تمت ولادتي من جديد
لكن بجمال فاتن وعائله قويه
لكن بمملكه ، رغم ما ينادونها فهي كالعالم السابق يسير علي التكنولوجيا لكن لا يوجد رئيس بل امبراطور
هذا يبدو مسل جدا
لكن لدي والداي ...
كيف أقولها ....
إنهما ليسا قاسيين لكن حولهما هاله العظمه المثيره للإشمئزاز تلك
ولكن رغم أننا لسنا الأغني لكن رتبتنا الثالثه غير أسره أو عائله الإمبراطور
لكن يبدو وكأنه يحاول إخفائي ولكن هذا حتي أتممت العاشره ولم أكن أدرس سوي بالمنزل أو بالأحري القصر
لذا في يوم ميلادي وهو اليوم لدينا حفل ولأول مره سأذهب مع أوبا و نامدونغسينغ ووالداي
وهو تقريبا عيد مولد نامدونغ سينغ الذي ولدته والدتي بالعام السابق ليتوافق بالصدفه مع مولدي
قامت الخادمات بتجهيزي لأرتدي ثوبا ثقيلا بمعني الكلمه من كثره اللؤلؤ به وزينه شعر وحليه أذن زادت الطين بِلّه
صحيح بذكر ذلك فهذا العالم رغم تطوره وملابسه أنيقه لكن الفتيات لا يمكن أن ترتدي إلا الفساتين والتي لا يجب أن تتجاوز الرضفه
والحفلات استثناء فيجب أن تكون طويله بالكاد تظهر القدم
وهكذا تم التضحيه بي اليوم
نعم فهذا أصبح بطريقه غريبه يوم خطوبتي
" السيد كيم بيكهيون بن الإمبراطور يتقدم للآنسه مي راي من عائله ساكورا ، هل تقبل الزواج بها و ت....."
قبل أن يكمل كلامه قال الفتي وهو ينظر لي باشمئزاز
" مستحيل "
هذه الكلمه خاصتي لا تسرقها
قمت بامساك فستاني لأضع ابتسامه جانبيه ساخره لأقوم بحركه توارثتها من شكل أمي وهي تشبه السيدات المتسلطات اللاتي يقمن بتلك الحركه ، وهي إرجاع تلك الشعريات المنسدله علي كتفي من زينه الشعر
" لقد فعلت خيرا لي سيد بيكهيون لذا أستأذن للراحه "
لم أنحني له لأتجه للدرج حيث وجدت والداي ينظران بغضب ويبادلونني النظرات مع الإمبراطور بتوتر
لكن رغم كل هذا الضغط فقد لاشاه وجه الإمبراطور ، لتتقدم قدماي من تلقاء نفسها وأقول بلهفه ولا مبالاه
" كيم "
قلت إسم الامبراطور الأول وبدون انحناء أو أدب قائله بجديه
" أنت أوسم منه بكثير لذا ،.... هل تقبل الزواج بي "