1.
مستشفى في مدينة كيتاكيوشو...
غرفة في مكان مدمرة الآن، وامتلأت كارثة لم تتجول فيها الحيوانات بضوء خافت. كان الضوء الخافت من شمعة. كان الضوء المتوهج أكثر إشراقًا مما قد يعتقده أي شخص. كان ذلك بفضل ضوء الشموع. تمكن رجل جالس على سرير واحد في غرفة مستشفى خاصة من قراءة دفتر جيبه بحرية بفضل ضوء الشموع.
'موساشي قوي، واليابان قادرة أيضًا على اصطياد الوحش من الدرجة الزرقاء في هذه المرحلة، وكان هناك بالفعل سجل بقيامهم بصيد واحد بالفعل.'
مالك دفتر الجيب كان كيم تايهون.
'أولاً وقبل كل شيء، الدرجة الاثرية لالكوساناجي هي الأولى، وقيمتها أسطورية. معدل النجاح الذي سيقتل فيه موساشي ثعلب الذيول الثمان هو أكثر من أربعين في المائة، يمكنني أن أخمن هذا'.
بالإضافة إلى ذلك، كان دفتر الجيب عبارة عن قائمة مرجعية كتبها كيم تايهون في آخر مرة رأى فيها موته، والمعلومات التي حصل عليها من موته، ومحتويات القائمة المرجعية التي قرأها الآن تتعلق بآثار اليابان. أول ما رآه هو سجل للكوساناجي.
==
[كوساناجي]
- الدرجة الأثرية: الدرجة الأولى
- قيمة الأثر: أسطورة
- تأثير الأثر: يستهلك طاقة المستخدم وينتج تشي قطع قوي يمكنه قطع أي شيء.]
==
كان خيار كوساناجي نفسه واضحًا. ومع ذلك، كان هناك المزيد من المحتويات في القائمة المرجعية التي قدمها كيم تايهون .
'إنه سلاح عظيم'.
كوساناجي.
كان كيم قادرًا على قياس قوتها من خلال الحروف فقط، لكنه لم يستطع إلا أن يتفاجأ بقوتها. لقد كان سلاحًا رائعًا حول الوحوش المجنونة التي نجت في قصف صاروخي إلى شريحة لحم على شكل حرف T مخبوزة بشكل نادر.
'المشكلة هي الثمن. وقت الموقظ الذي يحمل رتبة الطاقة A + يمكنه الحفاظ على كوساناجي يصل إلى 59 ثانية...'
لكنه كان سلاحًا يتطلب ثمنًا باهظًا لقوته الهائلة.
كان الوقت الذي يمكن لشخص بدرجة طاقة A + فيه استخدام كوساناجي أقل من دقيقة!
'حتى لو استخدم الآثار والعناصر لزيادة السرعة والمقدار الإجمالي لاستعادة الطاقة، فسيكون ذلك أكثر من دقيقة بقليل. من ناحية أخرى، عندما يدخل المعركة، سوف يتحمل الخوف ويستهلك الكثير من الطاقة لإظهار قدرته الخارقة. في هذه المرحلة، حتى لو كان موساشي مدعومًا من قبل القوة العظمى، فإن الوقت الذي يمكنه فيه استخدام كوساناجي هو حوالي ثلاثين ثانية.'
لم يكن سلاحًا يمكن استخدامه حسب الرغبة.
بالطبع، كان كيم واثقًا. 'حسنًا، ثلاثون ثانية للقتل كافية.'
59 ثانية هي لحظة قصيرة بالنسبة لشخص عادي، لكن هذا الوقت يشبه الأبدية بالنسبة لصياد على وشك القتل.
ثلاثون ثانية كانت كافية للقتل!.
نظر كيم تايهون على الفور إلى الآثار التالية.
==
[الدرع الأسود لأودا نوبوناغا]
- الدرجة الأثرية: الدرجة الثانية
- قيمة الأثر: خاص
- تأثير الأثر: إنه الدرع الذي ارتداه البطل الأسطوري في ساحة المعركة. لديها القدرة على مقاومة أي رعب.]
==
الدرع الأسود لأودا نوبوناغا.
كان هذا أيضًا عنصرًا كان لدى موساشي في هذه المرحلة. بالإضافة إلى ذلك، لم تكن قيمة ومستوى الآثار التي ضمنتها اليابان في هذا الوقت متأخرة كثيرًا عن تلك التي ضمنتها كوريا.
'علاوة على ذلك، إذا كان بإمكانه استخدام السيف السبعة تشعبات بشكل صحيح، وهو أثر من نفس درجة المذبح الذهبي للكونجيكيدو... يمكنه في الواقع خفض ثعلب الذيول الثمان إلى مستوى الدرجة الزرقاء. إذا سحبها إلى مستوى الدرجة الزرقاء... إذا نظرت إلى الأمام حتى الآن، فإن فرصة النجاح في صيد ثعلب الذيول الثمان تزيد عن سبعين بالمائة.'
كانت قوة اليابان كافية لاصطياد ثعلب الذيول الثمان، والذي كان الأضعف بين الوحوش ذات اللون الأزرق الداكن.
عرف موساشي ومساعدوه ذلك أيضًا. إذا حاولوا اصطياد ثعلب الذيول الثمان، فسيكون هناك بعض التضحيات، لكن إذا أخذوا تلك التضحيات، فلا يوجد سبب لعدم تمكنهم من قتله.
'بسبب هذا الحساب، تحاول اليابان اصطياد ثعلب الذيول الثمان.'
إذا لم ينجح صيد ثعلب الذيول الثمان، ولم يكن هناك سوى تضحيات، فإن موساشي، الذي اعتقد أنه تم اختياره من قبل الإله، لن يستمر بالإجبار على صيد ثعلب الذيول الثمان.
كان موساشي متعجرفًا، لكنه لم يكن رجلاً غبيًا بلا نهاية.
'هذا هو سبب بقائهم على قيد الحياة'.
لم يتجاهل كيم قوة اليابان. لقد نجوا في مكان أصبح جحيمًا. كانت تلك مفاجأة.
إذا لم يكن هناك كيم تايهون في أرض بوتشون، كوريا في 31 ديسمبر 2016، فماذا كان سيكون مستقبل كوريا الآن؟ لذا تساءل في هذه اللحظة.
'إذن، لماذا فشل؟'
من الواضح أن صيد اليابان لثعلب الذيول الثمان كان فاشلًا. ولكن في ظل هذه الظروف، لم تكن هناك فرصة لفشل الصيد لمجرد افتقاره للقدرة. كان من الواضح أن هناك خطأ إذا فشلت.
'هناك شيء حول هذا الموضوع.'
كان الآن عمل كيم لمعرفة ذلك. لا ينبغي له عكس الخطأ. قبل كل شيء، كانت عملية صيد ثعلب الذيول الثمان مهمة جدًا بالنسبة له.
'إذا أكلت كرستالة ثعلب الذيول الثمان... فقد أتمكن من رفع مستوى التحريك الذهني لدي إلى مستوى أعلى.'
رأى كيم مستقبله، وفي الموت المستقبلي، لم يستطع اصطياد ثعلب الذيول الثمان. بعبارة أخرى، كانت أضمن طريقة لتغيير المستقبل هي قتله.
'وقد يتغير موتي'.
احتاج كيم إلى تغيير مستقبله بطريقة أو بأخرى ولماذا مات.
'لا، يجب أن أغيره. مرة أخرى... مرة أخرى، لا أستطيع أن أموت من لعنة التنين.'
إذا مات كيم بسبب لعنة التنين في حلمه التالي مره أخرى، فهو لا يعرف حتى ماذا يفعل بعد ذلك.
على العكس من ذلك، في هذه اللحظة، كان لدى كيم طريقة مختلفة في التفكير. 'أفضل أن أرى المستقبل من خلال شخص آخر... إذا اضطررت للموت من لعنة تنين، فسأجعل شخصًا آخر يشرب كأس نابليون الذهبي...'
لكن السؤال عن كيفية القيام بذلك لم يكن طويلاً.
كلامب…
سمع كيم خطى خطوات داخل المستشفى، حيث كان هناك مريض واحد فقط. توقف عن القلق وانتظر ظهور صاحب الخطى أمام عينيه.
بعد ذلك بوقت قصير، قدم الرقيب لي هيونغوو نفسه. "السيد الرقيب كيم سوهون، مدير فرع كيوشو هييوشي قادم إلى هنا."
عندما قال ذلك، أصدر كيم أمرًا أثناء إغلاق دفتر جيبه. "استعد للمسرحية."
"حاضر."
2.
بمجرد أن كان من المقرر اصطياد ثعلب الذيول الثمان، تم إعلان حالة الطوارئ في جميع أنحاء اليابان. لقد دخل الأرخبيل الياباني بالفعل في حالة الحرب.
بدأ البرد في التساقط على البحيرة الهادئة مثل دش الماء، وبالطبع بدأ الجميع في الاستعداد قبل الحدث التاريخي الضخم للإمبراطورية اليابانية والذي أطلق عليه اسم ثعلب الذيول الثمان. الأشخاص الذين أنهوا الاستعداد اتخذوا إجراءً سريعًا.
'اللعنة!' من بينهم، أنهى هييوشي استعداده بشكل أسرع وحرك أسرع.
'ما مشكلتي بحق الجحيم؟'
حتى نجح في صيد السلحفاة، ونجح في استعادة ميناء هاكاتا، وكتب عن المواقف وقدم التقرير، كان مدير فرع كيوشو هييوشي منتفخًا بترقب. 'ربما يمكنني الذهاب إلى طوكيو!'
ومع ذلك، فإن الإجابة من طوكيو كانت أن قوة صيد ثعلب الذيول الثمان ستصل إلى مدينة كيتاكيوشو، ويجب ان يكون مستعدًا للترحيب بهم. في اللحظة التي تلقى فيها الأمر، أصبح عقل هييوشي فارغًا.
'لماذا بحق الأرض فجأة...؟'
لنكون صريحين، لم يكن هييوشي يعلم حتى أن الإجابة على تقريره كانت "صيد ثعلب الذيول الثمان."
'لا، أنا لا أمانع ذلك.'
على العكس من ذلك، كان ذلك كافيًا لحساب كيف سيؤثر صيد ثعلب الذيول الثمان على وضعه.
'أحتاج للتخلص من الضابط كيم سوهون أولاً.'
عاجلاً أم آجلاً، سيأتي عدد كبير من الأشخاص المؤثرين والأشخاص الأقوياء الذين يمثلون الإمبراطورية اليابانية إلى مدينة كيتاكيوشو. إذا تم العثور على كيم سوهون ورجاله من قبلهم، فسيكون من الواضح ما سيحدث لهييوشي. لهذا السبب كان عليه أن يتخلص من كيم.
"الآن بعد أن كان هذا هو الحال، حافظ على وجودك مخفيًا أثناء صيد ثعلب الذيول الثمان."
هذا هو السبب في أن مدير فرع كيوشو هييوشي كان يواجه وجه كيم المتهالك، الذي رفع الجزء العلوي من جسده بشق الأنفس في سرير غرفة المستشفى المدمرة.
"لا تتحدث بالهراء!"
لهذا السبب، احتج كيم أيضًا على كلمات مدير فرع كيوشو هييوشي.
"ألا يختلف هذا عن وعدك؟ إذا خاطرنا بحياتنا ونجحنا في صيد سلحفاة الشبح، فإنك ستخاطر بنفسك وتعرفنا على رئيس وحدة الصيد الإمبراطورية، ماتسوموتو كانيو؟"
ما أراده هييوشي لكيم ورجاله كان بسيطًا: كونوا أشباحًا حتى نهاية صيد ثعلب الذيول الثمان، وانتظروا في مكان مقفر.
"إذن هذا هو الوقت المناسب، أليس كذلك؟ لا شيء آخر، وسيأتي ماتسوموتو كانيو بنفسه! لكنك تخفينا!... هذا هراء!"
كانت قصة مختلفة تمامًا عن الوعد. لم يقم كيم ورجاله بصيد سلحفاة الشبح بحياتهم لأنهم أرادوا حجر الوحش. لقد كان الإخلاص والتعبير عن الإرادة ودفع الثمن الذي أظهروه للاعتماد على اليابان، حيث كان عليهم إيجاد مكان جديد يمكنهم الاعتماد عليه لأنهم طردوا من كوريا كمتمردين.
"لا يمكنني قبول هذان !"
في مثل هذه الحالة، لا يختلف إخطار هييوشي عن انتهاك الوعد الذي قطعه.
"لا يمكنني فعل شيء، هذا ليس ما كنت أتوقعه". عرف مدير فرع كيوشو هييوشي ذلك جيدًا.
'كما هو متوقع، يقاوم بشدة. لكن لا يمكنني مساعدته.' كان يدرك جيدًا أنه كان يلقي نظرة باردة وجافة.
"وإذا كنت لا تزال غير متعاون، فسأضطر لأن أكون غير متعاون أيضًا." عندها وجهه بدأ بالتهديد الآن وليس بإشعار.
"ما هذا اللعنة... سعال، سعال!" بدأ كيم، الذي كان يصرخ بشيء تجاه هييوشي، يسعل فجأة وبعنف.
"الضابط!"
جعل السعال محيط كيم، الذي بالكاد رفع جسده من السرير، يهلعون. كان لي هيونغوو، الذي كان ينتظر في مكان قريب، خائفًا وهرع إلى كيم، الذي كان غارقًا في الدم الذي بصقه.
"سعال، سعال!"
"هل أنت بخير، سيدي، سيدي الضابط؟ سيدي الضابط!"
"لا بأس، لا بأس، لا بأس..."
رأى المشاهدون أعراض فقر الدم، وكان دم كيم هو الدليل.
'يجب أن تكون الإصابة خطيرة، وأعتقد أن نقل الدم مستحيل هنا... وأنا متأكد من أنه سيموت قريبًا بهذه الحالة.' على العكس من ذلك، كان هييوشي مقتنعًا بالمظهر المثير للشفقة لكيم.
'مع هذا المنظر، من السهل معرفة ذلك.' لم يكن هناك شيء سهل مثل تهديد إنسان ضعيف. الآن، هييوشي، الذي كان لديه القدرة على تقرير موت كيم، قدم الإشعار الأخير لكيم، الذي كان مثل شمعة أمام الرياح.
"عندما تنتهي عملية صيد ثعلب الذيول الثمان، ستكون هناك عملية إعادة تنظيم كبيرة في فرع كيوشو، وسيكون منصبي مختلفًا. إذا نجحت عملية الصيد، سأتمكن من العودة إلى طوكيو. لذا إذا بقيت معي، فستتمكن بطبيعة الحال من الاستقرار هنا، لكن إذا مت، سيموتون جميعًا".
مع الإشعار، أخذ هيوشي شيئًا من جيبه. كانت حافظة جلدية.
"لن أرميك بعيدًا. سأحافظ على كلمتي. سأقدم لك كرستالة سلحفاة الشبح كدليل."
وكانت كرستالة سلحفاة الشبح هي التي احتوتها. وضعها مدير فرع كيوشو هييوشي بعناية على ساق كيم، الذي لم يرفع سوى الجزء العلوي من جسده بينما كان مستلقيًا على السرير.
"لقد أوفيت بوعدي، وستظهر أنت ورجالك حسن نيتكم. أؤكد لك، إذا قمت بعمل جيد، فلن يكون ذلك سيئًا بالنسبة لك. ماذا يمكنك أن تفعل مع هذه الحالة، لقاء ماتسوموتو كانيو؟ لن يتعامل ماتسوموتو كانيو أبدًا مع رجل يبدو وكأنه جثة، لذلك أعتقد أنك ستكون في المستشفى لفترة تتعافى. سأخبرك عن الينابيع الساخنة اللطيفة القريبة".
لم يكن هناك سؤال آخر حول الإشعار. أخذ كيم الجيب الجلدي دون أن يقول أي شيء. خفف هييوشي تعابير وجهه الباردة.
"من فضلك غادر هذا المكان غدا مع رجالك. يجب ألا يكون هناك أي أثر لك في كيتاكيوشو. بالطبع، لن أعطيك أي أوامر محددة. أعلم أنك ستبذل قصارى جهدك إذا كنت من أفضل النخب".
بعد ذلك، غادر هييوشي غرفة المستشفى، تاركًا الصمت في غرفة المستشفى.
ثم بدأت الابتسامات تنتشر في الصمت.
"لديك مهارات تمثيل رائعة. لقد خٌدع بنسبة مائة بالمائة. كنت على وشك الانخداع بالكامل أيضا. اعتقدت بأنك تنزف حقًا!"
عندما قال الرقيب لي هيونغوو ذلك مع إبتسامه، ابتسم كيم وهز رأسه.
بالطبع، كان كيم بخير. كان الوجه المتهالك تمويهًا، وكانت صورة الموت النازف للدم مجرد تمثيل. كانت واحدة من الأعمال القليلة التي يمكن أن يقوم بها كيم.
'هذه هي الطريقة التي ساعدتني بالتظاهر بأنني ميت عندما أسرني العدو'.
أفضل طريقة للبقاء على قيد الحياة في اللحظة الأخيرة هي التظاهر بالموت والمرض.
كان هذا هو السبب الذي دفع كيم، الذي نجا أفضل من أي شخص آخر، إلى القيام بعمل أفضل من أي شخص آخر.
"أعتقد أن أدائك قد أنهى العملية بدقة."
كان سبب هذا الأداء بسيطًا. في الواقع، كان طلب هييوشي هو ما أراده كيم ورجاله. لم يكن جيدًا أنه تم الكشف عنه هو ورجاله على السطح في المقام الأول. أن يكونوا مثل الأشباح هو ما أرادوه.
إذا قبل الاختفاء بطاعة، فسيكون مشبوهًا. لذلك تصرف.
'الآن هذه نهاية التمثيل.' مسيرته التمثيلية كانت قصيرة.
"سنذهب للمرحلة الثانية، وبلغ وحدة العمليات الخاصة الأولى والبر الرئيسي عبر أوكجو ."
في المرة التالية التي كشف فيها كيم تايهون عن نفسه، لن تكون هناك حاجة إلى كيم سوهون بعد الآن.
"عٌلم."
"وأنت يتنتقل إلى كيوتو".
"عٌلم."
"لا تنس إحضار بعض الحلوى بنكهة القهوة."
"عٌلم؟"
في الكلمات الأخيرة، بدا الرقيب لي هيونغوو متفاجئًا، وسرعان ما ألقى نظرة متحمسة وأجاب بتحية. "عٌلم، سأتناولها في المرة القادمة التي تحتاج فيها إلى مساعدتي!" بعد ذلك، غادر الرقيب لي غرفة المستشفى.
الآن وحده، وضع كيم الجوهرة الخضراء في الحافظة الجلدية على راحة يده.
==
[كرستالة سلحفاة الشبح]
- سيزداد مستوى الصحة بشكل ملحوظ عند تناوله.
- يزداد مستوى إتقان الدفاع بشكل كبير عند تناوله.
- قوة سلحفاة الشبح [درع الشيطان] ستكتسب عند تناولها.]
==
ووضعها في فمه.
بلع!
نزلت سلحفاة الشبح إلى حنجرته ونظر إلى يده اليمنى.
======
[القدرات الأساسية]
- القوة: 765
- الصحة: 777
[قدرات خاصة]
- الطاقة: رتبة -A
- المانا: رتبة +B
- التحريك الذهني: رتبة +A
- الدفاع: رتبة -A
- مقاومة المانا: رتبة +B
[القدرات المحققة]
- درع الشيطان (الدرجة الرابعة): بفضل قوة سلحفاة الشبح، يمكنك منح قوة درع الشيطان لكل شيء تقوم بإنشائه بالطاقة أو المانا أو التحريك الذهني. إذا تم إعطاء الكائن قوة درع الشيطان، فإن مقاومته للخوف والدفاع عنه تزداد بشكل كبير.
======
'ليس سيئا…'
لم يكن كيم معجبًا في هذه اللحظة. لم يكن هناك سبب للشعور بذلك.
'سيساعد في الصيد قليلاً.'
كما ذكرنا سابقًا، لم يعد مضطرًا للعب دور كيم سوهون . الشيء الوحيد الذي كان موجودًا الآن هو الصياد كيم تايهون. هذا هو السبب في أنه أخذ مذكراته مرة أخرى واستعد للصيد.
في 15 أكتوبر، بزغ فجر يوم الصيد.