رواية القديسة التي تبناها الدوق الأكبر

أجبرتُ للعيش في الأسر لبقية حياتي لأنني أدركتُ حقيقة أنني كنتُ قديسة . لقد كنت القديسة الحقيقية لكن هذا لا يهم لأن المعبد قد إختار قديساً بالفعل . عندما مُت بسبب كل تلكَ الإساءات التي تحملتها عدت للحياة مرة أخرى ، المرة الخامسة عشرة لقد كنت منهكة و صليت « لا أريد أن أفعل شيئاً لذا أرجوك دعني أموت » وفي اللحظة التي تمكنت فيها من الموت قاله أحدهم « ماذا عن أن تكوني إبنتي ؟ »
نادي الروايات - 2024