- في مكان مخفي في سلسلة جبال العشرت آلاف وحش كان هناك كهف محاط بالتشكيلات و من الواضح أن هاذه التشكيلات بهى صدع صغير

----------------

- بعد أن فكر هان بهاذا الشيئ ذهب في طريقه الى مكان مخفي لأمتصاص كنزه

-----------

- أثناء مشي مجموعة الأخ الأكبر شو قال أحدهم " الأخ الأكبر شو هل سنأكل هاذه الخساره بسهوله "

- أجاب الأخ الأكبر شو بنبره عاجزه " ماذا يمكن أن نفعل لقد أقسمنى للعالم بالفعل و لن نستطيع أن نشتكي لأي شيخ حتى لو أردنى "

- صمت الجميع بعد سماع كلامه

- قال الأخ الأكبر شو بأسنانه المقبوضه " لو لا هاذا القسم لأشتكية لجدي و لكان قد قتل هاذه الفتات اللعينه "

- صمت الجميع بسبب كلامه فسبب كبير من أتباعهم له هو كون جده ممارس في عالم البيضه الفضيه 12 و هو شيخ قوي في الطائفه الخارجيه و لكن لسبب أو لأآخر لديه العديد من الأبناء و بالتالي العديد من الأحفاد و كما يقال ما دام لديك الكثير من نفس الشيئ فسيقل أهتمامك به لذلك جده ليس مهتم به لتلك الدرجه الكبيره لأن هناك من هم أكثر موهبه منه بين أحفاده و بالتالي أهتمامه عليهم أكثر منه لذلك كان يريد أن يسرق الكنز من أجل زيادت موهبته و يصبح على الأقل تلميذ أساسي لقد رأى أن الكنز في يد هان مميز و يمكن أن يزيد موهبته من الهاله المحيطه به و لكن لم يكن يعرف ما هو

- لو كان يعرف ما هو لكان قد ذهب الى أبيه بشكل مباشر بدل من الحصول على هاؤلاء الرجال بالطبع هناك أحتمال أن يأخذه أبيه منه و لكن هاذا هو السبب الذي جعله يختار أن يحضر أتباعه من البدايه

---------------

- بعد فتره من الوقت وصل الجميع الى بوابات النقل عن بعد للطائفه في أحد مقراتهم القريبه من سلسلة جبال العشرت آلاف وحش

- أستغرب الأشخاص المسؤلين عن البوابه عن الذي حصل لهم و لكن لم يجبهم أحد منهم و أكتفى الأخ الأكبر شو و البقيه بأضهار رموز هوياتهم و ذهب الى مصفوفت النقل و نقلهم الى الطائفه

- في الواقع مقر الطائفه ليس قريب من سلسلة جبال العشرت آلاف وحش و لكن هاذا المكان يعد أحد الأماكن المناسبه لتدريب الأشخاص تحت مستوى بلوغ الروح ( العالم فوق البيضه الفضيه ) لذلك يرسلون تلاميذهم تحت عالم بلوغ الروح هنا لكي يتدربُ

----------

- وصل الأخ الأكبر شو الى مكان قريب من بوابت الطائفه الخارجيه و رأى مجموعه من ممارسين يحيطون بالمكان

- بعد أن رأى الجميع من أتى تعرف عليه أحدهم و قال له " الأخ الأصغر شو ماذا حدث لك "

- أبتسم الأخ الأكبر شو و قال " لقد ركلنى صفيحه فولاذيه "

- لم يستمر بالكلام و لكن يمكن لأغلبهم أن يفهمُ ماذا حصل من حالهم لذلك لم يستمر هاذا الرجل باستجوابه و قام بلتأكد من هوياتهم و سمح لهم بالدخول لبوابت الطائفه الخارجيه

- أما عن بناء البوابات في الداخل ففقط الأحمق سيفعل هاذا فلا يمكن أن نستثني أن يحاول بعض الأعداء أستخدام هاذه المصفوفات للأنتقال الى داخل الطائفه و القيام بتخريب متعمد أو غزو عام أو أن يقتل الجيل الأصغر لذلك أغلب الطوائف تبني البوابات العائده من أماكن بعيده في خارج الطائفه

---------

- بعد أن حصل الجميع على علاجهم من الصيدليه الخاصه في الطائفه الخارجيه ذهب كل منهم في طريقه

------------

- بعد فتره من الأستراحه و تجديد ذراعه سمع الأخ الأكبر شو صوت من الخارج " السيد الشاب شو السيد الكبير يريد رأيتك "

- تنهد الأخ الأكبر شو و فكر ' لقد أتى في النهايه '

- لقد توقع الأخ الأكبر شو هاذه النتيجه بالفعل فلا يمكن أخفاء شيئ مثل هاذا عن أذني والده و جده لذلك توقع أن يرسل والده خادمه الشخصي ليأتي لأحضاره له

- رتب الأخ الأكبر شو ملابسه و ذهب مع الخادم الشخصي لمكان أقامت والده

---------

- بعد أن وصل الأخ الأكبر شو الى البوابه الكبيره الخاصه ببيت والده قال صوت قديم " سان يمكنك الذهاب "

- أنحنى الخادم و ذهب في طريقه

- قال نفس الصوت القديم " تعال "

- لم يقل أي شخص يجب أن يأتي و لكن لقد عرف الأخ الأكبر شو أنه يعنيه فدخل الى البيت

- كان هناك رجل عجوز يجلس في مقعد رأيسي ذهبي مطرز جميل أمامه

- عندما رأى الأخ الأكبر شو العجوز أنحنى و قال " لقد مرت فتره طويله على رأيتك أبي "

- نضر الشيخ شو الى يد أبنه المتجدده و قال " ماذا حدث بالضبط لك "

- قال له الأخ الأكبر شو " لقد حاولت سرقت كنز من أحدهم و لكن رأى شخص ما كنى نفعل بالصدفه لذلك حاولنى أسكاته للتأكد من عدم كشف أحدهم لهاذا و لكن أتضح أن هاذا الشخص قوي بالفعل و لو لا طائفتنى التي تقف خلفنى لكنى قد متنى بالفعل و لقد اكتفى بجلعنى نقطع أحد أيدينى كعقاب على وقاحتنى "

- سخر أباه و قال " لم أتوقع أن تكون صريح لهاذه الدرجه و تعترف بأخطائك على الأغلب لقد جعلكم تقسموم قسم العالم من أجل أن تقول هاذا "

- أنحنى الأخ الأكبر شو و لم يتكلم

- عندما رأى رد فعل أبنه قال له " ستعاقب على فعلتك بنسخ قواعد الطائفه لمأت مره هل لديك أعتراض "

- أنحنى الأخ الأكبر شو و قال " هاذا التلميذ ليس له أعتراض "

- في الواقع هم لا يملكون علاقت أب و أبن فقط بل سيد و تلميذ لذلك سيتكلم معه بهاذه الطريقه عندما يكون الأمر رسمي

- بعد أنتهاء كلامه ذهب الأخ الأكبر شو في طريقه

- في الواقع لقد أعطاه هاذا العقاب كشكل مخفف و ألى لكان قد سجن في سجن التلاميذ فمهمى نضرت فأن طائفتهم طائفه صالحه و لا يمكن لهم سرقت الكنوز من أي أحد بدون سبب و من محاولت قتلهم للشهود فهاذا يعني أن الشخص الذي حاول سرقته هو أما من طائفه قويه أو من طائفتهم نفسهى لذلك لم يسأله من حاول سرقته و لم يحاول أن يستجوبه عن من فعلهى فمن الواضح أن المعتدي سيقول له أن يقسم أن لا يقول من هو لذلك لم يتعب نفسه للسؤال عنه

- بعد أن ذهب الأخ الأكبر شو قال للفراغ " أذهب و أخبر سيد الطائفه "

- بعد لحضه سمع صوت " علم "

- و ضهر رجل من الضلال و ذهب من الباب بهدوء هاذا الرجل في مستوى بناء الأساس الأعضم وليكون تابع لهاذا الرجل فيجب أن يكون هاذا الرجل في مستوى البيضه الفضيه على الأقل

- فكر الرجل بجديه عن هاذا الأمر ' هاذا الشخص يخاف بالتأكيد من طائفتنى و لكن ليس لدرجت عدم المقاومه و الى كان سيجعلهم يذهبون فقط دون جعلهم يقطعون ذراع وآحده أن جعلم يقطعون ذراع هو رساله واضحه ( أنى يقض من قوتكم و لكن لست خائف منكم لدرجت عدم الرد و لدي القوه الكافي للدفاع عن نفسي حتى لو تحركتم ضدي ) مثل هاذا الوجود يجب الحذر منه و عدم القتال معه بدون سبب قبل معرفت حدود قدرته ' فكر الشيخ شو بجديه بقوت هاذا الشخص الذي لا يخاف من أستفزاز تلاميذهم

-------------

« آتشو »

- عطسة سيما التي لم تكن تعلم أنهى سببت عاصفه كبيره بسبب فكرتها المرتجله للعقاب و هي تذهب الى الجزء الأوسط من سلسلة جبال العشرت آلاف وحش

( نهايت الفصل )

2023/05/03 · 146 مشاهدة · 1153 كلمة
MOMON12345678
نادي الروايات - 2024