"تاناكا-سينباي، سوزوكي.... أعتذر علي التأخير،" إيكي قال مع إنحناءة إعتذار من رأسه.
عندما دخلنا لغرفة مجلس الطلاب، رأينا أنها بالفعل مشغولة بفتي و فتاة.
"لا تقلق بشأن هذا، صديقي،" هم جاوبوا مع إبتسامة ودودة و تلويح يديهم.
"سأقدم لكم. يوچي، هذا هو تاناكا-سينباي، و هذه تكون سوزوكي، هي أيضا بعمرنا. تاناكا-سينباي يكون سيكرتير المجلس، و سوزوكي تكون المحاسبة."
"أعتقد أن هذه تكون المرة الأولي التي أقابلك، نعم؟ شكرا علي مساعدتنا وقتما تمكنت. أنا تاناكا، و أنا فوقك بسنة."
هو نظر لي مع تعريف دافئ، مبتسم لي كما لو كنت صديقه.
" أنا كنت أود شكرك أيضا، لكن لم أحصل حقا علي الفرصة. هذا خطأي. أنا في نفس السنة مثلك، و الإسم يكون سوزوكي. أتمني أن نكون علي علاقة جيدة. "
هي إبتسمت لي أيضا. حتي رغم أنها في نفس العمر مثلنا، هي أعطتني أجواء النضوج.
"هاه؟أنا... أنا أقصد.... اه،نعم. نفس الشئ هنا. "
لا أستطيع إخفاء إرتباكي. أنا متأكد أن هذين الإثنين سمعا عن الشائعات السيئة بشأني، لذبك لماذا يكونون ودودين جدا؟
نظرت إلي إيكي من أجل إجابة. هو لاحظ و إبتسم.
"اوه، صحيح.... سوزوكي، تاكيتوري-سينباي ليس هنا بعد، أليس كذلك؟"
" إمهم. أعتقد أنه ذكر شئ بشأن مساعدة ماكيري-سينسي في غرفة المعلمين، ألم يفعل؟"
"اوه، صحيح. سأذهب هناك أيضا، إذا،" هو جاوب و توجه للباب.
"إيكي، من فضلك إنتظر ثانية،" أنا قلت.
أنا لست متأكد من أنني سأعرف كيف أتصرف بطبيعية بدونه هنا.
" لا تقلق، تاناكا-سينباي سيفسر ما ستفعله. بالإضافة،" هو قال و تحول إلي إبتسامة،" الجميع في مجلس الطلاب يكون صديقك. "
هو غادر الغرفة.
... هم أصدقائي؟ لا أفهم هذا.
لا أعتقد أنني دعيت أي أحد صديق أو حليف. حسنا، بعيدا عن إيكي أو ماكيري-سينسي، بالتأكيد.
"كما قال إيكي-كن، لا تقلق. نحن نعرف أنك تساعد دائما هنا، لذلك نحن لسنا حقا خائفين منم أو أي شئ مثل هذا. "
" نعم، ما قاله تاناكا-سينباي. لن أكذب، رغم هذا، أنت لا تزال تبدوا مخيف جدا، لذلك سأخذ بعض الوقت حتي أعتاد علي وجهك. أنت ربما ستجعلني أقفز عدة مرات في الوقت الحالي، لذلك أعتذر مقدما. "
هم لا يبدون خائفين... أنا تأثرت بجدية. تقريبا إلي دموع، حتوي.
ربما هذا كان لماذا إيكي أرادني أن أساعد كثيرا؟ هذا هو السبب الوحيد الذي يمكنني أن أفكر فيه. هذا الرجل يكون فقط زكي جدا لي، للصدق.
"... بالتأكيد. "
حاولت إظهار سعادتي، لكن هذا تماما لم يعمل. بدلا من التعبير عن حماسي، أنا فقط بدوت كما لو كمت أريد الموت.
"علي أي حال، وقت تفسير ما ستفعله،" تاناكا-سينباي قال.
صحيح، إذا....
"مرحبا، رفاق! أنا سأدخل!" صوت مرح نادي من خارح الغرفة، و توكت دخلت.
هي لاحظت ثلاثتنا و صرخت في صوت مندهش،"هاه؟! سينباي، أنت تتحجث بطبيعية مع شخص ليس أنا أو أخي؟! لا، لا يمكن! من أنت؟! ماذا فعلت بيوچي-سينباي خاصتي؟! "
"بحق الجحيم؟" أنا سألت.
"اوه،صحيح.... كيف يمكن أن أخلطك بشخص آخر، سينباي؟ لا أحد في هذه المدرسة سيكون لديه مثل هذا الوجه المخيف❤️،" هي قالت بينما تخرج لسانها متلاعبة.
هي تمادت كثيرا.
تاناكا-سينباي شاهدن مزاحنا و قرر إكمار النقاش.
" اوه، نعم، أنتي أخت إيكي-كن، صحيح؟ تشرفت بلقائك. أنا تاناكا، أكبر منك، لقد سمعت أشياء مدهشة بشأنك، مثل كيف أنكي حصلتي علي أعلي علامات في إختبار القبول. أعتقد أنها نعمة، بإعتبار أنكي أخته."
"أشعر براحة أكبر بمعرفة أن أخت إيكي ستساعدنا، أيضا. أنا سوزوكي، سنة ثانية. أتمني أن نكون علي علاقة جيدة. ".
كلاهما إبتسم لتوكا بينما قدموا أنفسهم.
" شئ أكيد، رفاق! سررت بلقائكم أيضا! "
توكا كانت تبتسم، لكن أستطيع قول أنها ليست سعيدة جدا بما قالاه، لسبب ما.
" علي أي حال! ماذا تحتاجون مني لأساعدكم به؟" هي غيؤت الموضوع بسرعة، و، في نفس الوقت، تاناكا-سينباي بدأ تفسيؤ مهماتنا.
"إنه في الواقع عمل بسيط. أنتما الإثنان فقط يجب عليكم الذهاب لغرفة الطباعة، إطبعوا الإمتحانات الوهمية، و قموا بتدبيسهم مع هذه المستندات الموجودة هناك. "
" اوه، هذا كل شئ؟ هذا يبدوا، مثل، قليلا سهل جدا، ألا تعتقد؟"
"أنت ربما تعتقد ذلك، لكن سيكون هناك حوالي 200 شخص في الحدث، حتي رغم أنه ليس إجباري. نحن لدينا مستندات كافية لجميع من سيأتي في المدرسة، من المستجدين إلي القدامي، لذلك رما ستأخذ أكثر مما تعتقد،" سوزوكا جاوبت مع نظرة متجنبة.
" سيكون هذا جيد! إنه عمل كثير، لكن لحسن الحظ نحن لدينا سينباي معنا، صحيح؟! " توكا جاويت مع إبتسامة شريرة كبيرة في إتجاهي.
أستطيع للتو القول أنها ستدفع كل عملها علي. أستطيع الشعور بهذا في عظامي.
" نعم، وجوده هنا مطمئن حقا. علي أي حال، أعتذر لإستعجالكم رفاق، لكن هلي تستطيعون الذهاب لغرفة الطباعة و الحصول علي المطبوعات؟ نحن لا نزال لا نعرف كم عدد ااطلاب في فصل E للسنة الأولي سوف يحضر الحدث، لكن كلما أبكرتم في البدأ، كلما أبكرتم في الإنتهاء،" تاناكا-سينباي قال.
" ماذا؟ أليس هذا فصلي، رغم هذا؟ أنت لم تستلم المستندات حتي الأن؟ أنا متأكدة أننا قررنا بالفعل من سيذهب،" توكا قالت.
" نعم. اليوم كان اليوم الأخير، لذلك أنا متأكد أن رئيس فصلك سوف يكون هنا قريبا مع الأخبار. حالما أعرف كم عدد الأشخاص القادمين من فصلك، سآتي إلي غرفة الطباعة و أعلمكم يا رفاق،" هو أجاب.
" حسنا إذا! أي هذا المستندات التي يفترض أن نطبعها؟"
" اوه. صحيح. أنا نسيت إخباركم بهذا. هنا تفضل،" تاناكا-سينباي قال بينما هو يسلمني رزمة ورق.
" هذه الورقة بها التعليمات بكيفية إستخدام الطابعة، بالإضافة لعدد الطلاب الذين سيأتون من فصل للحدث. هذا سيخبركم بكم عدد المطبوعات التي يجب يجب طباعتها،" سوزوكي قالت، مسلمة الورقة من السؤال لتوكا.
توكا و أنا هززنا رأسنا.
"حسنا أذا، وقت الذهاب!" توكا قالت.
إنحنيت قليلا و إستعدت للمغادرة. في الحال بسنما كنا علي وشك التوجه للخارج، رغم هذا....
"هاي شباب، لقد عدت.... مهلا.... ما الذي تفعليه هنا توكا؟ فتي آخر دخل الغرفة مع إبتسامة علي وجهه. بالرغم من كونه يبدوا أن لديه صبر قصير، لا أستطيع إنكار أنه حسن المظهر.
" اوه، كاي-كن! حسنا. أنا فقط أعتني ببعض الأمور، تعرف؟ في الواقع، أنت هنا لتسلم قائمة القادمين، صحيح؟ يا رجل..... أنت بالتأكيد كسول لشخص من المفترض أن يكون رئيس فصل! خاصتنا هو آخر ما يسلم!"
"خطأي. سأحاول أن أكون أفضل بشأن هذا المرة القادة."
يبدوا أنه رئيس فصلها.
هذه نظرة ثاقبة بكيف تتفاعل توكا مع الأشخاص الآخيرين. هي لديها شخصية مرحة، و هي تكون لطيف جدا الأن. هو يجب أن يري عندما تتحدث معي أو إيكي.
" أعتذر لتسليمهم متأخر جدا هكذا،" كاي قال بينما هو يسلم الورقة لتاناكا-سينباي.
حتي عندما هو إعتذر، نبرته كانت سهلة للغاية.
"لا تقلق. أنت لم تسلمهم متأخرا أو شئ كهذا،" تاناكا-سينباي جاوب.
كاي بالصدفة نظر تجاهي، و إبتسامتت تلاشت تماما.
"توموكي... سينباي؟ ما الذي تفعله هنا؟" هو لا يبدوا ودود جدا. هو ينظر لي، ليس في خوف أو إشمئزاز، لكن في كراهية خالصة.
"ماذا؟" أعتقدت أم كاي سوف يتجنب تحديقه عندما خاطبته، لكن هو يحدق بس بدون إهتزاز.
"لماذا أنت هنا؟" هو لديه الشجاعة; أعجبني هذا. أغلب الأشخاص هنا فقط يعتذرون في وجهي و يهينوني خلف ظهري لاحقا. من الأسهل لي مواجهة الناس الذين يكرهوني بشكل مباشر، مثلما يفعل هذا الشخص.
"أخي طلب مني أن أعيره يدي هنا، و يوچي-سينباي قرر أن يرافقني لأنه أراد البقاء معي! أليس هو ألطف حبيب؟!" توكا غنت، قاطعتني قبل أن أقول أي شئ.
"هاه ؟ هو طلب منك المساعدة؟ لماذا يفعل هذا؟"
"لا فكرة لي! خو فقط طلب; هذا كل شئ. علي أي حال، كاي-كن..... لدينا أمور لفعلها، لذلك سوف نذهب!" هي أمسكتني من زراعي و جرتني لخارج الغرفة بينما كاي يحاول إيقافنا.
" هاه توكا، إنتظري ثانية!" هو صرخ.
"باي. باي، أراك غدا! "
نحن توجهنا لغرفة الطباعة. أنا لففت حولي و رأيت كاي واقف في الخلف و يشاهدنا. إذا النظرات تستطيع القتل....
" اااه، أقسم، هذا الشخص هو ألم في المؤخرة،" توكا تتمتم بوضح مرهقة.
"حقا؟ هو يبدوا لطيف و شجاع. "
" هاه؟ سينباي، هل أنت واقعي؟"
هي تبدوا متفاجئة بصدق.
"بكل تأكيد... حسنا، ربما لا."
"يا رجل، فقط حقيقة أنك لا تنكر هذا بصراحة غريب حقا،" هي هزت كتفيها.
" علي أي حال، لم أكن أتوقع أني ستكذبين لإخراجنا من هذا، لذلك شكرا."
أقصد، إيكي لم يطلب منها المساعدة علي الإطلاق. في الحقيقة، هي ببساطة شعرت بالإجبار علي الإنضمام بالتالي تستطيع مرافقتي، الشخص الذي إيكي فعلا طلب منه.
و حتي بعد بشكل أساسي إدخالها في كل هذه المتاعب، هي خرجت عن طريقها لإنقاذ مؤخرتي من هذا الشخص كاي.
" لا حاجة لشكري. هو بجدية يكون آفة، إذا غالبا أنا أردت التخلص منه."
"اوه، نعم. حسنا، شكرا علي أي حال."
هي لا تجيب. ربما هي فقط محرجة أو شئ ما؟ أتمني أن أستطيع النظر لها و معرفة لماذا تفعل هذا; لكن، لسء الحظ، لا أعرفها جيدا كفاية لأتمكن من قرائتها بعد.
أستطيع تصديق عذرها، رغم هذا.... أنها فقط فعلت هذا من إهتمامها الخاص، انها تجده مزعج و تريد التخلص منه.
"إذا هو في فصلك، أفترض؟ من يكون ؟"
أنا أحاول تغير موضوع النقاش، لكن هي فقط أعطتني إبتسامة شريرة أخري.
"اوه يا إلاهي، سينباي. لا تخبرني أنت بالفعل تفكر بشأن أن تصبح عنيف؟ أراهن أنه بمجرد أن أخبرك، أنت سوف، مثل، تتنمر عايه للخضوع تماما. أو ربما ستحاول أن تعرف نقطة ضعفه أو أيا كام؟"
" في بعض الأحيان، أتمني أن أتمكن من معرفة من بحق الجحيم تعتقدين أكون."
مزاحها يصبح بجدية بارد حقا، بسرعة.
" أنا فقط أمزح!.... حسنا، غالبا أمزح. هو يكون كاس ريكا، رئيس فصلي. هو وسيم جدا، و هو يعامل الجميع بمساواة. بالإضافة، هو إلتحق بالمدرسة بعلامات عالية حقا. بوضوح، هو مشعور حقا بيننا الطلاب المستجدين. أنا فقط سمعت إشاعة، لكن الواضح أنه بالفعل تم الإعتراف له من، مثل، ثلاثة فتيات مختلفة،" هو جاوبت.
" هو ربما يكون مشهور وكل شئ، بكن أعرف شخص قريب سكون عشر مرات أكثر شهرة. "
" اوه يا إلاهي، سينباي! أنت بالتأكسد لا تضيع أي فرصة لتتغازل معي، هاه! أعرف أنه لا يمكنك المساعدة بهذا لأنني ظريفة تماما، لكن رجاءا حاول أن تمسك نفسك! نحن في المدرسة الأن، تعرف؟! ❤️"
لا يبدوا أنني أتفاعل بالطريقة التي كانت تتمناها، و نبرتعا المرحة فس الحال عادت إلي اللامبالاة.
" علي أي حال، هو بالفعل يكون نجم فريق كرة القدم، حتي بالرغم أن الفصل الدراسي بدأ لتوه. لذلك نعم.... هو ببساطة واحد من كلاب القمة بالفعل هنا في الأرجاء،" هو فسرت في نبرة مملة.
"اوه واو، إذا هو النسخة السنة الأولي من إيكي."
إذا هو ذكي، رياضي، و مشهور بالفعل، للإضافة؟ هو يتيع تماما خطوات إيكي. هما لا يزالان ليسا علي نقس المستوي أو أي شئ، لكن هو بالقعل علي المسار الصحيح ليصبح مشهور المدرسة التالي.
"..... هو ببساطة مثل نسخة الخصم من أخي المقرف، لأكون صادقة. "
" اللعنة، هذا قاسي."
"لا أستطيع المساعدة إذا كانت هذه الحقيقة، يا صديقي،" هي تنهدت.
"لا أفهم لماذا هو يحدق خناجر لي، رغم هذا.... لا أستطيع التفكير بأي سبب لماذا هو يكرهني مبكرا جدا هكذا."
" هو معجب بي، لذلك أعتقد أنه فقط غيور منك. "
" يا رجل، فقط أنتي من سيقول شئ كهذا..... لكن، للصدق،هذا سيكون أكثر جواب منطقي. "
هي توقفت عن السير و نظرت لي معتذرة.
" أنا أعتذر لأن الجميع يشعرون بالغيرة، لكن لا أستطيع المساعدة بكوني مشهورة،سينباي. "
" ما نوع هكذا الإعتذار؟"
.... هل تستطيع حتي أن تعتبر هذا إعتذار؟
"ألست دائما قلق بشأن ملاحقة الرجال الآخرين لي؟ تعرف، بسبب أنني مشهورة للغاية."
"أنا سأكون أكذب إذا قلت لا.... رغم أنني أكثر قلقا بشأن ما سيفعلونه لي أكثر من أي شئ آخر. "
" واو، أنا لم آكن أتوقع أن تسايرني..... بكن إجابتك نوعا ما أغضبتني."
هل أردتي مني أن أقول أنني أشعر بالغيرة من ملاحقة الرجل الآخرين لكي منذ أنكي مشهورة جدددا؟"
" بالتحديد! إذا كان هناك أشخاص آخرين في الأرجاء، كن متأكد أنني تدعي التملك التام، إتفقنا؟! بقول أنك غيران بهذا الوجه المخيف خاصتك.... لن أكذب.... تخيل هذا كان سيخيفني تماما في البداية، لكن الأن أنا حقا أحب هذه الفكرة! " هي تضحك.
هي مغرورة قليلا لصالح نفسها.
" أعتقد أنك ستكون بخير، رغم هذا،" هي إستمرت،" لا أستطيع التفكير في أي شخص في المدرسة لديه الشجاعة الكافية ليحاول و يواجهك. "
"..... نعم، من المحتمل. "
أنا أتفق معها، لا أعتقد أنني سأحتاج للقلق بشأن قتال أي شخص هنا، علي الأقل، لكن بعد رؤية كاي يحدق بي مع سم كثير، لا أستطيع تماما إستبعاد فكرة العنف عند نقطة ما.
نحن أخذنا وقتنا الممتع للوصول هناك، لكن نحن أخيرا وصلنا لغرفة الطباعة.
أنا إسترجعت المستندات التي نحتاج طباعتها من الحقيبة و وضعتهم علي الطاولة، في الوقت نفسه، توكابدأت تفحص ورقة التعليمات التي أخذتها و مقارنتهم بالمستندات التي تركتها علي الطاولة.
"في الواقع، كيف كانت مقابلة العام السابق الدراسية لك؟"
ًإضربيني. أنا لم أذهب. "
" واو، صدمة كبيرة. "
اوه هيا، لا تقولي هذا. هذا يجرح، حسنا؟
توكا لاحظت أنني لم أخذ تعليقها بودية و إبتسمت لي.
" حسنا، منذ أننا نساعد بتنظيمه هذا العام، أنت من المحتمل سيكون لديك الفرصة للذهاب، أيضا. دعنا نقوم بأفصل ما لدينا، حسنا؟"
" حسنا، سيكون أفضل علي الأقل أنت تحاول و تحظي بالمتعة بدلا من أن تكون متشائم بشأن الأمر كله، أعتقد."
توكا لاحظت قلة إهتمام روحي المعنوية بخوص الأمر كله و عرضت علي إبتسامة أخري بينما أستمر في إخراج الأوراق من الحقيبة.