8.
نادي أساجيري جامبوري للجولف...
'إنه ملعب جولف يقع على الجانب الشرقي من جبل فوجي، الجبل الإلهي لليابان، وله العديد من المزايا. تشتهر بأنها واحدة من ملاعب الجولف القليلة حيث يمكن لأي شخص رؤية كرته الخاصة وهي تطير نحو قمة جبل فوجي. إنه أيضًا مكان يريد العديد من لاعبي الغولف لعب جولة فيه ولو لمرة واحدة'.
بالطبع، كان كل هذا قبل عام 2017. مع دخوله خريف عام 2017، لم يكن من الممكن العثور على صورة لملعب جولف في أي مكان في نادي أساجيري جامبوري للجولف. كانت المروج، التي كانت دائمًا مشذبة بعناية، ميتة، وكان المكان مليئًا بالأعشاب السامة القوية، وأصبحت الأشجار ذات المناظر الطبيعية تظهر الآن الوحشية التي تقلب يدي الإنسان.
تم أخذ الضربة الأخيرة من قبل ضيفين زارا ملعب الجولف هذا منذ حوالي عام. ظهر كيم تايهون بالزي العسكري الأسود للقوات الخاصة، وكان موساشي يرتدي كيمونو ملون. لم يكن هناك مجال لتدخل عبارة 'ملعب الجولف' في حضور هذين الاثنين.
"كيم تايهون."
كانا يواجهان بعضهما البعض، على بعد عشرة أمتار.
"سمعت بإنك تتحدث اليابانية."
كانت مسافة حيث يحتاجون فقط إلى رفع أصواتهم قليلاً للتحدث مع بعضهم البعض.
"لذا سأتحدث اليابانية." كان الصوت الذي ينفث الكلمات عالياً، وكانت المشاعر في الصوت قوية وصريحة أيضًا. لقد كان غاضبًا، وحذرًا في نفس الوقت، ولكنه واثق من ناحية أخرى.
"لقد لمست شيئًا لا يجب أن تلمسه."
على العكس من ذلك، لم تكن هناك أي علامة للخوف.
"الآن، سوف تدفع ثمنها. بدءا من موتك، كل شيء سوف يتم تدميره. كل ما تريد حمايته وكل شيء في شبه الجزيرة الكورية سيتم القضاء عليه. أعدك بذلك!"
لكن، كلام موساشي، الذي لم يمنعه شيء من النطق، لم يستمر. "لماذا لا تتكلم؟"
صمت كيم! لم يكن من الجيد رؤية موساشي يتحدث إلى كيم، الذي لم يرد.
أجاب كيم أخيرًا على سؤال موساشي. "عشر ثوان. سأهاجم في عشر ثوان. هذا هو آخر ما أقدمه من مجاملة". بعد الانتهاء من حديثه، صرخ "عشرة!" في اليابانية. ثم بدأ في خفض الرقم بدوره.
'كيف تجرؤ...!' كان وجه موساشي قاسيًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم تجاهله منذ أن أصبح موقظا بعد ظهور الوحوش. لم يتم تجاهله أبدًا، حتى من قبل الوحوش. كان دائما يشكل تهديدا للوحوش. سيكون غريباً إذا لم يكن غاضبًا. لكنه لم يغضب في هذه اللحظة.
'نعم، هذه نهاية خدعتك.'
كان الخصم أمامه وحشًا لدرجة أنه لم يستطع ضمان انتصاره. بغض النظر عن المبلغ الذي وعدوا به للقتال دون مساعدة من أي آثار بموجب التفاهم، فقد كان وحش الوحوش الذي أكل حجر وحش من الدرجة الزرقاء الداكنة.
'أنا من سيفوز.'
طبعا، لم يستطع موساشي أن يضمن النصر، لكنه لم يشك في انتصاره. سوف يتأذى، لكن لم يكن هناك شك في أن الإله سيختاره في النهاية. لقد اعتقد أن هذه اللحظة كانت واحدة من أكبر المصاعب والمحن التي أعطاها الإله له، والصفحة التي كان عليه أن يمر بها قبل أن ينتقل إلى فصل جديد.
" い ち ."
عندما كان موساشي يستعد لقراره، في اللحظة التي تم فيها النطق بالرقم 1، جعل الرقم موساشي يتقدم مثل سيارة سباق الفورمولا.
'أحمق!' لقد حقن القوة التي أعطاها الإله إياه لجسده القوي، طاقة الرتبة A . كان جسده حصانًا حديديًا يتحرك في طريق مقفر. أصبح وحشًا لا يمكن لأي شيء إيقافه. كان على مستوى أن مجرد الاصطدام به كان كافياً لسحق شخص ما. حتى القليل من الوحوش يمكن أن تتجنبه جسديًا.
'لا تطلب الرحمة!'
لم يكن هناك شيء خطأ في عمله. كان اختياره صحيحًا، فقد تضافر جسده وطاقته بشكل رائع. المشكلة الوحيدة كانت... الرجل الذي أمامه كان كيم تايهون.
'هيك!' توقف اندفاعه. كانت سلاسل التحريك الذهني القوي للغاية قد ربطت جسده بالكامل في لحظة. توقف وتيبس.
'آه، مستحيل!' لقد كافح لتمزيق هذه القوة القمعية، لكن ذلك لم يكن سهلاً. لا، إذا تم منحه الوقت، كان موساشي واثقًا من قدرته على التخلص من هذه القوة. لكنه لم يمض وقت طويل. كان بحاجة إلى ثانية فقط. كان واثقًا من أنه سيكون قادرًا على التخلص من السلسلة إذا أعطيت له ثانية، بكل تأكيد.
من ناحية أخرى، كانت الثانية هي كل الوقت الذي احتاجه كيم لقتل موساشي، الذي اقترب منه كثيرًا.
'آه!' عندها فقط رأى موساشي كيم تاي هون بالفعل. 'كان كل هذا هدفه،' فكر، 'العد التنازلي كان فخًا...'
استطاع موساشي رؤية الشعر الذي تحول إلى اللون الأبيض، مثل فرو ثعلب الذيول الثمان، وعيني الثعلب التي تذكره به، وصورة قبضة كيم السوداء تتجه نحوه.
بااك ! وكان هذا آخر ما رآه.
9.
وعد كيم تايهون وموساشي بثلاثة أشياء قبل المعركة.
واحد، الاثنان فقط من سيتقاتلان.
ثانيًا، لن يحصلون على مساعدة من الآثار.
ثالثًا، الهزيمة ستكون هزيمة للأمة.
كان السبب وراء تحول ملعب الجولف الواسع إلى أرض المبارزة هو الوعد الأول.
'إذا رأوا شيئًا، إذا تحركت الكثير من القوات، فليس هناك العديد من الأراضي التي يمكنهم ملاحظتها.'
بالطبع، كان لهذا الوعد نقطة عمياء. بالنسبة لنينجا إيغا الذين يمكنهم إخفاء أنفسهم في الظل، لم يكن من الصعب الاختباء في ملعب الجولف والاقتراب منهم دون أن يراهم الهدف، بقوة الآثار.
دعا ماتسوموتو كانيو النينجا سرًا وأمرهم، "عندما يهاجم اللورد وكيم تايهون معًا، عندما تبدأ المعركة، وعندما تُرى الفجوة، تهاجمون كيم تايهون. لا تقلقوا من غضب اللورد. اقتلوا كيم تايهون بعزم كافٍ لسحق عظامكم".
لم تكن تلك النهاية. منذ ذلك الحين، بدأ النينجا المنضبطون في التدريب مع وضع عدد من السيناريوهات في الاعتبار. قاموا بعمل دليل لجميع المواقف.
'هاه؟'
'ماذا؟'
لكن لم يكن هناك شيء من هذا القبيل في دليلهم، بعد بدء المعركة، حطمت لكمة واحدة الشمس التي كان من المفترض أن يحموه ويخدموه. كانت صدمة لم تسمح حتى بالارتباك.
وهذا ما كان يهدف إليه كيم تايهون. لقد توقع بالفعل أنه لا يوجد سبب لمجيء موساشي بمفرده، وكان هناك بالفعل نينجا في كل مكان. لذلك، استفز موساشي عمدًا لإنهاء المبارزة بلكمة واحدة.
كان يعلم أنه إذا استمرت المعركة ضده، فسيكون ذلك خطرًا على نفسه. بالطبع، بعد أن حقق ما يريد، انتقل إلى الخطوة التالية.
بدأت حلقة من اللهب تحوم حول جسده.
ارتفاع الغضب! ظهرت المهارة التي عملت بالفعل ضد النينجا المختبئين في الظل مرة أخرى.
أدى الانفجار الذي اندلع مع الرعد والنار إلى إبعاد النينجا الذين كانوا يتنفسون بهدوء من حوله.
" ااااااغه !"
"خوك!"
بدأت الصراخات من الغضب في كل مكان. لكن حتى تلك الصرخات لم تدم طويلا.
رفع كيم، الذي تحول شعره إلى اللون الأبيض، راحتيه وأظهر كتلة من الكرات الشفافة بحجم كرة السلة.
كانت خرزات حركية.
كانت الخرزات هي القوة التي تحققت بعد ذلك، حيث أكل كرستالة ثعلب الذيول الثمان. لقد أعطى قوته للخرز الحركي الذي صنعه.
'لم أكن أتوقع أن يتم استخدام قوة سلحفاة الشبح بهذا الشكل!'
عندما قام بحقن قوة سلحفاة الشبح، درع الشيطان، تغير شكل خرز التحريك الذهني إلى وجه الشيطان على الجزء الخلفي من سلحفاة الشيطان .
"اغه…"
"هيك!"
درع الشيطان الذي أرهب كل ما واجهه، بعد أستعادة كل من نجا من الانفجار وعيه وحاول مهاجمته يصبحون تماثيل. بدأت ساحة المعركة ترتعش من الخوف.
تحرك كيم في ذلك الخوف.
10.
كان رجل يسير في ملعب الجولف، وهو الآن محمر بالدم. كان الرجل هو ماتسوموتو كانيو، الذي كان عليه أن يقود ساحة المعركة من مسافة آمنة. لكنه الآن في ساحة المعركة هو بنفسه. كان هناك سبب واحد فقط: إعلان الاستسلام.
'لقد كان سوء تقديري. لقد تجرأت على إساءة تقييم الوحش كيم تايهون، ودمرت كل شيء'.
'لا بد لي من الاستسلام دون شروط'. كان خيارًا لا مفر منه.
'نتيجة حرب الاستنزاف هي الدمار'.
فقدت اليابان موساشي. الذي كأن الأمل. كان هو الشمس التي أشرقت على اليابان، وكان الشمس الوحيدة. يمكن لشمسه أن تضيء عالم الكابوس الذي يهيمن عليه وحشان من الدرجة الزرقاء الداكنة لا يزالان في هوكايدو، أحدهما وحش يدعى ملك البحر يمتد عبر البحر الشرقي.
لكن الآن لم يكن هناك موساشي. لم يكن هناك طريقة لمنع وحوش هوكايدو من النزول إلى طوكيو الآن. كان هذا هو السبب الأول للاستسلام. "سأستسلم دون شروط، وسأسلم جميع حقوق الإمبراطورية اليابانية إلى كوريا."
"سأقبل أيضًا بكل تواضع أي عقوبة على هذا." والسبب الثاني للاستسلام هو التخطيط لما يلي.
'انا سوف اعطيك كل شئ. سأكرس لك كل شيء. سوف أخطط لما يلي في المقابل.'
'لا يوجد شيء مكتمل في هذا العالم، لا شيء أبدي. نفس الشيء ينطبق على الهزيمة. لا توجد هزيمة كاملة ولا طاعة أبدية.'
'سأحني رأسي الآن، ولكن في يوم من الأيام سوف أنظر لأعلى وأرى الشمس مرة أخرى.'
لم يكن هناك من طريقة لا يمكن لليابان القيام بذلك. كانت جوسون مستقلة فقط حتى فترة الاستعمار الياباني. على الأقل هذا ما اعتقده ماتسوموتو كانيو. لذا، فقد جاء إلى هنا للبقاء على قيد الحياة، ثم جثا على ركبتيه ليصنع الحياة بطريقة ما مقابل الإذلال الذي لا يوصف، وللحصول على تعاطف ورحمة كيم تايهون من خلال إظهار المظهر الأكثر كآبة الذي يمكن إظهاره.
"من فضلك اقبل استسلامنا." محاولات وأفكار ماتسوموتو كانيو لم تكن خاطئة.
"إذا نجوت، يمكنك فعل أي شيء." المشكلة الوحيدة هي أن الرجل الذي أمامه كان كيم تايهون.
"الخيانة، الانتقام، الثأر، الانقلاب... هذه هي الأشياء التي يمكنك فعلها عندما تكون على قيد الحياة. لا شيء ممكن إذا مت."
اسودت قبضت كيم تايهون عند كلماته. "ماتسوموتو كانيو، أنت كذلك. إذا كنت تريد البقاء على قيد الحياة، فستفعل أي شيء، وتنتظر حدوث صدع".
صاح ماتسوموتو كانيو بأعين مفزوعة على الكلمات. "أرحمني! إذا لم تقم بذلك، فسوف يتم انتقادك دوليًا!" في مثل هذه الحالة، ألقى ماتسوموتو كانيو آخر نطق له.
"نقد دولي؟"
"نعم، نعم! بهذه الطريقة، سوف يظن العالم أنك عدو! هل ستقلب العالم ضدك؟"
عند الكلمات الأخيرة، لكم كيم بقبضته بدلاً من الرد. بااك ! دوى صوت مرعب في جميع أنحاء العالم.
11.
عرف كيم الحقيقة أكثر من أي شخص آخر حول ما ستواجهه المجموعة التي ستواجهها لاحقًا فريق القيادة المنهار. كان عليه أن يعرف لأنها كانت المهمة الرئيسية التي قام بها خلال أيامه العسكرية لإزالة رئيس المجموعة والأعضاء القياديين وهيكل القيادة.
'المثير للدهشة، أن وقت الارتباك عند انهيار الأمر ليس طويلاً للغاية، لأنهم بشر. عندما يتم قطع الرأس في الجزء العلوي، يبدأ من هم تحته حكمهم الخاص. الآن يبدؤون في النقر على الآلة الحاسبة دون قراءة آراء رؤسائهم'.
'يحدث الارتباك عندما يتم تعيين الأفكار والأحكام الصادرة عن الكثير من الروساء إلى الجدل. وبعبارة أخرى، فإن الوقت الذي يطرقون فيه على الآلة الحاسبة هو وقت ذهبي يمكن أن يهدئ من الارتباك.'
"هييوشي، مدير فرع كيوشو، سأعينه الآن محافظًا للحكومة اليابانية العامة."
لم يكن لدى كيم أي نية لتفويت الوقت الذهبي. في الوقت نفسه، كان يعرف من يجب أن يكون وكيله في هذه اللحظة.
"هل تقصد مدير فرع كيوشو، هييوشي؟"
"نعم."
كان كيم تايهون يخطط لتعيين هييوشي كرئيس جديد في اليابان عندما اختفى رئيسهم القديم.
"هل لي ان اسألك لماذا؟"
من الصعب فهم ذلك بالطبع. مدير فرع كيوشو هييوشي ليس رجلاً قريبًا من كوريا، ولا هو رجل يحترم كوريا او يجامل. إنه ليس رجلاً مخلصًا ومطيعًا. بدلاً من ذلك، فهو رجل مستعد لمنح ربح المنظمة لكلب لمصلحته الخاصة. أليس هذا هو السبب الذي جعل كيم تايهون ورجاله قادرين على دخول اليابان بدون دم؟
"إنه بالفعل خائن." كان هذا هو الأساس لتعيينه على رأس اليابان.
"إذا منحته السلطة، ستكون هناك مجموعة من المتمردين ضده، وبعد ذلك سيرغب في سحقهم ليعيش، لأنه جشع. سيقاتل للحفاظ على ما في يديه".
"لكنه ياباني..."
"كما نتذكر يي وانيونغ الخائن، الذي كان يجب أن يقتل أكثر من إيتو هيروبومي، فإن معظم الضغائن ستتحول إليه إذا أصبح هييوشي رئيسًا."
أومأ الرجال برأسهم لتفسير كيم، الذي كان معقولاً للغاية. في الوقت نفسه، كان لدى الرجال سؤالهم الأخير. "هييوشي، هل سيقبل هذا العرض؟"
أجاب كيم على السؤال بهدوء. "هل تعتقد أنه سيختار الانتحار؟"
لم يكن هناك المزيد من الأسئلة بعد الإجابة. بالإضافة إلى ذلك، لم يعد كيم يملأ ذهنه بمخاوف عن اليابان.
'الآن، الأفاعي الستة لن تكون ساكنة.'
طالما تعرضت اليابان للهجوم وسقطت، فإن الأفاعي الستة لن تترك هذه الحقيقة تذهب. لذا، كان كيم قلقًا.
'ماذا كنت سأفعل لو كنت أنا الأفاعي الستة؟ ما هي الخطوة التالية التي ستتخذها الأفاعي الستة؟'
في تلك اللحظة، تحولت نظرة كيم في الاتجاه المعاكس لجبل فوجي، حيث تقع أكبر جزيرة في جمهورية كوريا.
'سوف يستخدمون هذه الطريقة'.
بعد الانتهاء من تفكيره، أدار كيم رأسه شمالًا.
'ثم من الأفضل أن أنظف كوريا الشمالية أولاً.'
12.
كانت غرفة أكثر فخامة من أي مكان آخر، غرفة مليئة بالآثار الرائعة والآثار القوية التي لا تصدق والتي تبعث الضوء من تلقاء نفسها.
كان هناك شاب يحمل عدسة مكبرة ويحدق في كرة أرضية. ثم بدأ الرجل في كتابة شيء ما على ورقة، وكأنه وجد شيئًا فوق العدسة المكبرة.
دخلت امرأة الغرفة التي كان فيها الرجل. "السيد ماو."
بمجرد ظهورها، قال الرجل، الذي كان لا يزال ينظر إلى الكرة الأرضية باستخدام عدسة مكبرة، للمرأة التي ركعت على الأرض وأثنت رأسها، "أخبريني بإيجاز".
"مات موساشي".
في ذلك الوقت، أدار الشاب ماو رأسه ونظر إلى المرأة. "أرسلي اوكجو إلى الرائد تشينشان، الذي دخل كوريا الشمالية."
"ما هي المحتويات التي سيتم إرسالها؟"
"يجب أن نسحب القوات. ماذا يعني ضرب كوريا الآن، عندما تكون اليابان في حالة سقوط؟"
"ثم ماذا عن اليابان..."
توقف ماو وبدأ يقلق من سؤال المرأة.
تحدثت إليه المرأة بحذر. "إذا تم الجمع بين الجيش الياباني والقوات العسكرية لكوريا الجنوبية... فلن يكون من السهل ممارسة الضغط بعمل عسكري. إذا كنت ترغب في القيام بذلك، عليك قيادة الكثير من القوات، وسيكون من الأسهل أن تصبح هدفًا لوحش".
"انا افترض ذلك."
"واغتيال كيم تايهون..."
"إنه غير ممكن. وفقًا لمعلومات اللواء لي كيسو، إنه أفضل قاتل في العالم، ونحن نقدر كونه صيادًا".
ابتسم ماو، الذي كان يتحدث، بخفة كما لو أن شيئًا ما قد خطر بباله. "ثم علينا فقط أن نعطي الصياد مشكلة خطيرة مناسبة. أرسل بعض الناس إلى جزيرة جيجو".
"نعم؟"
"سأرى ما إذا كان كيم تايهون يمكنه الوقوف أمام وحش أزرق داكن حقيقي."
"لا يمكن أن يكون..."
"أيقظي التنين."
———
مرحبًا~ رولن هنا~! 🌟
اهه... مر بعض الوقت... أسفة حقًا لأني لم أستطع رفع فصول في الأيام السباقة، كنت مريضة للغاية، ولا زلت، :D ولكن حالي أفضل ألان والحمدلله.
على كل حال، أصبحت مديونة لكم بفصول... لا إعلم كم يوم، ساحسبها لاحقًا~ ألان وقت العودة للنوم~! D: 🌟🎉
حسنًا، هذا كل شيء لليوم، أراكم غدًا ان شاء الله~ 🌟