الخطيئة الثانية أرثر

ختم الغضب ملك النيران التسعة: أرثر

غضبي ليس حريقًا إنه اختيار. كل شعلة تحترق بداخلي، كانت يومًا وعدًا لم يُوفَ

أرثر : ملك النيران التسعة تجسيد الغضب المختار

غضبي ليس حريقًا إنه اختيار. كل شعلة تحترق بداخلي، كانت يومًا وعدًا لم يُوفَ

أرثر هو وريث سلالة النيران المنسية، آخر أبناء المملكة التي انحدرت من طائفة النور وورثة إرادة التنين الأسطوري إيفان سيفارس. في عروقه تجري نار لم تُخلق للقتل، بل للتحرير. وُلد ليحمل ختم الغضب، لا كعقوبة بل كرسالة.

لكنه ليس مجرد محارب، بل مرآة لكل نفس احترقت من القهر، ورفضت أن تُطفأ. يتقن تسعة أنواع من النيران، لكل منها روح، ماضٍ، وجحيمه الخاص، من نار الشفاء الزرقاء حتى نار الصدع التي تحرق الواقع والمفاهيم. في قلبه يقيم بركان لا يعرف الرحمة، لكنه أيضًا لا يثور بلا سبب.

الغضب بالنسبة له ليس وحشًا بل إرادة واعية تُبقيه إنسانًا.

ورغم أن ماضيه شوّه بتحريف الذاكرة، ورغم أنه قُدّر له أن يتحوّل إلى نير (نسخته المشوهة)، فإن روحه قاومت، واحترقت، واشتعلت من جديد.

أرثر ليس بطلًا كاملاً بل نيرانًا متناقضة تحاول أن تبقى حرة

قدرات ختم الغضب (النار)

1. المسار:

مسار القوة يمنحه قوّة جسدية خارقة، مقاومة هائلة، سرعة عالية، ومتانة تفوق الإنسان العادي ومستخدمي الختم الآخرين.

أنواع النار الستة:

1 النار الحمراء (العادية)

الشكل الأساسي والأضعف.

قوة صهر هائلة قادرة على إذابة الفولاذ وتدمير مبانٍ خلال ثوانٍ.

يتم التحكم بها بكثافة وسرعة هائلة

النار الزرقاء الجراح 2

وظيفتها الأساسية: الشفاء ترميم الأنسجة في ثوانٍ.

تعالج أرثر ومن حوله.

تمنحه قدرة تخفي روحي وهالة ضبابية.

من خلال النار الزرقاء يمكنه صنع قناع متغيّر الشكل لإخفاء هويته أو التسلل.

مضادة للسموم والتحكم الجسدي، لكنها ضعيفة ضد التلاعب العقلي.

3 نار الأسد الحاكم (النار النبيلة )

أقوى أشكال التدمير.

عند إطلاقها بالكامل يصبح أرثر لا يُقهر لمدة 5 دقائق.

كل ما يقترب منه يتبخر، والحرارة تعيد تشكيل ساحة المعركة.

العيب: ضعيفة في الدفاع، أي أن أرثر نفسه يحتاج لتوازن قبل إطلاقها.

مدى الانتشار: 100 متر شعاعي.

D النار السوداء (نار الجحيم / الشعلة العفنة)

ناتجة عن امتزاج نيران أرثر مع شعلة بيرس.

تمنحه جزءًا من قوى بيرس في الظلال، الجحيم، والارتباطات.

قدرات هذه النار:

إنشاء روابط خفية أواصر روحية مع مستخدمي ختم الظلام (تجسس أو تحكم).

زرع رابط مُشوه في مستخدم ختم النور، للتحكم به تدريجيًا.

تلاعب بالأرواح، منع التقمص أو إعادة التكوين.

إيقاف الزمن مؤقتًا (لفترة أطول من مايرز أو آسرن).

مناعة ضد كل التلاعبات (العقلية، الجسدية، الروحية).

مسار فرعي للتشكيل: صنع أسلحة من النار السوداء.

4 النار البيضاء (نور الأمل)

أندر أنواع نيرانه، ولا تظهر إلا في لحظات الصفاء التام، أو الرحمة المطلقة.

تستخدم للدفاع الروحي، تحرق الأرواح الفاسدة وتغفر للأرواح التائهة.

قادرة على إبطال بعض تأثيرات الظلام (مثل لعنة الدم، لعنة الجشع).

يمكنها إعادة بناء جزء من الروح المحطمة أو إحياء شخص يحتضر بشكل مؤقت.

تُستخدم في الدفاع الروحي، تحرق الظلال واللعنات غير الجسدية.

قادرة على إبطال جزء من تأثيرات ختم الظلام، مثل شعلة بيرس أو لعنة الدم.

تُستخدم لتهدئة النفوس المضطربة أو إيقاف وحش هائج.

تمنحه هالة من الطهر تحميه من اختراق الذاكرة أو التخاطر.

لا يمكنه استخدامها إلا في لحظات العفو الصادق

6النار اللازوردية – شعلة التطهير

نيران روحية تُصيب الهدف من الداخل، تُحطم الخوف أو الندم بداخله وتجعله ينهار عاطفيًا.

ممتازة ضد الخصوم المترددين أو من يعانون من تشققات روحية.

إذا استخدمها أرثر على نفسه، يزيل الشك ويمنح ذاته يقينًا روحيًا، لكنه يُعرض نفسه للهشاشة بعدها.

7. نار الرماد الأبدي – نيران ما بعد الموت

حتى الرماد يمكن أن يعود ويشتعل إن كان الغضب صادقًا

نيران تُولد من رماده إن مات أو دُمّر، لتُعيده مرة واحدة فقط (نوع من بعث الغضب)

تُستخدم كقوة أخيرة، حيث يحترق بالكامل ثم يولد من جديد أقوى… لكن بعمر روحي أقصر.

تشتعل هذه النار فقط إن قاتل من أجل من يحب أو من أجل قضية آمن بها حتى النهاية.

8. نيران الدم المحترق – لهيب الوراثة

قدرة نادرة تُطلق عند تلاقي دم أرثر بدم من نسل ملكي أو مقاتل قديم.

تُوقظ فيه نيرانًا موروثة من أسلافه، وتجعل قوته تقفز لمستوى أسطوري مؤقت.

تُضاعف قوة سيفه، وتعطيه قدرة استدعاء ظل سوراش أو سيف آخر من أجداده لفترة قصيرة.

تتحقق هذه النار فقط عند فقدانه شخصًا مهمًا له أمام عينيه.

9 نار الصدع – اللهب المتناقض (نار العدم والنشوء)

مزيج بين شعلة بيرس، الغضب، والندم نار تتغذى على النار.

هذه النار لا تحرق الجسد فقط، بل تحرق المفهوم نفسه تحرق مفاهيم كالحقيقة، الكذب، الروح، والعاطفة.

تُستخدم مرة واحدة فقط، وتُسبب شقًّا مؤقتًا في الواقع يسمح لأرثر بالهجوم من بين البُعدين.

عيبها: إن لم يُسيطر عليها، قد تحرق روحه هو أيضًا، وتفقده هويته بشكل جزئي.

قدرات ثانوية

1 لهيب الإدراك

كل من يواجه الغضب يُجبَر على مواجهة حقيقته

موجة نارية لا تحرق الجسد، بل تُجبر العدو على رؤية أكثر لحظاته سواداً أو أكثر خفاياه ألماً.

يستخدمها أرثر كضربة ذهنية نفسية ضد خصومه ذوي القلوب المضطربة.

أقوى ضد من يعانون من الندم، الخوف، أو الازدواج.

2. انفجار الإبادة

عندما يصل الغضب لذروته، يستطيع أرثر تفجير ختمه لحظيًا مسببًا موجة حرارية مدمرة في نطاق واسع (عشرات الأمتار).

كلما زاد غضبه خلال القتال، زادت قوة الانفجار.

يستخدمها كملاذ أخير، وتسبب ضررًا كبيرًا له أيضًا.

3 طوق السخط

هالة نار تدور حول أرثر، تجعل كل من يقترب منه يشعر بثقل روحي خانق، وتشعل بداخله غضبًا غير مبرر.

يُسبب فوضى عقلية في العدو، حيث يبدأ بمهاجمة حلفائه أو فقدان السيطرة.

تُضعف تركيز مستخدمي البوابات العقلية والروحية.

4. نقش اللعنة الحارقة

عندما يُدمج أرثر ختمه مع أحد رموز شعلة بيرس، يستطيع نقش علامة نارية على جسد خصمه أو سلاحه.

هذه العلامة تحترق ببطء وتستهلك طاقة العدو تدريجيًا، أو تمنع استخدام قدرة معينة.

قابلة للإبطال فقط بإرادة أقوى من غضب أرثر.

5 قلب البركان

قدرة تجعل درجة حرارة قلب أرثر ترتفع بشكل أسطوري، لدرجة أن أي جرح مفتوح يُغلق فورًا بنار داخله.

يصبح غير قابل للتجميد أو التسميم، ويتجدد بسرعة.

جسده يُصبح مصدرًا دائمًا للطاقة، لكن إن تجاوز حدًا معينًا… ينفجر من الداخل إن لم يُبرد لاحقًا.

6 شبح الغضب

في لحظات الغضب الشديد، تتجسد شخصية من ماضي أرثر على هيئة نيران سوداء – مثل والده، والدته، أو صورة له.

هذه الصورة تقاتل معه، أو تتحدث إلى العدو بلغة الغضب مما يزعزع قواه النفسية.

يُستخدم كسلاح نفسي وكقوة دعم قتالية.

7 الختم السابع (النار اللازوردية / الشعلة السماوية)

تُفتح فقط عند اتحاد أرثر مع جانب الصفاء في الغضب

نار روحانية نادرة، ليست تدميرية بل تفكك الأختام السلبية وتكشف الأكاذيب.

يقال إنها نار النور المُشوّه، وكانت موجودة في مملكة التنين القديمة.

تُعطي أرثر القدرة على التحدث مع روح الشخص الذي يقاتله، وتحكم مصيره بعد انتهاء القتال.

8. إرادة الشعلة

عندما ينهار جسده أو يُفقد وعيه، يمكن لـ"إرادة الغضب" داخله أن تُفعل الختم مؤقتًا وتحميه تلقائيًا.

يصبح جسده مُغطىً بنيران رمادية لا يمكن رؤيتها إلا بالهالة الروحية.

يعود جسده للقتال حتى في حالة فقدان الوعي… لكن يكون أشبه بآلة مدمرة غير واعية.

كلما زاد غضبه بشكل غير متحكم به، يفقد السيطرة على نوع النار المستخدم.

بعض القدرات، مثل "الشعلة السوداء" أو "طوق السخط"، يمكن أن تؤثر على الحلفاء إن لم يضبطها بدقة.

الوصول للنار التاسعة يتطلب مصالحة مع الذات والغضب

الغضب العادل سيف أرثر : كان ملك القديس( ليكان )

للسيف عدة قدرات من ضمنها قدرو القطع و الاضطراب ( الصدع أو الكسر ) يمكنه قطع مسار و هالة الختم نفسها مما يؤدي إلى اضطراب بتدفق الطاقة مما يفقد الخصم استخدام اي قدرات فوق العادي أو المتوسط كلما كانت دقة القطع أكبر كلما كان التأثير أقوى و تعتمد قدرة القطع و الاضطراب على إرادة المستخدم كلما زادت إراته زادة دقة القطع و أيضا يعتمد على قوة المستخدم و الخصم اذا كان الخصم اقوة سيستمر التأثير أقل و كأنما شيئاً لم يكن و اذا العكس سيكون التأثير أكبر و أشد

قدرة القطع ليست ضد الختم فقط بل يمكنها قطع الأرواح و التنانين و الشيطان أيضا

اما بقيت القدرات فهي روحية مثل التحكم و السيطرة بتدفق الطاقة و التواصل مع الأرواح التحكم الروحي و أيضا ابطال الاواصر و العقود بقطع رابطها الروحي و المعنوي

اي انه يعمل كجهاز لكن لحماية الروح قبل الجسد

تفعيل مؤقت باسم "النبض العادل":

عندما يصل غضب أرثر إلى حالة من "الغضب العادل النقي" (مثلاً: الدفاع عن طفل، أو إيقاف ظلم صريح)، يمكن للسيف أن يُطلق موجة من الطاقة النقية "تطرد" كل الطاقات الفاسدة في المدى القريب، مثل اللعنات، العقود السوداء، أو تشويش الظلال.

> ميزة درامية: يعطي السيف بُعدًا شبه "مقدس"، لكن مشروط بغضب نقي، مما يربط القوة بالأخلاق.

2. ميزة ضد الأرواح المظلمة: "انفصال النية":

القدرة على تمييز نية العدو من خلال قطع روحه — فإذا كانت نيته شريرة بحتة، يتسبب القطع في فصل نية الروح عن الجسد مؤقتًا، مما يُضعف العدو داخليًا ويمنعه من استخدام قوة إرادته.

3. سيف لا يعمل بكامل طاقته إلا عندما يواجه ظل نفسه (نير):

يجعل من "نير" العدو المثالي لتفعيل القوة الكاملة للسيف، وبالتالي يولد صراعاً داخليًا وروحيًا عظيماً.

2025/07/16 · 5 مشاهدة · 1407 كلمة
K.Z.Seven
نادي الروايات - 2025