قضينا بضع ساعات في البحث عن المتجر ووجدناه عند غروب الشمس.
" "مشغل تانيا وعلي بابا "ما نوع هذه الورشة ، يا زعيم؟"
سأل ميلر بقلق عندما نظر إلى المتجر البالي. لم يتم الحفاظ على المكان ، وكانت لافتة المتجر على وشك الانهيار ، وكانت خيوط العنكبوت تشير إلى السطح باعتباره منطقتهم.
"متجر عام يعمل تقريبًا في كل ما يتعلق بالمستيقظين."
ارتعش-
دق رنين معدني عندما دخلنا المحل.
على الرغم من المظهر الخارجي البالي ، لم يكن المحل نصف سيء من الداخل.
تم نشر الأسلحة والدروع في جميع أنحاء المحل لعرضها. كانت الأسلحة على الجانب الأيمن بينما كانت الدروع على اليسار.
عند رؤية كيف تم ترك كل شيء في العراء ، يبدو أن صاحب المتجر كان واثقًا من الأمن.
"مرحبًا ، كيف يمكنني مساعدتك؟"
فتاة ، لا يزيد عمرها عن 20 عامًا ، تحدثت من خلف المنضدة أمامها مباشرة.
كانت ترتدي مئزرًا بني اللون مثل أحد الحدادين. كان السخام والعرق يغطيان وجهها.
توقفت عن النظر إلى الأسلحة وذهبت إلى المنضدة.
"أليس صاحب المحل هنا؟ قيل لي إنه يمكنني مقابلة الرجل العجوز ، علي بابا ، هنا."
كان الرجل العجوز ، أو صاحب متجر تانيا وعلي بابا ، هو مدير وارد. بينما كانت الفتاة أمامي حفيدته وابنة أوليفيا.
لقد جئت إلى هذا المتجر ، على وجه الخصوص ، لأنني كنت بحاجة إلى الاتصال بالمدير. بالنسبة للسبب ، دعنا نقول فقط أنني كنت بحاجة إلى شخص قوي ليقوم بدور داعمي.
"إنه ليس هنا".
"هل الرجل العجوز في المنزل؟ أم ذهب للصيد؟"
فيما يتعلق بسؤالي ، خلعت الفتاة غطاء رأسها وفحصتني بعناية.
من كلماتي وحدها ، قد يفكر المرء لماذا سألت إذا كان صاحب المحل في المنزل بينما الفتاة قد رفضت بالفعل.
لكن كان هناك سبب لذلك.
كلمة "منزل" تعني الأرض و "الصيد" تعني الذهاب إلى البوابات. كان هناك المزيد من الرموز ولكني أردت فقط أن أبين أنني على علم بمدير المدرسة.
أخذت الفتاة بعض الوقت قبل أن ترد علي.
"لقد ذهب إلى القبو".
في إجابتها ، نقرت لساني داخليًا.
كانت كلمة "القبو" هي الكلمة الرمزية لتارتاروس ، وهو السجن الذي يُحتجز فيه أخطر المجرمين.
ربما ذهب للقاء شقيقه "ساندمان". آه ... قد يستغرق هذا بعض الوقت.
إذا كان مدير المدرسة قد ذهب إلى الخطوط الأمامية ، لكان قد عاد بعد شهر على أبعد تقدير. لكن لا يمكنني توقع المدة التي ستستغرقها زيارته إلى تارتاروس.
'فقط حظي. كان عليه أن يذهب عندما يكون لدي موعد نهائي مدته ثلاثة أشهر.
في وقت لاحق من الرواية ، كان هذا المتجر نقطة التقاء حيث اعتاد ليون شراء البضائع بسعر أرخص.
كانت إيزابيلا ، آخر عضو في وحدة جولايث ، هي التي أخبرته عن هذا المتجر عندما اقتربوا لاحقًا.
أيضًا ، لم يكن من غير المألوف أن يأتي شخص ما للبحث عن مدير المدرسة هنا. فقط الأشخاص الوحيدون الذين كانوا إما قريبين منه أو على قمة المجتمع يعرفون عن متجره.
"هل تريد ترك رسالة له؟"
هززت رأسي في سؤالها.
تنهد ، قررت شراء بعض السلع.
"أريد شراء جريموار."
سماع طلبي ، الفتاة التي تقف خلف المنضدة ، أنيا ، أضاء وجهها.
نظرًا للموقع البعيد والشكل الخارجي المتدني ، نادرًا ما يأتي العملاء إلى هذا المتجر. حتى من بينهم ، يأتي معظم الناس فقط لشراء الأسلحة التي صنعها مدير المدرسة ، والتي نادرًا ما يبيعها.
كان المتجر يعمل فقط على أرباح أنيا. كان هذا هو الشرط الذي كان عليها اتباعه إذا أرادت إدارة متجر في العالم السفلي. على هذا النحو ، كانت سعيدة دائمًا بوجود عميل جديد.
"ما هي رتبة التعويذات التي تريدها؟ هل تحتاج إلى جريموار من الدرجة الشائعة أو أعلى؟"
كانت عيناها تلمعان مثل حيوان مفترس وجد فريسته.
"جريموار من الدرجة الشائعة مع تعاويذ الرتبة 2."
يمكن تصنيف التعاويذ من الرتبة 1 إلى الرتبة 7. تمثل كل رتبة عدد المعادلات الإملائية التي يمكن أن ينسجها الساحر مرة واحدة.
على سبيل المثال: يمكن لصاحب الرتبة 1 نسج تعويذتين ، ويمكن لصاحب الرتبة 2 نسج 4 صيغ تعويذات ، ويمكن لصاحب الرتبة 3 نسج 8 صيغ تعويذات، ويمكن لصاحب الرتبة 4 نسج 16 صيغ تعويذات ، وما إلى ذلك.
يتطلب النسيج أو إنشاء صيغ تعويذة بكلمات أبسط تحكمًا دقيقًا في المانا ومستوى مماثل من الذكاء.
من خلال التحكم العالي في الأثير ، كنت واثقًا من أنني أستطيع نسج 6 صيغ على الأقل مرة واحدة. بالطبع ، كان هذا ممكنًا فقط إذا كنت أعرف أي تعويذة ، وهو ما لم أعرفه.
ولكن حتى ذلك الحين ، لم يكن من الخطأ بالنسبة لي أن أسمي نفسي ساحرة من رتبة الرتبة 3.امر سخيف، لانني لا استطيع ان انشأ صيغ بدون جريموار.
ضع في اعتبارك ، حتى مع الجريموار ، يحتاج المرء إلى أن يكون بنفس رتبة ساحر مثل رتبة تعويذة لكي تعمل التعويذة.
أعطتني أنيا منشورًا به تعويذات.
تطيحتوي المنسور على أكثر من 100 تعويذة. كلهم كانوا من الرتبة 1 و 2.
بعد مناقشة حامية استمرت ساعة بيني وبين أنيا ، استقرت على 5 تعويذات.
"أحتاج إلى <-رفع المتانه> X 2 و <الغرق> X 2 و <درع القوة > X 3 و < درع الماء> X 2 و <اشواك الوحل>."
كل هذه التعاويذ باستثناء اشواك الطين كانت تعاويذ دعم. من بين هؤلاء ، كان <الغرق> و <اشواك الوحل> تعاويذ من الرتبة الثالثة.
(مش متأكد من الغرق فممكن تتغير)
لقد اخترت هؤلاء لأن لديهم ترانيم قصيرة وفائدة عالية.
نظرًا لأن تعاويذ الرتبة 3 تحتاج إلى جريموار من الدرجة النادرة ، فقد تم إطلاق التكلفة من خلال السقف.
"ثلاث تعاويذ من رتبة 3 وسبع تعاويذ من رتبة 2. تحتاج تعويذات المرتبة الثالثة إلى جريموار من الدرجة النادرة لذا…."
قامت أنيا بحساب الفاتورة بحماس وأخبرتني بالسعر النهائي.
"المجموع سيكون 37 ألف".
لقد جفلت من السعر ، لكن لم يكن هناك ما يمكنني فعله سوى إيماء رأسي. لقد اخترت أرخص التعاويذ ، ولكن هذه كانت النتيجة.
"السحر سيستغرق حوالي نصف ساعة. في غضون ذلك ، لماذا لا تنظر حولك إذا كنت بحاجة إلى أي شيء؟"
بابتسامة مشرقة على وجهها ، ذهبت أنيا إلى الغرفة الخلفية ، ربما لتفتن التعويذات في الجريموار.
"هذا يبدو لطيفا".
اخترت كلمة قصيرة من الشاشة.
======
سيف قصير [نادر]
سيف قصير مصنوعة بتوجيه من حداد خبير. إنه من بين أفضل الأسلحة في الدرجة الشائعة.
-يمكن إطلاق النصل عند توفير الطاقة.
======
وجهت كمية صغيرة من الأثير إلى السيف.
فويش-
-جلجل!
أطلق النصل من القاعدة وضرب الحائط. بعد ثوانٍ عادت إلى السيف.
لقد فعلت ذلك عدة مرات ولكن هذه المرة بمهارة [الثقب].
فويش-
-جلجل!
كانت النتيجة هي نفسها: النصل الذي انطلق لم يمتد. حاولت تنشيط [الثقب] بدون إطلاق النصل وتنشيط المهارة.
"لذا ، أنا بحاجة إلى حمل السلاح حتى تعمل المهارة."
لكني أتذكر ان المهارة تعمل على الأسلحة التي صنعتها.
كان علي أن ألقي نظرة على وصف المهارة لفهم السبب وراء ذلك.
سرعان ما وجدت السبب.
يبدو أن [الثقب] نشط فقط بأسلحتي. وهكذا ، عندما غادرت النصل يدي ، لم يعد سلاحي ، ولم تنشط المهارة.
في حين أن الأسلحة المصنعة صُنعت من طاقتي تمامًا ، وبالتالي اعتُبرت أسلحتي ، حتى بعد ترك يدي.
"ههه .. أريد أن أمسح هذا السيف ولكن لا جدوى".
أسلحتي المصنعة هي نسخ طبق الأصل بدقة من النسخ الأصلية. لديهم نفس المتانة وقوة الهجوم والموصلية مثل الأصلي. الشيء الوحيد الذي ميزهم عن النسخ الأصلية هو أنهم لم يكن لديهم قدرات النسخ الأصلية.
في هذه الحالة ، حتى إذا قمت بإنشاء كوكبة ، فلن تحتوي السيف القصيرة الناتجة على شفرة قابلة للرمي.
"سأشتريه فقط".
بخلاف السيف القصيرة ، اشتريت زوجًا من الأحذية والقفازات التي تلتصق بأي سطح ، وبعض القنابل الدخانية ، كشاف ، ودرع.
رفع سعر الشراء النهائي إلى 49000.
"أنا فقير الآن."
"يمسك"
ألقيت بالدرع على ميلر ، الذي كان يتململ طوال الوقت وهو يحدق في أنيا.
"ارجوك عد مجددا.."
ارتعش-
ودعت أنيا ، ذهبنا نحو اتجاه الملعب حيث كانت البطولة على وشك البدء
*******