رواية نظام الهيمنة على العالم

— Ω —

النظام

— Ω —

كما فتح الباب ودخل، رأى امرأة بعيون دامعة.

هذه كانت امه. بدت كأنها في منتصف العمر على الرغم من انها فقط في الـ36 من عمرها هذه السنة. النساء في لانثانور يتزوجون عادة ابكر بكثير عن الأرض. في ذلك الوقت، كانت عائلتهم ناجحة مع والده في منصب مهم. تم الاعتناء بالجيش بشكل جيد بعد من قبل الحكومة، مع حصص شهرية من الطعام و فيلا مخصصة للعيش فيها.

مع كل هذه الظروف، لم تتردد عائلة انيفرون في امتلاك طفل.

ولد والده من تاجر ثياب متوسط. التحق بالجيش في عمر الـ16 وعمل طريقه في الرتب مع عزم وإصرار، على الرغم من أنها كانت فقط في عمر الـ18 في ذلك الوقت، لك تتردد العائلة في السماح بحدوث الزواج. اختلاف إعمار كهذا كان في الواقع شائعا هنا.

ثم، ضربة الكارثة. كان دانيل في عمر الثالثة عندما طرد والده من الجيش. حتى عائلتهم استهدفت وحذرت أنهم اما يجب أن ينتقلوا إلى الأحياء الفقيرة أو سوف يرمون خارج المدينة.

من دون خيار اخر، بنت عائلة انيفرون هذا الكوخ مع اخر المدخرات التي لم تصادر وعاشوا هنا منذ ذلك الحين. هكذا، كان لديه فقط ذكريات غير واضحة عن بقية العائلة التي أبقت على مسافة عدا بعض الأصدقاء المقربين.

“دانيل! اين كنت؟! لقد جعلتني ووالدك قلقين!” شهقت والدته وسط البكاء بعد الركض إليه وحضنه. ملاحظة الجراح الموجود في كل أرجاء جسده، بدأت تتفقد كل مكان بحذر لتتأكد أنه لم تكن هناك جروح مميتة.

كان اسمها ماريا. بسماع الجلبة، رجل بعلامة دائرية على جبينه نظر من السرير.

ظهرت ابتسامة عريضة على وجهه عندما رأى أن ابنه عاد. سيتم تحطيم هذه العائلة إذا حدث أي شيء لابنها الوحيد. كان فخرهم وأملهم وقلبهم.

كان والده يدعى روبرت. كانت العلامة على وجهه هي الوشم الذي يعطى لجميع أولئك الذين أُهينوا وطردوا من الجيش. عند رؤية العلامة ، لن يتبرع أي شخص في عقله المعتدل ببعض العملات المعدنية ، ناهيك عن إعطاء وظيفة.

“انا بخير، امي. لقد ضربة من بعض الأشقياء الذين اعتقدوا اني لدي بعض المال. رحلوا بعد أن اجتمعوا علي ورؤية انه ليس لدي شيء سوى هذه الثياب. انا فقط غسلت وجهي في النافورة قبل العودة بسرعة. ” كذب. لم تكن هناك طريقة بأن يخبر اي احد بشأن النظام الان.

لحسن الحظ، هذه لم تكن المرة الأولى الذي يحدث فيها شيء مماثل. هكذا، تنهدت والدته ببساطة ومشت للخزانة لاحضار محلول شفائي رخيص الذي يشفي خدوش كهذه في بضع ايام.

برؤية الخالة التي كان والديه فيها، شعر دانيل بالغضب. نزلت عائلة جندي نزيه لهذه الحالة بسبب فخر شخص ذو سلطة. امه التي بدت فقط في الـ36 بدت في الـ50. العمل اليدوي يوما بعد يوم أثر سلبا عليها، جاعلاً إياها التي كانت مرة ذات بشرة مشرقة الان ياهو وقاسية. حتى وجهها الذي كان مليئا بالشباب حمل الان علامات وتجاعيد العمر التي ظهرت قبل أوانها.

على عكس دانيل السابق الذي تقبل مستقبلهم، هو أراد الانتقام. أراد تصحيح كل الأخطاء التي ارتكبت لعائلتهم.

لكن اولا، أراد أن يفهم ماذا يكون النظام. شرب مياه عادية بطريقة ما شفت جسده وسحبته من الموت. الـ (هود) الذي سارع إلى ايقاف تشغيله بعد الوصول إلى النافورة كان أكثر سحرية في حد ذاته.

سيكون النظام سلاحه الذي سيقاتل به. لذلك لا روح غيره يجب أن تعرف بشأنه. لقد كان يعرف مدى حماس الجناح التكنولوجي في عهد الملك الجديد ولم يرغب أن يتم تجربته* مثل حقل تجارب.

<<يقصد أن تجري التجارب عليه. >>

على الرغم من أن والده أعطاه نظرة غير موافقة غير مصدقاً قصته، دانيل استطاع فقط التسلق إلى سريره بعد أعطاه ابتسامة اعتذارية. أخبر أنه أنه متعب وأنه قد أكل بعض الخبز الذي تبرع به بعض المارة. هكذا، سمحت له بالذهاب إلى النوم بعد وضع المرهم على كل جروحه.

لم تكن هناك غرق أخرى في المنزل، مع فقط ستائر مرئية التي تقسم الغرفة الصغير من 70 متر مربع إلى غرفة معيشة مع مكان تناول الطعام/الطبخ وغرفتي نوم مع واحد اصغر من الاخر. الاصغر كان يخص دانيل.

لقد كان اخيرا الوقت لمعرفة ما كان النظام حقا.

كما أغلق دانيل عينيه، جهز لائحة من الأسئلة للسؤال. النظام المزعج لم يعطيه خيارا حتى.

كان دانيل مذهولا للحظة ولم يستطع الكلام. بسماع أن المقدمة ستبدأ، توقع شرحا كاملا الذي سيزيل كل شكوكه. بدلا من ذلك، كل ما حصل عليه كان شرح فارغ أخر لم يعطيه شيء جديد.

“كيف دخلت الى عقلي؟”، سأل، قرر البدا باكثر سؤال إلحاحاً.

“من صنعك؟”

“هل وضعك العلماء من الأرض بطريقة ما فيني؟”

...

بدا دانيل يصبح غاضبا. أولا هدا نفسه وبدأ في سؤال الاسألة التي قد تجاب.

“ما هو الاثير؟ كيف شفى جسدي؟”

هذه كانت فقط البداية. حتى دانيل سمع عن الاثير ولكن اراد فقط التاكد.

“ماذا تستطيع أن تفعل ايضا؟”

ظل النظام اللعين يطلب منه الترقية باستمرار. لدانيل، بدا مثل صديق مزعج الذي يقنعك باستمرار بشراء شيء ما.

مختارا تجاهلها، سأل، “ كيف تسكب نقاط الخبرة؟ وما هو مستوى التقدم؟”

دانيل قد خمن الكثير.

“ما مستويات القوة؟”

سؤال بسيط أدى إلى إعطاء مهمة. يبدو أنه حتى أن التأمل شارداً او سؤال يمكن أن يفعل حدث كهذا من النظام.

— Ω —— Ω —

اختصارات:

شاشة عرض رأسية. (هود)

— Ω —— Ω —— Ω —— Ω —— Ω —

الان سؤال مهمة؟... هل اكتب الاختصارات أو اكتب الكلمة فقط بدلا من اختصارها..."وإذ كنت تريدون اختصارات. هل ترغبون أن تكون بالانجليزي أو العربية. اعني اول حرف من المملكة الانجليزية. كم هو موجود في الفصل الانجليزي... ؟"

وكالعادة، اي تكرار أو نقصان يرجى الإشارة إليه في التعليقات لكي يتم تصحيحه بأسرع ما يمكن، واسف على اي خطأ.

__________

DARK≈Warlock¹³