بعد قصف حفيده ، كان مزاج الكابتن لي مرتفعًا بشكل واضح. وقال وهو جالسًا بجوار سو تشيانتشي بعد م انتهى من قصف حفيده. "تشيان تشيان ، هل يعاملك لي سيتشنغ جيدًا؟"
"إنه جيد".
"هل هذا صحيح؟" نظر الكابتن لي إلى لي سيتشنغ وعبس في وجهه الهادئ. "هل تعتقد أنني لا أعرف حفيدي؟ هل البقاء في فندق لأكثر من شهر هو وسيلة لمواصلة زواجه؟"
لم يسمع تشين شوهوا ولا لي بيكسينغ عنهما ، لذا فقد صدما ونظروا إلى لي سيتشنغ. ومع ذلك ، لا يبدو لي سيتشنغ أنه أصبح محرج لكونه مركز الاهتمام. أخذ كوباً من الشاي ، أخذ ببطء رشفة.
"هل عشت في فندق لأكثر من شهر؟"
"هل انتما في قتال؟"
تحدث تشين شوهوا ولي بيكسينغ في نفس الوقت. بدا السابق مستفسر ، بينما بدا الأخير مرتاحًا بعض الشيء.
نظرت سو تشيانشي إلى شين شوهوا ولم تكن تعرف ما إذا كان تتوهم او أنها حقا شعرت بالارتياح في اعين حماتها. غرق قلب سو تشيانشي. ربما كانت تشين شوهوا لا تزال تفكر في جعل تانغ مينجينغ زوجة ابنها و صهرتها.
"الأخ سيتشنغ ، هل عدت؟" نطق صوت ضعيف خارج الباب.
مشى الزوجان تانغ مع تانغ مينجينغ وتانغ مينغ تشينغ مبتسمتان. رؤية لي سيتشنغ ، فوجئت تانغ مينجينغ بسرور. ومع ذلك ، كان في استقبال حماسها صمت للي سيتشنغ. شعر تانغ مينجينغ بالحرج قليلا. أتى تانغ تشنغ هاو ، والد تانغ مينجينغ ، على الفور لإنقاذها قائلاً: " بيكسينغ ، عدت أخيرًا. إلى متى ستبقى هذه المرة؟" عندما كان تانغ تشنغ هاو شابًا ، كان في الجيش أيضًا. بعد عودته من الجيش ، بدأ عمله الخاص ، ولهذا كان لديه توقعات كبيرة في لي بيكسنغ منذ كان طفلا. نظرًا لأن العائلتين كانا جارين ، فإن تانغ تشنغ هاو كان يعامل لي بيسينج مثل ابنه. إذا لم يكن الأمر كذلك لأن تانغ مينجينغ كانت تحب لي سيتشنغ ، فإن سو تشيانتشي ستشك في أن تانغ تشنغ هاو سيزوج ابنته من لي بيكسنغ.
"لثلاثة أيام فقط. استراحة صغيرة."
"هذا ليس بالأمر السيء. عندما كنت صغيراً ، كان علينا فقط الحصول على فترات راحة ليوم واحد ، لذلك لم أستطع حتى العودة إلى المنزل". كان تانغ تشنغ هاو اكبر من خمسين عامًا ، وكان أكبر من والد لي سيتشنغ ببضع سنوات.
تانغ تشنغ هاو نظر إلى سو تشيانتشي وقال ، "هذه هي زوجة لي سيتشنغ؟"
"من اللطيف مقابلتك ، العم تانغ."
ابتسم تانغ تشنغ هاو بسرعة وقال ، "جيد جدا". وبعد ذلك ، لم يقل أي شيء لسو تشيانتشي قبل أن ينظر إلى الكابتن لي. "دعنا نذهب. عائلتنا لم يخرجوا منذ فترة."
عند سماع الاقتراح ، عبس لي سيتشنغ وسأل جده وأمه ، "إلى أين نحن ذاهبون؟"
بدا لي بيكسنغ أيضا مستغرب. أوضحت تشين شوهوا "تانغ تشنغ هاو طلب منا أن نتناول العشاء معًا قبل بضعة أيام. لسوء الحظ ، والدك خارج المدينة هذه الأيام ، لذلك لا نزال نفتقد شخصًا واحدًا".
قال الكابتن لي: "يا رفاق ، أنا أكبر من أن أعتاد على الطعام من المطعم".
علمت سو تشيانتشي من محادثتهم أن تانغ مينجينغ قامت بالحجز اليوم وشعرت بعض الشيء بالسوء. اتضح أنه عندما جلسوا على مائدة العشاء ، سلمت تانغ مينجينغ سو تشيانتشي القائمة وطلبت منها أن تطلب. نظرت سو تشيانشي إلى القائمة ووجدتها باللغة الألمانية. هل كانت تانغ مينجينغ تحاول احراجها؟؟
---
عذرا ولكن سيكون الجد ذا بيكون الكابتن لي لانو بيجي بعدين ابو لي سيتشنغ مستحيل أنادي اثنينهم الرئيس لي اصلا حتى المترجم الإنجليزي حاطه مم البدايه الفصول الكاتبن لي بس م حبيت بس خلاص الحين بخليه زي ماهو