[المهمة المخفية: في غضون 3 أيام، اجمع ما لا يقل عن 150% مساهمة شخصية لعمليات نجمتين ناجحة. مكافآت المهمة: صورة 1 غير واضحة بالية
المساهمات الشخصية المتراكمة الحالية: 0٪، الوقت المتبقي: 71:59:59]
بالنظر إلى وصف المهمة الجديد، كاد قلب غو جون أن يتوقف.
صورة 1 غير واضحة وبالية؟ صورة لما ؟
كان لهذا النظام قاعدة رئيسية يعمل بها. بالنسبة للمهام العادية، ستكون المكافآت هي الأدوية أو العقاقير. كان هؤلاء جميعهم لا علاقة لهم بأي شكل من أشكال الرؤى. ستكافئ المهام الصعبة بالعناصر التي كانت ذات يوم لها مالكا وكانت مرتبطة بالرؤى. لدى المهام المخفية، مما تبدو حاليا، صعوبة مماثلة للمهام الصعبة. نظرًا للندرة، كانت إمكانية ندرة المكافأة عالية.
من المكافآت السابقة أو المرجع التشريحي أو المفكرة، لم تكن هناك وسيلة لتحليل مالكها السابق. هل هو إنسان ؟ هل المالك حتى من الأرض ؟
كما فكر غو جون مع نفسه، كانت عيناه تزداد إشراقًا من الأدرينالين.
إذا كانت صورة، فإن مكنونات الصورة ستظهر بالتأكيد. ستكون هذه معلومة مهمة. علاوة على ذلك، إذا أدى ذلك إلى وهم، فيمكنني فك تشفير المزيد من التفاصيل.
كان لدى غو جون 19 عملية أخرى لتجميع 150٪ مساهمة. وفقًا لمعدل النجاح المقدر بنسبة 76٪، تم تقريب نجاح 15 عملية.
إذا كان يرغب في إكمال المهمة، فعليه على الأقل تحقيق مساهمة بنسبة 10٪ في المتوسط. ومع ذلك، كانت مساهمته السابقة 7٪ فقط.
بينما كانت هذه المهمة صعبة، لم تكن مستحيلة. عند حساب الفرص، زاد غو جون من عزمه. مع استمرار العمليات، من المحتم أن يشعر الجراح الرئيسيى والمساعد الأول بالإرهاق. كان عليه أن يؤدي أداءً أفضل وأن يكسب الفرصة لتولى المزيد من المسؤوليات لزيادة مساهماته. طالما حافظ على المعايير، يمكنه كسب المزيد من العمل. عندما تبلورت خطته في رأسه، التوى فمه في نصف ابتسامة.
حان الوقت للدخول في طريقة عملي المحمومة والمهووسة مرة أخرى.
في نفس الوقت، عذبه قلق آخر. هل كان حقًا سبب تدهور أوضاع مرضى مرض بانيان التشوهى؟ إذا كان كذلك حقًا، فإن قسم التحقيق سيطرق أبوابه في أي لحظة الآن.
بينما كان يتصارع مع الحيرة والقلق، توجه غو جون إلى غرفة الراحة مع الفريق الجراحي لأستراحة قصيرة. بعد ذلك مباشرة، غسلوا وطهروا أنفسهم. بعد ذلك، ارتدوا درع المعركة مرة أخرى. لم يمض وقت طويل، كانوا في غرفة عمليات مختلفة، مستعدين تمامًا لإنقاذ حياة أخرى.
عندما دخلوا، رأوا طبيب التخدير موجودًا بالفعل. كان قد طبق بالفعل التخدير الموضعي للمريضة رقم 56.
كانت المريضة رقم 56 فتاة مراهقة. كان عليها أن تخضع لبتر مفصل كتفها الأيمن. نظرًا لأن حالتها كانت أقل حدة من المريض رقم 25، لم يكن من الضروري إزالة لوح الكتف. على الرغم من ذلك، لا يزال الصراخ المماثل يتردد في جميع أنحاء الغرفة.
"الجميع خذوا مواقعكم. هذه المرة، الهدف هو إكمال العملية في ساعتين ونصف". مرة أخرى، أخذ تشو رويوين زمام المبادرة وأشار للجميع. مع إيماءة قوية، استعد الفريق الأساسي.
تبعه غو جون بصمت. كان تنفسه ضحلاً ومتعجل. عندما وصل إلى طاولة العمليات، رأى أن عيني المريض لم تغطيهما عصابة العينين. نظر إليها عمدًا، مطابقًا نظرته مع عينيها المرتبكتين والمتجهمتين.
ثانية واحدة، ثانيتين، ثلاث ثوان... لم يحدث شيء.
لم تقع المريضة في هلوسة. كان صوتها لا يزال يرتجف من الخوف، متوسلة إليهم أن يضعوها في حالة تخدير عام كامل.
في قلبه، تنهد غو جون بارتياح.
ربما بعد إطلاق رؤية التضحية لشجرة البانيان، فقدت تلك القدرة ؟ أو ربما... هل هي مجرد صدفة ؟
بطريقة ما، عرف فى قلبه أنها لم تكن مصادفة. لا يمكن ان تكون مسألة خطيرة كهذه صدفة. ما هو السبب الحقيقي ؟
«الشيء في شجرة البانيان». ماذا كان ذلك ؟
***
انحدر جوف الليل واجتاح الظلام الأسود الحالك قسم فيكدا. كان هطول الأمطار الغزير ينهمر بلا رحمة على الوحدة الطبية الشاهقة. بينما كان العاملون في المجال الطبي يتسابقون ضد عقارب الساعة، أصاب الرعد الهادر قلوبهم بعمق. كل بضع ثوانٍ، كانت طقطقة البرق تضرب مثل الصدوع الملتوية على اللوحة المتراصة.
كان معظمهم نائمين في هذا الوقت، لكن أحد المباني كان لا يزال ساطعًا. عبر الطوابق الغريبة 20، كان كل مستوى لا يزال مقحوم في عجلة محمومة.
في مكتب بسيط وأنيق في الطابق التاسع عشر، كان قائد الفريق تشيو يقدم تقريرًا إلى رئيسه الزائر، البروفيسور تشين.
"الكبير تشين، حتى الآن، أنهى 90 مريضًا بمرض بانيان التشوهى عملياتهم الجراحية. منهم 71 ناجحًا و 19 لم ينجوا... معدل النجاح هو 78٪، وهو أعلى قليلاً من ذي قبل. "
من لهجته، لم يكن قائد الفريق تشيو يطمع في الجهود المبذولة. بدلاً من ذلك، كان مليئًا بالفخر للمحاربين الشجعان في الخطوط الأمامية للعمليات.
«حسنًا، هذا جيد». عند سماع التقرير، كان البروفيسور تشين سعيدًا. "جاءت هذه الدفعة من المرضى مبكرا. من الناحية المثالية، يجب أن نكون قادرين على إنقاذ معظمهم. ومع ذلك، فإن الأمور لا تسير جيدا جدا في المختبرات. لا تزال هناك مسافة كبيرة للنتيجة الفعلية. تحتاج إلى إجراء الاستعدادات اللازمة هنا. "
«سنفعل ذلك كما هو الحال دائمًا».
فجأة، ارتعشت حواجب البروفيسور تشين على جبهته المتجعدة. وسأل بهدوء: «كيف هو أداء المتدربين اليوم ؟»
"جيد جدا! ومعاييرهم جميعاً عالية جداً ". على الفور، انهمر قائد الفريق تشيو في قصف من الثناء، "كان سون يوهنج ووانغ روشيانغ مفيدين بشكل خاص. ومع ذلك، فهم باليين بالمقارنة مع غو جون. هذا الصبي، إنه على مستوى مختلف. " كان قائد الفريق تشيو مليئًا بالثناء لهذا الترتيب. "تشو رويوين أبلغني. من بين 3 عمليات أجروها اليوم، تحسن أداء غو جون فقط. كان على استعداد لفعل كل شيء، والقيام بكل ما في وسعه. ببساطة مثالي! لا يمكنك حتى أن تقول أن اليوم كان أول يوم له في عملية فعلية! "
«جيد...» مجددا، أومأ البروفيسور تشين برأسه. "ذلك أفضل. فلنأمل أن ينمو بشكل أسرع. بعد ذلك، يمكننا إرساله إلى فرقة العمل المتنقلة في أقرب وقت ممكن. "
«الكبير تشين، أليس مبكرا الحديث عن تعيينه في فرقة العمل المتنقلة ؟» سريعا، حاول قائد الفريق تشيو انتزاع موهبته الجديدة. "هذا الوغد لم ينهي التدريب بعد. أعتقد أن تشو رويوين ربما يكون قد بالغ في أداءه تمامًا كما هو الحال دائمًا. "
ترك البروفيسور تشين قائد الفريق تشيو معلقًا وسأل، «ما رأيك في التدهور المفاجئ للمرضى الثلاثة ؟»
"يجب أن يكون عرضًا جديدًا لمرض بانيان التشوهى. من الممكن تماما حدوث تراجع مفاجئ في المرحلة الثانية ". كما فكر قائد الفريق تشيو في هذا الأمر. بعد كل شيء، كانت أكبر هزيمة في اليوم هي الفشل في إنقاذ المرضى رقم 128 ورقم 143. من بين الثلاثة، لم ينج سوى المريض الذي لم يكن 25، والذي كان في يد فريق تشو رويوين.
«حسنًا، فريق علم النفس لديه وجهة نظر مختلفة». تعمقت النتوءات على جبين البروفيسور تشين حيث أصبح صوته أثقل. "يعتقد فريق علم النفس أن المرضى عانوا من بعض المحفزات الخارجية. ومن هناك، أظهروا استجابة للضغط شديدة للغاية . وهذا بدوره أثر عليهم بيولوجيا وسرع من تطور مرض بانيان التشوهى ".
"هذا... هذا ممكن أيضا... " عند التفكير في هذا المسار، ضاقت عيون قائد الفريق تشيو. «ما الذي يعتقده فريق علم النفس هو المحفز؟»
وقف البروفيسور تشين من مقعده، مشى إلى النافذة ونظر بحزن إلى الشقوق البيضاء المترامية في سماء الليل. تنهد بنبرة متجهمة. "عند مشاهدة لقطات كاميرات المراقبة للحوادث، عثروا على تشابه. كان غو جون حاضرًا دائمًا. كما أن المرضى 3 كانوا يصرخون في غو جون ".
بينما تحطمت العاصفة الى أشلاء في السماء، تناثرت حبيبات المطر فوق النوافذ. كان المنظر مكتنفا ومقصورا. في الأفق، لم يبق سوى الظلام.
"من المحتمل جدًا أن يكون غو جون هو المحفز. قد يكون "الشيء الموجود في شجرة البانيان". " ببطء، تشكلت الكلمات من فم البروفيسور تشين.
«ماذا ؟» سقطت الصدمة على قائد الفريق تشيو. "غو جون هو المحفز؟ هل يعرفونه حتى ؟ لماذا الضغينة والعداء معنيان الآن ؟ "
سخر قائد الفريق تشيو ببساطة. تعامل فريق علم النفس دائمًا مع نظريات لا يمكن فهمها وبعيدة المنال. علاوة على ذلك، كانت تسع مرات من أصل عشرة هراء مستحيل وغير منطقى.
"كان غو جون على اتصال بالعديد من المرضى اليوم. لماذا تم التشديد على هؤلاء الثلاثة فقط ؟ الكبير تشين، أنت تعلم أيضًا أن فريق علم النفس يمضى يومه بأكمله في الشك في الأشياء. إنهم أساسا لا يثقون بالعالم كله! ".
"هذه المرة مختلفة. لسنا واضحين بشأن تورطه هذه المسألة ". تنهد البروفيسور تشين. تم إخفاء بعض المعلومات عن قائد الفريق كيو، نظرا لأفتقاره إلى مستوى الصلاحية. هز البروفيسور تشين رأسه. واضاف "لم اخطر قسم التحقيق بهذا الوضع. في الوقت الحالي، سنواصل المراقبة والمراقبة. كسب بعض الوقت لفريق علم النفس لإجراء المزيد من التحليل. هذه المسألة ستبقى سرية لا تخبر غو جون دعه يستمر للأيام القليلة القادمة
«مفهوم». أومأ قائد الفريق تشيو برأسه. حتى مع تفكيره أكثر في هذا الأمر، كان لا يزال غير راغب في تصديق مثل هذه النظرية التي لا يمكن تصورها.
***
العملية الثانية، بتر مفصل الكتف. ساهم غو جون بنسبة 7٪ أخرى. لقد قام ببعض الخياطة فقط.
العملية الثالثة، بتر مفصل الورك. ارتفعت مساهمة غو جون إلى 9٪. كان مسؤولاً عن تثبيت الأنسجة في مكانها فى خلال أجزاء من العملية.
العملية الرابعة، بتر للحوض. خلال هذه الجراحة المتطرفة، حيث تم بتر المريض من الخصر إلى أسفل، اخترق غو جون 10٪ مساهمة لأول مرة، شارك في عملية البتر الفعلية.
زادت النسبة إلى 12% خلال العملية الخامسة، بتر الربع الأمامى للطرف العلوى. خلال العملية السادسة، بتر كلا الوركين، كان 15%.
كان هذا هو الهدوء قبل العاصفة. فقط عندما بدت الأمور مثالية، حدث «فشل» خلال العملية السابعة.
لقد كان بترًا للربع الأمامى لطرف علوى آخر، والذي كان أقل صعوبة بكثير من بتر كلا الوركين. ومع ذلك، كانت المريضة سيدة مسنة يزيد عمرها عن 70 عامًا. مع جسم ضعيف وواهن، لم تكن قادرة على تحمل التعذيب المطول لنشر العظام تحت التخدير الموضعي فقط. خلال نشر العظام، عانت من سكتة قلبية. على الرغم من الجهود الجبارة التي بذلها الفريق، فقد فقدت.
لم تساعد هذه العملية في تراكم نقاط مساهمة غو جون. في مواجهة وفاة مريضتهم، لم يكن بامكان الجميع الا ابتلاع ثمرة الهزيمة المريرة هذه. في زاوية الغرفة، تسللت دموع الندم من عيون الممرضات الأصغر سنًا.
لم يكن أول مواجهة لهم مع الموت. ومع ذلك، فإن الصرخات المؤلمة للقلب والمناشدات للسماح لها بالموت تردد صداهم باستمرار في قلوبهم. صرخات السيدة العجوز من الألم وخضوعها لأيدي الموت سيعانوا منها لأشهر، إن لم يكن لسنوات، قادمة.
في هذه المرحلة، شحذ غو جون فكيه وشد قبضتيه بإحكام، ولعب لعبة شد وجذب (1) بغدده المسيلة للدموع. للأسف، كانوا صريحين مع مشاعره. سرعان ما تدحرجت الحبيبات الدافئة على خديه بدون تحكم.
الغريب أنه أفتقد الأوقات عندما كان يقوم بالتشريح. بغض النظر عن العينة التي حصل عليها، فقد كانوا بالفعل بلا حياة. في بعض الأحيان، أخفى الفورمالين اللاذع والحارق دموعهم من أجلهم.
"هذه هي الحياة" مع تربيتة قوية على أكتافهم، قام تشو رويوين بمواساة غو جون ولى هاولونج. واجه المبتدئين للتو الحياة وهي تنزلق بعيدًا من أطراف أصابعهما لأول مرة. "لا يمكننا إنقاذ الجميع. كأطباء، يجب أن نكون مستعدين لهذا النوع من الأشياء. "
مسح غو جون دموعه على الفور. لم يكن هناك وقت له ليكون عاطفيًا. العملية الثامنة كانت على وشك البدء.
حدث الفشل الثاني خلال العملية الثالثة عشرة. هذه المرة كان صبيًا صغيرًا أقل من 5 سنوات. لقد كان بترًا لكلا الطرفين. كان الجو في غرفة العمليات أكثر كثافة هذه المرة. إذا كانت وفاة رجل عجوز، فيمكنهم عزوها إلى الشيخوخة. للأسف، بدأت الحياة بالكاد لهذا الطفل الصغير.
ومع ذلك، لم تعد تهبط الدموع على خدي غو جون هذه المرة. لقد أصبح دافعه لإنقاذ حياة أخرى.
وبحلول الصباح الثالث، كان الفريق قد أكمل 20 عملية؛ في الموعد المحدد. كانت عمليتهم الأخيرة بتر آخر لكلا الوركين. كانت أيضًا الأطول في 20، والتي استغرقت ما يقرب من 6 ساعات.
تم الانتهاء من جميع المرضى 20 المعينين لفريق تشو رويوين من قبل قسم جراحة العظام بمعدل نجاح 90%. وكان أعلى بكثير من 76% السابقة.
بالنسبة لجراح رئيسى جديد، مساعدين ثاني وثالث مبتدئين، كان الإخفاقان الأثنان في العمليات 20 بالفعل فوق الامتياز.
عندما انتهت العمليات أخيرًا، قام الأطباء: تشو رويوين وزينغ جيانغو ويان هيزه وغو جون ولى هاولونج والممرضات كالأخت تشين والأخ وانغ بأطلاق تنهيدة طويلة عميقة حيث ارتقع الضغط عن أكتافهم. كانت وجوه الجميع شاحبة ومستنزفة. طوال هذه الأيام الثلاثة المرهقة، بالكاد كان لديهم 10 ساعات من النوم والراحة متجمعين.
«آه...» في اللحظة التي خرج فيها تشو رويوين من غرفة العمليات، انحرفت ركبتيه ووقعت مباشرة على الأرض. بالكاد حافظ على توازنه وهو متمسك بالجدران.
«الجراح تشو!» نادى غو جون واندفع اليه مع الآخرين.
"أنا بخير. أنا بخير... " تمتم تشو رويوين بهدوء وهو يمزق القناع. بضعف, لهث، "أنا فقط بحاجة إلى الجلوس. سأكون بخير... "
عند رؤية إرهاق الجراح الرئيسى، انثنت الحالة العقلية لزينغ جيانغو أيضًا. على الفور، سقط على كرسيه. "أنا بحاجة إلى استراحة أيضًا. أعتقد أنني أصبحت عجوزًا، عجوزًا حقًا... "
بعد ذلك، جلس لي هاولونج وغو جون أيضًا واستراحا على جدران الممرات. كان هؤلاء الأطباء مغمورين في التعب، ومع ذلك كانوا متعبين جدًا للنوم. أطباء التخدير والممرضات، الذين كانوا لا يزالوا يتمتعون ببعض القوة نسبيًا، تركوهم وحدهم للراحة.
72 ساعة، 20 عملية بتر.
أغلق غو جون عينيه قليلاً واستراح. خلال هذا الوقت، لم يكن يريد التفكير في أي شيء. كما قال الجراح تشو تشوداو، «خذ مقعدًا، وسنكون بخير».
مع إغلاق عينيه، انبثقت عدة تنبيهات فورية على النظام. في الوقت الحالي، لم يكن لديه الطاقة للأهتمام بذلك.
["لقد شاركت في جراحة نجمتين ناجحة، مساهمة شخصية: 15٪. رتبة ثالثة "
لقد ارتفعت كفاءة أيدي البراعة! المستوى الحالي هو المستوى الثاني (الكفاءة 20000/30000)
المساهمات الشخصية المتراكة الحالية: 156٪.
اكتملت المهمة المخفية! "
مكافآت المهمة فى انتظار تحصيلها: صورة واحدة غير واضحة وبالية.
انقر لتلقي مكافأتك!]
ملاحظات المترجم:
_اللوحة المتراصة:
(1)لعبة شد وجذب: أو لعبة شد الحبل, كانت تعني في الأصل "المسابقة الحاسمة ؛ والصراع الحقيقي ؛ منافسة شديدة على السيادة ". في القرن التاسع عشر فقط تم استخدامه كمصطلح لمسابقة رياضية بين فريقين يسحبان في نهايتى الحبل.