136 - لعبة دموية

لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.

=====

أمعنت النظر عدة مرات ومن عدة زوايا, ولكن النتيجة كانت نفسها في كل مرة.

الأثير الموجود فوق رأسي أختفى تمامًا, لا يمكن رؤيته بعد الآن, وهذا اسعدني.

الآن لا داعي للقلق بشأن رؤية الناس له والتعرف عليه, ولكن الأمر رائع حقًا.

الآلة التي تحاكي الواقع بنسبة 99% لا يمكنها أستيعاب الأثير الذي تم صنع كل شيء منه.

أهذا بسبب أن مفهوم الأثير معقد للغاية لأستيعابه؟ أم أن كميته كبيرة جدًا؟

بعد أن درست لمدة أربعة أسابيع تقريبًا بشكل يومي, زاد مخزوني كثيرًا منه.

344.7 نقطة, ازددت بنسبة 10% تقريبا منذ وصولي إلى الأكاديمية, تطوري تسارع حقًا.

أيضًا, أنه يزداد أكثر مع كل يوم بما أن المعلمة آرين تتقدم وتتعمق في المواضيع أكثر.

في نهاية السنة, أُرجح انني سأحصل على نقطتين يوميًا أن اكملنا بهذا المعدل.

لتوضيح مدى الزيادة بالنقاط, لقد كنت أدرس لبضع ساعات نهارًا وطوال الليل في مجتمع الدمى وأحصل على حول النقطة واحدة فقط.

ولكن الآن, أدرس لمدة ست ساعات فقط مع آرين (الصيدلة والطب الشرعي ونظريات المانا.), واحصل على أكثر من نقطتين يوميًا.

(2.1 يوميًا.)

لذا فقد عرفت أن:

الدراسة العادية => أجراء تجارب => التعلم تحت معلم خبير.

من المؤكد أنه هناك المزيد من الطرق الأفضل, ولكني لا أزال جاهلًا بها حاليًا.

لدي بعض الأفكار مثل أجراء تجارب مع معلم, او نقاش مع عالم آخر, ولكن هذا للمستقبل.

حاليًا, لم يشغل عقلي أي من ذلك الهراء.

انا فقط سعيد بأن الأثير لا يظهر في جهاز المحاكاة, ولا داعي لأشغال نفسي وأيجاد حل له.

لم يبقى شيء, نقرت على زر بدء اللعبة, ثم خانة اللعب الجماعي.

وجدت عدة ملاحظات تطفو حولي فجأة.

<تم أختيار وضع المستيقظين بناءً على تحاليل جسد المستخدم.>

<ملاحظة: يتم ضبط رتب جميع اللاعبين بشكل موحد, الرتبة: B.>

<يرجى اختيار الصف الخاص بك لوضع الأحصائيات>

<تذكير: وضع شدة الألم فوق 20% قد يكون أمرًا خطيرًا.>

بعد أن نقرت على زر <التأكيد> تحت كل ملاحظة, وأخترت صف المبارز, ومض المكان المحيط بي, ثم وجدت كل شيء تحول إلى اللون الأبيض مجددًا.

تلك الجزيرة كانت موقع البداية لتحديد الأعدادات, الآن سأختار.

هناك عدة طرق للعب الوضع الجماعي.

هناك ساحة القتال, ساحة القتال الفردي, معارك ملكية, مسابقات, والكثير.

بما أني اريد الأستمتاع, وربما الأعتياد على الحرب قليلًا, أخترت وضع القتال الملكي.

يتم وضع مئة لاعب في ساحة متوسطة الحجم, ليست ضيقة ولا واسعة, بحيث يحصل اللاعبين على مساحة للقتال ولكن يجبرون على مواجهة بعضهم في نفس الوقت.

لا يوجد مجال للأختباء, والخروج من الساحة يعني الخسارة, القوانين واضحة للغاية.

أضطررت إلى الانتظار لمدة دقيقتين فقط حتى تم جمع عدد كافي من اللاعبين, يبدو أنه هناك الكثير من الأغنياء المهتمين باللعب.

ولكن للتفكير أنه يوجد الكثير من المستيقظين الأغنياء الذين يشعرون بالملل بما فيه الكفاية لاستخدام أجهزة محاكاة.

شعرت بشعور غريب عندما بدأت اللعبة, كما لو أني في مصعد ينطلق إلى الاعلى, ثم سقط في منتصف الطريق.

انهم بحاجة إلى العمل على سلاسة الأنتقالات حقًا, الأمر ليس سيئًا مثل بوابة انتقال ولكني لا أزال اشعر ببعض الدوار.

تأكدت من ثبات قناع اليتي الخاص بي, ثم عندما فتحت عيني في اللحظة التالية قابلت مشهدًا مذهلًا.

قبضة يد ضخمة على بعد سنتيمترات من وجهي.

'أصطياد الناس لحظة الأنتقال؟' أستوعبت الأمر سريعًا.

حسنًا… الدمى أعتادت على مهاجمتي لحظة ظهورها, وبروس حرص على جعلها قريبة مني للغاية ووضعها في زوايا عشوائية.

ولكن الشخص الذي استهدفني سريع جدًا.

جميع الأحصائيات على الرتبة B, ولكن أساليب الحركة لا تزال تؤثر بأهمية.

<نعمة الرياح.> أيضًا, المهارات تُشكل الأفضلية الحقيقية هنا.

أنزلت جسدي على الفور, عندما وصلت لكمة المهاجم إلى حيث كان رأسي, قدمي قد حفرت في بطنه بالفعل.

رأيت شيئًا مذهلًا في تلك اللحظة…

من طرف قدمي التي ركلت المهاجم, كمية هائلة من المانا ظهرت.

ظننت للوهلة الأولى أنه استخدم نوعًا من فنون المانا, ولكني درستها كثيرًا في الأسابيع الأخيرة ومن المؤكد أن ما امامي ليس كذلك.

تلك المانا كانت تخرج… من قدمي؟!

*

في أجهزة محاكاة الأكاديمية, لم استطع أستخدام المانا لأنها لا تعبث برتبتي, وتنقلني إلى الواقع الافتراضي بنفس الأحصائيات التي املكها في الواقع.

أما في لعبة العالم القتالي هذه, فقد تم ضبط جميع رتبي على B, حتى الذكاء.

لأول مرة في حياتي, شعرت بالمانا.

ولكن لماذا لم يتم نقل معلومات اللعنة أيضًا إلى اللعبة؟ أذلك عمدًا أم أن الجهاز لا يقدر على ذلك؟

طريقة جميع المعلومات عن اللعنات مختلفة عن المهارات والأحصائيات بعد كل شيء.

ولكن حاليًا… لا شيء من ذلك مهم.

لقد شعرت بالأحساس المنعش للمانا, أنها مثل ماء صافي للغاية يحوم حول جسدي ويغطيه.

التحكم بها يشبه التحكم بطاقة الكسل, ولكنها اخف بكثير في نفس الوقت مما جعلها اسهل.

لونها كان رماديًا شفافًا, ليس مثل طاقة الكسل السميكة التي لا يمكن الرؤية عبرها حتى.

أنها تبدو خفيفه ولطيفة, ويسهل التحكم فيها.

راقبت كيف بصق الشخص الذي هاجمني بعضًا من اللعاب أثناء خروج الهواء من جسده, توسعت عينيه كثيرًا وهو ينظر نحوي.

يبدو أنه حفر مظهري في وجهه جيدًا.

راقبته وهو يطير نحو الجهة البعيدة من الساحة, لم أتلقى أي رساله بأنه قد أُقصي, مما يعني أني فشلت في القضاء عليه تمامًا.

حسنًا… تلك كانت مجرد ركلة سريعه, لم أضع كل قوتي فيها, كما أني تفاجئت بظهور المانا ولم أستطع التحرك والقضاء عليه بهجمة أخرى.

راقبتها وهي تتجول حول جسمي بطريقة جميلة.

هل التحكم بها سهل بسبب المحاكاة؟ ولكن جميع المراجعات الي قرأتها تقول أنها من أفضل الألعاب التي تحاكي المانا, مثل الواقع تقريبًا.

ولم يقل ذلك شخصًا أو أثنين, بل العشرات, والكثير منهم مستيقظين فعليًا.

ثم تذكرت, فهم فنون المانا وعلوم المانا كان أمرًا سهلًا للغاية بالنسبة لي.

أشتكى داريستان عدة مرات عندما واجه صعوبة مع مواضيع… وجدتها سهلة نوعًا ما.

ظننت أنه يمزح معي أو شيء من هذا القبيل بما أني املك لعنة المانا, ولكن يبدو أنه بريء من ذلك الآن.

أيضًا, تحليل فنون المانا وتخيلها نظريًا هو اسهل ما يمكن فعله, بينما لاحظت كيف يواجه البقية صعوبة فيه حتى داريان.

هل موهبتي الخفية هي.. التحكم بالمانا؟

الشخص الذي يملك لعنة المانا, موهبته المطلقة هي التحكم بالمانا.

لم أستطع إلا أن أضحك بقهر, هذا امر مغضب ومثير للسخرية في نفس الوقت.

أستطعت تحريكها مثل يدي وأصابعي, بدأت أركض حول الناس بعد ثواني من الأستيعاب.

تملك <نعمة الرياح> تأثيرين, الأول يعمل دائمًا وهو يعزز سرعتي كثيرًا, لا تكلفه له.

على الرغم من أن اللعبة وضعت رتبتي عند B فقط, إلا أنها على قمة تلك الرتبة في الواقع.

وبعد أن استخدمت التأثير الثاني وهو النشط, وصلت سرعتي إلى قمة الرتبة B+.

نظرت حولي وانا اتجول, وجدت أن الجميع وجد خصمًا بالفعل, لم تكن المعارك فردية طبعًا, بل مجموعة من الناس ضد مجموعة أخرى.

شكل البعض تحالفات مؤقته, تعرض البعض للخيانة, والأخرين ماتوا دون أن يلاحظوا.

أستوعبت شيئًا مثيرًا للأهتمام, الناس هنا يعرفون كيف يقاتلون!

ليسوا خبراء, بل لانهم في واقع افتراضي يعني انهم يضربون بنية قتل كاملة, كما أن حركاتهم ليست عشوائية.

أهذا ما يحدث عندما يعتاد الناس على اجهزة المحاكاة؟ ألهذا قامت الحكومة بتصنيعها ونشرها للناس؟

أن كان ذلك هو السبب, أنها خطوة ذكية حقًا.

عامة الناس يجيدون القتال مثل الخبراء! الفكرة لوحدها مرعبة, والمرعب أكثر أني ارى نتائج فعليه بأم عيني.

تكاليف الأنتاج حاليًا عالية للغاية ولهذا لا يمكن للجميع الحصول عليها, ولكن من المؤكد انهم يجدون طرق أرخص بعد كل سنة.

ربما بعد عشر او عشرين سنة من الآن, سيصبح الجميع قادرًا على شراء جهاز المحاكاة, والعامة جميعًا سيتعلمون القتال.

أخترت خصومي بحذر, على الرغم من أنها لعبة إلا أني لا أزال اشعر بالألم وأن كان أقل من المعتاد قليلًا.

سرعان ما وجدت فتحة, شخص قلل من انتباهه قليلًا أثناء قتال شخص آخر.

حللت المحيط قليلًا, انهم حزب من ثلاث أشخاص, سياف ومدرع وساحرة, يقاتلون حزبًا آخر.

هدفي كان ضخمًا للغاية, مثل رون من صف النخبة, نمى له شعر قصير.

الناس هنا يقاتلون بنية القتل, ولكنهم في المقابل لا يجيدون حماية نفسهم.

بعد كل شيء, لماذا يتعلمون ذلك؟ من المرجح أن عداد الألم عندهم لم يتجاوز ال5%, والموت هنا ليس حقيقيًا.

قفزت في الهواء, وبركله جانبية سريعه معززة بنعمة الرياح, كسرت عُنقه فورًا.

من المرجح أنه لم يشعر بشيء حتى, لحظة في وسط المعركة, والأخرى ميت.

ثم نظرت إلى بقية الحزب الذي استهدفته.

الشعر البنفسجي الطويل طار وسط الهواء, وعيون خضراء حفرت في روحي.

شعرت بشيء مألوف أثناء النظر إلى تلك العيون, ولكني لم أهتم, فكرت بالخطوة التالية.

أشارت نحوي بذراعها التي توهجت بضوء أخضر, أدركت أنها بارعة…

هذه الساحرة خططت للهجوم قبل أن يسقط زميلها ارضًا حتى, وعيونها غاضبة نوعًا ما مما يعني أنها استوعبت ما يحدث.

أنها خبيرة.

هناك مسافة بيننا, حوالي الثلاث امتار, شعرت لسبب ما أني لن اقدر على تجنب هجومها, وآمنت بمشاعري.

قد أستطيع التجنب باستخدام نعمة الرياح ولكني لا أريد الأعتماد على الاحتمالات عندما يكون هناك حل بجواري تمامًا.

أمسكت بجسد الشخص الذي قتلته, أنه قوي ومتين للغاية, على الارجح أن صفه هو مدرع.

أمسكه من رأسه ونصف ظهره ووضعته امامي.

شعرت ببعض أنصال الرياح تمزق جسده, ربما يجب أن أجد حلًا آخر قبل أن تصل لي.

ولكني لا استطيع الرؤية أثناء أستخدام هذا الدرع الضخم. في تلك اللحظة, وبسبب قلة الحلول, وجدت نفسي استخدم شيئًا غريبًا.

أحد فنون المانا الأساسية التي يمكن تعلمها في وقت قصير, ولا تحتاج إلى الكثير من الخبرة.

يتم أستخدامها عادة للرؤية في الأماكن المظلمة او عند العمى.

<صدى المانا.>

موجة من المانا خرجت من قدمي, انتشرت ولمست بشكل خفيف كل شيء على مدار عشر أمتار مني, ثم عادت في اقل من ثانية.

العديد من المعلومات دخلت عقلي, ومنها كل شيء أردت رؤيته, مواقع الناس حولي, وضعية الفتاة التي تهاجمني, ووضع الدرع الخاص بي.

وسياف الحزب الذي بدأ يتحرك نحوي, ولكنه على بعد خمس أمتار تقريبًا.

ما بال هذا الحزب؟ لقد أستوعبوا أني قتلت المدافع الخاص بهم في اقل من ثانيتين, وبدأوا التحرك بالفعل.

يبدو أني اخترت الخصم الخطأ, طعنت أصبعي في وسط جسد الدرع, وضخيت كمية هائلة من المانا.

بسبب عدم اعتيادي عليها بعد, وضعت كمية اكثر بقليل من اللازم, ثم رميت الجسم.

بسبب الضغط الشديد داخله, لن يستغرق الأمر الكثير من الوقت قبل…

أنفجر الجسد مشكلًا ضبابًا من الدم, مما شتت انتباه السياف والساحرة.

ولكني لاحظت, أنه بمرور ثانية أخرى فقط, غير السياف هدفه وبدأ يركض نحو الساحرة.

هل يريد قتلها للحصول على نقطة ثم الهرب مني, أم لحمايتها؟

أن كان الثاني, فأذن له أعجابي حقًا, تلك هي أفضل خطوة كنت لأستطيع التفكير فيها مكانه.

ولكن ذلك للأسف مستحيل.

بدأ هذا القتال وأنا أقرب للساحرة منه, وبما أنه مبارز مثلي فقد تم توزيع أحصائياتنا بتساوي على الارجح.

وانا لدي مهارة تعزز السرعة.

ردة فعل الساحرة في البداية كانت الأسرع, وهاجمتني على الفور مما يعني أنها تستطيع الرد حتى مع ضباب الدم هذا.

ولكني استطعت ملاحظة تعابير وجهها عبر الضباب الأحمر, أعينها توسعت وقبضت يديها.

ربما تملك علاقة من نوع ما مع الشخص الذي فجرته للتو, ربما لم تستوعب مقتله بما أنه قريب لها حتى مع ان هذا مجرد واقع أفتراضي.

قررت الأعتماد على حظي, وأندفعت نحوها دون التفكير بأي دفاعات لضمان الوصول اليها بسرعة.

نصف متر يفصل بيني وبينها فقط, السياف يبعد مترين.

يمكنني فعلها, قبضتي أقتربت كثيرًا من وجهها, لن تستطيع مقاومتها بما أن جسدها كساحره ضعيف, ولن تستطيع الرد بما أن عدم التصديق لا يزال واضحًا على وجهها.

"غبي." سمعت شيئًا لم اتوقعه في تلك اللحظة.

تغيرت تعابير وجهها في لحظة واحدة, كانت تُمثل.

قبل أن الاحظ, وجدت يدي اليمنى مقطوعة, ساقطه نحو الارض. لقد كانت تجهز نصل رياح طوال هذا الوقت.

وبطرف عيني رأيت سرعة السياف تتضاعف, أنه يملك مهارة سرعة ولكنه تجنب استخدامها إلى هذه اللحظة.

جعلني اعتقد انني سأصل قبله عمدًا, ولكنه تحرك بسرعة تكفي لأجباري على التحرك دون التفكير.

لقد كان مشاركًا في هذه الخدعة, كيف أستطاعوا التخطيط بسرعة ضدي؟

وكيف يمكن لعامة المستيقظين الرد بهذه السرعة؟ الجواب واضح, أنهم من نخبة البشر. ربما بعض جنود الجيش يخففون من الملل, أو شيء شبيه.

يبدو أني سأخسر, تعلمت من خطأي هذه المرة ولن أكرره, ولكن لسبب ما… لم أتوقف عن التحرك.

وجدت رأسي لا يزال يتقدم, تغيرت ملامح الساحرة بشكل حقيقي هذه المرة, وتوسعت عينيها للمرة الأخيرة.

أمسكت مؤخرة رأسها بيدي اليسرى.

القرون البيضاء التي برزت من قناعي طعنت عينيها في نفس الوقت, وأخترقت رأسها من الجهة الأخرى.

لقد ماتت, وبشكل مؤلم على الارجح.

لا أزال اشعر بشيء يحرقني بذراعي اليمنى, الدماء تتساقط, وشممت رائحة الحديد الواقعية.

الأمر يشبه عندما خسرت قدمي في المحاكاة الأولى لصف النجاة, هذه تؤلم أقل بسبب تعديل الأعدادات ولكن تحملها لا يزال صعبًا.

ثم ركلت جسدها بشكل جانبي نحو السياف لأيقافه, وبدأت أركض في الأتجاه المعاكس.

أنه يملك سيف وانا لا افعل, ربما هناك طريقة للحصول على اسلحه ولا اعرفها.

والأداء الذي اظهره مع الساحرة لم يكن عاديًا, أنه خبير للغاية ولن أستطيع مجاراته بذراع واحدة دون سلاح.

أنا لست غبيًا, ولا احب التعرض للألم أيضًا, لذا فقد هربت.

مسألة نجاتي تعتمد على أيهما أفضل, فن الحركة الخاص بي ام الخاص به؟

نعمة الرياح رتبتها A+, للحصول على شيء أفضل منها يجب أن يكون الشخص من قمة المجتمع, أو محظوظ للغاية.

أستطيع أستدعاء جور من المخزون الخاص بي طبعًا, ولكن ذلك سيكون مثل أعطاء خصمي بطاقة هويتي.

أستخدمت <صدى المانا> عدة مرات للشعور به, لا يزال يتبعني.

يبدو أن فرضيتي كانت صحيحة, أعضاء هذا الحزب يعرفون بعضهم البعض في الواقع, أن لم يكن ذلك صحيحًا لما طاردني بهذا الشكل, ولا عقدوا مثل ذلك الفخ.

شعرت أيضًا به يبتعد أكثر واكثر, وتوضح أي فن قتالي أفضل من الأخر…

=====

فصل ثاني بينزل اليوم.

وضحوا لي أي أخطاء كتابية موجودة في الفصل أن وُجدت.

2024/04/26 · 208 مشاهدة · 2135 كلمة
DOS
نادي الروايات - 2024