104 - الفصل 104 القتال حتى الموت مع دب

- بعد تجهيز نفسه ذهب حسام لضفت النهر حيث كان ينام الدب في آخر مره لقد كان يأمل أن يكون الدب نائم هناك

- وصل حسام الى ضفت النهر و كان خائب الأمل عندما لم يرى ضالته

- لم يستسلم حسام و ذهب الى مكان آخر قريب من الضفه من أجل البحث

- بحث حسام لفتره طويله حتى قضي نصف الليل حتى وجد كهف كبير

- كان هاذا الكهف عادي المضهر من الخارج و لكن ما يميزه هو الأكراه الذي ينشره صاحبه بدون وعي هاذا الأكراه هو اكراه الملك و بالتحديد ملك الجزء الخارجي من غابت الموت

- اخفى حسام وجوده بشكل جيد بعد وصوله و حاول الوصول الى الكهف بهدوء

- بعد بعض المشي وصل الى داخل الكهف عندما وصل الى منتصف الكهف سمع صوت انفاس منتضمه لكائن نائم

- نضر حسام الى مصدر الصوت كان هناك دب اشيب عملاق نائم في المكان و كان هناك رأس محطم و ربع جسد خنزير أمامه

- صدم هاذا الشيئ حسام فهو لم يتوقع

أن يقتل الخنزير تحت مخالب الدب و يأكل جوهره كذالك فالخنزير اعلى بخمس نجوم من الدب

- احس حسام بأن تهديد الدب قد كبر لذلك فحصه مره أخرى

[ دب الارض الأشيب ( ملك صغير ) : حيوان دب اشيب ولد من تزاوج دبين أشيبان من ذوات المستوى العالي ولد بدماء ملكيه ( شبه خامله ) يميل الى عنصر الأرض ( نجمتان ذهبيتان نجمه فضيه ) « في حالت تعافي بعد اصابه طفيفه بسبب قتال » ]

- فهم حسام أخيرا لماذا فاز الدب مع أختلاف المستوى من الواضح أنه فاز بسبب دمائه الملكيه ( هنا يقصد دماء الوحوش عاليت المستوى التي توصف أنهى ملوك للوحوش و ليس أن الدب يتبع لعائله ملكيه معينه ) حتى مع أستيقاض القليل منهى

- كان هناك سؤال يحير حسام منذ أن بدئ في تقييم الغزال فسأل النظام " النظام هل وصف التحليل قد أصبح اكثر تفصيل أم أنى مخطئ "

- أجاب النظام " المضيف محق في كل مستوى تزيده تفتح العديد من وضائف الأضافات التي لديك كمثال هاذا التحليل كان في البدايه يقوم بتحليل عدد النجوم و اسم الكائن و الآن سيقوم بتحليل اكثر تفصيل و في المستقبل سيكون هناك تحليل افضل "

- فهم حسام هاذا و أستعد للهجوم على الدب

- تمشى الى الدب و ثبت نفسه و اطلق وتد ارضي على رأسه

- ضرب الوتد رأس الدب فجعله يستيقض بغضب

- بعد أن رأى مهاجمه أحس بغضب كبير و جعل ثلاث رماح أرضيه تخرج من تحت قدميه

- توقع حسام هاذا و تفادى هجومه بسرعه باقدام الريح

- غلفت الرياح قدميه و تحرك بسرعه عن مدى الهجوم

- لم يستسلم الدب و ضرب كفاه على الأرض و خرجت خمس نتوئات من الأرض

- احس حسام بالخطر هاذه المره و تفادى أربعه منهم و لكن ضرب الخامس جزء من يده و صبغت يده بدمه

- لم يعر حسام باله للألم و استدعى شفرت رياح من العدم و اطلقهى على رأس الدب

- لم يستطع الدب التفادي في الوقت المناسب فوضع مخلبه امامه

- ضربت شفرت الرياح كف الدب من الخلف و سببت جرح متوسط عليها

- صرخ الدب من الغضب و تمتم بشيئ بلغه غير مفهومه " ~+٪:-^_~-÷>}^ "

- فجأه طفت ثلاث حجرات و تكونت بشكل اسطواني مثل الرصاصه

- قال الدب بلغه مفهومه و لكن بصوت خشن " رصاصت الحجر "

- فجأه انطلقت الثلاث حجرات بسرعه كبيره كأنهى انطلقت من مسدس حديث و ضربت على مكان حسام بدون رحمه

- أحس حسام بالخطر و حاول التفادي بسرعه بواسطت قدم الريح

- استطاع تفادي أول رصاصه بواسطت أقدام الرياح

- وصلت له الرصاصه الثانيه و هاذه المره لم يستطع التفادي و ضربته الرصاصه و لكن في اللحضه الأخيره استطاع صد الرصاصه بمنجله

- لم يبتسم له الحض في الرصاصه الأخيره و ضرت هاذه الرصاصه خصره الأيسر

- أحس حسام بالم مسعور يهاجم جانبه الأيسر و سقط جزء صغير من خصره الأيسر على الارض

- ملأت المكان الذي سقط منه خصره دماء جديده

- حتى مع أتزان حسام أحس بألم كبير و لكن بدل أن ينهار من الألم ارتسمت أبتسامه أكبر على وجهه و كثف شفرت رياح أمامه و أطلقهى

- فعل الدب كما في المره الأوله و صد الهجمه بمخلبه

- قال حسام كلمات غير مفهومه بينمى كان الدب يصد الهجمه بمخلبه

" ~+٪:-^_~-÷>}^ "

- فجأه طارت ثلاث حجاره من الأرض و تكونت بشكل مخروطي

- فجأه تكونت شفرت رياح أيضن قرب الحجاره و قال حسام وقتهى " رصاصت رياح الحجر "

- اندمجت الهجمتان مع بعض و أنطلقت في نفس الوقت

- لم يستطع الدب التفادي في الوقت المناسب أو صنع أي دفاع بسبب سرعت الرصاصات و ضربت أحدى الرصاصات مخلب الدب

- لم يستطع الدب التفاعل من الألم و أزيحت يده بشكل لا شعوري بسبب الألم

- ضربت الرصاصه الأخرى رأس الدب

- أحس الدب بألم حارق من رأسه و بدئت الدماء تسيل بغزاره من هناك

- ضربت الرصاصه الأخير مكان آخر من رأسه و حدثت نفس النتيجه

- غضب الدب لأبعد حد بسبب الألم و قام بصنع نتوء من الأرض و ضرب فيه حسام - حاول حسام التفادي بقدم الريح و لكن بسبب التعب لم يستطع الى التفادي بشكل جزئي و ضرب جزء من الوتد الأرضي قدمه

- لم يعد حسام ينتبه لجروحه و قال جمله " ~+٪:-^_~-÷>}^ "- و كثف بسرعه رياح أمامهى

- عرف الدب ما يجري و قال جمله " ~+٪:-^_~-÷>}^ "

- تكثفت الرصاصات الحجريه في كلا الجانبين و أنطلقت في نفس الوقت

- وصلت رصاصات حسام بشكل أسرع من دب الارض الأشيب و ضربت رصاصاته

- تفتت رصاصات دب الارض الأشيب بسبب سرعت ضربت حسام و ضربت في رأسه

- سقط الدب الأشيب على الأرض و هو يتنفس بخشونه

- كان حسام في آخر جزء من طاقته أيضن و لكن أستطاع في النهايه تكثيف هجوم رصاصه حجريه و ضرب الدب الى حتفه و أغمي عليه دون ان يعرف حياته أو موته بسبب جروحه البالغه

( نهايت الفصل )

- كلام المؤلف : أن كان لديك أي اقتراحات أو ملاحضات أو استفسارات عن هاذه الروايه أو باقي رواياتي فالرجاء القول في التعليقات من أجل تحسين مستواي ككاتب و شكرا ☺️🌹

2023/03/30 · 135 مشاهدة · 982 كلمة
MOMON12345678
نادي الروايات - 2024