في القصر الأمبراطوري ، حين كان الأمبراطور جالس على عرشة ، كان يقوم بأكل لحم البشر وعظامهم ، ويقوم بشرب دمائهم وهو يضحك ضحكة خبيثة ، كانت الغرفة أو الصالاة العملاقة التي يوجد فيها عرش الأمبراطور ديابلو ، تتكون من جدران تتحرك بشكل مستقيم ، حيث في بعض الأحيان تصبح أشواك حادة تخرج منها ، وفي بعض الأحيان تسيل دماء من عند الجدران وتكون دماء حارقة بشكل كبير .....
والسقف له تأثير كبير على المناخ ، حيث أذا تغير لون السقف ، تمطر دمًا أسود أو يصبح العالم في سواد كبير وأبدي في جميع الأحوال السوداوية .....
كان أمام الأمبراطور طاولة كبيرة ، جالسين عليها ، جنرالات والقادة ، كانت الطاولة تسيل دمًا أسود ملوث ، ذو رائحة كريهة ، كانوا الجنرالات يأكلون رؤوس البشر مع شرب دمائهم ، وكان أمامهم مسرحية ! ....
ليست بتمثيل أو شيء من هذا القبيل ، أنها مسرحية دموية ، بعنوان التعذيب تحت نيران الدم .... كان أمامهم شخص يتعذب ، كان هذا بشراً ، كانت السلاسل موضوعة داخل يده ، وكانت أحشاءة خارجة من عند بطنه ، وكان بلا عيون ، وكانت عيونه داخل فمه ، وكان بلا أذن ، كان شعر يتم سحبة باليد ، وكان سحب بشكل بشع ، حيث كان الدم يسيل كالشلال من عند رأسة ، وكان هنالك خنجر موضوع في صدرة تحديداً عند القلب ....
ويعد هذا الخنجر مسحور بالسحر القرمزي ، الذي يجعل شخص يتمسك بالحياة لا أرادياً ، ويتخيل نفسة في حياة جميلة مع زوجته أو أولادة أو عائلته أو أصدقائة ، ولكنه يعيش حياة وهمية داخل عقلة ، وهو معذب ومقطع ، وعندما يزول إثر هذا السحر ، يبدأ بالصراخ ، بسبب الألم ، ويموت بعد ٣٠ يوم بالضبط ، ويتم وضع هكذا أشخاص في سجن ( إلانقراز ) ، من أبشع السجون في العالم المنسي ، يتم تعذيب البشر هناك ، بأبشع أنواع الطرق الممكنة ، وبعضهم يعمل أعمال شاقة ، وتكون متعبة بشكل كبير ، البشر هناك لا يموتون بسبب سحر أسترا القرمزي ، وهو سحر يجعل الشخص يعمل فوق طاقته القصوى ، ولكنه بالأصل مرتاح ، لذلك يتوقف قلبه عن نبض ، أنه ميت ولكنه لا يدرك ذالك بتاتاً .....
هذه أنواع السحر لقد صنعها ديابلو تحت ضوء القمر القرمزي ، كان من إلاشخاص الذي يحبون السحر ، تعلم ثلاث أنواع من السحر ، وإثنان تم ذكرهم وثلاث مجهول ولم يستخدمة بتاتاً ، مر العالم الثاني بحروب كبيرة لا تعد ولا تحصى ، وكل هذا من أجل عرش الأمبراطور الأحمر الذي الأمبراطور فيه حالياً هو ديابلو ، ثلاث جلسوا على العرش لا رابع لهم وهم ....
( أستان ) الأمبراطور الأول ، والذي عاش العالم المنسي بما يعرف بالفوضى ، كانت العواصف والدمار لا يفارق كوكب الأرض ، حتى أن هنالك قارة دُمرت بشكل كامل وفصلت عن كوكب الأرض ، و مصير هذه القارة مجهول وغير معروف بتاتاً ....
فصلت هذه القارة بسبب أمور مجهولة وغير معروف المصدر الحقيقي لها ، ولكن الشائعات التي نشرها ( أستان ) والتي أكدها بنفسه ، وهي أن التابع الثاني لزولثارس قام بشطر هذه القارة وفصلها بشكل كامل وجعلها كوكيب صغير يسافر في الفضاء العابر والمرعب ....
لا أحد يعلم مدى صحة هذه القصة ، ولكن الأمر هو أن زولثارس أو أتباعة لهم يد كبيرة في هذا الأمر ، يقول الكاتب الخاص برواية الغصن والجذع ، أين ما تحل الفوضى ، عليك أن تعرف أن زولثارس لهُ يد فيها وبقوة ، أن أختفاء قارة كاملة في هكذا أسلوب مرعب وغريب ، يعد من الأمور الغريبة حقاً ، عندما تذهب إلى مملكة ( كنرتنورا ) ، تعد هذه المملكة من الممالك التي عفى عليها الدهر ، وأيضاً تعد من الممالك التي يسكنها شعب ( هوركن ) شعب يعد من أصناف الأشبح يسكنون هذه المملكة ، سوف تجد أن جزء الذي قطع من القارة ، قطع بطريقة مرعبة ودقيقة بشكل كبير ، وسوف تشاهد البرق والنجوم تبرق بشكل مرعب ، حتى في بعض الأحيان يسمع صوت بكاء أطفال أو نساء ، يعد أختفاء هذه القارة من الأشياء ، التي لا تفسير لها إلى هذه لحظة ، هل زولثارس لهُ يد ، أم أن أستان فد تلاعب بالجدار التاسع ، شيء مخيف إلى حد هذه لحظة ....
وأما بالنسبة إلى الأمبراطور الثاني والذي لا أسم له ، ولكن يملك لقب ، ذو الدم ، حيث أن عيونه تسيل دمًا بشكل متواصل وهذا ما يضيف إلى شكله الغموض والرعب ، وهو الذي قتل أستان بطريقة بشعة ، حيث قام بتقطيعة إلى قطع صغيرة ، وتدميرها ما بين العوالم ، أما بالنسبة إلى الكارثة التي حلت في عصره ، وهي توقف الوقت ، أو الساعة المركزية للعالم المنسي ، حيث توقفت عند الساعة ٢٩ بالضبط ، وهذا ما أدى كوارث مرعبة ، وهي توقف الأرض عن دوران ، مما أدى ثوران البراكين وتدمير الجبال ، وكان هنالك جبل يسمى جبل ( هولبنكر ) أضخم جبل بالعالم المنسي ، حيث أن ضخامته شيء مرعب ، يمتدد طول الجبل إلى ما بين الأراضي ، أن ضخامة هذا جبل تعادل أربع قارات مجتمعة ، دُمر هذا الجبل بشكل غامض وغير معروف ، تدمير كلي ، وعند تدمير الجبل ، أختفى الامبراطور لا أسم له ، في ظروف غامضة وغير معروفة إلى هذه لحظة ، يقول البعض أن ماريونيتست لهُ صله بذالك ، بسبب أنه ظهرة دمى قرمزية معلقة في السماء ، حيث أن في ذلك الوقت ، لقد دمرت الأرض ولكن أعيد الهيكل خاصتها ، بفضل شخص مجهول الهوية ....
أما بالنسبة إلى الأمبراطور الثالث ، لقد حدثت معركة مرعبة بين ديابلو و أكونا ، أكونا من الشخصيات المرعبة والتي يعد حضورها مرعب وكبير ، ولكن كانت خسارته ، شيء فاشل ، أنه خسر ، ولكن لم يمُت ، لقد مات ما بين العوالم .....
في الأحداث السابقة ، لكيف تولى الأمبراطور ديابلو حكمة على أكونا الأحمق .....
في الجهة الأخرى من مملكة ( كفوران ) ، هذه المملكة كان حاكمها هو أكونا ، والتي كانت المملكة قد بُنيت على جبل ضخم ، مملكة كاملة على جبل ، بشكل هندسي جميل ، حيث أن المملكة بنيت بشكل مستقيم ، دون وضع أي مساعدة لتثبيت المملكة على الجبال ، وكانت تسمى بالمملكة المعجزة ، أو الجاذبية ، حيث أن أكونا من مستعملين عنصر الجاذبية ، الذي لهُ نسل رائع ، ولكن والده مجهول الهوية إلى حد هذه لحظة ، في أجتماعة في الغرفة العملاقة ، حيث كانت النيران ، تضيء المكان بواسطة عيون البشر ، وكانت النافورة من دماء البشر ، وقام بأقوى مجزرة بشرية ، حيث أعدم مليار بشري ، وجعل المحيطات والبحار ، عبارة عن دماء ، وفي قتها مطرت دمًا بشكل مستمر ، ومطر حارق أيضاً ، كان أول ملك يرتكب هكذا إسلوب همجي ، وإشياء كثيرة لا تعد ولا تحصى ، لقد قتل إخية وأبية فقط من أجل العرش ، كان يلقب بعدين الرحمة ، وكان يضع قناع على وجهه ، لا يعرف أي شخص ملامحة ، فقط الأقرب له ، وكان يقوم بتهديدهم ، إذا تسرب شكل الوصف لوجه .....
خطب في الجيش خاصته المكون ملايين الجنود وكان خطابه مرعب وبالغة غير مفهومة أو واضحة ، وكان يقول في خطابة ،...
"... Θέλει, αυτός ο γιος της πόρνης, να αποσπάσει την πραγματικότητα από τη δράση και θέλει να γίνει αυτοκράτορας αυτού του κόσμου. Ωστόσο, φοβάται ακόμα και να σηκώσει το σπαθί του. Ονομάζει τον εαυτό του λιοντάρι, αλλά ήταν περισσότερο σαν γάτα. Τώρα, στη σκιά της, θα τοποθετήσω το κεφάλι του στις λόγχες του βασιλείου, για να γίνει ιερό σύμβολο για όσους τολμούν να χλευάσουν την Ακούνα."
"إنه يسعى، ذاك ابن الفجور، لانتزاع جوهر الحقيقة من قلب الفعل، ويتوق لأن يصبح إمبراطور هذا الكون. لكنه يرتعد خوفًا حتى من رفع سيفه. يطلق على نفسه لقب الأسد، ولكنه كان أشبه بالقط في خضم الظلال. والآن، سأضع رأسه على رماح المملكة ليصبح رمزًا مقدسًا لمن يجرؤ على السخرية من أكونا."
كان خطاب أكونا يزرع الثقة العمياء في شعبة ، الجميع يرى أنه على حق ، وأنه الملك المختار والمقدس بينهم ، ولكن ما هم الصواب ، ينظر إليه على أنه هو الحق ، ولكنه مجرد حثالة من القمامة الحمراء المرصعة بالفجور ....
هكذا كانت رؤية أكونا ، الشيء الغير جيد يقوم بدهسه ، والقذر يقوم بلمة إلى حضنه ، وكأنه يرضى بالقذارة أذا حلت على أقدامة .....
صوت صراخ الشعب ومساندة إلى أكونا ، جعلت من أكونا وحش ، ومتأكد من كلامه ، ووضع كل ثقة في شعبة ، هذه هي الثقة العمياء ....
وفي الجهة الأخر ، كان ديابلو جالس تحت أنقاض الصخور الكبيرة بين شلالات الدماء التي تسيل بتراكب واحداً تلوا الأخر ، يمر بشكل حفيف على قدميه ،...
كان ديابلو ساكن مع شخص أصبح في المستقبل اليد اليمنى والجنرال الأسمى للأمبراطور المستقبلي ، والذي يدعى ب ، هينورا الوحشي ، لقد سار مع ديابلو في السراء والضراء وفي كل شيء ، لم يخونه ، أو يصبح كلب مال من أجل الأموال ، أو تخدعة كلام بعض النساء ، لقد بقيه مع حاكمة الأسمى والمستقبلي .....
كان ديابلو يقوم برسم الأمبراطورية التي سوف يبنبها ، على الأرض بعصا خشبية ، وكان يتحدث مع هينورا
"... Το να έρθει κανείς από μακρινές χώρες για να συντρίψει ένα τέτοιο σκουλήκι είναι αξιέπαινο, αλλά αυτός ο βρωμιάρης έχει έναν τεράστιο στρατό και στόλο. Όμως δεν έχει σημασία, δεν γνωρίζει τη σημασία του πορφυρού, μόνο εκείνος που το έχει γευτεί το ξέρει ..."
".... المجيء من الأراضي البعيدة من أجل سحق دودة كهذة شيء يستحق الثناء ، ولكن هذا القذر يملك جيش وأسطول ضخم ، ولكن لا يهم ، لا يعرف معنى القرمزي ، فقط الذي قام بتذوقه ...."
أبتسم هينورا ، وكانت عيناه رمادية تسير في الأفق
"... Μεγαλειότατε Αυτοκράτορα, θα είμαστ κάτω από τη σημαία σας, και όλοι οι λαοί στον ορίζοντα θα είναι κάτω από το πορφυρό που έχετε συγκεντρώσει όλα αυτά τα χρόνια. Η Ακούνα, δεν είναι παρά μια βρωμιά που περιφέρεται στον ορίζοντα, είναι απλώς μια μύγα που μπορείτε να συντρίψετε με το δείκτη σας μόνο ..."
".... يا حضرة الأمبراطور ، سوف نكون تحت رايتك ، وسوف تكون جميع الشعوب في الأفق ، تحت القرمزي الذي جمعته أنت طيلت هذه السنوات العدد ، أكونا ، مجرد قذارة تسير في الأفق ، أنها مجرد ذبابة ، تستطيع سحقها بأصبع السبابة فقط ...."
أبتسم ديابلو ، وأنتهى من رسم المملكة خاصته المستقبلية ، وقام بكسر العصا ، ونهض من الصخرة ، ونظر نحو الجبل الذي يسكن فيه أكونا .......
"... Το γουρούνι, θέλει να καυχηθεί στα περαστικά ερείπια, τι αηδιαστική ντροπή θα πέσει πάνω του από όλους τους τοίχους των κόσμων ..."
".... الخنزير ، يريد التباهي ، في الأنقاض العابرة ، يالهذا العار المقيت الذي سوف يحل عليه من جميع جدران العوالم ....."
-----
سبب المجهول هو ديابلو الشيطان المخيف ، في مواجهة الشر المقيت ، أكونا ، والذي يتفاخر بصوته الذي يعلو بين العالم المنسي