" يا نملة ألم تعلمك والدتك عدم الشرود أثناء القتال "
جاء صوت براين بعد أن إستعمل قدرة الإنتقال الأني من جانب حكيم المسارات الست
و لكم بإتجاه رأسه ، محاولا إقتلاع رأس هذا الأخير
" أحمق ! ، أنصحك بعدم اللعب بالفضاء أمامي ! "
∆ختم الفضاء ∆
ختم الفضاء المحيط بعد أن شعر بتدبدب الفضاء ، لأن خصمه كان يحاول إستعمال أحد القدرات التي تتعلق بالفضاء
أراد حكيم المسارات الست الهرب من هجوم براين
عبر الإنتقال من مكانه لكن وجد أن الفضاء المحيط
قد ختم .
بشكل يائس ، حاول تجنب هجوم براين
لكن للأسف كانت المسافة بينهما قريبة جدا ، على الرغم من أنه تجنب من أن يقتلع رأسه إلا أنه ضحى بدراعه في سبيل هذا
"فضيع ! ، هذه قوة من مستوى أخر . . . لا عجب أن الأم لم تستطع النجاة "
تغيرت هالة حكيم المسارات الست ، في مواجهة وحش مثل براين إذا إحتفظ بجزء من قوته قد يكون هذا سبب و فاته !
إستعاد دراعه مما يظهر قوة الشفاء الخارقة التي يتميز بها كإبن لسلف الشاكرا و أحدى أقوى القوى على هذا الكوكب
" أوه! بدأت تأخد الأمر بشكل أكثر جدية ، لكن للأسف أنا إنتهيت من اللعب معك "
∆ أسلوب الدم المحظور : شكل الشورى ∆
ظهرت أربعة أذرع إضافية على جسده براين كل منها يحمل رمح ثلاثي الشعوب مصنوع من الدم المختلط بالحمم
القتال مع أروتشيمارو ، ترك له أثر لا يمحى و علمه عدة أشياء أحدها هو إنهاء كل القتالات بسرعة ، لأنه لا يعرف أي خدع يملكها خصمه ، قد تكون بعض الخدع التي يمكنها قتله
خصوصا الأن يقاتل ضد وجود من مستوى المسارات الست
فعل إحدى مهارات الدم المحظورة ، شكل الشورى
، شكل الشيطان يمنحه سرعة كبيرة و أساليب هجومية بعيدة المدى
أما شكل الشورى فهو مخصص للقتال القريب
إختفى براين من مكانه ليظهر أمام حكيم المسارات الست بسرعة تفوق سرعة الصوت بأضعاف مضاعفة
في الأول إستعمل النقل الأني للتحرك و هذا هو السبب في إستجابة حكيم المسارات الست لأنه يشعر بتدبدبات الفضاء ، اما الأن حتى مع الرينشارنغان
لم يستطع إلتقاط سرعته أو الإستجابة
بوم !
إخترق جسده العديد من الرموح ثلاثية الشعوب
لم يتوقف براين عن هذا الحد تخلى عن الرموح و تركها مخترقة جسد خصمه و لكم بسرعة كبيرة وصلت إلى ضعف الصوت تسعة مرات
بوم !
بوم !
بوم !
إستمر براين بلكمه تشوه جسد حكيم المسارات الست
بقي فقط رأسه سليما
توقف براين عن لكمه و تخلى عن شكل الشورى و صنع رمح من العظام الذي يشع بهالة توهم بان الرمح قادر على تدمير أي شيئ ، و هذا ليس وهما لأن براين إستعمل حدود دم الذي أخده من كاغويا الذي يملك قوة فتاكة تقدر على تفكيك أي شيئ إلى رماد .
رفع الرمح و أراد إختراق رأس هذا الأخير لكنه توقف ليسأله عن سبب تلك الإبتسامة البشعة التي مازلت على وجهه البائس .
" أنت على وشك الموت و مع ذالك مازلت تبتسم ! ، هل دوائر دماغك طبيعية !؟ ، ما سبب تلك الإبتسامة البشعة !؟ . . . لا تخبرني أنك ندمت على عدم الإستسلام للأسف حتى لو إستسلمت الأن فأن لأنو- . . . "
فتح حكيم المسارات الست الذي كان جسده بدأ يتماثل للشفاء و قال بنبرة مختلطة بالسخرية و التهديد
" أيها الفضائي اللعين ! ، تريد معرفة سبب إبتسامتي !! ، أنظر للخلف أيها الأحمق ! . . . ظننت حقا أنه سأواجهك بعدب بعد أن قتلت الأم التي حتى انا و أخي عجزنا عن قتلها ، على الرغم من كل هذه القوة التي تستطيع حتى تدمير هذا العالم بها . . . مازل ساذجا و مبتدأ !! "
⛔ ملاحظة : نظرا للشاكوي العديد حول قصر الفصول ، قررت رفع عدد كلمات الفصول لتصل إلى 1000 أو أكثر. ، لهاذا سيكون تنزيل الفصول التالي : فصل في اليوم مع إمكانية تنزيل فصل إضافي . . . . . لكن إذا أردتم ان أكمل بنظام الحالي 500 كلمة في الفصل و تنزيل أكثر من أربعة فصول في اليوم أعلموني في التعاليق ⛔