775 - هل يمكنني الراحة الان؟

"ماذا يجب أن أفعل؟"

عند سؤال تاشا، امسك البيرو مسندي الذراع بيديه، التي مسح بهما وجهة.

في تلك اللحظة، فتح رئيس وزراء مملكة كارو، الذي كان يراقبه، فمه.

"ماذا يحدث هنا؟، يبدو أن المسألة ملحة للغاية"

كان يبدو ان كل العيون استحوذت على القضيه.

"هل حدث شيء ما بالخارج؟، البحث عن القائد كايل هينتوس وليس احداً غيرة فجأة، يقلقني"

"هذا صحيح. سموك، هل يمكننا سماع ما يجري كوننا حلفاء؟"

"أود أن أسمع ذلك أيضاً"

اتخذ كلاً من وزير الخارجية لاسكوسان، وممثل واحد من مملكة القاره الشرقيه، خطوة.

قام البيرو بالتواصل البصري مع تاشا.

'ماذا علي ان افعل؟'

عند السؤال بالنظر لعيني خالته، نظر البيرو ببطء حول غرفة الاجتماع.

'….علي اخفاؤه'

هذا هو المكان الذي يوجد فيه ممثلون أو عاملون من كل انحاء القارتين الشرقيه والغربيه.

'سيكون ذلك مستحيلاً'

من المستحيل اخفاء، خبر انزال شيء جديد على كنيسة اله الموت.

اضافةً الى ذلك، لن تستطيع كنيسه اله الموت، اسكات قوة المعلومات لكل مملكة.

*ما يقدرون يوقفون تدفق المعلومات للممالك.

'لانهم لن يفوتوا الرقم'

حتى الآن، لم يوجد سجل رسمي يفيد بأن إله الموت قد انزل اشياء جديدة الى الكنيسة.

كما لم يكن لدى طائفة إله الموت الحالية، قديسون أو قديسات، ناهيك عن الأشياء المقدسة.

الموت.

إن الإله المسؤول عن هذا الشيء المطلق هو إله الموت، لكن طائفة إله الموت كان لها تأثير ضئيل في كل من القارتين الشرقية والغربية.

كانت المعابد موجودة في أماكن قليلة من القارة، لكن عدد الكنائس الموجودة كان متوسطاً.

وفي مثل هذا المكان، انزل الاله شيئاً جديداً.

'سأكتب رساله واعلمه بذلك'

على وجه الخصوص، فقدت كنيسة إله الشمس، التي كانت مهيمنةً في القارة الغربية و التي ترتكز في إمبراطورية مورغو، قوتها و كانت تهدف إلى النهوض في الوقت الحالي.

بغض النظر عن مقدار قوة القديس جاك، فإن الانبعاث سيستغرق بعض الوقت.

لذلك، عمل قادة الطوائف المختلفة بجد ليحلوا محل كنيسه اله الشمس.

'…لا يسعني فعل شيء'

اله الموت.

والثقة في المحتويات.

واخيراً كايل هينتوس.

كان يشاع عن هذة الاشياء الثلاثه بعد كل شيء.

ثم هناك إجابة واحدة فقط.

"اسمحوا له بالدخول"

قال لتاشا، ثم نظر الى الموجودين في قاعه الاجتماعات.

"لا أعرف بالضبط، لذلك أعتقد أنه يمكننا الاستماع معا. يبدو أنها معلومات يجب أن يعرفها الجميع"

رفعت حواجب ملكة الغابة ليتانا قليلاً.

'معلومات يجب معرفتها؟'

البيرو، الذي كانت تعرفه، لم يستخدم مثل هذه النبرة غير المؤكدة من قبل.

'ماذا يجري بحق الجحيم؟'

لا يبدو ان شيئاً خطيراً آخر قد حدث.

بدلاً من العجلة على وجة البيرو-

'…منزعج؟'

كان هنالك انزعاج خفي.

كان هذا شيئاً بالكاد تمكنت ليتانا من ملاحظته، وذلك بسبب انها قد قابلت البيرو كثيراً.

اصطدام!.

"سموك!"

في ذلك الوقت، بمجرد أن فتحت تاشا الباب، سارع الكاهن إلى الداخل وهو يلهث.

"هاه؟"

كان هناك بصيص في عيون كلوف.

وخلف الكاهن الذي دخل على عجل تبعه عدد من الكهنة العلمانيين.

"…اسقف؟"

*معنى اسقف: ويكون رئيس للقساوسة (القسيس).

كان الكاهن، الذي جاء مع جماعه واسعه بمثل ردائه، يرتدي زي الكاهن الذي يرمز إلى الأسقف.

في الوقت الحاضر، كان كهنة بازل يُقيمون هنا أيضاً كمعالجين.

كان هناك رؤساء كهنة، لكن لم يكن أي منهم أساقفة.

بمجرد النظر إليه، بدا أنه جاء إلى بازل على عجل من خلال النقل الآني.

'هذا غريب، صحيح انه بإمكانك استخدام النقل الآني، لكن حتى الان لم يوقف اي احد تلك المجموعه الكبيرة من الكهنة؟، ما هي هذة الاخبار؟'

لم يكن كلوف فقط من كان في حيرةٍ من امرة.

فتح وزير خارجية اسكوسان، فمه بشكل لا إرادي عند ظهور شخص غير متوقع.

"…لماذا فجأة الكاهن-"

"سموك!"

ومع ذلك، فإن الكاهن، الذي يبدو أنه أسقف، تجاهل تماما ممثل اسكوسان.

بدلا من ذلك، أحنى رأسه نحو البيرو، وقال.

"أنا من يعبد إله الموت"

"هل أنت أسقف؟"

"نعم، أنا أعمل أسقفاً في عاصمة مملكة روان"

حقيقة أنه كان أسقفاً في عاصمة مملكة روان، كان يعني أنه كان مشرفاً على كنيسة إله الموت في مملكة روان.

"سموك، هل سمعت بالامر؟"

ومضت عينا الأسقف وانحنى ظهره بشكل مستقيم، وقد كان رأسه مرفوعاً.

".…حسنا"

ابتلع البيرو لعابه بدلاً من الإجابة.

'….الجشع ظاهرٌ في عينيه'

كانت عيون الأسقف مليئة بالجنون والجشع.

'حسناً، انها ليست منيسةً بها بابا، ولكن الاله انزل شيئاً على كنيسة بها اسقف، لذا فإن الامر يستحق ان يُنظر اليه'

كان الاسقف يأمل ان يصبح البابا العظيم القادم.

*معنى البابا: مرتبه اعلى من الاسقف ويحكم على الاسقف والقسيس.

"سموك!، أنا هنا لأن لدي ما أقوله لك!"

صرخ الاسقف يائساً، دون أن يلاحظ حتى أن شعره الأبيض المتسرب كان فوضوياً.

"لقد انزل اله الموت، الى عاصمة مملكة روان المقدسة والى المعبد الوحيد لاله الموت هناك، عنصراً الهياً!"

ساد الصمت في غرفة الاجتماعات للحظة.

"ماذا يعني ذلك؟"

"عنصر جديد؟، شيء جديد لطائفة اله الموت!، هذا-"

سرعان ما اصبحت القاعه فوضويه.

حتى ممثلو مملكتي بريك و ويبر الهادئين، لم يستطيعوا إخفاء دهشتهم وبصقوا كلمة أو كلمتين.

"هذا صحيح"

ارتسمت ابتسامة على شفاه الكاهن للحظة.

كانت لحظة عابرة، لكن البيرو رأى ذلك بوضوح.

الكاهن، الذي لم يكن مدركاً لتلك النظرة الحادة، صرخ فجأة يائساً، بوجه حزين.

"وصدر الوحي أيضًا!، و بصفتي خادمًا لإله الموت، كان علي الاحتفاظ بهذا الوحي!"

"انت، لا، هل يسمع الاسقف الوحي؟"

ذهل شخص ما ونظر إلى الأسقف.

"حسناً، لم أسمع ذلك، لقد كان مكتوباً على المخطوطة التي نزلت مع العنصر"

تجنب الأسقف بصره.

رفع البيرو يده وأمر الأسقف.

"اخبرني بالمزيد"

"حسنا"

وقف الأسقف منتصبا وأغمض عينيه.

كان لديه تعبير غامض على وجهة، وكأنه يتذكر شيئاً غامضاً ومليئاً بالإثارة.

"في هذا اليوم من الاسبوع، يكون يوماً للصلاه الجماعيه. ومنذ فترةٍ وجيزة اجتمعنا جميعاً لتقديم الصلاه لاله الموت ومن اجل جميع الكائنات الحية في هذا العالم"

"وبالتالي؟"

عندما تدخل ممثل اسكوسان، عبس الأسقف قليلاً، لكنه رد دون تردد.

"كانت هذه آخر مرة صليت فيها من أجل رفاهية القارتين الشرقية والغربية"

"وبالتالي؟"

"همممم!، لذا!"

تحدث الأسقف، دون أن ينظر إلى ممثل اسكوسان، الذي تدخل مرةً اخرى.

"وفجأة حل الظلام على المعبد، وسقط ضوء ساطع على المذبح في وسط المعبد!"

"وبالتالي؟"

"أمم"

تجاهل الأسقف ممثل أسكوسان، وكان عاجزاً عن الحديث.

"وفجأة ظهرت مخطوطة مكتوبٌ عليها الوحي مع العنصر"

"ما هو العنصر؟"

عندما نفذ صبر، ممثل رئيس وزراء مملكة كارو، طرح سؤالاً، ولكن الاسقف هز رأسه.

"ماذا يعني ذلك؟"

عندما سأل البيرو، قال الأسقف بوجه حزين.

"لم أستطع لمس العنصر الالهي"

"…ماذا تقصد؟"

"استمر تيار كهربائي بالتدفق، عندما حاولت لمس العنصر المقدس على المذبح. اعتقدت أنني سأكون في موقف خطير إذا لمسته بلا مبالاة"

هاه.

فتح ممثل مملكة بريك فمه بحسرة.

"إذن ماذا ستفعل بالعنصر؟، هل يجب أن نتركة على هذا النحو دون أن نعرف ما الغرض منه؟"

هز الأسقف رأسه مرة أخرى، عندما تدفق السؤال الممزوج بالتنهد والحديث الذاتي.

"لقد كُتب بالوحي من هو صاحب العنصر الالهي"

كان صوته هادئاً، سامياً، وواضحاً.

نظر الكهنة إلى البيرو.

قال الأسقف.

"صاحب العنصر الالهي هو الذي يعود إلى الحياة حتى لو طعن قلبه. فقط من أنقذ القارة سيصبح مالك هذا الشيء"

هاه.

شخص ما أطلق الصعداء.

من عاد إلى الحياة حتى لو طعن قلبه.

من أنقذ القارة.

هناك شخصٌ واحد فقط.

ذلك الشخص.

ملكة الغابه ليتانا اغمضت عينيها قسرا.

كان لديها قشعريرة في جميع أنحاء جسدها.

مرة أخرى، شعرت بالقشعريرة في جسدها بسبب تأثير كايل.

في ذلك الوقت، سُمعت تمتمة كلوف سيكا.

"حتى الاله ادرك الامر، ومنحه عنصراً الهياً وفقاً لذلك، ولكن لسبب ما اولئك الذين قالو انهم سيكونون معاً هنا-"

كانت ليتانا عاجزةً عن التحدث، عندما سمعت الكلمات المختلطه مع التنهدات.

فتحت عينيها ببطء ونظرت إلى كلوف.

هز كتفيه.

بقبضات اليد المشدودة.

بقبضتيه المرتعشتين، حدق كلوف سيكا في من كانوا حول الطاولة بعيون مخيفة.

في تلك اللحظة، انحنى الأسقف والكهنة في نفس الوقت لالبيرو، وطلبوا.

"سموك، لابد ان يكون المقصود هو القائد كايل هينتوس"

نظر كل من في قاعة الاجتماع إلى البيرو.

فتح فمه متجاهلا النظرات.

"القائد كايل ليس في وضع يسمح له بمقابلة أي شخص، في الوقت الحالي"

كان على الأسقف تعبير قاتم و كأنه يعرف.

كان بالفعل في طريقه إلى الجناح حيث يقع كايل، ولكنه استدار وجاء إلى البيرو بسبب الفرسان الملكيين الذين يحرسون المكان، ولم يسمحوا له بالدخول.

"سموك، سوف يستغرق الامر بعض الوقت فقط. ومن المعروف ان اله الموت لم يعطي عنصراً الهياً منذ ما يقارب ١٠٠ عام"

توسل الأسقف بجدية.

"إنه عنصر الهي ثمين. والشخص الوحيد الذي يمكنه معرفة هوية ذلك العنصر الالهي هو القائد كايل هينتوس"

"من فضلك، من فضلك"

بعد ذلك، أحنى الكهنة ظهورهم مرةً أخرى.

قال البيرو بوجه هادئ.

"هذا ليس من اختصاصي لاحكم عليه. هذا رأي القائد كايل"

هذا ليس من شأني.

إنه ليس شيئاً يمكنني طلبه من القائد كايل.

لذلك لا تسألني.

رسم البيرو الخط هكذا، وقال.

"لدي سؤال واحد لك فقط"

"ارجوك اخبرني"

"هل هذا شيء يمكنك الحصول عليه على الفور إذا ذهب القائد كايل إلى معبد إله الموت؟"

قال البيرو بشكل لا لبس فيه، متسائلاً عما إذا كان المعبد سيفعل شيئا خاطئا ولن يعطوا كايل العنصر، أو إذا كانوا يريدون أن يعقدوا صفقة باستخدام العنصر كذريعة.

بطبيعة الحال، لن ينجذب كايل الى الكنيسه.

ومع ذلك اراد ان يكون مستعداً مسبقاً، لانه كان يخشى ان تكون هناك علاقه بين كايل والمعبد.

أجاب الأسقف بلا تردد.

"نعم. يجب أن نعطيه على الفور. اليس هذا شيئًا أرسله الاله إلى مالك واحد؟، بالنسبه لنا نحن، نحتاج إلى معرفة نوع الشيء الإلهي فقط"

أومأ البيرو برأسه قليلاً.

'جيد، لا ينبغي ان يواجة كايل اي مشاكل'

عندما اعتقد البيرو ذلك.

"سوف يسعد كل من في مملكة روان، وجميع سكان القارة برؤية المشهد"

"…هاه؟"

نظر البيرو الى صوت الأسقف المتحمس الذي سمعه فجأة.

قال، الأسقف بابتسامة مشرقة ما كان يتخيله.

"سيكون مشهداً مجيداً حيث يلتقي العنصر بسيده، يجب على الجميع ان يفرحوا ويحتفلوا عندما يرون ذلك"

تصور الأسقف.

ينتشر المجد في المعبد الموجود به، وفي نفس الوقت يقترب خطوةً من كرسي البابا.

"منذ عدة أشهر، لا. لقد عانى سكان القارة الغربية من حروب مختلفة على مدى السنوات القليلة الماضية. لقد عانوا دائمًا من القلق. و نفس الشيء ينطبق على سكان القارة الشرقية"

تحدث الأسقف بقوة إلى جميع القادة في غرفة الاجتماع.

"بالنسبة لهؤلاء الناس، سيكون هذا المنظر هو نقطة الانطلاق لإعلان بداية السلام "

لقد عبّر بحرارة عن شغفه القوي بالسلطة، باستخدم الاراده الساميه كخدعة.

"اتركوا الأمر لي!، أنا و الطائفة سنخاطر بالحياة والموت لخدمة القائد كايل، باعتباره الضيف الأكثر تميزاً، والآن دعوا الناس يعرفون أن السلام قد حل!"

لا، لا يجب عليك فعل ذلك.

ادار البيرو رأسه بقليل من الحرج.

التقى بعيون تاشا.

هزت رأسها الى البيرو، وكأنها تسأله عما سيفعله.

كل ما يخرج من فم الكاهن ممنوع إطلاقا.

قالت عيناها ذلك.

كان هذا هو الحال أيضاً مع البيرو.

إذا حصل الأمر على هذا النحو، فمن المؤكد أن كايل هينتوس سيتسلل إلى المعبد ويسرق العنصر الالهي والاوراكل.

*الاوراكل بمعنى: الوحي.

"بالنسبة لهذا الجزء، استمع أولاً إلى القائد كايل واتبع إرادته-"

كان في ذلك الوقت.

كو-!

صدح اهتزاز عالٍ.

ذهبت نظرة البيرو مباشرةً الى النافذة.

صاح شخص ما في غرفة الاجتماعات.

"المعبد!"

لا يزال معبد الاله المختوم في الهواء.

كان المعبد، الذي تحطم هنا وهناك، ولا يزال ينضخ بالجو المقدس، يهتز.

****

"قرف"

كايل، الذي فقد وعيه بعد لقاء اله الموت، فتح عينيه ببطء.

وفي اللحظة التي فتح فيها عينيه، لم يسعة إلا أن يشعر بالرعب.

"السيد الشاب، هل استيقظت بالفعل؟"

"كايل نيم!"

"بشري!"

بينما كان رون، وتشوي هان، وراون، يعبرون عن فرحتهم بطريقتهم الخاصة تجاه كايل الذي استيقظ، فتح كايل فمه على عجل.

"لا ، راون! أنت-"

"هاه؟"

أمال راون رأسه ثم تحدث بوضوح.

"يا ​​بشري!، اليس هذا هو الكتاب المقرف الذي اذهل البشري بضربةٍ على وجهة، اليس كذلك؟، انا لن ادع اله الموت يفلت بفعلته!"

كان راون على وشك إلقاء الكتاب الأسود باتجاه كرة النار التي تطفو في الهواء.

قال كايل بسرعةٍ و بحزم.

"لا، هذا ثمين"

"هاه؟، هل هذا الشيء القذر ثمين؟"

ارتفعت زوايا شفاه كايل.

تلألأت عينا رون وتشوي هان اللذان كانا يشاهدان، لقد كانت ابتسامة كايل اللطيفة و النادرة.

"نعم، إنه ثمين للغاية بالنسبة لي"

"لم أكن أعرف يا بشري!، لقد كنت احاول فقط إخافة إله الموت!"

"لقد أحسنت"

أشاد كايل فجأة براون، واخذ الكتاب الأسود.

وفتح الصفحة بعناية.

اعطى اله الموت تلميحاً لكايل، لينظر في هذا الكتاب، يجب ان يكون التلميح قد كتب هنا.

شا. شا.

اليد التي كانت تقلب صفحات الكتاب، توقفت في مكان ما.

"وجدتة"

<المملكة اللانهائية>

المملكة التي بناها النجم الابيض، اصبحت ذات يوم مدينة فارغة تم إفسادها بمراسم استدعاء وحش غير مصنف.

ومع ذلك، بينما كان كايل وزملاؤه محبوسين في معبد الاله المختوم، تم استعادة المملكة اللانهائية شيئاً فشيئاً، وتركزت على دوق مصاصي الدماء، وكانت الأجناس التي رفضتها القارة لا تزال تعيش هناك مرةً اخرى.

الآن لم يكن يوجد عنوان للمملكة، يطلق عليها فقط اندابل.

لم يكن، ما سيحصل في المستقبل، واضحاً.

الأرض القابعة تحت الحفرة.

اندابل كانت مكتوبةً باللغة الكورية على الصفحة السوداء.

هناك، جُسد لي سو هيوك من جديد.

-كايل، كايل!.

كان في تلك اللحظة.

دعا سوبر روك، كايل، على عجل.

كونغ-

-معبد الإله المختوم، لا، معبدك الان!.

في نفس الوقت الذي سمع فيه، كايل، صوت سوبر ، نظر من النافذة.

التهمت عيناه مشهد، المعبد الذي يطفو في الهواء، و يهتز.

في نفس الوقت شعر بإحساس غريب في جسده.

كان يشعر بالصراخ الصامت للمعبد، كما شعر بألمه.

- هل تعتقد أنه يجب علي انزاله الى الاسفل؟.

اغلاق.

اغلق كايل عينيه بإحكام.

كان سيذهب إلى اندابل، لكن كان لدية الكثير من العمل ليقوم به.

.

.

.

———————————————————

تبوني اكتب معنى المرادفات الجديدة او لا؟

زي القس الخ…

2021/11/26 · 5,995 مشاهدة · 2098 كلمة
bri8_n1
نادي الروايات - 2024