رواية المنقذة
لايجب التعجل ،ولايجب التكاسل أيضا
كل شئ في وقته ولكل شئ أوانه
فتاة جائت دخيلة لعالم سحرها ،لكن لم تكن تعرف انها الشخص الذي تلاعب بخيوط القدر وتروسه المعقدة
منقذتنا
ربما هي كذلك،بعد ان سُلب منها كل شئ اعتزت به ،قررت ان تلعب دور المنقذ وتصحح كل شئ
عدو واحد بالنسبة لها {جزيرة السماء سيليستيا} ..لاتعرف سبب مافعلته لها لكنها لن تسامح كائناتها
أصدقاء ،شعب ،عالم ......فقدت كل شئ لكن لايوجد أوان للاستسلام ..
قصة بدئت منذ الاف السنين ،حضارات جديدة لم يكن من المفترض تواجدها ..إلتقائها بالشخص الذي يجب ان يتبع قدرا مكتوبا
رواية لشخص يريد ان يعيد القدر ويتبعه،وفتاة سئم منها القدر نفسه لتتحداه وتحارب من اجل الحاضر
كيف ستكون النهاية؟..او الاصح
"_هل توجد نهاية؟_"