لم يعد حسام يهتم بالفأر و تركه يذهب في طريقه
- بحث حسام في كل مكان بواسطت قدرات البحث الجديده و وجد كائن مناسب في النهايه
- كان عباره عن ثعبان آخر من نفس الفصيله و لكن عندما فحصه بواسطت النظام ضهر هاذا الأشعار
[ ثعبان الحشائش الأخضر السام ( نجمه ذهبيه و تسع نجوم فضيه) وحش يمتاز بسم قوي قادر على قتل خصوم اعلى منه بنجمه ذهبيه ]
أبرز النقاط الخاصه عنه هو أنه في المستوى 19 و أن مستوى خطر سمه قد أرتفع ل يستطيع قتل كآئن اعلى منه بنجمه ذهبيه هاذا النوع من الخطر حتى حسام لا يريد الوقوع فيه بسهوله
- فكر حسام ل فتره و قرر الهجوم عليه فهم لا يعرف أنه اكتشفه و يضن أن المبادره في صفه لذلك سيسمح له بلأقتراب منه
- استمر حسام بالتقدم الى الأمام حتى وصل ألى مدى هجوم الثعبان
- فجأه أنطلق الثعبان للأنقضاض عليه و لكن ضهر نتوء من الأرض و ضرب حلقه
- لم يعرف الثعبان ما حدث له حتى ضربته شفره من الرياح على عينه اليمنى فأفقدته بصره و جعله هاذا يتقلب من الألم
- لم يعطيه حسام فرصه فقام بوضع الحده في منجله و أنقض عليه بالأندفاع و اقتلع رأسه
- لم يعرف الثعبان كيف كشف حتى لحضاته الأخيره
- بعد أن قتل حسام الثعبان ذهب و أخذ جوهره و امتصه و حاول شرب دمه
- بعد شرب دمه قال له النظام " لا يهم كم تشرب من الدم من مخلوقات من نفس النوع ما دام هاذا المخلوق لا يتمتع بمهاره جديده لن تحصل على نفس المهاره "
- أومئ حسام ل يضهر أنه يفهم
- لقد أحس حسام أن جوهره سيمتلئ بوقت قريب بعد أن يمتص جوهره أخرى
- بعد بعض البحث حل الليل و وجد حسام ضالته
- كان هنالك مخلوق غريب يستطاد في مكان قريب من النهر كان هاذا المخلوق يشبه الأنسان و لكن مع وجود رأس كلب على رأسه كان هاذا المخلوق يحمل رمح بدائي مع عدم وجود أي ملابس عليه فقط الفراء كان هاذا المخلوق يشكل فريق من خمسه من الكلاب التي هي أصغر منه بشكل واضح
- نضر اليه حسام بعين النظام و ضهرت هاذه المعلومات أمامه
[ محارب ( رماح ) أشباه البشر ( نوع الكلاب « وحش » ) ( صغير منخفض المستوى ) : فصيله من الوحوش قد تطورت من الكلاب العاديه الى مخلوقات بقدمين و يدان مستوى ذكائها منخفض ( نجمه ذهبيه تسع نجوم فضيه ) ]
- و معلومات الكلاب الأصغر
[ مشات أشباه البشر ( نوع الكلاب « وحش » ) ( صغير منخفض المستوى ) : فصيله من الوحوش قد تطورت من الكلاب العاديه الى مخلوقات بقدمين و يدان مستوى ذكائها منخفض ( نجمه ذهبيه نجمتان فضيتان ) ]
- بينمى كان حسام يعالج المعلومات كان أشباه البشر يقاتلون مخلوق يشبه الأرنب الأرضي و لكن على ما يبدُ أن مستواه هو 19 لذلك من الواضح أن قوته أكبر من الذي أخذ دمه في البدايه
--------
- هجم الأرنب الأرضي بوتدين أرضيين على الكلاب الصغيره
- لم تستطع الكلاب الأصغر ان تتفادى الهجوم و ضربت به و تأذت كثيراً
- لم يترك الكلب المحارب هاذه الفرصه و أنقض عليه برمحه و ضرب طعنته على رقبت الأرنب
- حاول الارنب أن يقاوم فتفادى الهجوم بسرعه و اكنه كان خطوه أبطئ
- ضرب الرمح خصر الأرنب و جعله يستشيط من الألم و لكن ضلت عيونه الحمراء تستشيط من الغضب و ضرب قدماه على الأرض و خرج وتدان من الأرض و ضربى ضهر و صدر الكلب المحارب
- لم يستطع الكلب المحارب أن يتفادى في الوقت المناسب فضرب احدهم ضهره و صنع حفره صغيره به
- بسق الكلب المحارب الدم من فمه و لكن أستمر بالتمسك بنفسه و ضرب رمحه مره أخرى على الأرنب
- لم يستطع الأرنب التفادي هاذه المره و ضرب الرمح قلبه
- لم يستسلم الأرنب في النهايه و صنع وتد أخير بكل قوته و أطلقه في ضهر قاتله
- ضرب الرمح ضهر الكلب و ثبته في مكانه بسبب خروج الوتد من الجهه الأخرى
- عندما رأى الأرنب هاذا أغمض عينيه في النهايه
- عندما رأى الكلبان هاذا خافى في البدايه و لكن اصبح كلاهما فرحين في النهايه و ضرب كل منهم رأس احد الخاسرين ضرب أحدهم رأس الأرنب و ضرب الآخر راي قائده
- نعم لا تستغرب فهاذه الحيات هنى في وقت ما هم حلفاء و في وقت آخر هم طعام لهم
- أراد الاثنان أن يكملى و لكن خرج وتد من الأرض و ثقب أحدهم
- أستجاب الآخر بسرعه و حاول الفرار و لكن ضربه من شفرت الرياح قد قطعت رأسه
- ذهب حسام لهم و أخذ كل جواهرهم و امتصهى
[ ارتفع المستوى 19 ]
- أحس حسام أن الطاقه تفييض بداخله و أنه على بعد خطوات قليله من النجاح في الوصول الى مستوى أعلى
- بعد بعض البحث في الجثث لم يجد شيئ مهم فشرب القليل من دم محارب اشباه البشر الكلب
« دنگ »
[ الحصول على المهاره استخدام الرمح الأساسي ]
- بعد هاذا الأشعار دخلت ذكريات و معلومات عن أستخدام الرمح في عقل حسام لقد احس أنه لو امسك رمح الآن فأنه سيستطيع أستعماله بسهوله لو حاول و لكن سرعان ما لم يعد يهتم فهو لا يستعمل الرمح على أي حال
[ الحصول على المهاره أنف قوي ( منخفض ) : يمكنك التمييز بين آلآف الروائح بعد شمهى ]
- نفس باقي المهارات لقد حدث تأثير الوصف عليه و اصبح لديه حاست شم قويه
- فكر حسام بعد الحصول على مكاسبه ' الآن وقت صيد الدب '
( نهايت الفصل )
- كلام المؤلف : فصل ثاني لعيونكم ☺️🌹