الأمر أصبح غريباً جداً، أولاً أنا مت وبعد ذلك أصبحت في عالم آخر، والآن أقابل تنيناً عجوزاً يخبرني أن هناك بعض الملعونين الذين يريدون أخذ شيء ملكي. إنه لا يعرف أن من يفكر في فعل هذا فقط ستكون نهايته أبشع من الموت.
قبل أن أموت ببعض أشهر حاول مساعدي الثاني أن يقتلني وأن يأخذ هو كل شيء، أن يصبح القائد.
أنا عرفت ذلك ولم أفعل شيئاً، كان سوف يضع السم لي في طعامي، أنا كنت أعرف أن الطعام فيه سم.
لذلك أنا قبله بليلة قد قمت بخطف زوجته وابنهما الصغير.
جعلت مساعدي يقف عند الباب وينظر لي، أخرجت الطفل من الغرفة وأجلسته على قدمي.
انصدم مساعدي مما يحدث: "ل....لماذا ..ه ..هو هنا؟"
"لا شيء، سوف أجعله يأكل بدلاً عني."
وضعت يدي وحملت قطعة من اللحم المسمومة واقتربت يدي من فم الطفل.
جاء المساعد يسجد على الأرض: "أرجوك ارحم ابني!"
اتباعي حملوه وربطوه بكرسي ووضعوا شريطاً لاصقاً على فمه.
كان الطفل يبكي.
"لا تخاف يا صغير نحن نلعب مع أبيك."
كانت دموع مساعدي تملاء عينيه، كان يصرخ بدون صوت، أنا أعرف هذا الشعور، كنت أفعل ذلك عندما يتم تعذيبي والاعتداء علي وأنا صغير.
وضعت قطعة اللحم في فم الطفل الصغير.
عندما انتهى من الأكل وضعته على السرير.
واقتربت من مساعدي وهمست في أذنه: "لم ينته العرض بعد."
أعطيت أوامر لبعض من اتباعي.
ذهبوا للغرفة الخاصة بي وأتوا بامرأة شقراء جميلة، ترتدي فستاناً أحمر قصيراً يكشف عن ساقيها الطويلتين، وشعرها المنسدل على كتفيها كالشلال.
نظرت إليه وجدته في حالة صدمة، هذا الغبي اللعين، أنا قتلت ابنه لماذا لا أقتل زوجته؟
ولكن أنا لم أقتلها بسرعة، بل قمت بالاعتداء عليها أمامه في البداية وقتلتها بعد ذلك.
أنا رجل رحيم، أخرجت مسدساً من جيبي ووضعته على المكتب وأمرت اتباعي أن تفك أسر هذا المساعد الأحمق.
وقلت الباب وذهبت، وعندما وصلت إلى السلالم سمعت صوت ضرب النار.
كان المسدس فيه طلقة واحدة فقط لذلك هو قتل نفسه.
هذا عقاب كل من يحاول أخذ شيء مني.
عقاب أسوء من الموت.
لذلك كنت أبتسم وأنا أخرج من الكهف وعندما رأيت نور الشمس ابتسمت أكثر، هذه الشمس مثلي تماماً، من ينظر إليها كثيراً تألمه عينه، وأنا كذلك من ينظر إلي كثيراً أخلع عينه.
ولكن ما هو خاتم الفوضى وما هي لؤلؤة المصير ومن هو ملك الملوك؟
ومن يبحث عن تلك الكنوز؟ أنا لا أفهم شيئاً.
ولكن أنا سوف أفكر في الحاضر، سوف أخرج من هذا السجن اللعين أولاً وبعد ذلك سوف أرى ماذا سوف أفعل.
أنا الآن في مستوى أبي الساحر.
سوف يتفاجأ من قوتي عندما أخرج.
لا أعلم كيف هو حال أمي، أتمنى أن تكون بخير وأن لا تقلق علي كثيراً.
يجب أن أخرج من هنا بأسرع وقت ممكن.
لذلك أمرت كل وحوشي أن تبحث عن أسد أسود في تلك الغابة اللعينة.
كنت جالساً على الأرض أحاول أن أجمع بعض الطاقة لكي أرفع من مستواي وأنا أفعل ذلك أرسل لي أحد النمور أنه وجد الأسد الأسود.
كنت فضولياً لكي أرى شكل هذا الأسد.
همست: "نقل الوعي."
ونقلت وعي لهذا النمر، وجدت نفسي مختبئاً في مكان ما والأسد أمامي على مسافة بعيدة جالس، كأنه ملك الغابة، وحقاً إنه ملك الغابة، أنا عملاق جداً وجسده كله أسود مثل الذئاب ولكنه أكثف وأكثر سواداً، ضخم جداً، ضعف الأسد العادي في الحجم الحقيقي 3 مرات، وهو في أقصى مكان في تلك الغابة اللعينة.
كان شكله رهيباً، شعرت أن مخالبه مثل يدي التي أخذت الكثير من الأرواح إلى الجحيم، هذا الشيء أريده.
أريده.
رجعت إلى جسدي الحقيقي بسرعة.
وبدأت في الاتجاه إلى مكان هذا الأسد بسرعة.
وصلت إلى هناك بعد بعض الوقت.
لم أنتظر لدقيقة أخرى.
الحالة:
الاسم: الأسد الأسود.
المستوى: 45.
القدرة: موجات الزئير.
جثثي أيضاً نفس المستوى لذلك.
استدعيت جثثي وجعلتها تكون حول المكان لمنع أي ضيوف من الوصول إلى مقر الحفلة.
أنا أريد أن أكون أنا وهو فقط، لا يتدخل أحد بيننا، فكلما حاربت وحشاً قوياً أصبحت أنا وحشاً أقوى.
"صرخة المحارب!"
وحملت سيفي واتجهت بسرعة إلى الأسد.
ولكن قبل أن أفعل ذلك همست:
"ثعبان الأرض."
"شهب النار."
"أشواك الأرض."
خرج فرع من الشجر على شكل ثعبان وربط قدم الأسد.
كان هذا الثعبان يسحب الكثير من الطاقة منه.
لذلك عندما هبطت الشهب من السماء لم يستطع تجنب الجميع وأصابته الكثير منها.
وخرجت الأشواك من الأرض بقوة، حاول تجنبها جميعها ولكن لم يستطع، أصابه الكثير.
كان جسده كله دماء.
"خطوات الظل."
وصلت أمامه وكانت البسمة على وجهي.
اعتقد أنه انصدم.
ولكن فتح فمه اللعين مرة واحدة وأخرج منه موجات من الزئير.
جعل جسدي يرجع إلى الخلف مرة واحدة، كان هذا الهجوم قوياً وشعرت أن قلبي سوف يخرج من جسدي.
ولكن إن وقعت على الأرض سوف أموت، لذلك تحملت الضربة بكل ما أملك من الكاي.
وأخرجت إكسيراً من نطاقي بسرعة وشربته كله.
اعتقد أن دماءنا كانت سوف تكون بحيرة صغيرة تحت أقدامنا.
تحولت إلى نسر وارتفعت فوق هذا الأسد، كانت هجماته ترتفع تجاهي بسرعة.
لذلك تحولت بسرعة مرة أخرى إلى أورك وأخرجت الفأس الكبيرة من النطاق.
وهبطت به من فوق على الأسد.
وهمست: "زلزال الموت."
عندما أتحول إلى وحش ما أستطيع أخذ قدراته كلها ولكن مقابل هذا أستطيع استخدام قدرة واحدة مما لدي.
عندما نزلت عليه تلك الضربة كان في حالة صدمة، لذلك قطعت طرفاً من أطرافه.
ولم أهدأ، رجعت إلى شكلي بسرعة.
وحملت سيف أثينا وهمست: "السيف الخفي."
كنت بعيداً عن الأسد ولكن كان هناك الكثير من الجروح التي ظهرت على جسد هذا اللعين.
مهارة السيف الخفي تجعلني أهاجم الوحش بدون أن يشاهد سيفي.
لذلك لا يستطيع التصدي له.
ارتفع زئير الأسد مرة أخرى لذلك استخدمت الوهم.
وأصبحت فجأة خلفه.
كان جسده كله جروح وكان مرهقاً.
لذلك استخدمت بسرعة "الضربة القاطعة."
أنا رفعت من قدرة هذه المهارة كثيراً.
وجدت رقبته أمامي، قدماي في تلك اللحظة شعرت بالارتياح.