741 - Kor متى تكون بأشد حالات غضبك؟ (1)

741

الحلقة 151 : متى تكون بأشد حالات غضبك؟ (1)

======الفصل مترجم من الكوري =======

"هذا…"

الإختبار النهائي، إختبار الغضب. في اللحظة التي أدرك فيها كلوف ما يواجهه، تراجعت خطواته دُون وعيٍّ؛ لم يكن لديه أيّ فكرةٍ أنه سيكون هكذا.

'أُفضلُ أن أُذل.'

*

"كُل."

تدحرج

.

تم توزيع مجموعةٍ متنوعة من فاكهة و وجباتٍ معدّة منزليًّا أمام كايل الذي راقبها بوجهٍ هادئ، قبل أن يدير رأسه.

هبوط

!

وحش، هذا ما أصطاده تشوي هان و وضعه أمام كايل.

"إنه صالحٌ للأكلِ إذا قمت بشويّه."

عند سماع كلمات تشوي هان، فكر كايل بوجهٍ هادئ:

'على هذا الحال، إن رون أفضل بكثيرٍ.'

كيف يُمكن لكايل أن يأكل قطعة لحمٍ لم يتم تقطيعها بشكلٍ صحيح حتى؟ مهما كان مدى صحة جسدِ تابع فينون، حتى نصف يومٍ لن يكون كافيًا له ليقطع ويشويّ هذا الشيء الضخم.

'اللعنة. كان على تشوي هان أن يأكل هذه الأشياء سابقًا.'

بإستثناء الفاكهة والأعشاب، كان لتشوي هان القليل من الأشياء التي يمكنه تناولها في غابة الظلام.

كان من الصعب تحدِيد الطعام الصالح من غيرهِ، ولم تكن الزراعة ممكنة كذلك. حتى أن تشوي هان واجه صعوبةً في العثور على الفاكهة لبعض الوقت عندما كان ضعيفًا.

'بالتفكير بالأمر، هو بالأغلب قد وفرّ فقط ماهو مُميز ويصعب تناوله، وفقًا لمعاييره الخاصة.'

المشكلة هي أنه -الوحش- كبيرٌ جدًا على كايل ليأكله.

ومع ذلك، لازال هناك شيء هو متأكدٌ منه…

'تشوي هان الآن باردٌ بعض الشيء، لكنه لا يزال لطيفًا؛ لقد بذل جهدًا كبيرًا في العثور على شيءٍ لإطعامه لشخص يرآه لأول مرة.'

ابتسم كايل لتشوي هان بسعادةٍ.

"لقد قمت بعملٍ جيّد."

في ذلك الحين...

جلجلة

!

عندما جلّجلت الأرض ثانيّةً، إلتفت كايل إلى مصدرِ الصوت. كان راون، الذي قد ضرب الأرض بكلتا كفيّه الأماميين ويحدقُ بتشوي هان.

'لمَ يفعلُ ذلك؟'

سرعان ما وجد كايل القلق الإجابة.

"آه. لنأكل معًا، لا أستطيع أكلهُ بمفردي."

كان وجه راون الصغيّر ملتويًّا وتجعدت عيّناه، كانت عيّني راون ذُو الثلاثةِ أعوامٍ أكثر وسعًا من صاحب الأربعِ سنوات.

"أيها الرجل السيء…! أيها الغبي…...!"

'غبي؟ من؟ أنا؟'

"أنا غبي؟ على الرغم من كونِي رجلٌ سيء وقُمامة، فأني ذكيٌّ."

تجمد راون فاتحًا فمه دون القدرة على الكلام.

"بفتت"

أدار كايل رأسه إلى الجانبِ الآخر مجددًا عندما سمع ضحكةٍ مكتُومة، كان مصدرها تشوي هان الذي أهتزت كتفيّه ويحبسُ ضحكته من الخروج.

"لماذا تضحك؟"

كان كايل محتارًا، لكن أجتاحه بعض الحزن لأنه فكر أن ربما تشوي هان، الذي عاش بمفرده، كان سعيدًا لوجودِ شخصٍ يتحدث معه.

"حسن، لا بأس بأن تضحك."

في عالمٍ يصعبُ العيش فيهِ والضحك، كان من الجيد أن يضحك.

أومأ كايل برأسه، مؤمنًا أن الأشياء الجيدة، جيدة، وتحدث:

"سواءً كان المرء يعيش بمفرده أو مع أشخاصٍ آخرين، وبغضِ النظرِ عن الطريقة التي يعيش بها؛ أنه بحاجة إلى أن يتعرف على العالم."

تحررت يد كايل من الحبلِ وإلتقطت إحدى الثمار.

لمعت عيّنا التنين لرؤية ذلك، ثُم نقل تركيزه على فمِ كايل؛ لأنه يعلم أنه يقصدُه.

أتكأ تشوي هان على شجرةٍ يُشاهدهم.

لكن في الواقع، كان كايل يتحدث إلى كُلٍ من راون وتشوي هان.

" لأنه في يومٍ ما، سيكون عليك أن تواجه العالم، بمقابلة ناسٍ جُددٍ أو بغيره؛ كما العيش في بيئةٍ جديدة."

أراد كايل أن يعطي راون فرصة مقابلة تشوي هان وتكويّن صداقةٍ وعائلة، وأراده أيضًا أن ينشأ منزلًا يعود إليه كلما أحتاجه بأيّ وقتٍ داخل غابة الظلام.

وأخيرًا، أراد أن يخبره ببعضِ الأشياء.

'ستساعده لينسى الإذلال، أو يتغلب عليه، أو حتى أن يخفيه.'

حتى لو كان كل هذا عبارةً عن وهم، لا يمكنه ترك راون المنكسّر لوحده.

قال كايل لراون بوجهٍ جاد:

"هنالك شيءٌ مهم للغاية في الحياة."

عندما أغلق كايل فمه، ساد الصمت للحظة.

بأوساط غابةِ الظلام، كانت السماء تحمرُ والشمسُ تغربُ في بطءٍ.

حدّق التنين الأسود وتشوي هان بكايل.

'غريبٌ.'

حدقّ التنين فيهِ ثانيةً، وشعر بعدم الإرتياح.

عندما قام بسحبهِ إلى غابة الظلام سابقًا، كان هذا الرجل في حالة ذعرٍ تامة. كما أنه كان خائفًا بشدةٍ ويظنُ أن التنين سيقتله. لا يتذكر ماذا فعل للتنين، ولا ماذا حدث.

لكن هذا الشخص الذي يواجهه الآن… كانت عيّناه مُختلفة عن ذاك. كانت ذات العينان بذات الشكلِ ولون البؤبؤ والحجم، لكنهما كانتا مختلفتان.

لأن الرجل الذي أمامه، عيناه تلمع.

كان التنين الأسود ينظر إلى شيءٍ لم يشعر بهِ من قبلٍ، فعلى عكس نبرته اللامبالية وسلُوكهِ الفظ، كان في عيناه شيءٌ جعل قلبه يدُغدغه، ودفءٌ مجهولٌ يرتفع من أعماقه.

'... أنه مختلف.'

وصل التنين إلى الحقيقة بشكل حدسيّ.

'هل هما شخصان في جسدٍ واحد؟'

أكان ذلك ممكنًا أم لا، لم يكن التنين الذي لا يعرف شيئًا عن العالم ليعرف هكذا شيء.

ومع ذلك، أراد أن يعرف إن كان حدسه محقًا. تعمقت عيّناه الزرقاءِ، وفتح فمه:

"ما هو أهم شيء في الحياة؟"

أرتفعت زوايا شفاهِ كايل الصامتة، لكن عينيه كانت صافيّة.

فتح فمه وهو ينظر إلى التنين الصغير الذي يركز عليه، وإلى الرجل الذي كان يعيش بمفرده لفترة طويلة:

"المال."

"... ماذا؟"

تلعثم التنين بكلماته، أومأ كايل وقال بثقةٍ:

"الذراع؟ لا يهم."

وابتسم بإرتياحٍ يتجاهل كيف ينظر إليه تشوي هان وراون بغرابة.

"ثقوّا بي."

ثم قال لراون:

"ألا يمكنك طهيّ هذا اللحم بالسحر؟"

وبعد ذلك، أمر تشوي هان بإغترارٍ:

"قُم بتقطيعه، أنا لا أعرف كيف أفعلها."

هزّ كلًا من تشوي هان والتنين الأسود رأسيهما وفعلا ما أمرهما كايل به دُون أن ينبسوا ببنت شفة.

*

حسس ، حسس ، حسس.

اضطرمت النار بالفرُوع وأصدرت صوت هسهسةٍ، كانت قد أنقلبت السماء فجأةً إلى ظلامٍ دامس كما لو أنه منتصف الليل بالغابة.

أنتقلت نظرة تشوي هان إلى إحدى جانبيه.

حيث كان هناك شخصٌ نائم، يستلقيّ دون أي حمايةٍ تحيط به فوق العشب، كما لو أنه لا يشعر بالقلق على الإطلاق.

لم يعرف اسمه.

إنه مجرد رجل غريب وصفهُ التنين الأسود بأنه رجل سيء و وصف نفسه أيضًا بذلك.

لا يبدو أنه خائفٌ من البقاء بغابة الظلام أبدًا.

'عرفتُ أن هذه المنطقة تُدعى بغابة الظلام بفضله.'

لطالما أعتقد تشوي هان أنها غابة مجنونة.

'كلا.'

الأمر ليس أنه ليس خائفًا من الغابة، بلْ أنه يعلم بوجودِ تشوي هان والتنين الأسود القويّان حوله؛ لابد من أن هذا سبب نومه بهذه الطمأنينة دون قلقٍ، بسلامٍ.

"...هوه."

كان تشوي هان متأثرًا جدًا لدرجة أنه ضحك بهدوء.

لعقود، لقد عاش هنا لفترة عقودٍ طويلة جدًا، لقد كافح من أجل أن يعيش، لكن هذه المرة الأولى التي يرى فيها شيئًا كهذا.

عندما وصل هو لأعماق هذه الغابة، بالكاد أستطاع أن يتنفس.

كان هذا الشخص غريبًا حقًا.

حسس

.

في تلك اللحظة، أنتبه تشوي هان إلى الكيّان الجاثم بينه وبين الرجل النائم في صمتٍ.

حدّق التنين الأسود بتشوي هان جالسًا أمام الرجل - والذي لا يمكنه أن يغطيه كله بجسده الصغير.

إبتسامة

.

أبتسم تشوي هان وأدار رأسه بعيدًا عنه.

"... لا تضحك."

لم يكن بإمكان التنين الحديث بصوتٍ عالٍ، بدلًا من ذلك تحدث بصوت منخفضٍ وجاد.

لكنه لم يكن مخيفًا على أيّ حال.

"أنه شيء عائدٌ إلي." (أو، سأفعل ما أريد.)

رد تشوي هان على كلماتِ التنين الأسود وإلتف إلى النار.

تسكك. تسكك.

متى كانت آخر مرة قضى فيها هكذا وقت، ليلةً لا يمضيها وحده؟

كلا.

لقد أمضى ليالٍ

لا تحصى

مع الوحوش.

كم مر من وقتٍ وليالٍ حيث لم يقضيّ وقته مع الوحوش، ليلة مليئة بالسلام والسكيّنة؟

كان التنين الأسود هو ثاني شخص في حياته.

وكان تشوي هان ذاته هو الأول.

"... ليس سيئًا."

لم يعرف تشوي هان ذلك، ولكنه تحدث بصوتٍ مرتفعٍ لم يُدركه ليصل إلى التنين الأسود؛ حيث نظر إليه التنين بريبةٍ. لكنه سرعان ما نظر إلى السماء بينما يفحص درجة حرارة جسد الرجلِ النائم.

على عكسِ الظلام الذي رآه في الكهف، كان الليل خارجه، ملونًا، وجميلًا حقًا…

عند رؤية النجوم المتلألئة، أغلق التنين عينيه لكنه لمْ ينم.

أراد فقط الإستمتاع بهذه اللحظة.

لكن هذا لم يدُم طويلًا، لأنه فتح عينيه ثانيةً وحذر تشوي هان:

"لا تختبئ وتتنصت علينا."

أرتفعت زوايا شفاه تشوي هان…

"سأخذك معنا."

قضى كلًا من التنين الأسود وتشوي هان ليلةً سعيّدة، يستكشفان فيها بعضهما البعض.

*

وفي اليوم التالي.

"...هذا المكان......!"

نادرًا ما أظهر تشوي هان عواطفًا على وجهه، لكن هذا، كان مذهلًا.

وضعه الرجل السيء -الذي نصب نفسه زعيمًا بنفسه- في مقدمة مجموعتهم والتنين وراءهم، وبدأ في الإتجاه صوب مكانٍ ما.

كان إتجاههم نحو شمال غابة الظلام، حيث وجدوا كهفًا قادهم إلى تحت الأرض.

وبينما كانوا يخرجون من الكهف المظلم، رأى تشوي هان مشهدًا مذهلًا.

"... يا إلهي…...."

في هذا التجويف الضخم، وعلى عكس الممر المهترئ، كان ما بداخله مشرقًا.

أول ما لفتّ إنتباهه كان قصرًا ضخمًا يتكون خمسة طوابقٍ مبنيٌّ من الرخام، ذكره القصر بالقصُور الملكيّة ذات الطراز الغربيّ التي لم يكن ليتخيل وجودها سوى في قصص الخيال.

بالإضافة إلى أن لا توجد أشجارٌ هنا، بلْ تماثيلٌ رخامية مزخرفة تملأ الحديقة والشُرفة والأرضيات الحجرية وحتى داخل النافورة الصغيرة.

وسع التنين الأسود عينيه مندهشًا ينظر من حوله.

راقب كايل ردة فعلهما بوجهٍ راضٍ وتقدم إلى الأمام بثقةٍ.

لكنه شعر بالقليل من الريّبة.

'ألن أسمع صوت القوة القديمة؟'

كان يجب أن يسمع صوتًا مخيفًا يعودُ إلى سوبر روك منذ اللحظة التي عبر فيها الممر المظلم، لكن المكان كان هادئًا جدًا.

نظرًا لوجود هذا المكان، فلابد من أن قوة سوبر روك وقصره المخفيّ موجودان.

'هل هذا لكونه وهم؟'

أستمر كايل بالتقدم.

نظر إلى العمود الحجري الذي منع المعبر إلى القارة الشرقية، لكنه قرر إبلاغ الاثنين بالأمر الأهم أولًا.

في الطابق الثالث من القصر.

فُتح الباب بكل قوته.

صرير، ضربة قوية.

"هذا هو، إنه المال."

أنسعت أعيُن تشوي هان للحظة، كانت غرفة مليئة بجميع أنواع الحُليّ والجواهر اللامعة، جميعها أمتلكت بريقًا مشرقًا.

"تقدم، أيها التنين."

نظر التنين الأسود إلى كايل.

"هذه الجواهر يمكنك إستبدالها بالمال؛ فالمال هو الطريقة التي يمكنك من خلالها شراء غالبية الأشياء. ولكن، هناك أشياء كُثر لا يمكنك شرائها بالمال، أشياء مهمة، لا يمكنك الحصول عليها بهذه الطريقة. سوف تدرك هذه الأشياء واحدًا تلوّ الآخر بينما تتقدم بالحياة."

"...هل المال مهمٌ لهذه الدرجة؟"

"حسنًا، أليس من المهم أن تعيش براحة؟"

خرج كايل من الغرفة متوجهًا إلى أُخرى.

نظر التنين إلى ظهره بتعبير فضوليّ يعلوه، سبق وقد قلب الفيلا التي أقام فيها فينون ستان قبل أن يدمر الجبل بأكمله. في ذلك الوقت، رأى شيئًا ما كان السحرة يحاولون حمايته بكامل قوتهم؛ لذلك أخذه وهرب.

وعندما كسر الصندوق الصلب، ما كان في داخله لامعٌ مثل تلك الجواهر الموجودة أمامه الآن، وكان جميلًا جدًا، لذلك أحتفظ به حتى الآن.

سأل التنين الأسود كايل بصراحة: "هل ستعطيني كل تلك الأموال؟"

"بالطبع. تشاركاها، سوف تحتاجان إليها."

نظر كايل إلى راون الذي فعل ذلك بسرورٍ، كان راون بالتأكيد أكثر جشعًا من تشوي هان الذي كان يشعر بالرهبة لدرجة عدم أخذه شيء.

بالطبع، أخفى راون عددًا قليلًا من الجواهر داخله فضاءه المكاني، لكنه لم يقل ذلك لأيهما.

"أيها الرجل السيء، سأختار ما سأخذه! يجب أن نراه معًا!"

"حسنًا. هذا يعود لك."

أبتسم كايل وقدم إجابة غامضة، ثم فتح باب الغرفة الأخرى وتنحى إلى الجانب.

صرير، رطم.

"هذه هي الترسانة، يمكنك إستخدامها أو بيعها."

"هذا-"

نظر تشوي هان إلى كايل بوجهٍ مرتبك.

صرير. جلجلة.

" آه، هذا مال، عملات ذهبية وفضيّة. لكن لقد عفى عليها الزمن ولم تعد تستخدم الآن. أنها عديمة الفائدة نوعًا ما، كما لو أنها جواهر رخيصة."

"......."

تبع تشوي هان كايل دون أن ينبس ببنت شفة.

صرير، جلجلة!

"هذه مجموعة متنوعة من أوراق وثائقية، سأعلمكما كيف تقرآءان، لذلك أرجو منكما الإحتفاظ بها لـلاحقًا. يمكنكما منها معرفة التاريخ، وأماكن دفن الكنوز وما يجب الإنتباه إليه."

كانت كلها من رفاق سوبر روك الذين غادروا أولًا.

أستمع تشوي هان بصمت، ثم نظر إلى التنين الأسود الذي كان يأخذ ما يعطيه له الرجل السيء مع تعبير بريء يعلو وجهه الصغير.

نظر كايل إلى الاثنين و وجه نظره إلى النافذة؛ فلفت إنتباهه صالة التدريب الكبيرة.

"ستساعدكما هذه الأشياء لكي تعيشوا في هذا العالم."

رفع نظره عن ساحة التدريب، وحدق بهما.

راون وتشوي هان.

بطريقةٍ ما، كانا هما أكثر من يعانيان معًا في معظم الأحداث من بين رفاقه. من المحتمل أن يملك اون وهونغ هذا الشيء أيضًا.

كان كايل صادقًا للغاية عندما قال بلا مبالاةٍ:

"لتعيّشا بسلامٍ، لا تعيّشا حياةً صعبة."

حتى لو كان هذا وهمًا، كان هذا ما أراده كايل.

لذلك قرر أن يعلمهما.

"إذًا، إتبعاني."

سأل التنين الأسود:

"إلى أين؟"

نظر كايل، دون قصدٍ أو علم، إلى عينيّ الاثنين اللامعة وأجاب عَرضًا: "سأريكما العالم."

في ذلك اليوم، ظهر رجل ثريّ في إقليم هينيتوس.

"ها ها ها ها ها!"

وكان كايل الأكثر حماسًا من بينهم.

يتبع >>

من الجيد ان ينسجمع الجميع اليس كذلك (؟

^

الفصل بتحرير : رين ! ارجوكم اكتبوا الاسم جيدا انه رين ر-ي-ن 😭

اي احد مهتم بالترجمة من الانجليزية للروايه ارجوك افعل ، انا اشجعك !

———-

كالعاده اذا بتحرقون احرقوا بالديسكورد او استخدمو مربع الحرق ...

شرح بسيط للديسكور

-حمل التطبيق discord

-حصل دعوة سيرفير نادي الروايات من الصفحة الرئيسية للموقع بخانه التواصل

-اقبل الدعوه

-حصل رتبه تراش او اسال بالشات وبيدلونك

•انا اقدم فصول تراش مجانا على موقع نادي الروايات فقط

•للتميز بين الفصل المعدل او المترجم من الكوري شوفو عنوان الفصل

Kor يعني مترجم مباشره من الكوري

اذا كتبت العنوان يعني انه من المصدر الانجليزي

•التحديث مع المصدر الكوري

الجمعة - الاثنين - الاربعاء

^ استمتعوا ~^

2021/09/22 · 4,906 مشاهدة · 2045 كلمة
Qus
نادي الروايات - 2024