[البطولة ، اليوم الخامس ، 05:05]
"هذا غير متوقع إلى حد ما."
"ما هو؟"
انتهت جولات المجموعة.و الآن بدأ الحدث لليوم الخامس.
اجتمعنا معاً لتناول الإفطار والمناقشة. و في المكان ، نظرت إلى قائمة الأشخاص الذين سيشاركون في مباريات الفصائل. لا يسعني إلا أن أتفاجأ بالقائمة.
حول مكافأة مباريات الفصائل ، المكافأة ستعطى لكل فرد من الفصيل حقق أكبر عدد من الانتصارات أليس كذلك؟ لذلك اعتقدت أن الكثير من الأشخاص من الخوادم اليابانية والأسترالية سيرغبون في الانضمام إلى الخادم الكوري لمباريات الفصائل. أيضا اعتقدت أن البطولة ستختتم دون مشاكل كثيرة بسبب ذلك ".
فازت القوات الكورية بجولات المجموعات أمس أيضا.
كان حزب بارك جونغ سيك هو الذي فاز بجولات المجموعة.
أيضا المجموعة التي احتلت المركز الثاني والآخرون الذين وصلوا إلى بعض المراكز الأدنى كانوا في الغالب مجموعات كورية.
كان الخادم الكوري يظهر هيمنة أكبر في مباريات المجموعة وليس خلال المباريات الفردية.
بسبب الاختلاف الكبير في العيار لم ينزعج العديد من المتفرجين اليابانيين والأستراليين بعناء دخول مبنى الساحة خلال اليوم الرابع. و بدلاً من ذلك أمضوا الوقت في الخارج.
من هذا المنطلق ، سيطر الفصيل الكوري على المباريات الفردية والجماعية. لذا كانت كوريا هي المنتصر العام في البطولة.
بعبارة أخرى ، يمكن لأي شخص انضم إلى كوريا للمشاركة في مباريات الفصائل أن يحصل على مكافأة الفوز الكلي مجاناً.
لم يكن الأمر كما لو أن كوريا ستخسر شيئاً ما إذا حصل أجنبي على مكافأة الفوز الشاملة مجاناً. و في الواقع ، يمكنهم حتى إضافة بعض الشروط إلى ذلك وإخراج نسبة منهم.
لذا اعتقدت أن هذا سيعطي كيم مين هيوك بعض الصداع. ومع ذلك بدلاً من ذلك عندما راجعت القائمة ، رأيت أنه لم ينضم أي أجنبي واحد إلى كوريا للمشاركة في مباراة الفصيل.
ربما لأنه لا يزال هناك بعض عدم الثقة و ربما كان الأمر مختلفاً إذا لم تكن هناك مشكلة خلال البطولة لكن كانت هناك مشكلة. حيث كانت هناك مشكلة كبيرة حتى داخل ساحة البطولة ، وكان هناك العديد من المشاكل في الخارج أيضاً ".
ووقعت حوادث عنف في الأيام الخمسة الماضية.
معظمهم سببهم الأشخاص الذين انتهى بهم الأمر في القتال أثناء حماستهم.
في مثل هذه الحالات لم يذهب النظام إلى أبعد من تعديل تبادل الاعتذارات بين الناس. أما بالنسبة للجرائم الخطيرة مثل القتل والاغتصاب والاعتداء الجماعي فقد تم إعدام معظم الجناة ما لم يتم التوصل إلى اتفاقات بين الناس بسرعة.
هل يمكن أن يتردد الناس في الانضمام إلى الفصيل الكوري بسببهم؟
كما أن هذه هي المرة الأولى التي تُمنح فيها الفرصة للشعب للانضمام إلى فصيل آخر و ربما يتردد الناس لأن عواقب اتخاذ مثل هذا الاختيار ليست معروفة بعد. أيضاً ربما يكون هناك أشخاص يرغبون في إجراء التغيير لكنهم لا يعرفون من يأتون ويتحدثون إليه. و علاوة على ذلك … في قائمة فصيلنا للمشاركين … "
ماذا؟ لماذا تنظر إلي؟
طمس كيم مين هيوك نهاية جملته ونظر إلي. فكنت مذهولا.
هل تلومني؟
"الآن ، الآن … دعنا نقطع الدردشة. دعنا ننظم الأشياء أولاً. سيتولى هو جاي وجونغ آه التعامل مع الحلبة. سأتعامل مع مقاعد المتفرجين. مين هيوك سوف يتعامل مع الخارج. حسناً؟"
"نعم. دعنا نخصص أشياء من هذا القبيل. الجميع ، يرجى التحقق من القائمة قبل بدء المباراة. دعونا نختتم الاجتماع هنا ".
أنهت بارك جونغ آه الاجتماع ، ولمع وجه بارك جونغ سيك.
"حسناً ، دعونا نأكل ، أخيراً."
احسنت القول.
دعنا نتوقف عن الحديث عن الأشياء المعقدة ونأكل فقط.
بدأ الجميع في إخراج الطعام من مخزنهم. ومع ذلك ألقى كيم مين هيوك ما يلي.
تم ذلك بشكل عرضي كما لو كان يعبر فقط عن ذهابه إلى الحمام لفترة قصيرة.
"أنا سأتزوج."
الجميع لم يكلف نفسه عناء الرد. و لقد استمروا فقط في الاستمتاع بوجباتهم.
حتى أنني اضطررت لأخذ لحظة للتفكير في المعنى الكامن وراء ما قاله للتو قبل أن أدرك ما كان يقصده.
"… ماذا؟"
هذا من فراغ.
كان كيم مين هيوك يشكو باستمرار من الحياة داخل البرنامج التعليمي ، قائلاً إننا نعيش في عالم يمكن أن يموت فيه أي شخص في اليوم التالي ، وأن هذا المكان جحيم للأزواج وجنة للأفراد.و الآن ، ماذا قال الرجل للتو؟
"قلت إنني سأتزوج."
"مع من؟"
"لقد قابلتها من قبل خلال يوم الانسجام الكبير. اسمها جونغ مين جونغ … " (المترجم : اهييييييييه الحمد لله مو بارك جونغ اه )
أعطاني وصفاً موجزاً عن هويتها ، مشيراً على وجه التحديد إلى وضعها كعروس.
قال إنني قابلتها من قبل لكن بصراحة لم تكن من النوع الذي لا يُنسى.
كنت أجهد عقلي بجد لكن بارك جونغ آه انضمت من الجانب.
"هي واحدة من الأشخاص الذين قرروا البقاء في الطابق 30 ، أليس كذلك؟"
"صحيح. أنتِ تتذكريها ".
"نعم بدأت مؤخراً في المساعدة في عملنا في النظام."
من سماع ما قاله كيم مين-هيوك و بارك جونغ-آه يبدو أن هذه المرأة المسماة جونغ مين-جونغ قد تخلت أيضاً عن مسح البرنامج التعليمي وبدلاً من ذلك قررت العيش في الطابق 30.
حسناً ، لهذا السبب يمكنهم الزواج والأشياء.
اممم … حيث يجب أن يكون لطيفا.
"بالمناسبة لماذا لا يُظهر الأخ الأكبر جونغ-سيك أي رد فعل؟"
"لقد سمعت عن هذا بالفعل مرة من قبل."
تساءلت لماذا كان الشخص الذي تسبب في أكبر ضجة حول هذا قد التزام الصمت لكنني الآن أفهم السبب.
"مرحباً ، ولكن كيف تخبرني بهذا الآن؟ إذا أخبرتنا عاجلاً ، لكان بإمكاننا إجراء حفل زواج بسيط هنا ".
"مراسم الزواج؟ لماذا؟ هل هناك حاجة لجذب الانتباه العالمي من خلال القيام بذلك هنا؟ ربما يكون هناك المزيد من الأشخاص الذين لا يفكرون في الأمر بلطف. و أنا ومين جونغ سنتزوج لأننا قررنا الاستقرار في الطابق الثلاثين. و بالنسبة للحفل ، سنشارك وجبة مع عدد قليل من الأشخاص الذين نعرفهم في الطابق 30 ".
ومع ذلك هذا مخيب للآمال بعض الشيء.
"هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين يخوضون معارك ضارية من أجل الصعود عبر الطوابق. سيكون من الخطأ أن نظهر للناس أننا سوف نستقر هنا بشكل مريح كما لو كنا نشمت. أيضاً لدينا الكثير من العمل الذي يتعين علينا القيام به أيضاً لذلك لم ندع الناس يعرفون على الفور. سأقدمها لكم رسمياً في وقت الغداء غداً ".
يبدو أنه كان يشعر بالذنب لكونه قادراً على العيش بشكل مريح في الطابق الثلاثين.
لا أعتقد أنك بحاجة للقلق كثيراً بشأن ذلك.
ليس من السهل الوصول إلى الطابق الثلاثين على أي حال. أيضاً بغض النظر عما يقوله الآخرون ، عندما يتعلق الأمر بحفل الزفاف فمن الأفضل القيام بذلك بشكل صحيح.
هذا الوغد يفكر كثيراً. انها مشكلة.
بقي لي بعض الوقت بعد الوجبة.
لم يكن لدي أي شيء أفعله بالضبط في الوقت الحالي. اعتقدت أنني يجب أن أتصل بـ لي هيونغ-جين وأقوم بتدريبه لذلك فتحت نافذة الرسائل. و في تلك اللحظة ، نادتني بارك جونغ آه.
"ما هذا؟"
"من فضلك أغمض عينيك للحظة وأعطني يدك."
"هاه؟ … لماذا؟"
"آه ، من فضلك أسرع."
كان الأمر مفاجئاً لكنني فعلت ما سألت الآن.
"من فضلك أعطني يدك اليمنى."
… و كما سألت ، أعطيتها يدي اليمنى.
على الرغم من أنني كنت أغمض عيني إلا أنني شعرت أن بارك جونغ آه تتحرك بنشاط.
انتظرت قليلاً ، وشعرت بشيء بارد على أصابعي.
فتحت عيني ، وكان هناك سلاح غريب الشكل موضوع في أصابعي.
"إنه خاتم."
هل ذابت كل خواتم العالم واختفت؟
"بدلاً من تسميته بالخاتم ، يبدو أشبه بحلقة مفصل …"
"إنه خاتم."
"… حسنا. دعنا نسميه خاتم".
ومع ذلك مهما نظرت إليه فهو ليس خاتماً.
بادئ ذي بدء ، يحتوي على أربعة ثقوب بدلاً من ثقب واحد.
أعتقد أنه سيكون من الغريب أن نسميه كسارة مفصلية.
له إبرة كبيرة في المركز.
إنه ليس مفصل … على أي حال هذا ليس خاتم. إنه سلاح.
إذا كنت تريدين تماماً تسمية هذا بالخاتم فلا بأس بذلك أيضاً ولكن …
لماذا وضعتِ هذا علي فجأة؟
"هذا سلاح التحولات الألف."
"سلاح التحولات الألف؟ أوه كان له شكل مثل هذا أيضاً ".
"نعم…"
مع ذلك سقطت بارك جونغ آه في الصمت.
هذا شكل مختلف تماماً. إنه ليس مثل أي شيء حاولناه حتى الآن.
لم أتخيل حتى أن هذا ممكن.
هل هذا خيالي قليلا وراء الآخرين؟
بينما كنت أفكر في هذا تمتمت بارك جونغ آه بصوت هادئ ،
"أنا .. أود … أن أحصل على واحداً … و إذا كان بإمكانك توفير واحدة … من أجلي …"
"هاه؟ أعطيك واحد؟ "
"نعم…"
هذا غير متوقع لكن يمكنني فهمه.
إن سلاح التحولات الألف هو سلاح عظيم ، ولدي اثنين منهم.
ما يزال…
"أرى. لا." (المترجم : لااا يا غبى ما تقصد السلاح , تقصد الخاتم , لاا )
هؤلاء مِلكى.
من الجانب كان كيم مين-هيوك و بارك جونغ-سيك يحدقان في وجهي ويحاولان قول شيء ما في وجهيهما. ومع ذلك حسناً …
هؤلاء مِلكى.
[ملاحظة: فقط في حالة عدم توضيح ذلك بشكل كافٍ ، يرجى ملاحظة أن بارك جونغ-آه لم تطلب من لي هو جاي الحصول على سلاح التحولات الألف. حيث كانت على الأرجح تأمل في الحصول على خاتم.]
[هل تود دخول الساحة؟]
كان من المقرر أن تقام مباريات الفصائل على خطوتين. حيث كانت المباراة الأولى بين كوريا وأستراليا.
وصل الخادم الياباني إلى المباراة النهائية افتراضياً لأنه كان لديه أقل عدد من المشاركين.
رددت على الرسالة وانتقلت إلى الساحة.
في تشكيل الفريق الكوري كان أول من لاحظتهم هي بارك جونغ آه ومتنافسين آخرين لم يكونوا على صلة بنظام اليقظة.
معظم المنافسين الذين كانوا أعضاء في النظام لم يشاركوا في مباراة الفصائل.
كانت الرواية الرسمية هي أنهم قرروا البقاء خارج هذه القصة لأنهم كانوا يحصلون على مكاسب من كل شيء حتى الآن. ومع ذلك كان السبب الحقيقي هو تعيينهم في مقاعد المتفرجين وخارج مبنى الساحة كقوات نظام اليقظة.
كان العدد الإجمالي للمشاركين في الفصيل الكوري ما يزيد قليلاً عن عشرين شخصاً.
معدل المشاركة أقل مما توقعت.
كان هناك كل أنواع الناس يشاركون في الجانب الأسترالي.
رائع…
أولاً ، شارك الجميع من المجموعات الشبيهة بالعصابة.
يبدو أنهم جميعاً شاركوا بغض النظر عن القدرات الفردية.
كان هناك حوالي ستين منهم.
هناك عدد كبير جدا منهم. و هذا يتجاوز بكثير العدد المتوقع من قبل النظام.
علاوة على ذلك هناك مُصنِّفون للخوادم اليابانية في هذا المزيج.
حتى العم الملتحي هناك.
هناك أكثر من عشرين شخصاً من الخادم الياباني.
أخيراً كان هناك مُصنِّفون من الخادم الكوري في الجانب الأسترالي.
كان هناك مصنفو الصعوبة الصعبة بما في ذلك لي جون-سوك و كيم غيونغ-جين. حيث كان هناك منافسون آخرون أيضاً بما في ذلك لي تشان-يونغ.
كلهم من الرتب ، تسعة عشر منهم في المجموع.
علمت بأعدادهم على الأقل بسبب وجود قائمة.
[ستبدأ المباراة في غضون 360 ثانية.]
كان الفصيل الأسترالي مليئاً بالثقة.
هذا الرجل يبتسم على نطاق أوسع مع كل ثانية. إنه يفسد مزاجي.
ماذا كان اسم ذلك الرجل الأصلع؟ لا أتذكر.
”هو هو هو. هل هذا كل شيء؟ ماذا ستفعلون يا رفاق؟ كان يجب أن تجمعوا المزيد من الناس حتى لو اضطررتم إلى إجبارهم. هل تعتقد أنه سيكون من الجيد تركهم على أساس تطوعي؟ لقد انتهيتم بهذه النتيجة بسبب رضاكم المنافق أيها الحمقى! "
صرخ الرأس الأصلع بصوت عالٍ.
إنه بالتأكيد متحمس ، متحمس حقا.
"يبدو أنه نشر القلق بين العاملين في الخادم الكوري بشأن شيء سيء حدث أثناء مباراة الفصائل لإبعادهم عن المشاركة."
"آه ، حقا؟ هل تعلم عنها؟ "
"نعم. ليس الأمر أنني لم أستطع منعه. و لقد تركته فقط. جاء بعض الأشخاص ليخبرونا عن هذا الأمر لكنني أخبرتهم فقط بعدم المشاركة ".
أرى لذلك كان هؤلاء الأوغاد مشغولين.
"مرحباً ، أيها الأوغاد الباقون في الخلف! سيكون من الحكمة أن تفكروا ملياً حتى لو كان الوقت متأخراً الآن. هل تعتقدوا حقا أن قواعدكم اللعينة أو أي شيء سيحميكم! في النهاية ، المهم هي القوة! بمجرد أن يموت هذا اللقيط هناك ، ستكون النهاية ".
كالعادة كان أصلع الرأس من أستراليا يجتهد وبصوت عالٍ ينفخ من فمه.
هل يفكر في قتلنا جميعاً هنا والحفاظ على القوة التي لديه الآن للسيطرة على الجميع؟
بدا أنه كان يفكر في أنه جمع ما يكفي من القوات لمحاربتنا جميعاً حتى لو قرر الجميع في الساحة في هذه اللحظة بالذات التنازل ومغادرة الساحة.
أما المتحدون الكوريون الذين وقفوا ورائي فقد تجاهلوا الأصلع الذي استمر في الصراخ. و بدلاً من ذلك أغلقوا نظراتهم مع العم الملتحي من الخادم الياباني.
أومأ العم الملتحي بوجه بلا عاطفة.
"ماذا عن الشعب الياباني؟"
"تجاهلهم الآن. قرروا التمسك بالجانب الفائز ".
بعبارة أخرى بلطف فهم محايدون. بصراحة ، سيلعبون الخفافيش بأكثر الطرق وضوحاً.
[ملاحظة: في كوريا ، يوجد كتاب للأطفال حول قصة حرب بين الحيوانات الزاحفة ذات الأرجل الأربعة والطيور. عند مواجهة العداء من الحيوانات الزاحفة ذات الأرجل الأربعة ، ادعت الخفافيش أنها مثل الحيوانات الأخرى ذات الأربع أرجل. ومع ذلك عندما واجهت الخفافيش العداء من الطيور في وقت لاحق ، زعموا أنها مثل الطيور ذات الأجنحة.]
حسناً ، هذا ليس بالضبط من أجل ربحهم. إنهم يفعلون ذلك من أجل سلامتهم لكن …
"انظر! لدينا حتى منافسون كوريون في صفنا! ليس هذا فقط فهم منافسون أقوياء للغاية! و لم يفت الأوان بالنسبة لكم! إذا انضممتم إلينا فسنضمن بالتأكيد حريتكم وحقوقكم ومكافآتكم! "
أوه هل تعتقد أنك تشارك في نوع من مسابقة الكلام؟
صوتك بالتأكيد يبدو مفعماً بالحيوية.
"سأتخطى سؤالك عن الحرية الكاملة والحقوق. ما هو الشيء مع المكافأة؟ "
"إنه يقول أنه سيكون لديهم السلطة على كل خادم ، وسيتم الاعتراف بالسلطات من قبل بعضها البعض. أما المكافأة … حسناً … بعض الأشياء مثل قتل الأشخاص ونومهم مع النساء و ربما يكون شيئاً من هذا القبيل ".
اممم …
شعرت بالحرج لسماع مثل هذا التفسير المباشر.
"لقد صدمت أن الناس قد انحرفوا بالفعل إلى جانبهم بسبب مثل هذه الشروط."
"هناك من يكرهون التقيد بقواعد النظام. أيضا … بالنسبة لشهوتهم الجنسية التي لا يمكن حلها … "
"آه لا تخبرني عن ذلك بالتفصيل."
ليس فقط الشهوة الجنسية ، ولكن يجب أن تكون رغبتهم في السيطرة على الناس قوية.
كان المتحدون يعيشون حياة مملة نسبياً في البرنامج التعليمي بخلاف الاضطرار إلى مواجهة المخاطر. عيش مثل هذه الحياة لفترة طويلة ، يجب أن تكون الرغبة قوية لدرجة أنه يجب أن يكون من الصعب عليهم مقاومتها.
في الواقع ، عندما جمع الاتحاد النيابي الناس ، استخدموا طريقة مماثلة.
استدارت بارك جونغ آه لتنظر إلى الناس في الجانب الكوري.
"الآن ، الجميع. و من فضلكم انتبهوا للحظة ".
كانوا يستمعون إلى الأصلع يثرثر.و الآن ، اجتمعوا معاً.
"أنا متأكدة من أنكم جميعاً قد لاحظتم هذا لكنني أخشى أنه سيكون من الصعب علينا ضمان سلامتكم في الساحة. و إذا كنتم لا ترغبون في المشاركة ، يرجى الخسارة على الفور والعودة إلى مقاعد المتفرجين. سنكون بخير إذا قمتم بهذا الاختيار. حتى إذا خسرتم في منتصف المباراة فستحصلون على نفس المكافأة ".
"هل كل شيء على ما يرام خارج مبنى الساحة؟"
"نعم. أعضاء المنظمة الذين لم يشاركوا في مباراة الفصائل هم على أهبة الاستعداد هناك ".
"آه لقد فهمت. و في هذه الحالة ، أود أخذ إجازتي قبل بدء المباراة ".
"نعم ، أعتذر عن أي إزعاج."
عاد عدد قليل من المنافسين إلى مقاعد المتفرجين على الفور.
"غير مريح؟ لست بحاجة لقول ذلك. حسناً … هل سيكون بخير إذا رجعنا جميعاً؟ سيكون من الصعب على السيد لي هو-جاي أن يقاتل كل هؤلاء الأشخاص بنفسه. ألن يكون من الأفضل لو ساعدنا؟ "
"سيكون الأمر صعباً لكن سيكون كل شيء على ما يرام إذا لم تبق للمساعدة. ليس لدي أي نية لإجبارك على تحمل مخاطر غير ضرورية بالنسبة لك ".
صعب؟ مستحيل.
[ستبدأ المباراة في غضون 60 ثانية.]
كانت بارك جونغ آه لا تزال تتحدث إلى الأشخاص الموجودين في الخلف. ثم تركت بارك جونغ آه. و بدلاً من ذلك حدقت في المقدمة.
لقد أكدت الإشارة من كيم غيونغ-جين.
أخرجت خنجراً من المخزن ووضعته على الأرض.
بعد ذلك إلى مقدمة الخنجر تم نقل خمسة أشخاص من تشكيل الجانب الأسترالي.
كان هناك كيم غيونغ-جين و لي جون-سوك وثلاثة آخرون لم أكن أعرف أسماءهم.
"مرحباً ، هو-جاي الوغد أخاك الأكبر هنا."
"على الرغم من أنني أرى هذا للمرة الثانية إلا أن هذه التقنية تشبه الغش بالتأكيد. و يمكنك النقل الفوري دون أي قيود طالما أن لديك الوسيط. و علاوة على ذلك يمكنك الانتقال الفوري مع أشخاص آخرين أيضاً. إنه غش تماماً ، غش رائع ".
"ألست أنت من تتحدث؟ إن وجودك بحد ذاته هو غش ، أيها الوغد ".
"حسنا. حسنا. و لقد قمت بعمل جيد آه ، لقد عملت بجد أيضاً جون سوك ".
أعطانا كيم غيونغ-سيك قائمة الأشخاص الذين انشقوا إلى الجانب الأسترالي وخطط أستراليا.
لم يكن كيم غيونغ-سيك قريباً من النظام منذ البداية لذلك بدا أنه كان قادراً على الاندماج في الجانب الأسترالي بسهولة.
"نعم."
هذا الوغد لا يزال لديه تلك النظرة الغاضبة على وجهه.
هل ما زلت هكذا بسبب تعرضك للضرب في المرة الأخيرة؟
"بالمناسبة … هل يمكننا الفوز حقا؟ أعتقد أن الاختلاف في القوى كبير للغاية ".
لي جون-سوك … يحمل هذا الوغد أيضاً جبلاً من الهموم بداخله.
القلق والتوتر مكتوبان على وجهه.
"الفرق في القوى؟ هراء سأفوز حتى لو بقيتم إلى جانبهم يا رفاق ".
"أنت تخادع. و إذا بقينا إلى جانبهم فسننتصر بالطبع. حتى الآن ، أعتقد أن هذا سيكون قريباً حتى لو قاتلنا مثل حياتنا تعتمد عليه ".
من الجانب كان كيم غيونغ-جين يتفاخر.
"في هذه الحالة ، لماذا تخوض معركة مميتة حيث يمكن أن تموت؟"
"لماذا أموت؟ إذا بدا الأمر خطيراً فسأخسر وأقفز إلى مقعد المتفرج ".
تحدث مثل كيم غيونغ-جين حقيقي.
ومع ذلك بما في ذلك الثلاثة الذين جاءوا معهم فهم جميعاً متصدرين من الصعوبة الصعبة. وسيكونون عونا كبيرا في المعركة.
يمكن لـ لي جون-سوك شن هجمات بعيدة المدى. و نظراً لكونه المهاجم الرئيسي لا يتعين على الآخرين سوى حمايته. و إذا تغير الوضع فيمكنهم مواصلة القتال أثناء تبديل المواقف. و من المؤكد أنها ستكون مفيدة للمعركة.
"جونغ آه ، لماذا لا تخسرى أولاً وتعودى؟ بصراحة ، لن تتمكنِ من مساعدتنا كثيراً ".
"… و من المؤلم معرفة أنني لا أستطيع حقا الاعتراض على ما قلته. انا سأفعل."
"حسنا. أراكِ لاحقا."
كانت المعركة على وشك البدء قريباً.
عاد معظم المنافسين من جانبنا إلى مقاعد المتفرجين.
كان هناك أنا فقط و بارك جونغ آه وكيم جيونغ جين ، ولي جون سوك وعدد قليل من المنافسين الذين صادف أن لديهم إحساس قوي بالصلاح دون داع.
بالمقارنة بالنسبة للجانب الأسترالي لم يبدوا أنهم يفتقدون الأشخاص الخمسة الذين انضموا للتو إلى الجانب الكوري. فلم يكن هناك ضجة أيضا.
كانوا لا يزالون يسخرون منا بأعلى صوت. ومع ذلك فإن ما يقولونه لا يستحق الاستماع إليه بعناية.
لقد تجاهلتهم وشكلت سيفاً طويلاً بسلاح التحولات الألف.
"أنا متأكد من أنك تعرف هذا بالفعل ، ولكن هناك أشخاص في هذا الجانب تم إجبارهم على ذلك. حيث يجب ألا تقتلهم جميعاً. اقتل فقط من هم في القائمة. أما بالنسبة للبقية فما عليك سوى تحييدهم ".
"لقد فهمت."
"أيضا … من فضلك حافظ على روحك القتالية. و أنا آسف لأنني دائماً ما أجعلك تتعامل مع الأمور الصعبة ".
بذلك عادت بارك جونغ آه إلى مقاعد المتفرجين.
[ستبدأ المباراة.]
"سأتعامل مع الإجراءات الهجومية. الجميع ، يرجى البقاء للدفاع الآن. وأنتم أيضاً يا رفاق ".
أخبرتهم بذلك ثم استدرت.
"مرحباً هل سيكون الأمر جيداً حقا إذا لم نساعدك؟"
"آه ، لقد قلت أنه سيكون على ما يرام! إذا لم يعجبك ، إذن فقط إخسر وراقب. "
[المثابرة]
[أجنحة تالاريا]
زادت المثابرة من قدراتي القتالية بناءً على ظروف مختلفة. حيث تماماً مثل هذه المهارة ، حسنت أجنحة تالاريا أيضاً من قدراتي القتالية وقمعت أعدائي.
فضلا عن ذلك،
[الطغيان]
[سرقة الروح]
الإرباك جعل الخصوم ينكمشون عقلياً. و لقد استخدمت أيضاً سرقة الروح التي ألحقت الضرر بمرور الوقت بالأعداء في المنطقة الفعالة.
ما لم يكن شخصاً من ذوي المكانة العالية فإن أي شخص يقترب مني بعدوانية سوف يسقط مؤقتاً في حالة من الذعر.
"أوه ، ما هذا؟ نوع من التعزيز؟ "
إنها المرة الأولى التي أستخدم فيها هذه المهارات أمام الآخرين.
تمتم كيم جيونغ جين من ورائي. وتقدمت إلى الأمام.
[الوميض]
في لحظة ، اخترقت تشكيل الفصيل الأسترالي. و أنا ءأرجح سيفي نحو الأصلع.
كانت مناورة أمامية كاملة لكنهم لم يلاحظوها. و بدلاً من ذلك كان الأصلع منشغلاً بالنباح بعيداً عن مدى قوة جانبه. بينما في منتصف نبيحه فقد رأسه. حيث تم إرساله طائراً.
في هذه الأثناء كان المكان مليئاً بالأعداء الذين لم يدركوا حتى أنني اقتربت منهم. ومع ذلك لاحظني الرجل الأسود الذي كان يقف بجوار الأصلع.
هل قال إنه كان في الطابق السادس من صعوبة الجحيم؟
نظرت إليه ، رفعت سيفي.
حاول الرجل الأسود أن يوقف هجومي بإخراج سيف باستارد ضخم لكنه لم يكن له فائدة.
ضربت سيف الذي رفعه.
تم وضع السيف مع هالة الشفرة. شق طريقه بسلاسة إلى أسفل وشق الرجل وسيفه الضخم.
تم قطع جسد الرجل بشكل مائل. ينفث الدم مثل نافورة الماء.
دعنا ننتظر.
واحد اثنان…
أخيراً بدأت الصرخات تنفجر من المحيط.
استجابتهم بطيئة للغاية.
كان هناك أشخاص عادوا بخطوات على عجل. و سقط البعض على الأرض على مؤخرتهم وصارعوا على الأرض. أثناء مشاهدتي لهم ، اعتقدت أن الأرقام لا معنى لها بغض النظر عن عددها.
لم يكن الأمر مهماً لو كان هناك مائة أو ألف.
مع سرقة الروح ربما لن يكون الأمر مهماً إذا كان هناك عشرة آلاف.
في النهاية هذه المعركة هي مجرد قتال بيني وبين القلائل الذين يمكنهم الاستجابة لسرعتي.
أما بالنسبة لبقية قواتهم ، والتي كانت كثيرة فلا يمكن حتى أن تكون بطاطس صغيرة أو بيادق.
كان الناس يتراجعون بسرعة. و قبل أن يتمكنوا من الصراخ ، استخدمت مهارة أخرى.
[صرخة الروح]
كانت مهارة التحكم في الحشود التي أجبرت الأعداء على مهاجمتي ومنعتهم من الهروب.
أما بالنسبة للأشخاص الذين تم إجبارهم على ذلك وبالتالي فهم لا يقومون بأي أعمال عدائية تجاهي حقا فأنا لا مانع من تركهم.
ومع ذلك بالنسبة لأولئك الموجودين هنا ليكونوا أعدائي عن طيب خاطر لا يمكنني السماح لهم بالفرار.
كنت أقف في منتصف تشكيلتهم. ومع ذلك بدلاً من محاولة التكتل ضدي كان الناس يحاولون التراجع قدر الإمكان حتى لو كانت مجرد خطوة إلى الخلف.
تنهدت. لم يكونوا سوى مجموعة من الخاسرين.
لقد قتلت اللقيط الصاخب الذي كان ينبح بعيداً ، واللقيط القوي الذي كان يقف بجانبه. و على الرغم من أن هذا كان كل ما فعلته حتى الآن لم يكن أحد مهتماً بأي شيء سوى التراجع.
حتى أصحاب المهارات في الجانب الأسترالي بدوا وكأنهم لا يحبون فكرة التدخل أولاً للقتال. حيث كانوا يتراجعون أيضاً.
وسط هذه الفوضى كان هناك أشخاص يحدقون في وجهي. و نظرت في عيونهم.
لقد كانوا لي تشان-يونغ ومتصدري الصعوبة الصعبة للخادم الكوري.
حسنا. إنهم يستحقون أن يكونوا خصومي.