلك؟ انها اول مرة لي وانا لم اكن بذلك السوء، لو فعلتها مرات اخرى فسوف احترف الامر"
"هل تعني ان من يجيد التقبيل فعلها من قبل مرات عدة؟"
"بالطبع انت لا تتوقعين من رضيع ان يبدا الركض فور ولادته صحيح"
*اذا جاك....*عند التفكير بهذه النقطة حركت دان راسها نفيا. نظرت الى زاد "زاد انا جائعة"
"انت تاكلين كالوحوش، لا افهم لما لا تسمنين ابدا"
قامت دان بلكمه "توقف عن الهراء، اتريدني ان اموت من الجوع"
"اذا كان عدم تناولك لوجبة سيقتلك، فارجوك موتي ولتريحيني"
ركلته دان "انهض واحضر لي شيئا لاكله، او انني ساكلك"
تنهد زاد وسار نحو المطبخ، قامت دان بالاستلقاء على السرير ونظرت الى السقف "الان يجب ان اجد بديلا للجوهرة لاستعماله، على ذكر الجوهرة، لما لم يبحث عني ذلك الرجل الى الان؟"
بعد مدة عاد زاد وفي يده صينية طعام، دخل الى الغرفة ووضعها على الطاولة، كانت دان قد نامت، اقترب منها زاد وحدق في وجهها، اراد ايقاظها لكن هذا الوجه الجميل جذبة، قام بنزع الشعر عن وجهها، كانت اشبه بملاك، جميلة جدا، مهما بقي معها من السنوات فهو لا يستطيع التعود على جمالها، بشرتها البضاء الثلجية والخدود الشبه ممتلاة، والشفاه الوردية، كل شيء بها جذاب، خاصة رائحة جسدها، داعب زاد شفتيها بابهامه "اريد تقبيلها اكثر"
لكنه قام بعدها بقرص خدها، استيقظت دان بسرعة "الطعام..... زاد......" نظر اليها بغضب "تطلبين مني تحضير الطعام وتنامين"
نظرت اليه دان وابتسمت، بدت جميلة جدا، قامت بسحب زاد فسقط على السرير، قامت بعدها باحتضانه "زاد فلننم اكثر،" قامت دان بحشو راسها في صدره كان جسديهما متلاصقين تقريبا، كان زاد يشعر بعدم الراحة قام بقصرها" اوقفي هذه العادة انها سيئة، تعلمي النوم وحدك، وايضا انهظي الطعام سيبرد "
احتظنته دان اكثر "زاد قليلا فقط، لمدة دقيقتين"
كان زاد يريد البقاء هكذا للابد لو استطاع، قام بركلها بقوة فسقطت من فوق السرير
"اخخ اللعنة ظهري لقد كسر"
"انهظي لا مزيد من النوم"
تناولت دان الطعام، قامت بعدها بالنظر الى زاد "بالمناسبة كيف تحولت الى بشري"
نظر اليها زاد وتنهد "انا نصف حيوان استطيع التحول الى الاثنين،انظري" ظهر ضوء خفيف تحول بعدها زاد الى ابن عرس، تفاجئت دان " واو هذا مذهل ~"
"لكن لماذا لم تتحول من قبل؟"
عاد زاد للشكل البشري "لان والدك ختمني بشكل ابن عرس فلم استطع التحول"
"ااه..... هكذا اذن"
"على كل حال زاد لقد قررت استعمال جوهرة امي"
"ماذا؟"
"انها ليست بنفس طاقة جوهرة ابي ولكن يمكن ان تنجح"
" وماذا لو انكسرت؟ "
"انا ذاهبة للقاء امي، انها فداء لها"
تنهد زاد" مثلما ترغبين "
****
قامت دان بحمل جوهرة زرقاء كبيرة ووضعتها في مكان يشبه البطارية "لقد انتهيت فلنجربها الان"
قامت دان بامساك زاد "تحول الى ابن عرس"
"لماذا؟"
"انت ستذهب معي"
"وماذا لو انفجرت او حدث خطا ما"
" نموت معا "
قامت دان بتغيير ملابسها وحملت خنجر اسود، ودخلت الالة وقد حملت زاد في يدها، ضغطت على عدة ازرار وضبطتها على ماقبل عشرين سنة ، واخيرا ضغطت على زر الانتقال *ارجوك فلتعمل، ارجوك *
جاء صوت انذار الخطر واصبحت الالة تضيء باللون الاحمر (هناك خطا ما، هناك خطا ما)
قامت دان بضم زاد وحجبته بجسدها *
اللعنة ستنفجر*
بووووووووم، صوت انفجار ضخم دوى في المكان.
عندما فتحت دان عينيها كان المغيب قد حل تقريبا، نظرت الى ما حولها فرات زاد بجانبها كانت رؤيتها مشوشة، لقد كان زاد فاقدا للوعي بجانبها، عندما مدت يدها اليه لتوقظه تفاجئت، كان حجم يدها صغيرا، نظرت دان الى جسدها كانت الملابس الممزقة اكبر منها، كان جسدها مليئا بالجروح،*لقد اصبح جسدي اصغر اذا هل نجحت في العودة؟*
رات دان شخصين يقتربان منها، كانت تسمع اصوات مشوشة، استنشقت دان روائحهما كانت هناك رائحة بينهما شبيهة جدا برائحة امها ابتسمت دان *لقد نجحت، امي.....*فقدت بعدها الوعي.
****
الحماس والقصة الحقيقية بدات \(^_^)/
ابشركم بكمل انا الرواية بدل سري، فاتمنى تستمتعو بالقصة، ويسرني كثير تشاركوني بارائكم بها في التعليقات واتمنى عدم التنمر لانها اول مرة اكتب فيها (◠‿◕) .
انا سعيدة اني انقذت ابني جاك وروبن من القتل (ಡωಡ)