رواية خاتم الفوضى

كيف حال الجميع هل أشتقتم للرواية

أعتقد انكم فعلتم ..................لا أعلم أن كان احد يقرأ فصولى أصلا

ولكن على أى حال أنا لا أهتم أنا أكتب من أجل شيئين متعتى والمال ههههههههههه

والأن سبب توقفى لفتره كبيره هو أنى رفعت حتى الأن 21 فصل من رواية جديد على الموقع الأجنبى

وأقتربت من أخذ العقد لذلك حققت هدفى الثانى وهو المال

ولكن لم أستطيع تحقق متعتى فى الرواية الأخرى بدون أنهى هذه الرواية

لن أعطيكم وعود

لا أعرف لماذا أتوقف كثيرا فى هذه الرواية

فى الحقيقة لا أملك أسباب مقنعه غير الملل وفقدان الشغف

ولكن من الأشخاص التى لا تخجل من الوقف مهم تكرار السقوط

لأنى لا أهتم حقا برأى البشر لذلك " لقد رجعنا "

********

فى الحقيقة ذلك اللعين كان يبحث عنى فى كل مكان

كان يريد قتلى بأى شكل من الأشكال

عيونه الكبيره كانت تحاول بأى شكل ان تستشعر هالتى

ولكن ذلك المعتوه لا يعرف أن هذا النطاق يمنعه من أستشعار هالتى

لأنى فى النهاية نحن فى أرضنا

أرض الأسياد

" هل تعرف أيها الملعون أنت كنت السبب فى خسارتى لزوجتى للمره الثانية "

" هل حقا بصقت على أبنتك "

قلت ذلك بغضب شديد

فقال وهواء تتحرك من حوله

" أنا ليس لدى أبناء أيها المعتوه هذه المعلونه هى نتيجة عن أمها العاهره من عشيرة الأسياد المعلونه "

هل تعرف أنى كنت أستخدم نساء عشرتك كا عاهرات لكى يراضوا شهوة جنودى

هل تعرف أنى رجال عشيرتكم كانوا مثل العبيد يقودوا العربات ويضربوا بالعصاء مثل البهائم

ههههههههههههههههههههههههههههه

" من أنت لكى أخاف منك "

قالها بكل الغرور الذى فى العالم

" هل تعرف يا هذا ............! "

كان صوتى يتردد مثل الرعد

" ييوم سوف تكون نهايتك أن كان هذا أخر شىء أفعله "

الشعله السوداء

قلت ذلك وخرجت من يدى شعله سوداء كبيره وأتجهت نحو ذلك اللعين بكل ما أملك من سرعه

" اخيرا أظهرت نفسك كنت أعلم أن الغضب سوف يتملكك "

رفع يده ثم أمسكنى من رقبتى وضرب سيفه فى صدرى

" الوهم "

كان الشىء الذى يضربه هو مجرد وهم لنفسى

ولكنى كنت حقا فى الأعلى

" هل تظن أنك قادر على خداعى أيها الملعون "

رفع يده فخرج منها سهم سريع متجه نحوى

" الوهم "

اعتذر لقد خدعتكم أنتم أيضا

"أنا هنا "

نظر أسفل منه فوجدنى أمسك سيفى الأسود وأتجه بسرعه لم يستطيع تجنبه اليه

قام بتحريك جسده فى الهواء

لكى يتجنب الضربه

" سيوف المانا "

ظهرت العديد من السويف حو له

وكله ضرب فى لحظة واحده

قال

" درع الصقر "

ظهر درع من الطاقة أمامه كان على شكل صقر كبير

" هل تظن حقا أن هذا قادر على منعى "

قلت ذلك بغضب شديد

" اللعنه عليك أنت مجرد شخص من الكون البدائى فى الوقت العادى لن أسمح لك لكى ترى وجهى "

أشعلت الطاقة بداخلى

وبدأت نقاط التنين تضىء على جسدى

"ماذ هذا؟"

صاح ذلك المعلون بصوت مرتعش وهو يشعر بطاقتى .

"كيف يمكن لشخص أن يمتلك كل هذه الطاقة؟"

"بحق الجحيم، كيف يمكن لأحد أن يكون بهذه القوة؟"

"لا أصدق أن هناك شخصًا واحدًا لديه كل هذه القوة."

كان صوته يقطر بالخوف، ووجهه مشدود بالفزع.

كان يحاول أن يجد الكلمات المناسبة، لكنه كان يلعثم.

"كيف يمكن أن تخرج كمية هائلة من طاقة التنين المقدسة منك؟"

"من أنت؟"

"أنا الذي سيحطمكم جميعًا، أيها الملاعين. أنا ملك الملوك، الجوكر، مبعوث الجحيم."

قلت ذلك بكل الغضب الذى أملكه

ضربت بالسيف الأسود الذى شبعته بطاقتى على الدرع الذى يملكه

فتدمر الدرع الى شذايه صغيره

" أرجوك أنتظر "

قالها بخوف شديد

فى الحقيقة أنا نفسى تفأجات من الفرق بين قوتى وقوته

لقد مرت ضربتى خلال درعه كأنه لا شىء

عشر سنوات من التدريب الستمويت

وأملك أداه مقدسه بجسدى

وطاقة التنين التى تجرى فى عروقى بلا هواده

طاقة الخالدين هههههههههههههههههه

" هل حقا أنتم من تحكموا العالم ؟! "

نظر الى قائد عشيرة السماء بعيون كاره وقلبى مملوء بالحقد

" لا أعرف كيف وصلت الى هذه القوه ولكنى لن أسمح أن تدمر عشيرة السماء فى جيلى "

قام بعض يده فنزلت الكثير من الدماء " لعنة الصقر "

" أن كنت سوف أموت على كل حال فسوف أخذك معى أيها اللعين "

بدأ ذلك اللعين يكون من حوله طاقة تشبه للغاية الطاقة المقدسة

ولكنها ليست هي

كانت طاقة ملعونة بالفساد

هناك فرق كبير يا ساده بين الظلام والفساد

الظلام برأ تماما من الفساد

طاقة الفساد تشعرك بالاشمئزاز ولكن طاقة الظلام تشعرك بالخوف

بدأ جسده يتحول ويتغير

وأنا أفكر في شيء واحد

عبير التي ضحت بنفسها من أجل ابننا

شعبي الذى تعرض للظلم والقتل والاستعباد لعديد من السنوات

وأيضا أبى الذى تعرض للخيانة

وهناك تسأل في عقلي

" هل يجب أن أننهى كل شيء أم أعطى هذا العالم فرصه أخري "

في تلك اللحظة ظهرت دركولا خلفي وقالت بصوت لطيف

" لقد تحركت كل الجيوش يا سيدى "

" لقد بدأنا في تدمير العشائر "

في تلك اللحظة همست بصوت هادئ " أذن هو التدمير ههههههههههههههههههه"

" دركولا لقد اشتقت للموسيقى "

ركعت على الأرض في انصياع تام وقالت

أوامر سيدى

أوامر سيدي

أخرجت الكمان وبدأت تداعب أوتاره في هدوء

قد أكون سوف أموت بعد دقائق

أو أقتل ذلك اللعين ولكن بدون الموسيقى لن يصبح هذا القتال ممتع على الأطلاق ههههههههههههههه