740
الحلقة 150 ; ألا يذهب هذا بعيدًا جدًا؟(10)
======الفصل مترجم من الكوري =======
"أترغب في تناول المزيد؟"
"كلا، شكرًا لك."
ردًا على إجابة كيم روك سو، أعاد تشوي هان الخبز بسرعة وأخذ بدلًا عنه بعض الفاكهة.
"وماذا عن هذا؟"
"شكرًا لك، أنا ممتلئ."
'... شبعت بمجرد أكلك بضع قطع من الدجاج!'
أبعد تشوي هان فطيرة التفاح مبتلعًا المرارة بداخله.
تشكلتّ هزة في أعين كيم روك سو التي كانت تراقب ابتعاد الفطيرة عنه، لكن تشوي هان لم يراها.
'... أولًا وقبل كل شيء، سأشتري له ملابس جديدة، وأحتاج إلى إطعامه أكثر!'
تفقد تشوي هان رصيد حساب كيم هيون سو.
حتى لو كان كل هذا وهمًا، فقد سبق وكتب خطاب استقالته، كان آسفًا نوعًا ما لأنه لم يعرف كيف يكتبه تمامًا.
بغضِ النظر عن مدى جهله بالأرض الحديثة، كان شخصًا يتمتع بمستوى معين من الحسّ السليم.
'... لا يُمكنني ترك كايل نيم بهذا الوضع.'
وضع تشوي هان شريحةً من فطيرة التفاح وعصير البرتقال أمام كيم روك سو وتذكر أول لقاء له معه.
لقد قال تشوي هان لكايل الصغير أنه كان زميل عمل لوالده، ونصحه بلحاقه.
وعندما عرض عليه الأرز، طلب الدجاج!
' ... بريءٌ تمامًا ...... ! '
كان تشوي هان أخرسًا أمام براءة ونقاوة الطفل كايل الذي صدق كلماته الكاذبة بسهولة.
بالطبع، لم يصدق الطفل كيم روك سو أيًا من كلمات تشوي هان، لكنه تبعه لأنه لم يرغب في العودة إلى المنزل، لم يعلم تشوي هان عن ذلك.
"روك سو".
"نعم عمي." -اجاشي
صمت تشوي هان للحظة عند سماعه كلمة عمي، لكنه تحدث بوجهٍ صارم: "يجب ألا تتبع أي شخصٍ تراه للمرةِ الأولى مجددًا. حتى لو عرض عليك وجبة طعام، لا تفعل ذلك مهما حدث. حسنًا؟"
نظر كيم روك سو إلى تشوي هان بنظرةٍ مُحتارة قليلًا وأومأ برأسه.
"نعم، لن أتبع أي أحد."
"نعم، هذا جيد."
أصبح تعبير الطفل كيم روك سو أكثر حيّرة، ولكن، تشوي هان، الذي يتذكر الأصوات الغريبة التي سمعها منذ فترة، لم يُدرك ذلك.
أكتشف الدليل الأول، والذي كان 'وجبة' لإنهاءِ إذلال كيم روك سو.
ثُم أكتشف دليل 'البيت الدافئ'.
وجبة، بيت دافئ، ملابس نظيفة، وعشاء وفير.
بعد جمع الأدلة، عرف تشوي هان الإجابة فورًا.
'يحتاج كايل نيم الصغير إلى شيء واحد.'
منزل.
'يحتاج إلى منزلٍ أو مأوى جديد.'
حاليًا، كان يعيش طفولة مُؤلمة ومهيّنة على أيدي قريبة.
عليه أن يخرجه من هذا، وبطريقةٍ يجب ألا تكون قصيرة المدة أو محدودة.
نظر تشوي هان بحزن إلى الطفل الذي يأكل فطيرة التفاح، ثم في السيف الخشبي الموضوع بالزاوية.
'سأضطر للبحث عن دار أيتام غدًا، أو منظمةٍ لدعمِ الأطفال.'
سيحتاج أيضًا للذهاب إلى منزل كيم روك سو، لرؤية مدمن الخمر والقمارِ ذاك.
"... سأتحقق منه."
أصبحت الأعيُن التي تنظر إلى السيف الخشبي أكثر برودة.
قرر كايل التعامل مع مشكلة واحدة أولًا، بدلًا من حلها جميعًا معًا.
"فك قيديّ."
لأنه لازال مقيدًا بعمود خشبي.
"هاه."
شخر التنين الأسود وأدار رأسه.
قطع
ضرب
ومع ذلك، كان هناك درع أسود يقف في طريقه.
"... ماذا؟"
منع الدرع الأسود الذي صنعه التنين تشوي هان من التقدم، منعه من الإقتراب من كايل.
إلتقت عيّنا تشوي هان والتنين الأسود الذي لمعت عيّناه الزرقاء الداكنة.
"أنت قوي جدًا على هذا الرجل السيء."
"مالذي تتحدث عنه…"
تمتم تشوي هان و وجه نظرته إلى كايل.
وفتح عينيه على مصرعيها .
تدحرج
"اكك!"
سقط كايل على الأرض.
عندما نظر تشوي هان إليه، شخر كايل وهو يمسح مؤخرته.
"ما الذي تنظر اليه؟"
بالطبع، مع شكلِ التنين الدمويّ والسلوك الغريّب لـتشوي هان، لم يستطع النظر إليهما، لذا تمتم بذلك فقط تحت أنفاسه.
لأنه لم يرد أن يضرب منهما.
بصرف النظر عن الألم، كان سيشعر بالخزي إذا ضُرب من قبل هذيّن الإثنين الآن.
"... أنت بشريٌ حقًا".
أهتزت أعيُن تشوي هان قليلًا، هامسًا بهدوء، كان وجهه جامدًا، لكن أطراف أصابعه كانت ترتعش، "إذًا أنت بشري. وفي غابة الظلام-"
نظر كايل إلى تشوي هان الذي تجمد بمكانه.
"هل تعيش هنا؟"
واصل الحديث وكأنه لا يعرف شيئًا.
"أم أنك من قرية هاريس؟ أو هل أنت فارسٌّ مُرسَّل من أراضيّ هينيتوس؟"
تسلل الإرتباك إلى عيون تشوي هان.
"قرية؟ أراضيّ؟ ماذا يعني هذا؟"
صمت للحظةٍ ثم تمتم:
"... أنك تُجاريني بالمحادثة، اللغة التي أتحدثها-"
بدا تشوي هان مُرتبكًا، ولا يعرف ماذا يفعل.
بينما كان كايل يراقبه بهدوء، ظهر وجه التنين الصغير المجروح أمامه.
"لماذا كان يجب أن آتيّ إلى هنا؟"
بسبب وجه التنين الذي غطى رؤيته لتشوي هان بالكامل، جفل كايل قليلًا وتراجع للخلفِ عن غير قصدٍ.
جلجلة
"اك."
وضرب ظهره بالعمود خشبي.
"تسك. أنت غبي".
نظر راون إلى كايل صعودًا وهبوطًا مرة أخرى بتعبيّر جاد.
'... ماهذا الشعور المختلف؟'
شعر كايل بالغرابة لأن راون من كان يعامله بهذه الطريقة. لكن سرعان ما تجعد وجهه.
قرقعة
دوى صوت معدته. وغطى الجوع المفاجئ كايل، بدا أن تابع فينون، والذي لم يكن هو، لم يستطع الحصول على أي شيء من راون.
رفع رأسه ونظر إلى تشوي هان وراون. غابة الظلام الخطرة؟ مع هذين، لا داعي له ليقلق.
"أنا جائع."
تنهد راون.
"لدينا الكثير لنفعله."
ثم نظر إلى تشوي هان.
"... ماذا؟"
"احضر شيئًا يؤكل."
كان راون هو الذي طلب الطعام من تشوي هان بتغطرسٍ شديد. نظر تشوي هان إلى راون بتعجبٍ، لكنه أشار إلى الجنوب الغربيّ.
"تقع القرية هناك، اجلب طعامًا للبشري كي يأكله. أنا أكره البشر؛ لذا لن أذهب إلى هناك".
"... آه، أتقول أنك تكره البشر ولكنك تطلب مني أن أحضر شيئًا لأحدهم؟"
نظر تشوي هان إلى راون كما لو كان هذا شيئًا غير متوقعٍ منه.
'آوه.'
كان كايل سعيدًا قليلًا بنظرة تشوي هان؛ لقد كان مختلفًا تمامًا عن تشوي هان الذي عرفه.
'تشوي هان قبل الشعور بالدفء في قرية هاريس هو أقل طاعةً قليلًا.'
كان هذا جيدًا؛ لأن فور خروجه إلى العالم، سـيُمكنه الذهاب إلى أي مكان والعيش بشكلٍ جيد دون أن يُطعن بظهره.
ملأت إبتسامة الرضا شفتيّه.
عند رؤية تلك الإبتسامة، صمت تشوي هان، ثم أحنى رأسه متجنبًا نظرة كايل.
"هل… هل هنالك قرية خارج الغابة في الجنوب الغربي؟"
أرتجف صوته بشكلٍ لم يمكنه من السيطرةِ عليه.
تفهمه كايل.
لم يكن تشوي هان قد ذهب إلى قرية هاريس بعد.
وفي الواقع، من وجهة نظر كايل، أظهر تعامل تشوي هان مع راون وكايل بهذا الشكل أنه كان صبورًا ولطيفًا للغاية.
إذا كان كايل بهذا الموقف، في اللحظة التي رأى فيها تنينًا يتحدث ويسمع عن قرية يتواجد بها بشرٌ، كان سيمسك به ويركض بسرعة إلى القرية.
"آه. لكن هل تعيش هنا حقًا؟ إنها منطقة خطرة، لذا لن يتجرأ أحد على القدوم إليها".
أغلق تشوي هان عينيه بإحكام بينما كان يستمع إلى كايل.
"... لنحصل على بعض الطعام أولًا."
سار في الإتجاه المعاكس لمكان القرية، حيث كانت الغابة كثيفة الأشجار وأتجه صوّب ظلال غابة الظلام.
نظر كايل بعيدًا عن تشوي هان، مدركًا أنه كان يحاول كسب بعض الوقت لنفسه ليفكر جيدًا.
جفل
لقد جفل عندما رأى عيون راون تحدق بوجهه.
هذا التنين.
لقد كان سيء الطبع في الثالثة أكثر مما كان عليه في الرابعة.
"لماذا أتيت بيّ إلى هنا؟"
أستجوب التنين كايل.
"لا يوجد أحدٌ هُنا، وهناك الكثير من الوحوش."
غابة الظلام. بطريقةٍ ما، قد أتيّا إلى هذا المكان، والذي كان مقفرًا للغاية مقارنةً بالأماكن الأخرى التي مرّ بها التنين.
كان من المنطقيّ أن تُسمى بأحدى عجائب القارة.
ولكن قبل كل شيء، وبالنسبة لهذا الشخص الذي أمامه ،هذا المكان…
"أنه مكان عديم الفائدة لك."
كان مكانًا لا يستطيع هذا الرجل السيء الصمود فيه حتى ليومٍ واحد.
أجاب الرجل السيء دون ترددٍ:
"أنه المكان الذي تحتاجه أنت."
فتح التنين عينيّه على مصرعيها دون أن يدرك ذلك. ولكن، واصل كايل الحديث وهو ينظر من حوله:
"هذا مكان جيّد لتبدأ منه، لأن تتعلم وتنمو وتتعرف على العالم."
على الرغم من أنها كانت منطقة غامضة، إلا أنها لم تكن مكانًا خطيرًا على راون. وبدلاً من ذلك، فإن وجود الوحوش سيساعده على النمو.
"سيكون مكانًا جيدًا لبناءِ منزلك."
منزل.
في اللحظة التي نطق فيها كايل بهذه الكلمة، أهتز ذيل راون قليلًا. وقف كايل نافضًا الأوساخ عنه دُون أن يعرف ذلك.
"والرجل الذي رأيته سابقًا، إنه في وضع مشابهٍ لك؛ لم يعرف الكثير عن هذا العالم لأنه كان لوحده لفترةٍ طويلة."
ذهبت نظرة التنين الأسود نحو الجزء الشمالي الشرقيّ للحظة.
لم يذهب تشوي هان للعثورِ على الطعام بعد، بلْ كان يختبئ بين الظلال التي صنعتها أشجار الغابة؛ كان يحميهم. وقد عرف تشوي هان أن التنين قد لاحظه.
فقط كايل الذي لم يلاحظه.
"إذا كنتما معًا، فلن تكون وحيدًا بعد الآن. ونظرًا لأن كلاكما قويّ فلن يتمكن أحد من لمسكم بسهولة".
لم يكن لدى كايل أي دليل على كيفية إنهاء إذلال راون.
لقد أراد فقط إعطاء راون عائلة.
"إذا بقيتما معًا، حسنٌ، ستكون بخير؛ أنه ليس أمرًا مملًا."
ليس لديه أي نيةٍ لإجباره على ذلك، بلْ أراد أن يمنحه الفرصة.
حدق راون بالإبتسامة الناعمة التيّ كانت تعلُو شفتيّ كايل، كان واضحًا أن هذا الرجل السيء لم يكُن يعرف أنه يبتسم حتى.
فتح التنين فمه بعد فترة.
"... وماذا عنك أنت؟"
"أنا؟"
أعطاه كايل إبتسامةً مُتكلفة،
"إذا ذهبت مع رجل سيءٍ ومجنونٌ مثلي؛ فمن المنطقيّ ألا أستطيع إعطاءكَ أي شيءٍ جيّد، أليس كذلك؟"
كان الذراع يلاحقونه.
لم يستطع ترك شخص مثل فينون يقترب من راون وتشوي هان، اللذان لم يكُونا يعرفان الكثير عن العالمِ للآن، كان سيعلمهم أشياءً غير قانونية وغير مقبولة.
'بحلولِ الوقتِ الذي سأُغادر فيه هذا الجسد، سيملأ راون قلبهُ بشيءٍ آخر، بدلّ الإذلال.'
أومأ كايل برضى لنفسه.
في حين ذلك…
جلجلة
نظر كايل مندهشًا إلى مصدرِ الزئير الفجائي وإهتزازِ الأرض.
ضرب التنين الأسود الأرض بقوةٍ بقدميه الأماميتين.
'ما- ما هذا؟'
كان كايل خائفًا قليلًا من غضبِ التنين المفاجئ.
"أيها الرجل السيء! أتجرؤ!"
زئر التنين الصغير بشدةٍ، كان شيئًا غير مناسبٍ لحجمه.
ووووو-
وفي لحظةٍ، حامتّ المانا السوداء حول التنينِ وبدأت بتحطيم الأشجار القريبة.
تصدع. تصدع.
كايل، الذي رأى الأشجار العملاقة تتكسر كما لو كانت لا شيء، أبتلع لعابه وفتح فمه بعجلةٍ:
"أ- أُأمر! مثلما تريد!"
"... هاه."
وششش
هدأت دوامة المانا السوداء ببطءٍ.
نظر التنين إلى الإتجاه الشماليّ الشرقيّ، لقد خرج البشري الذي اختبأ وشاهد فحسب مثل الفأر بينما دمر هو الغابة بالمانا.
خطوة. خطوة.
خطى تشوي هان ببطءٍ ناحيتهم ويدهُ تلامس غِمده.
"... تعرف عن وضعي؟ من تكون؟"
في خضم هذه الفوضى، تولد عزمٍ حازم…
"... لا تلمسه، أبدًا."
بعدما صمت لوهلةٍ، أستدار تشوي هان ونظر نحو الجنوب الغربيّ. قال شيئًا واحدًا فحسب وهو يُفكر بالقرية، الأراضيّ، وكل ما سيكُون خارج هذه الغابة…
"سأرحل من هنا."
قالها كما لو أنه يدلي بوعدٍ لذاته، كما لو أنه يعلن نوعًا من الحربِ…
"... سأتبعكم."
فقط تشوي هان كان يعرف لمن كان إعلان الحرب هذا ولماذا.
غير مدركٍ لهذا التصريح، أمسك كايل بمؤخرةِ عنقهِ ناظرًا نحو دوامة المانا السوداء الباهتة الآن.
'... هذا اللقيط الوغد عديم الفائدة! لا يمكنه إستخدام القوى القديمة! لا يمكنني صنع درعٍ حتى!'
لا يوجد أي شيء جيد به سوى أنه يتمتع بصحة جيدة!
نظر كايل إلى راون بهدوء فتنهد التنين الأسود بشدة، وحرك المانا من حوله.
"أوه!"
تم ربط كايل، مرة أخرى، بحبلٍ إلى العمود الخشبي.
وكان محاطًا بدرعٍ أسودٍ صُلب.
"سنذهب إلى القرية."
رفرف التنين الصغير الذي تحدث بجديةٍ بجناحيه، بادئًا التوجه نحو قريةِ هاريس. قبل أن يتوقف وينظر إلى كايل:
"كُن هادئا؛ فقد تأتي إليك الوحوش، أيها الرجل السيء الضعيف."
'... هذا.'
حدق كايل بالتنين الأسود الطائر مع تعبيرٍ فارغٍ على وجهه.
'هل سيستغرق الأمر وقتًا أطول مما ظننت؟'
إستبدال إذلال راون بشيءٍ آخر، على ما يبدو سيستغرق الأمر وقتًا طويلًا بشكلٍ غير متوقع.
لكن، كايل لم يعرف حقيقة كيف أن راون، الذي كان يطير نحو القرية، توقف عدةِ مرات لينظر ناحية كايل المِقيد حيث لا يمكنه رؤيته، وكيف أنه كان يبتسم بينما يقطف الفاكهة في طريقه.
"... هذا غريب."
كايل، الذي تُرك بمفرده، ظنّ أن هناك شيئًا ما كان غير صحيحٍ لإحساسه بشيءٍ غريبٍ وغامض يغزّ بمؤخرة رأسه.
شعر بعدم إرتياح لا يوصف.
أحس أن هناك شيء خاطئ.
"... أخيرًا، دخل شخصٌ ما المرحلة النهائية."
فرك ألبيرو كروسمان عينيه بتعبير متعب يعتليه.
ذاك الجرمُ السماويُّ فوق المعبد، قد تم تقسيمه إلى ستةٍ قطعٍ، ولكن خمسٍ منها فقط كان لديها ذات اللونِ الآن. جميعهم كانوا ذا لونٍ بنفسجي، و واحدٍ فقط كان أسودًا.
دخل شخص ما مرحلة 'الغضب.'
'أولًا، أنه ليس كايل هينيتوس.'
من كان؟
واصل ألبيرو التحديق بالجُرم وهو يفكر.
في الوقت نفسه، خرج زفيرٌ رقيقٌ من فم الشخص الذي كان يشقُ طريقهُ ببطءٍ من فضاءٍ أرجواني إلى آخرٍ أسودٍ.
"بعد كل شيء، هذا الإذلال كان من الماضي؛ أنه لا يعنيني، أنا مجرد شخصٍ يتبعُ حياةَ الأسطورة."
توجه كلوف سيكا إلى أخرِ إختبارات الوهمِ، الغضب، بوجهٍ هادئ.
يتبع >>
———————
كلوف شي - الست متسرعا قليلا ؟
انها نهاية الحلقة ! الحلقة القادمه مكونه من ٨ فصول وبالعنوان التالي 'متى تكون بأشد حالات غضبك؟'
لن افسد عليكم الاحداث لذا تطلعو قدما ~
انا انشر الحرق عاده وليس دائما بالديسكورد ؛)
هذا الفصل من تحرير ؛ رين . شكرا جزيلا 🙏🏻
اي احد مهتم بالترجمة من الانجليزية للروايه ارجوك افعل ، انا اشجعك !
———-
كالعاده اذا بتحرقون احرقوا بالديسكورد او استخدمو مربع الحرق ...
شرح بسيط للديسكور
-حمل التطبيق discord
-حصل دعوة سيرفير نادي الروايات من الصفحة الرئيسية للموقع بخانه التواصل
-اقبل الدعوه
-حصل رتبه تراش او اسال بالشات وبيدلونك
•انا اقدم فصول تراش مجانا على موقع نادي الروايات فقط
•للتميز بين الفصل المعدل او المترجم من الكوري شوفو عنوان الفصل
Kor يعني مترجم مباشره من الكوري
اذا كتبت العنوان يعني انه من المصدر الانجليزي
•التحديث مع المصدر الكوري
الجمعة - الاثنين - الاربعاء
^ استمتعوا ~^