٦ زيارة عائلة لان
" اي شيء و لكن انقذي عمي " " حسنا أيها السائق اذهب حيثما يقول "
عندما وصلوا و جدوا أربعة يتقاتلون ثلاثة ضد واحد و كان الواحد مغطي بالدماء و يكافح معهم
" سياتي اخي الان و معه هذا الصبي و المال و سنشله أمامك ههههههه"
ثم نظر رون و نادي " عمي انقذي عمي "
" أيها الحارس اذهب و أنقذه " ثم نزل الحارس من العربة و وقف أمام الثلاثة و قال " اذهبوا ان تموتوا "
" من انت لا تتدخل في شؤوننا و لن نؤذيك " رفع الحارس سيفه و كان سيف ازرق نيلي و خرجت الطاقة من جسده
فوجئ الجميع هذا محارب بناء الوعاء لماذا يتدخل محارب بناء الوعاء في هذا الأمر و هذا السيف كان سلاح خط الطاقة
" لماذا يتدخل السيد المبجل بهذا الأمر "
" ليس من شانك عادل حالا " " حسنا سيدي "
رون كان مصدوم من هذه التي يكون حارس العربة مساوي لزعيم قريته كان يعلم انه ليس من السهل ان تكون بمرحله بناء الوعاء كانوا فيالجيش قادة و حدات و ليسوا جنود و هذا يدل عل ارتفاع مكانتهم ثم توقف عن التفكير و ذهب بسرعة لعمه المصاب و الذي ينزف بشده
" عمي هل انت بخير " " رون اسمعني اعطي المال لجدك انه دخل العائلة للعام القادم " و بدا تيجا يكون تنفسه ثقيل و يغمض عيناه " عمي لا تموت " و بدا رون يبكي ثم نظر للسيدة بالعربة وقال " انقذيه ارجوكِ " " و لكن تكون مدين لي بطلبين و ليس بواحد "
أومأ رون بسرعة خشية ان تعود في كلماتها ثم اخرجت حبة لونها رمادي و أعطتها لتيجا و بدأت الجروح التي علي جسده تتعافي بشكلملحوظ و استقر نبضه ثم فتح عيناه " الم أمت !!" " هذه السيدة أنقذتك " و رفعت رأسها بغرور كأنها طفلة نظر لها تيجا بشك ثم مظر لرونو قال له و هو يهمس " ماذا طلبت منك هذه الفتاة اتريد منك فعل شيء فاضح " احمر وجه الفتاة من الغضب و هي تنظر لتيجا " كيفتجرؤ لولا انه توسلني ما كنت أنقذتك "
نظر اليها تيجا و قال " شكرا علي إنقاذي سيدتي هيا بنا يا رون " نظر اليه رون " لكنك جريح يا عمي " " لا تقلق لقد تحسنت أستطيعالمشي الان "
" لا تستطيع اخذه انه مدين لي " قالت الفتاة
نظر اليها تيجا ثم نظر الي رون " لا تقلق يا عمي سأعود سريعا "
" الم اقل يا فتاة انت لست جيدة انه مازال صغير علي ذلك "
"يا عجوز انت احترس لكلامك اذا أردت رجال سيرتمون تحت اقدامي "
" من يسمع ذلك يحسبك جميلة ههههههههه"
"انت همف"
"حسنا يا عمي سأعود سريعا ، هيا بنا سيدتي "
و اعطي رون المال لعمه ثم ركب العربة
" حسنا اسمع يا فتي سأخذك لتقابل سيدتي الشابة و ستطيعها في هذه الأمسية و لا ترفض طلبًا واحدًا "
"حسنا "
تحركت العربة و وصلت الي فناء كبير و قصر يوجد بجانب قصر سيد المدينة
ذهل رون من فخامة القصر ثم فتح الحراس البوابة و انطلق رون هو و الفتاة الي داخل القصر حتي و صلوا امام غرفة يبدوا عليها أهميةمن بها
" سيدتي الشابة عثرت عليه "
لا تبخلوا علي بالتعليقات و شكرا 😁😁