توكا أومضت لي أكثر إبتسامة محببة. النظر إليها يجعلني حزين قليلا... لم يكن أتوقع أبدا أنها ستكره فكرة الإستمرار في هذه العلاقة المزيفة كثيرا هكذا.
"اوه، نعم! سينباي، هل تناولت غداءك بعد؟" توكا سألت، مقاطعة قطار أفكاره.
"لا."
هي طلبت مني القدوم إلي هنا بأسرع ما يمكن، لذلك لم يكن لدي الفرصة لتناول أي شئ. أنا كنت في الواقع أخطط لإحضار شئ من محل البقالة ، لأكون صادق.
توكا تنفست تنهيدة إرتياخ و وضعت يد عاي صدرها.
" رائع. أنا لم أقل أي شئ عن التناول معا عندما راسلتك، لذلك لم أكن متأكدة إذا كان ممكنا لنا فعلها اليوم."
هي إستردت نوع من الطرود الملفوفة من حقيبتها و سلمتها لي.
"ماذا يفترص أن يكون هذا؟"
"بينتو. لقد أعدته ، بالمناسبة."
"... مهلا، حقا؟لماذا؟"
من بين كل الأشياء التي يمكن ان تسلمني إياها، أنا بالتأكيد لم أكن أتوقغ غداء معد منزليا أن يكون واحد منهم.
"نعم، حقا. بعد كل المشاكل التي وضعتك بها البارحة، أنا فكرت أنه يجب أن أعد هذا كإعتذار. ألا أصنع أفضل زوجة ؟ ماذا تعتقد، هاه؟ أقصد، قتاة تعد لك بينتو. سعيد، ألست كذلك؟"
"نعم. أقصد، لا أفهم حقا موضوع الزوجة قليلا، لكن أنا بالتأكيد سعيد بهذا."
توكا فوجئت من جوابي.
" ح... حسنا جيد! أنت محظوظ للغاية، سيبناي! أنت تحظي بفتاة لطيفة لتصنع لك بينتو خاص! أراهن أنك لن تتمكن من العثور علي أي شخص آخر علي هذا الكوكب كله يكون أكثر حظا منك! " هي قالت بسرعة ، خديها محمرين.
" نعم، أنا كذلك. شكرا. "
هي خجلت أكثر حتي، و بشرتها تغيرت بسرعة من الأحمر إلي القرمزي. هي من المحتمل ليست معتادة علي كوني صريح هكذا، لذلك لا أستغرب من إندهاشها.
" هممف! حسنا، أنا سأعود إلي الفصل! بقدر ما أرغب في الباقئ بالتالي نستطيع إطعام بعضنا الغداء الذي أعددته، إلا أنني لا أستطيع إحضار نفسي علي فعل هذا بعد. سئ جدا، هاه؟!"
هي إلطقتت حقيبتها و ركضت ناحية الباب.
"بالطبع ، توكا. حظا موفقا بدراستك."
هي توقفت فقط قبل الباب و إلتفتت.
" و أنت إبذل أقصل جهدك في تنظيم باقي الحدث، سينباي! "
هي لوحت يدها لي مع إبتسامة كبيرة، بعدها غادرت السطح.
بمجرد مغادرتها، أنا بحثت عن رقعة جيدة للجلوس و تناول البينتو. سويت مكان مريح، فتحت العلبة، و تفحصت المحتويات. هناك ألوان مختلفة من الطعام موضوع في الداخل الذي يجذب الإنتباه. إنه جميل حقا. يا رجل، فقط أنظر لكل هذا... ربما توكا ليست خارج العلامة مع موضوع الزوجة.
إختياري الأول كان الدجاج المقلي... الذي صنعته. أخذت عيدان الطعام و سبحت فيه.
"هممم... لذيذ."
____
إنتهيت من بينتو توكا و بقيت علي السطح لمدة. أنا فقط أريد قتل بعض الوقت حتي الواحدة ظهرا; هذا عندما أستطيع التوجه إلي صالة الرياضة و المساعدة بالحدث.
بمجرد وصول الوقت، توجهت ناحية الصالة. هناك طلاب من كل أنواع النوادي الرياضية يساعدون بتنظيف المكان. هناك فتي في الأمام الذي يعطي الأوامر للجميع. هو ربما يكون الرئيس من نادي الكرة الطائرة الذي أخبرني إيكي بالتحدث إليه.
لا أرف لماذا يجب أن أكون هنا، رغم هذا... هؤلاء الطلاب يبدوا أنهم يقومون يعمل جيج بدوني بالفعل. حسنا، أنا هنا علي أي حال، لذلك ربما أساعد أيصا. توجهت ناحية فتي الكرة الطائرة.
"إيكي طلب مني المجئ للمساعدة، لذلك ها أنا هنا. إذا هناك أي شئ تحتاج مني المساعدة به، فقط أعلمني."
الفتي كان مشغولا بالنظر إلي بعض الأوراق عن مخطط الغرفة، و لذلك هو أجاب بدون النظر لي.
"هم؟ اوه، رائغ، إذا أنت أتيت للمساعده ،أيضا. حسنا، هناك طلاب يخرجون المكاتب و الكراسي من المخزن، لكن يبدو أنهم يحتاجون ليد أخري. ماذا عن أن تذهب لمساعدتهم؟ هناك فتي آخر من نادي الكرة الطائرة هناك سيخبرك ما تفعله."
"بالتأكيد."
بمجرد إجابتي، هو أخيرا رفع رأسه و نظر لي. هو كان سيجيب، لكن في اللحظة التي تلاقت عينانا...
" حسنا، شكرا... ااه! ت.. توموكي.... كن؟اه، ارر، حسنا، المخزن يكون، امم... "
هو بدأ بالتلعثم مثل المجنون، مرتبك بوضوح.
" ماذا؟"
" ل... لا شئ. إبذل أقصي جهذك، اهاها...."
"ححححسنا."
توجهت للأسفل إلي المخزن. من الواضح لماذا هو كان متوتر جدا بعد رؤيتي.... تذكر كيف كان وجهه خائفا؟ نعم، هذا لا يزال شئ. إعتذار مقدما للأرواح البريئة التي سأذهب لمساعدتهم في المخزن. حسنا، أعتقد أنه أضل العمل هناك في الأسفل مع أشخاص قليلة علي جعل الجميع في الصالة خائف و يعاني. إنها تضحية صغسؤة من أجل هدف أعظم.
إذا علي أي حال، وصلت للمخزن. أساكورا يوشيتو هنا. هو فتي آخر من نادي الكرة الطائرة ، و أعتقد أنه الشخص الذي أخبرني عن الكابتن مبكرا. يبدوا أنه لوحده تماما.... هل هم يتصرفون كأنه يستطيع حمل كل هذه الكراسي و المكانب لوحده؟ لا أستغرب لماذا الفتي أراد المساعدة.
"رئيسك أخبرني أن أتي و أساعد، لذلك فقط أعلمني ماذا أفعل."
هو إستمر بالعمل و تحدث بدون مواجهتي.
"اوه حقا؟! رائع، من الجيد دائما الحصول عاي زوج من الأيادي الإضافية! هل تستطيع مساعدتي بإخراج هذه الكراسي إلي الصالة، يعدها؟"
هو أخيرا إلتفت و نظر لي.
"واااه! ت.. توموكي-كن؟! "
" اوه، إذا هذه الكراسي ، صحيح؟ فهمت."
أشعر بالسوء جدا علي أساكورا في هذه اللحظة... وجهي بالفعل مخيف، لكن أجواء الإضاءة الضعيفة و الظلام في المخزن جعل الأمور أسوأ حتي. آسف، صديقي. أنا حقا آسف.
أنا فقط سأصمت الأن، منذ أنني لا أريده أن يسئ الظن بي بطريقة مت و يصبح خائف أكثر. أنا فقط سأتجاهله و آبدأ العمل. متأكد أنه شيكون خائف في البداية، لكن أتمني، أن يتفهم أنني هنا فقط للعمل، و لا شئ آخر. ليس لدي أي نوايا سيئة أو أي شئ مثل هذا.
هو لم يقل أي شئ آخر، أيضا; هو أيضا بدأ العمل بدون قول كلمة واحدة. أنا محظوظ، لأكون صادق. أستطيع العمل بالأسفل هنا بدون القلق بشأن إخافة أي شخص آخر، و هذا الفتي يبدوا متسامح لوجودي حسنا.
عمل جيد، كابتن كرة طائرة... أنت قمت بعمل جيد بإختيار مهمتي. ممتاز.
"اللعنة، توموكي-كن، أنت بالتأكيد تأخذ هذا بجدية."
صوت تحدث من خلفي. أعرف بحقيقة أنه ليس صوت أساكورا، لذلك إلتففت لأري من هذا. إنه تاناكا-سينباي... و سوزوكي هنا، أيضا.
"اوه، إنه أنتما إثنان. ماذا حدث لتلك المحاضرات التي يجب أن تعطوها لطلاب السنة الأولي؟"
" حسنا، تاناكا-سينباي و أنا فقط نأخذ إستراحة، تعرف؟" سوزوكي أجابت.
لماذا بحق الجخين هم هنا حتي، إذا؟ ربما هم يجب في الواقع، أنت تعرف، أن يرتاحوا بدلا من القدوم كل هذا الطريق.
" نعم. هذا هو لماذا نحن قررنا القدوم للأسفل هنا في إستراحتنا و قول 'هاي' لك كنذ أنك تساعد كثيرا ،" تناكا قال مع إبتسامة علي وجهه.
"أنتما أردتما المجئ لقول هاي لي؟"
"نعن. أعتقد إيكي أراد المجئ أيضا ، لكن هو فقط ليس لديه الوقت. هذا هو السبب لماذا تاناكا-سينباي و أنا جئنا هنا، منذ أنه لدينا بعض وقت الفراغ الأن. "
" حسنا، ليس لدي حقا وقت فراغ ، لكن نعم...." تاناكا تدخل. هو لايزال ييتسم، لكن هو أيضا يبدوا مضطرب قليلا. هو إستمر،" حسنا، علي أي حال، شكرا لك و لأساكورا-كن، الأمور تتقدم بسرعة جدا في الصالة، لذلك شكرا. "
أساكورا إهتز قليلا علي ذكر إسمه، و أعطي," ب.. بالتأكيد. "
" أنا فقط أساعد بسبب أنه لدي وقت فراغ. ليس هناك حاجة لشكري أو شئ مثل هذا."
تاناكا-سينباي و سوزوكي أجابا بإبتسامة.
" في الواقع، إيكي قال شئ مماثل لهذا.... أننا لن نحتاج لشكرك منذ أنك ستتجاهلها."
"لن أكذب، من الممتع أنك تتصرف تماما بالطرقة التي قال أنك ستفعلها. "
أتا أحاول إخفاء كم أكون محرج، لذلك بقيت أعمل بصمت مع رأسي لأسفل. أعتقد السبب لصمتي واضح جدا، رغم هذا، بسبب أنهم بدأوا الضحك بعد مشاهدتي قليلا.
" ليس من الرائع مقاطعة الآخرين أثناء إنشغالهم بالعمل ، تاناكا-سينباي ،" سوزوكي قالت ممازحة.
" صحيح. نحن فقط جئنا لتفحص الأمور. الأن بما أننا نعرف أن كل شئ يسير مثل الخطة، أعتقد أنه يجب أن نعود."
هو توجه ناحية المخرج ، و سوزوكي تتبعته.
نظرت لهما بينما يغادرون. أريد قول شئ لهن قبل أن يذهبوا، لكن لا أعرف ما أقول. لكن قبل مغاجرتهم، تاناكا-سينباي فجأة إلتفت.
" اوه، صحيح ،" هو قال" إذا لديك بعض الوقت لاحقا، دعنا نتحدث، حسنا؟"
" أراكم لاحقا، رفاق!" سوزوكي قالت مع تلويح.
لاحقا، لدي بعض الأمور التي أحتاج الإعتناء بها مع كاي، لذلك لا أعرف إذا كنت سأكون متاح للتحدث مع تاناكا-سينباي ، لأكون صادق.
أنا سعيد أنهم يهتمون بشأني، رغم هذا.... أقصد، هم إستخدموا الإستراحة القصيرة التي لديهم للقدوم لتفحص أموري و رؤية كيف حالي. بدون إحتساب إيكي و ماكيري-سينسي، هذان الإثنان هم أول أشخاث الذان في الواقع خرجوا عن مسارهم لفعل شئ مثل هذا لي. هذا جعلني سعيد، لأكون صداق. حشنا، كيف يجب أن أفسر هذا إذا؟ أعتقد أنني فقط ممتن لأن أشخاص أكثر بدأوا ينظرون خلالا مظهري المخيف.
هززت رأسي لسوزوكي، و أخيرا غادرا.
"..... هاي، توموكي."
أساكورا حطم قطار أفكاري.
"همم؟ ماذا ؟" هو فكر للحظة بشأن كيف يختار كلماته قبل التحدث.
"اممم، إيكي أخبرني أنك لم تجبر علي المساعدة هنا أو أي شئ مثل هذا، و أنك في الواقع تساعد مجلس الطلاب من مدة الأن. هو أيضا قال شئ عن مساعدتك كثيرا في الحدث اليوم، أعتقد؟"
"حسنا، نعم، كثيرا أو قليلا. "
" إذا، اه، لا تأخذ هذا خطأ أو أي شئ، لكن أريد سؤالك شئ. "
" هذا يعتمد علي السؤال، لكن تفضل. "
هو توتر من كلماتي، لكن إستمر بعد لحظة قصيرة من التردد.
" إذا، هل أنت حقا مجرم كما يقول الجميع ، أو... ؟"
"... لست حقا، لا."
هو أخرج تنهيدة إرتياح كبيرة، تقريبا بسبب أني لم أغضب كما كان يتوقع.
" حسنا، إذا هكذا هو الأمر. أنا دائما إعتقدت أنذ مجرم أو شئ مثل هذا.... لكن بعد سماع الأشخاص من مجلس الطلاب يتحدثون بشأن كيف أنك دائما تساعد و مثل هذا، و رؤيتك تساعد هنا، حسنا، هذا جعلني أفكر أننا كنا خائفين من لا شئ، أعتقد."
"إذا أنت لست خائف مني؟"
"خائف جدا، في الواقع. صديقي، أنت تستطيع أن تصبح النجم في أي فيلم رعب. "
" اييه.... لا أستطيع قول أنني متفاجئ. "
" ا... أعتذر بشأن هذا. هل جعلتك غاضب.؟"
"لا حقا. "
أنا لست مندهش حقا من جوابه، صدقا.
" إذا، امممم...... حتي مع وجهك المخيف وكل هذا.... حسنا، امم، ما أحاول قوله هو، أعتقد أنني حقا لا أريد أن أكون خائف جدا، تعرف؟"
علي الأقل هو يحاول تلين الصدمة.
" أنت شخص جيد، أساكورا. "
" لا. لن أتمكن أبدا من مشاعدة مجلس الطلاب، منذ أنني لست جزء منه، مهلا، إذا.... هل أنت في مجلس الطلاب؟"
هو أمال رأسه في تشوش. أنا علي وشك إخباره أنني لست، لكن هو قاطعني قبل أن أجيب.
" هاي، توموكي-كن.... آريد سؤالك شئ."
أنا هززت رأسي لأعلمه أنه يستطيع الإستمرار.
" هل أنت فعلا تخرج مع أخت إيكي؟"
".... نعم. "
هو سألني بجدية كبيرة لدرجة أنها تركتني مصدوم قليلا. أخذ مني بضع ثواني قبل أن أتمكن من جمع شتات نفسي كفاية لأهز رأسي. حتي رغم أننا لسنا متواعدين حقا، لا يزال محرج جدا تآكيد هذا.
"تسك. ااااه، يا رجل! إذا هذا حقا حقيقي ؟ اللعنة، يا رجل! تعرف، أنا كنت تماما سأساعج مجلس الطلاب إذا كان هناك فتاة جميلة جدا مثلها هناك! يا صاااح، أنا حقا غيور منك! أنا أريد الحصول علي حبيبة جذاية للغاية، أيضا! مثل، تخيل إذا هي طلبت مني أن نتناول الغداء معا! 'اساكورا-سينباي، هيا نتناول الغداء❤️!' ااااه، يا رجل! "
اللعنة، الأن هو متحمس للغاية.
" إذت أعتقد أنه ليس لديك حبيبة؟"
" بالتأكيد ليس لدي! "
هو يبدوا محبط الأن. اوه، يا رجل.
" حقا؟ أنت تبدوة مثل النوع من الرجال الذي يحظي بفتيات حوله. "
" مهلا، حقا؟" هو سأل، متفائل لكن مشوش.
" نعم. أقصد، أنت اديك الجرأة، و تبدوا منفتح جدا و مبتهج. بالإضافة، أنت تقوم بالرياضة، لذلك..... "
في الواقع أنا ذكرت هذا بشأن أن 'لديه الجرأة' لأنه تمكن من الحديث معي.
" ا... أنت حقا شخص لطيف، توموكي-كن. هذه تكون المرة الأولي التي يخبرني أي شخص بكل ذلك،" نو قال، ناظرا بعيد و يفرك أنفه في إحراج.
" إنه ليس حقا أن كل يوم يقال لي أنني شخص جيد، أيضا. نادني توموكي، بالمناسبة."
هو لف رأسه للخلف لي، متفاجئ تماما. اوه... ربما أنا كنت علي ألفة كثيرة معه هنا؟ هو لا يزال خائف جدا ليتصرف بطبيعية معي، أليس كذلك؟
أنا بالتأكيد أخفقت تماما. اوه، يا رجل.....
"اوت، صحيح، توموكي.... أعرف أنه نوعا ما متأخر الأن منذ أننا بالفعل هنا منذ شهر، لكن منذ أننا في نفس الفصل، أتمني أن نتمكن من نكون علي علاقة جيدة!" هو صحح بإبتسامة مبتهجة و يد ممدودة تجاهي.
أنا فجأة تذكرت ما أخبرتني به ماكيري-سينسي من مدة: أنه هناك الكثيؤ من الأشخاص الذين يضعون عليهم علي، حتي إذا لم أدرك. و قبل أن ألاحظ، أنا مبتسم. أنا سعيد بهذا. أعني، كيف يمكن ألا أكون؟ لا أريده أن يراني هكذا، رغم هذا.
إبتسامة مخيفة مرتسمة علي وجهي هي آخر شئ أريده في هذه اللحظة.... هذا فقط شيجعله يبلل سرواله و يفسد اللحظة كلها.
حاولت كبح سعادتي و الإبتسامة بقدر الممكن يينما أصل ليده. نحن هززنا أيادينا، و أخيرا أجبت، "بالطبع، رفيقي. هنا أتمني أن تكون علاقتنا جيدة."